#أحدث الأخبار مع #جاسم_الشمسيالبيانمنذ 3 أيامترفيهالبيان«أوسكار الإعلام العربي».. 3 جوائز كبرى تعكس تنوع المشهدوتهدف إلى تكريم التميز في العمل الصحفي والإعلامي بمختلف أشكاله، مع التركيز على القضايا المحورية في العالم العربي، وجائزة إبداع للشباب التي أعيد تصميمها بعد 16 عاماً من انطلاقتها الأولى، فتعتبر منصة لتشجيع المواهب الإعلامية الشابة، وتحفيز الطاقات الجديدة ودارسي الإعلام على الابتكار والتأثير والانخراط في الحقل الإعلامي. وقال إن هذا التجمع النوعي للجـوائز يعد رؤية جديدة وشاملة لنادي دبي للصحافة، تهدف إلى توسيع نطاق التكريم، وتحفيز مختلف فئات الإعلاميين لتقديم محتوى متميز، يجمع بين المهنية والتأثير، وبين الحداثة والأصالة. وأفاد جاسم الشمسي بأن مبادرة الجائزة جاءت في وقت كانت فيه الحاجة ملحة إلى منصة تكرم الإبداع الإعلامي العربي وتسلط الضوء على الكفاءات المهنية التي تسهم في تطوير المشهد الإعلامي في العالم العربي، وفي الوقت ذاته تسلط الضوء أيضاً على القضايا المحورية التي يعالجها الإعلام بمهنية وموضوعية، هذا إلى جانب تكريم أصحاب الأقلام المؤثرة. وقال، إن جائزة الإعلام العربي كانت تضم 3 محاور رئيسة وهي الصحافة، إعلام مرئي، إعلام رقمي، فيما تم فصل الرقمي وضمه إلى جائزة رواد التواصل الاجتماعي هذا العام، وذلك بعد دراسة جيدة تناسب هيكلية الإعلام الرقمي مع عمل الشبكات والمنصات الرقمية. حيث حصل بعضهم على منح دراسية من جامعات مرموقة لإكمال دراساتهم العليا في الإعلام والاتصال، كما أسهمت الجائزة في تعزيز ثقة العديد من الإعلاميين بأنفسهم، ودفعتهم لإطلاق مبادرات إعلامية مستقلة تركت أثراً في مجتمعاتهم. حيث تصدرت العديد من الأعمال المشاركة، وتناولها الإعلاميون بأساليب مهنية وإنسانية سلطت الضوء على معاناة المدنيين، وصمود الشعب الفلسطيني، وأبعاد الصراع سياسياً وإنسانياً، وتداعيات ذلك على الاستقرار السياسي والإعلامي.
البيانمنذ 3 أيامترفيهالبيان«أوسكار الإعلام العربي».. 3 جوائز كبرى تعكس تنوع المشهدوتهدف إلى تكريم التميز في العمل الصحفي والإعلامي بمختلف أشكاله، مع التركيز على القضايا المحورية في العالم العربي، وجائزة إبداع للشباب التي أعيد تصميمها بعد 16 عاماً من انطلاقتها الأولى، فتعتبر منصة لتشجيع المواهب الإعلامية الشابة، وتحفيز الطاقات الجديدة ودارسي الإعلام على الابتكار والتأثير والانخراط في الحقل الإعلامي. وقال إن هذا التجمع النوعي للجـوائز يعد رؤية جديدة وشاملة لنادي دبي للصحافة، تهدف إلى توسيع نطاق التكريم، وتحفيز مختلف فئات الإعلاميين لتقديم محتوى متميز، يجمع بين المهنية والتأثير، وبين الحداثة والأصالة. وأفاد جاسم الشمسي بأن مبادرة الجائزة جاءت في وقت كانت فيه الحاجة ملحة إلى منصة تكرم الإبداع الإعلامي العربي وتسلط الضوء على الكفاءات المهنية التي تسهم في تطوير المشهد الإعلامي في العالم العربي، وفي الوقت ذاته تسلط الضوء أيضاً على القضايا المحورية التي يعالجها الإعلام بمهنية وموضوعية، هذا إلى جانب تكريم أصحاب الأقلام المؤثرة. وقال، إن جائزة الإعلام العربي كانت تضم 3 محاور رئيسة وهي الصحافة، إعلام مرئي، إعلام رقمي، فيما تم فصل الرقمي وضمه إلى جائزة رواد التواصل الاجتماعي هذا العام، وذلك بعد دراسة جيدة تناسب هيكلية الإعلام الرقمي مع عمل الشبكات والمنصات الرقمية. حيث حصل بعضهم على منح دراسية من جامعات مرموقة لإكمال دراساتهم العليا في الإعلام والاتصال، كما أسهمت الجائزة في تعزيز ثقة العديد من الإعلاميين بأنفسهم، ودفعتهم لإطلاق مبادرات إعلامية مستقلة تركت أثراً في مجتمعاتهم. حيث تصدرت العديد من الأعمال المشاركة، وتناولها الإعلاميون بأساليب مهنية وإنسانية سلطت الضوء على معاناة المدنيين، وصمود الشعب الفلسطيني، وأبعاد الصراع سياسياً وإنسانياً، وتداعيات ذلك على الاستقرار السياسي والإعلامي.