logo
#

أحدث الأخبار مع #جال

ماجة معتدلة. 4.0 الزلزال المكسيكي: 271 كم غرب سيهواتلان ، جال ، في 2025-04-06 10:34:52 (بتوقيت المكسيك)
ماجة معتدلة. 4.0 الزلزال المكسيكي: 271 كم غرب سيهواتلان ، جال ، في 2025-04-06 10:34:52 (بتوقيت المكسيك)

وكالة نيوز

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • وكالة نيوز

ماجة معتدلة. 4.0 الزلزال المكسيكي: 271 كم غرب سيهواتلان ، جال ، في 2025-04-06 10:34:52 (بتوقيت المكسيك)

ماجة معتدلة. 4.0 الزلزال المكسيكي: 271 كم غرب سيهواتلان ، جال ، في 2025-04-06 10:34:52 (بتوقيت المكسيك) JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook مصدر الخبر نشر الخبر اول مرة على موقع : بتاريخ:2025-04-06 19:34:00 ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل ظهرت المقالة ماجة معتدلة. 4.0 الزلزال المكسيكي: 271 كم غرب سيهواتلان ، جال ، في 2025-04-06 10:34:52 (بتوقيت المكسيك) أولاً على "أخبار لبنان والعالم | آخر الأخبار العاجلة والتحليلات – BeirutTime".

تريليونا يورو إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا خلال 2024 .. والألمانية تتراجع
تريليونا يورو إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا خلال 2024 .. والألمانية تتراجع

الاقتصادية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الاقتصادية

تريليونا يورو إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا خلال 2024 .. والألمانية تتراجع

حققت إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا ارتفاعا بنسبة 1.6 % خلال عام 2024، متجاوزة حاجز تريليوني يورو. ورغم أن الثلاثي الألماني، فولكسفاجن وبي إم دبليو ومرسيدس، لا يزال يمثل نحو 30% من إجمالي الإيرادات العالمية بمبلغ يقارب 613 مليار يورو، فإن حصته في السوق العالمية تراجعت مقارنة بالعام السابق. أفاد تحليل أجرته شركة التدقيق والاستشارات "إي واي"، واستند إلى تقييم نتائج 16 من كبرى شركات السيارات عالميا بأن أداء شركات السيارات الألمانية جاء في العام الماضي أسوأ من عديد من منافساتها. وبحسب تطور الإيرادات، جاء أداء مجموعة "ستيلانتيس" فقط أسوأ حالا من أداء الشركات الألمانية، حيث سجلت المجموعة المالكة لشركة أوبل الألمانية انخفاضا بنسبة 17%. بينما حققت فولكسفاجن زيادة طفيفة في الإيرادات خلال عام 2024، إلا أن شركتي بي إم دبليو ومرسيدس-بنز شهدتا تراجعا في أعمالهما، ما أدى إلى انخفاض إجمالي إيرادات الشركات الألمانية الثلاث بنسبة 2.8 %. لم يقتصر التراجع على الإيرادات، بل تأخرت فولكسفاجن وبي إم دبليو ومرسيدس أيضا عن معظم الشركات الأخرى على صعيد الأرباح التشغيلية. وكان أداء الشركات اليابانية والأمريكية أفضل نسبيا من نظيراتها الألمانية. ووفقا لمراقب السوق في "إي واي"، كونستانتين جال، فإن الوضع لا يسير على ما يرام بالنسبة إلى المصنعين الألمان. وأوضح أن "المبيعات تتطور بشكل ضعيف، والاستثمارات الضخمة في السيارات الكهربائية لم تؤت ثمارها بعد، حيث إن الطلب لم يكن بالقوة المرجوة"، مضيفا أن "هناك مشكلات داخلية أيضا، مثل الإخفاقات المكلفة في تطوير البرمجيات، وتكاليف إعادة الهيكلة، وعمليات استدعاء السيارات". وأشار جال إلى أنه خلال عام 2023، تمكنت شركات تصنيع السيارات الفاخرة من فرض أسعار مرتفعة، ورأى جال أن الأوضاع تغيرت الآن، مشيرا إلى أن الظروف الاقتصادية والصراعات العالمية أدت إلى تراجع الطلب بشكل ملحوظ. وتابع أن "المنافسة عادت لتحسم بشكل مكثف بناء على الأسعار". وقال جال "إن الشركات الآسيوية باتت تمثل مصدر قلق متزايد للمصنعين الألمان، بفضل سياراتها المبتكرة وذات الأسعار التنافسية". وتعيش صناعة السيارات حاليا أزمة نتيجة تباطؤ الاقتصاد وضعف الطلب، ولا سيما على السيارات الكهربائية. وأعلنت عدة شركات تصنيع وشركات مغذية لصناعة السيارات عن خطط تقشفية تضمنت تخفيضات في الوظائف خلال الأشهر الماضية. من المتوقع أن يزداد الوضع سوءا مع تصاعد النزاع التجاري مع الولايات المتحدة. ففي الأسبوع الماضي، نفذ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تهديداته، معلنا عن فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات اعتبارا من أوائل أبريل المقبل. وجاء هذا القرار في وقت غير مناسب خاصة بالنسبة إلى شركات السيارات الألمانية، حيث تعتبر الولايات المتحدة أهم سوق تصديرية لها وفقا لأحدث بيانات المكتب الألماني الاتحادي للإحصاء، إذ لم يستورد أي بلد آخر سيارات جديدة من ألمانيا بقدر ما فعلت الولايات المتحدة.

شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024
شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024

البورصة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البورصة

شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024

تخلفت شركات صناعة السيارات الألمانية عن معظم منافسيها على مستوى العالم خلال العام الماضي، حيث عانت من ضعف المبيعات وتراجع الربحية، بحسب تحليل أجرته شركة 'إرنست أند يونج' للتدقيق والاستشارات الإدارية. وبينما أعلنت 'فولكس فاجن' عن زيادة طفيفة في مبيعاتها في عام 2024، سجلت 'بي إم دبليو' و'مرسيدس-بنز' انخفاضا، ما أدى إلى تراجع إجمالي إيرادات الثلاثي الألماني بنسبة 2.8%. في المقابل، نمت مبيعات أكبر 16 شركة صناعة سيارات عالمية، التي شملها تحليل 'إرنست أند يونج'، إجمالا بنسبة 1.5%، مسجلة أكثر من تريليوني يورو (2.2 تريليون دولار). وعلى الرغم من أن الشركات المصنعة الألمانية لا تزال تمثل ما يقرب من 30% من هذا الإجمالي – محققةً 613 مليار يورو – فإن حصتها السوقية تقلصت مقارنة بالعام السابق. ومن بين أبرز الشركات العالمية، سجلت مجموعة 'ستيلانتيس' أسوأ أداء في المبيعات، حيث تراجعت مبيعات الشركة الأم لأوبل بنسبة 17%. كما تواجه شركات صناعة السيارات الألمانية صعوبات من حيث الأرباح التشغيلية، حيث تخلفت كثيرا عن الشركات اليابانية والأميركية، التي كان أداؤها أفضل بكثير. وعزى محلل السوق في شركة 'إرنست أند يونج'، كونستانتين جال، الصعوبات التي تواجهها شركات صناعة السيارات الألمانية إلى ضعف المبيعات والاستثمارات المكلفة في مجال التنقل الكهربي، والتي لم تحقق العوائد المتوقعة بعد. وقال: 'الطلب ليس بالقوة المأمولة'، مشيرا إلى تحديات إضافية مثل أعطال البرمجيات ونفقات إعادة الهيكلة وعمليات استدعاء السيارات. وأوضح جال أنه في عام 2023 كانت العلامات التجارية للسيارات الفارهة لا تزال قادرة على فرض أسعار مرتفعة، مشيرا في المقابل إلى أن هذا الوضع قد تغير الآن، حيث أدى عدم اليقين الاقتصادي والصراعات العالمية إلى إضعاف الطلب بشكل كبير، موضحا أن المنافسة سوف تعتمد مرة أخرى بشكل متزايد على السعر. كما تشعر شركات صناعة السيارات الألمانية بقلق خاص إزاء المنافسة المتزايدة من الشركات الآسيوية، التي تقدم سيارات مبتكرة ولكنها منخفضة التكلفة في الوقت نفسه. وتعاني صناعة السيارات من ضعف الظروف الاقتصادية وتباطؤ الطلب، وخاصة على السيارات الكهربائية. وفي الأشهر الأخيرة أعلن العديد من المصنّعين والموردين بالفعل عن تدابير لخفض التكاليف، من بينها تسريح عمال. ويزيد من الضغوط أن النزاع التجاري المتصاعد مع الولايات المتحدة قد يُفاقم اضطراب السوق. ونفّذ الرئيس الأمربكي دونالد ترامب يوم الأربعاء الماضي تهديداته، مُعلنا فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات إلى الولايات المتحدة اعتبارا من مطلع أبريل القادم. ويأتي هذا في وقت عصيب للغاية بالنسبة لشركات صناعة السيارات الألمانية، حيث لا تزال الولايات المتحدة أكبر سوق لصادراتها، وفقا لأحدث البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني. : ألمانياالسياراتصناعة السياراتمبيعات السيارات

شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024
شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024

خبرني

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • خبرني

شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024

خبرني - تخلفت شركات صناعة السيارات الرائدة في ألمانيا عن معظم منافسيها على مستوى العالم العام الماضي، حيث عانت من ضعف المبيعات وتراجع الربحية، بحسب تحليل أجرته شركة "إرنست أند يونغ" للتدقيق والاستشارات الإدارية. وبينما أعلنت "فولكس فاغن" عن زيادة طفيفة في مبيعاتها في عام 2024، سجلت "بي إم دبليو" و"مرسيدس-بنز" انخفاضا، ما أدى إلى تراجع إجمالي إيرادات الثلاثي الألماني بنسبة 2.8%. في المقابل، نمت مبيعات أكبر 16 شركة صناعة سيارات عالمية، التي شملها تحليل "إرنست أند يونغ"، إجمالا بنسبة 1.5%، مسجلة أكثر من تريليوني يورو (2.2 تريليون دولار). وعلى الرغم من أن الشركات المصنعة الألمانية لا تزال تمثل ما يقرب من 30% من هذا الإجمالي - محققةً 613 مليار يورو - فإن حصتها السوقية تقلصت مقارنة بالعام السابق. ومن بين أبرز الشركات العالمية، سجلت مجموعة "ستيلانتيس" أسوأ أداء في المبيعات، حيث تراجعت مبيعات الشركة الأم لأوبل بنسبة 17%. كما تواجه شركات صناعة السيارات الألمانية صعوبات من حيث الأرباح التشغيلية، حيث تخلفت كثيرا عن الشركات اليابانية والأميركية، التي كان أداؤها أفضل بكثير. وعزى محلل السوق في شركة "إرنست أند يونغ"، كونستانتين جال، الصعوبات التي تواجهها شركات صناعة السيارات الألمانية إلى ضعف المبيعات والاستثمارات المكلفة في مجال التنقل الكهربي، والتي لم تحقق العوائد المتوقعة بعد، وقال: "الطلب ليس بالقوة المأمولة"، مشيرا إلى تحديات إضافية مثل أعطال البرمجيات ونفقات إعادة الهيكلة وعمليات استدعاء السيارات. وأوضح جال أنه في عام 2023 كانت العلامات التجارية للسيارات الفارهة لا تزال قادرة على فرض أسعار مرتفعة، مشيرا في المقابل إلى أن هذا الوضع قد تغير الآن، حيث أدى عدم اليقين الاقتصادي والصراعات العالمية إلى إضعاف الطلب بشكل كبير، موضحا أن المنافسة سوف تعتمد مرة أخرى بشكل متزايد على السعر. كما تشعر شركات صناعة السيارات الألمانية بقلق خاص إزاء المنافسة المتزايدة من الشركات الآسيوية، التي تقدم سيارات مبتكرة ولكنها منخفضة التكلفة في الوقت نفسه. وتعاني صناعة السيارات من ضعف الظروف الاقتصادية وتباطؤ الطلب، وخاصة على السيارات الكهربائية. وفي الأشهر الأخيرة أعلن العديد من المصنّعين والموردين بالفعل عن تدابير لخفض التكاليف، من بينها تسريح عمال. ويزيد من الضغوط أن النزاع التجاري المتصاعد مع الولايات المتحدة قد يُفاقم اضطراب السوق. ونفّذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الأربعاء الماضي تهديداته، مُعلنا فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات إلى الولايات المتحدة اعتبارا من مطلع أبريل/نيسان القادم. ويأتي هذا في وقت عصيب للغاية بالنسبة لشركات صناعة السيارات الألمانية، حيث لا تزال الولايات المتحدة أكبر سوق لصادراتها، وفقا لأحدث البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني.

شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024
شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024

العربية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • العربية

شركات السيارات الألمانية تتخلف عن المنافسة العالمية في 2024

تخلفت شركات صناعة السيارات الرائدة في ألمانيا عن معظم منافسيها على مستوى العالم العام الماضي، حيث عانت من ضعف المبيعات وتراجع الربحية، بحسب تحليل أجرته شركة "إرنست أند يونغ" للتدقيق والاستشارات الإدارية. وبينما أعلنت "فولكس فاغن" عن زيادة طفيفة في مبيعاتها في عام 2024، سجلت "بي إم دبليو" و"مرسيدس-بنز" انخفاضا، ما أدى إلى تراجع إجمالي إيرادات الثلاثي الألماني بنسبة 2.8%. في المقابل، نمت مبيعات أكبر 16 شركة صناعة سيارات عالمية، التي شملها تحليل "إرنست أند يونغ"، إجمالا بنسبة 1.5%، مسجلة أكثر من تريليوني يورو (2.2 تريليون دولار). وعلى الرغم من أن الشركات المصنعة الألمانية لا تزال تمثل ما يقرب من 30% من هذا الإجمالي - محققةً 613 مليار يورو - فإن حصتها السوقية تقلصت مقارنة بالعام السابق. ومن بين أبرز الشركات العالمية، سجلت مجموعة "ستيلانتيس" أسوأ أداء في المبيعات، حيث تراجعت مبيعات الشركة الأم لأوبل بنسبة 17%. كما تواجه شركات صناعة السيارات الألمانية صعوبات من حيث الأرباح التشغيلية، حيث تخلفت كثيرا عن الشركات اليابانية والأمريكية، التي كان أداؤها أفضل بكثير. وعزا محلل السوق في شركة "إرنست أند يونغ"، كونستانتين جال، الصعوبات التي تواجهها شركات صناعة السيارات الألمانية إلى ضعف المبيعات والاستثمارات المكلفة في مجال التنقل الكهربي، والتي لم تحقق العوائد المتوقعة بعد، وقال: "الطلب ليس بالقوة المأمولة"، مشيرا إلى تحديات إضافية مثل أعطال البرمجيات ونفقات إعادة الهيكلة وعمليات استدعاء السيارات. وأوضح جال أنه في عام 2023 كانت العلامات التجارية للسيارات الفارهة لا تزال قادرة على فرض أسعار مرتفعة، مشيرا في المقابل إلى أن هذا الوضع قد تغير الآن، حيث أدى عدم اليقين الاقتصادي والصراعات العالمية إلى إضعاف الطلب بشكل كبير، موضحا أن المنافسة سوف تعتمد مرة أخرى بشكل متزايد على السعر. كما تشعر شركات صناعة السيارات الألمانية بقلق خاص إزاء المنافسة المتزايدة من الشركات الآسيوية، التي تقدم سيارات مبتكرة ولكنها منخفضة التكلفة في الوقت نفسه. وتعاني صناعة السيارات من ضعف الظروف الاقتصادية وتباطؤ الطلب، وخاصة على السيارات الكهربائية. وفي الأشهر الأخيرة أعلن العديد من المصنّعين والموردين بالفعل عن تدابير لخفض التكاليف، من بينها تسريح عمال. ويزيد من الضغوط أن النزاع التجاري المتصاعد مع الولايات المتحدة قد يُفاقم اضطراب السوق. ونفّذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الأربعاء الماضي تهديداته، مُعلنا فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات إلى الولايات المتحدة اعتبارا من مطلع أبريل/نيسان القادم. ويأتي هذا في وقت عصيب للغاية بالنسبة لشركات صناعة السيارات الألمانية، حيث لا تزال الولايات المتحدة أكبر سوق لصادراتها، وفقا لأحدث البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store