logo
#

أحدث الأخبار مع #جاكي

حقائق مدهشة ومثيرة عن نجم الأكشن جاكي شان.. تعرفوا إليها
حقائق مدهشة ومثيرة عن نجم الأكشن جاكي شان.. تعرفوا إليها

مجلة سيدتي

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

حقائق مدهشة ومثيرة عن نجم الأكشن جاكي شان.. تعرفوا إليها

يمتلك جاكي شان رصيداً فنياً هائلاً يضم أكثر من 200 فيلم حتى الآن، من أفلام الحركة والإثارة والمغامرات التي ارتبط بها على مدار سنوات وعقود، ليظل اسمه فقط ضماناً لنجاح أي عمل فني سواء على المستوى الجماهيري أو النقدي. وفي يوم ميلاده اليوم الذي يوافق 7 أبريل، تستعرض لكم سيدتي من خلال التقرير التالي جانباً آخر من حياة جاكي شان من خلال بعض الحقائق المثيرة والمدهشة عنه والتي لا يعرفها عنه الجمهور. بداية مسيرته الفنية بدأ جاكي شان مسيرته الفنية في سن الخامسة. وفي سن الثامنة، ظهر في فيلم "Big and Little Wong Tin Bar"، ثم بدأ يلفت إليه الأنظار، حتى أُعجب المنتج يي ويلي شان بأكشنه، وقدّم فيلماً لم يُكتب له النجاح. بعد ذلك، في عام 1978، تغيّر حظ جاكي شان مع فيلم "Snake in the Eagle's Shadow" الذي حقق نجاحاً كبيراً. بعد ذلك، قدّم العديد من أفلام الأكشن مرتكزاً على مهاراته في فنون القتال، مثل "Who Am I" و"Police Story" و"Drunken Master 2". بعد ذلك، أضاف الكوميديا إلى أفلامه إلى جانب الأكشن، وبدأ في إنتاج أفلام الأكشن الكوميدية. قد ترغبين في معرفة أفضل أفلام جاكي شان.. عالم من الأكشن والحركة والكوميديا حقائق مثيرة عن نجم الأكشن جاكي شان View this post on Instagram A post shared by Jackie Chan 成龍 (@jackiechan) جاكي شان ليس الاسم الحقيقي للنجم الكبير، اسمه الحقيقي تشان كونغ سانغ، وقد أُطلق عليه لقب " جاكي" عندما كان يعمل في موقع بناء في أستراليا. عرّفه عامل بناء يُدعى جاك على كيفية العمل، فعُرف في الموقع باسم "جاك الصغير"، ثم أصبح يُعرف باسم " جاكي". ولا يزال هذا اللقب هو ما يُعرف به حتى الآن. بسبب حركات الأكشن في أفلامه، فقد تعرض للعديد من الحوادث والإصابات بلغت أكثر من 70 إصابة، كما أُصيب بثقب في جمجمته نتيجة حادث في موقع التصوير. يتمتع جاكي شان بدرجة عالية من الثقافة جعلته يتقن العديد من اللغات، فبالإضافة إلى تحدثه الصينية والمندرينية، يتحدث جاكي شان أيضاً الإنجليزية، الكورية، الألمانية، اليابانية، والتايلاندية. يعشق جاكي شان كرة القدم، فإلى جانب تشجيعه لهونغ كونغ، يشجع أيضاً المنتخب الإنجليزي ومانشستر يونايتد. كان جاكي شان نجماً في السينما الصينية والآسيوية منذ سبعينيات القرن الماضي، ولكن لم يبدأ الجمهور الغربي بمتابعته إلا في تسعينيات القرن الماضي. من أشهر أفلامه الإنجليزية: Rush Hour, Shanghai Noon، Kung Fu Panda. جاكي شان ليس ممثلاً فقط، فعلى الرغم من أنه معروف بأفلام الأكشن، إلا أنه مغنٍ موهوب معروف في الصين، حيث أصدر أكثر من 20 ألبوماً. يتمتع بعلاقة خاصة ليس فقط مع هوليوود ، بل مع بوليوود أيضاً، حيث ظهر مع العديد من ممثلي بوليوود المخضرمين. لعب دوراً رائعاً في فيلم الأكشن الكوميدي "كونغ فو باندا" عام 2017، الذي أدى الممثل سونو سود دور البطولة فيه، كما شاركت ديشا باتاني وأميرا داستور في الفيلم. كما تم تصوير نصف الفيلم في الصين والنصف الآخر في الهند. أيضاً عمل سابقاً مع ماليكا شيرويت في فيلم صدر عام 2005 بعنوان The Myth. جاكي شان لا يُرافقه أي حراس شخصيين، كما أن ليس لديه سائق، بل يُحب قيادة سيارته الخاصة. رغم ثروته الطائلة، لم يُعطِ جاكي شان ابنه شيئاً. فهو يؤمن بأنه إذا امتلك القدرة، فسيُحقق دخله بنفسه، وإلا سيُبدّد أمواله. يحمل جاكي شان رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة غينيس لـ"أكبر عدد من الأعمال المثيرة لممثل حي". أعار شان صوته لشخصيات في أفلام الرسوم المتحركة، بما في ذلك فيلم "كونغ فو باندا" وأجزاؤه اللاحقة. حصل النجم في عام 2016 على جائزة أوسكار فخرية لإنجازاته الاستثنائية في مجال السينما، تقديراً لمساهماته في صناعة السينما. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

ماريا كالاس تحت ملامح الفاتنة أنجلينا جولي
ماريا كالاس تحت ملامح الفاتنة أنجلينا جولي

Independent عربية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

ماريا كالاس تحت ملامح الفاتنة أنجلينا جولي

بعد شارل آزنافور، سيد الرومنطيقية وشؤون الحياة اليومية في الأغنية الفرنسية، وبوب ديلان، فتى "الروك" و"الفولك" المدلل في الغناء الأميركي وصاحب جائزة نوبل الأدبية بصورة غير مسبوقة، ها هي السينما المعاصرة تصل عبر فيلم "ماريا" للأرجنتيني بابلو لورين، إلى أسطورة الغناء الأوبرالي في القرن الـ20، ماريا كالاس، مع تركيز لا بد منه هنا على أن أنجلينا جولي هي التي تقوم بالدور في الفيلم الذي نختتم به في هذه الزاوية حديثنا عن ثلاثية سينمائية بديعة حققت نجاحات مشجعة منذ الخريف الماضي، ثلاثية تضم إلى "ماريا" فيلمي آزنافور وديلان بالتأكيد. والحقيقة أن ثمة ما يميز فيلم "ماريا" ويأتي إلى حد ما، من خارج موضوعه وحبكته، وهو أن البطولة فيه معقودة لتلك الفاتنة السينمائية التي لا تتوقف عن إبهار متفرجي السينما بأدوار متنوعة وقوية تلعبها، وبقوة أدائها لتلك الشخصيات، مما يجعلها واحدة من كبيرات فن التمثيل في هذه الحقبة. وبحسب المرء أن يقارن بين ناتالي بورتمان التي لعبت دور جاكلين كينيدي أوناسيس في فيلم "جاكي" للورين مخرج فيلم "ماريا" نفسه، وبين أنجلينا وهي تؤدي دور كالاس في الفيلم الأخير. لقد بدت بورتمان مقنعة، لكنها لم تتمكن من أن تنسينا كونها أقرب دائماً لأن تكون مراهقة مبدعة، بينما بدت ماريا تحت ملامح جولي أكثر من ذلك بكثير. بدت وكأنها خلقت لتلعب هذا الدور. ولعل لعبها الدور نقطة القوة الرئيسة في فيلم يتكامل مع "جاكي" ليس فقط لأن المخرج واحد والمرحلة الزمنية واحدة، بل لأن ثمة قواسم مشتركة عدة بين الفيلمين أهمها التجايل الزمني بين النجمتين جاكي وماريا، وبخاصة كونهما كانتا امرأتين متتاليتين لملياردير اليونان أوناسيس، بحيث كانت ماريا "حب حياته"، فيما باتت جاكلين من بعد مقتل زوجها الكبير جون كينيدي، امرأته الأخيرة كبديلة لماريا في حياته، وهو الذي لم يكن أولاً وأخيراً أكثر من عجوز مُتصابٍ يشكل ماله وحضوره الاجتماعي في العالم المخملي خلال الربع الثالث من القرن الـ20، نقطة الجذب الرئيسة لديه. بين فيلمين متوسطي الجودة أو ذلك ما يقترحه فيلما بابلو لورين على أية حال، ولو بصورة غلبت عليها المواربة، وبصورة تقترح نوعاً من تكامل بين الفيلمين، يبدو أنه لم يُثر اهتمام المتفرجين كثيراً، اللهم إلا من ناحية أداء أنجلينا لدور ماريا كالاس. ومن هنا لئن كان هؤلاء المتفرجون يميلون إلى نسيان حضور أوناسيس في كلا الفيلمين، فإن ما يبقى من الفيلم الثاني هو ذلك التماهي الذي عرفت أنجلينا جولي كيف تخلقه بينها وبين ماريا كالاس على رغم كل الفوارق الشكلية والجسدية، بينهما. فوارق تمكن أداء جولي الداخلي من محوها. والحقيقة أن المقارنة بين "جاكي" و"ماريا"، والتي فرضت نفسها بقوة، يمكن أن تتوقف هنا مع أن من الممكن لها أن تشغل صفحات طويلة. ففي النهاية لا بد لحديثنا أن ينصب على فيلم "ماريا" الذي، يبدو مميزاً لكونه يتشارك مع "جاكي" في أنه فيلم يعيد إلى سينما "السيرة" اعتبارها كما يعيد ذاكرة الجمهور إلى بهاء القرن الـ20 وحياته الاجتماعية الصاخبة والحافلة بالدراما التي كانت لها روعتها وسطوتها على الأحاسيس العامة، مقابل تهافت القرن التالي له، والذي نعيش فيه سطوة وسائل التواصل الاجتماعي ومخاوف الذكاء الاصطناعي وفقدان القيم الأخلاقية والأفكار الكبيرة. والمهم على أية حال أن فيلماً عن ماريا كالاس كان منتظراً وبإلحاح منذ زمن بعيد، ولسوف تقول أنجلينا جولي إنها هي الأخرى كانت تنتظر مشاهدة حياة ماريا كالاس "أو في الأقل جزءاً من تلك الحياة على شاشة ذكية" دون أن يخطر في بالها أنها ستكون بالنسبة إلى فيلم كهذا، أكثر من متفرجة. ومن هنا كانت "مفاجآتي كبيرة حين عرض عليَّ بابلو (لورين) القيام بالدور". والحال أن ذلك العرض وصل إلى الهوليوودية الفاتنة في وقت كانت قد قررت فيه أن تبتعد بعض الشيء عن الكاميرا والعمل لتتفرغ لتربية "أطفالها" الكثر بعد تخلي براد بيت عنها. الولادة من الشغف والحقيقة أن ما حسم الأمر بصورة إيجابية كان قراءة أنجلينا للسيناريو. غير أنها لا يقول اليوم ما يقوله كثر من أن نيات الفيلم كانت أفضل مما أسفرت عنه أفلمته من نتائج، بل حسبها أن الفيلم أعاد إلى مسرح الحياة والفن، امرأة استثنائية وحقبة استثنائية وصوتاً استثنائياً. ففي نهاية الأمر تبدو أنجلينا جولي وكأنها تقول، "تريدون فيلماً عن المرأة في عظمتها وتعبيرها المأسوي عن داخلها، عن الفن وطغيانه على إحباطاتنا وتعبيره عن تعلقنا بالحياة، عن الموت وكونه جزءاً من الكينونة لا خاتمة لها... إليكم إذاً هذا الفيلم، وتوقفوا عن المطالبة الدونكيشوتية بما يمكن أن ترونه أفضل!". ويقيناً أن هذا الفيلم يمثل بالنسبة إلى بطلته نوعاً من "الولادة بدءاً من الشغف". والفيلم على أية حال يتابع ذلك الشغف، إذ يقيم توازناً في غاية الدقة بين ما ينتمي إلى الحياة وما ينتمي إلى الفن، بين ما هو اجتماعي عام وما هو حميمي خاص، في زمن كان ثمة فيه حاجز يحاول أن يقاوم بين عالمي الخارج والداخل. وربما يبدو وكأنه، على شاكلة ما يمكن ملاحظته في فيلم "جاكي" على أية حال، يمهد لـ"فصل أخير" في الصراع بين ما هو عام وما هو خاص، أوصلته إلى ذروته مأساة مقتل أميرة الشعب، الأميرة الإنجليزية ديانا في مشهد حياتها الأخير وسط العاصمة الفرنسية. وطبعاً ليس ثمة مجال هنا للتوقف عند هذا البعد الأخير، لكنه فرض نفسه بالتأكيد، ولا سيما من خلال الاطلاع على تعليق لأنجلينا جولي يتحدث عن موافقتها "الفورية" على أداء الدور هي التي تقول إنها "تأثرت كثيراً بمصير تلك اليونانية العذبة التي لم تصبح سيدة كبيرة من سيدات فن الغناء الأوبرالي إلا بدفعها ثمن ذلك غالياً، وكان الثمن حياتها التي أمضتها في الألم والمعاناة الصامتين من دون عيش حياة حقيقية، بالتالي من دون أن تعرف حباً حقيقياً في حياتها...". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) آخر سنوات السيدة ونعرف الآن بعد مشاهدتنا الفيلم أنه وكما يجدر بسينما السيرة أن تفعل، لا يتحدث إلا عن تلك السنوات، بل حتى عن الأيام الأخيرة من حياة ماريا كالاس تلك الأيام التي بلغت فيها صورتها العامة ذروة الذرى، لكن حياتها الخاصة تدهورت فيها إلى الحضيض، إذ بدأ المرض ينهشها، وبات من العسير عليها أن تعاود الظهور على المسرح مكتفية بتسجيلات داخل الاستوديوهات، وراحت الوحدة تنخرها بعدما راح أوناسيس، "حب حياتها الوحيد" يتخلى عنها، مفضلاً ارتقاء المزيد من سلالم الشهرة بالارتباط الرسمي بأرملة الرئيس الأميركي الراحل، وباتت العزلة عن الآخرين سم حياتها اليومية فاكتفت بالعيش بين خادم ووصيفة أمينين راحا يديران حياتها بينما تبدو هي أمامهما طفلة صغيرة عاجزة وسط نزواتها وتقاوم سطوة "الوالدين" عليها. ويقيناً إن أجمل ما في هذا الفيلم كان مشهده الأخير، حيث يقف الثنائي المؤلف من الخادم والوصيفة خارج دارة السيدة بعد موتها يشهدان أخذ رجال الإسعاف جثمانها إلى مثواها الأخير، وهم جميعاً يعلمون أنهم بدفنهم امرأة إنما يخلقون أسطورة... وأيضاً انطلاقاً من الشغف نفسه. ومن الأمور ذات الدلالة القصوى في هذا السياق هنا ما نقل عن أنجلينا جولي من أنها إنما أحست بالكثافة المطلقة لوجودها في هذا الفيلم، ولجدوى ذلك الوجود، بخاصة في ذلك المشهد الذي لم يكن لها وجود حقيقي فه، بل لا تذكر حتى أنها شاركت في تصويره. فهي لا "تحضر" هنا إلا كجثة تصورها كاميرا المخرج من على بعد يكفي من خلاله وجود بديلة مما يلغي ضرورة حضور ما لها فيه. ما يبدو هنا في إطار الفيلم تعبيراً مطلقاً عن عزلة "الديفا" التامة، تلك العزلة التي هي بعد كل شيء موضوع الفيلم الأساس ودرسه القاسي.

الآباء الأصلع النسر المحبوب على أمل أن يثمر الثلاثي بينما ينتظر المشجعون أن يفقسوا البيض على كاميرا حية
الآباء الأصلع النسر المحبوب على أمل أن يثمر الثلاثي بينما ينتظر المشجعون أن يفقسوا البيض على كاميرا حية

وكالة نيوز

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وكالة نيوز

الآباء الأصلع النسر المحبوب على أمل أن يثمر الثلاثي بينما ينتظر المشجعون أن يفقسوا البيض على كاميرا حية

اندلعت القلوب مع فشل البيض في الفقس لأولياء أمور النسر الأصلع جاكي و Shadow على مدار العامين الماضيين ، لكن الزوجين المتفانين عادا إليه هذا العام ، على أمل الترحيب بثلاثة أضعاف في منزلهما في كاليفورنيا. هذا العام ، رحب جاكي بأول بيضات ثلاث بيضات في 22 يناير ، ووضع اثنين آخرين خلال الأيام القليلة المقبلة ، وفقًا لـ Big Bear Valley ، وهي منظمة للحفظ تدير أ كاميرا عش من العش. 'Pip Watch' ، الذي يسمح للجماهير بمراقبة أول ثقوب أو تشققات صغيرة في قشر البيض ، ستبدأ يوم السبت. أصلع البيض النسر عادة الفقس بعد حوالي 35 يومًا ، لكن أصدقاء Big Bear Valley قالوا إن بيض جاكي و Shadow يفقسان تاريخيا حول علامة 38-39 يومًا. كانت مفاجأة أيضًا عندما وضع جاكي ثلاثة بيضات. متوسط ​​النسور الأصلع هو اثنان ، على الرغم من وجود حالات مسجلة تصل إلى أربعة بيضات. وقال أصدقاء Big Bear Valley يوم الثلاثاء: 'يبدو أن كل من Jackie و Shadow يحصلان على المزيد من الصبر مع الحضانة ، مع بعضهما البعض وانتظار هادئ'. بينما بيض جاكي وشادو لم يفقس في عام 2024 أو 2023 ، يقوم النسر الأصلع بعودة رائعة في جميع أنحاء البلاد. مرة واحدة على حافة الانقراض ، انخفض عدد السكان إلى حوالي 316000 في العقد الماضي. كان جاكي وشادو ، اللذان لديهما عشهما في بيج بير فالي في جبال سان برناردينو في جنوب كاليفورنيا ، معا منذ عام 2018. يمتاز النسور الأصلع من أجل الحياة ، وفقًا لخدمة الأسماك والحياة البرية ، ولكن إذا مات نسر في الزوج ، فإن الناجين سيقبل زميلًا جديدًا. يمكن أن تصل الأنواع إلى حوالي 30 عامًا في البرية. واصل الزوجان النسر هذا العام السلوك الذي حولهما إلى نجوم وسائل التواصل الاجتماعي ، مما أدى إلى إخراج الآلاف من المعجبين بعيون النسر كل عام. يلتزم الزوجان بحماس بالحفاظ على بيضهم دافئًا وسوف يتشاجران على من يجلس على البيض. وكتب أصدقاء Big Bear Valley في حديث: 'كان جاكي يعمل على صيغ سرية لكيفية الحصول على زميلك العاشق ، الذي تحب أن تكون مكرسًا للغاية ، لإعطائك دورك في العش عندما لن ينزل لأنه مكرس للغاية'. وسائل التواصل الاجتماعي بعد. 'أولاً ، أحضر الزغب ، والكثير من الزغب ، ثم الحديث الحلو ، والكثير من الحديث الحلو. لذلك ، ربما لا يكون لهذا التأثير الفوري (كذا) ، لأنه لا يتحرك. ربما بضع نقرات. سوف يراقب الوالدان المتوقعون أن يراقبوا البيض عبر المطر والثلوج. في العام الماضي ، جلس جاكي مغطى بالثلوج على عشها لمدة تقل عن 62 ساعة متتالية خلال العاصفة. 'حبهم وتفانيهم لأطفال البيض مدهش ،' أصدقاء Big Bear Valley قال.

الصين تبتكر روبوتا لمساعدة السياح المرهقين على تسلق جبل شاهق
الصين تبتكر روبوتا لمساعدة السياح المرهقين على تسلق جبل شاهق

CNN عربية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • CNN عربية

الصين تبتكر روبوتا لمساعدة السياح المرهقين على تسلق جبل شاهق

دبي، الإمارات العربية المتحدة ( CNN )-- يبلغ ارتفاع جبل "تاي" الشاهق 1،524 مترا تقريبًا. والجبل، الواقع في مقاطعة شاندونغ شرق الصين ، معروف بتحويل أرجل أي شخص يحاول تسلقه إلى هلام. وتُظهِر مقاطع الفيديو المنتشرة في جميع أنحاء وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، مثل تطبيق " Douyin " الشقيق لـ"تيك توك" أكثر المتنزهين لياقة وهم ينهارون في طريقهم للأعلى، أو يزحفون. ولكن توصّل مسؤولو السياحة في شاندونغ إلى فكرة، وهي استخدام الأرجل الآلية للتسلق. صورة للمتسلقين أثناء استخدام الأرجل الآلية في جبل "تاي" بالصين. Credit: Taishan Cultural Tourism Group وفي 29 يناير/كانون الثاني، أي أول يوم من السنة الصينية الجديدة، ظهرت عشرة هياكل خارجية تعمل بالذكاء الاصطناعي في جبل "تاي" لأول مرة. وجذبت الهياكل أكثر من مئتي مستخدم مقابل رسوم تتراوح بين 8 إلى 11 دولارًا أمريكيًا لكل استخدام خلال تجربة استمرت أسبوعًا، وفقًا لوكالة أنباء "شينخوا". وتم تطوير هذا الجهاز عن طريق تعاون بين مجموعة "تايشان" للسياحة الثقافية وشركة " Kenqing " للتكنولوجيا، ويقع مقرها في شنتشن. وصُمِّمت الأداة للالتفاف حول خصر وفخذي المستخدمين، ويبلغ وزنها 1.8 كيلوغرام فقط، بحسب المعلومات المقدَّمة عن المنتج. يبلغ وزن الجهاز أقل من كيلوغرامين. Credit: Taishan Cultural Tourism Group وأشارت الشركة أنّ الجهاز يعمل بخوارزميات الذكاء الاصطناعي، ويمكنه استشعار حركات المستخدمين وتقديم "مساعدة متزامنة" لتخفيف العبء عن الساقين. ويعمل كل هيكل خارجي آلي ببطاريتين، ويستمر لمدة خمس ساعات تقريبًا، على حد قول نائب سكرتير لجنة الحزب لمجموعة "تايشان" للسياحة الثقافية، وانغ هوزي. ويستغرق الصعود إلى القمة ست ساعات بشكلٍ عام. وبعد تجربة الجهاز، قال لي تشنغده، وهو سائح يبلغ من العمر 68 عامًا من العاصمة جينان، لوكالة أنباء "شينخوا" المملوكة للدولة: "إنّه يعمل حقًا! شعرت وكأن شخصًا ما يسحبني إلى أعلى التل!". وقال وانغ لوسائل الإعلام الحكومية الصينية: "يمكن أن يساعد هذا المزيد من الأشخاص على تسلق الجبل والاستمتاع بمناظر جبل تاي.. دون أن يكون الأمر شاقًا للغاية". واختبر جاكي، وهو صانع محتوى من شاندونغ طلب استخدام اسم مستعار لأسباب تتعلق بالخصوصية، للجهاز الأحد الماضي لمدة نصف ساعة على مئات الخطوات. ومع أنّه وافق مع بعض ردود الفعل الإيجابية العامة للمستخدمين، إلا أنّه قال لـ CNN إنّه لا يزال هناك مجال للتحسين. وشرح جاكي: "التجربة (التسلق) أسهل بالتأكيد. ولكن بمجرد خلعه، شعرت أنّني أتعثر أثناء المشي (بمفردي)". وأضاف جاكي أنّ الجهاز لم يكن مريحًا عندما احتاج إلى استخدام الحمام وربط حذائه أثناء ارتدائه. ويتطلب الهيكل الخارجي بعض المساعدة لارتدائه وخلعه، وقد يؤدي الجلوس في وضعية القرفصاء بالكامل إلى كسر الأشرطة الضيقة. وقال وانغ من مجموعة السياحة الثقافية في "تايشان" إنّ الفريق سيعمل على إطالة عمر البطارية وإنشاء محطات لاستبدال الأجهزة على طول مسارات المشي، بحسب وسائل الإعلام الحكومية. ومن المتوقع أن تصل الهياكل الخارجية، التي تخضع للاختبار التجريبي حاليًا، إلى السوق في أوائل مارس/آذار، وفقًا لقسم الدعاية المحلي. ورُغم بعض التفاصيل الصغيرة، يرى جاكي أن الروبوتات الهيكلية الخارجية "منتج جيد" و"نعمة حقيقية" لكبار السن، والأطفال، والزوار من ذوي الإعاقة الحركية. وكان نصف المتنزهين الذين اختاروا تجربة الهياكل الخارجية النموذجية في جبل "تاي" من كبار السن. وإلى جانب جعل تسلق الجبال أسهل، أثار الجهاز مناقشات عبر الإنترنت حول تطبيقاته الأوسع في بلد يعاني من الشيخوخة السكانية السريعة. في العام الماضي، كان 22% من سكان الصين فوق سن الستين، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 30% بحلول عام 2035، مع تجاوز عدد كبار السن 400 مليون نسمة، وفقًا للمكتب الصيني الوطني للإحصاء. وقُدِّر حجم سوق رعاية المسنين الذكية في الصين بنحو 934 مليار دولار في عام 2024، بحسب تقرير هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية " CCTV ". وتستهدف شركة " Kenqing "، والتي تأسست في عام 2015، سوق رعاية المسنين الشاسعة هذه. وقد طرحت هيكلًا خارجيًا مصممًا خصيصًا للمستخدمين المسنين يزن 2.4 كيلوغرا، ويبلغ سعره 2،334 دولارًا أمريكيًا، على منصة التجارة الإلكترونية الصينية العملاقة " Taobao ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store