logo
#

أحدث الأخبار مع #جامانتووركأوبن

أميركا تنفق على أدوية التنحيف ما يعادل حجم مساعدات مساعداتها الخارجية
أميركا تنفق على أدوية التنحيف ما يعادل حجم مساعدات مساعداتها الخارجية

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

أميركا تنفق على أدوية التنحيف ما يعادل حجم مساعدات مساعداتها الخارجية

أميركا تنفق على أدوية التنحيف ما يعادل حجم مساعدات مساعداتها الخارجية بران برس: أنفق الشعب الأميركي نحو 71 مليار دولار على أدوية إنقاص الوزن عام 2023، وهو مبلغ يعادل تقريباً ما أنفقته الحكومة الأميركية على المساعدات الخارجية خلال العام نفسه. ويقول الباحثون إن هذا الرقم يمثل زيادة تتجاوز 500 في المئة في الإنفاق على فئة أدوية GLP-1 بين عامي 2018 و2023، إذ لم يتجاوز الإنفاق عام 2018 نحو 14 مليار دولار، وقد سُجلت أعلى نسبة نمو بلغت 62 في المئة بين عامي 2022 و2023، مع تصاعد الاهتمام بعقار "أوزمبيك" على وسائل التواصل الاجتماعي. وتشير هذه النتائج إلى تزايد شعبية هذه الأدوية التي انتشرت على نطاق واسع في أنحاء الولايات المتحدة عقب التحولات الجسدية التي أظهرها المشاهير والمؤثرون، وتُعرف هذه الأدوية باسم GLP-1 لأنها تحاكي تأثيرات هرمون طبيعي يسمى "الببتيد الشبيه بالغلوكاجون-1"، وتساعد في خفض مستوى السكر في الدم. وقال مؤلفو الدراسة من "الجمعية الطبية الأميركية وقسم الوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية" التابع لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية ومنها CDC، إن "التقديرات تشير إلى إنفاق أكثر من 71 مليار دولار على أدويةGLP-1، وأكثر من 50 مليار دولار على منتجات تعتمد على جزيئات السيماغلوتايد أو التيرزيباتيد". وقد نشرت الدراسة أخيراً في رسالة مفتوحة في مجلة "جاما نتوورك أوبن" JAMA Network Open وأُعفيت الدراسة من المراجعة الأخلاقية لأنها لم تشمل مشاركين بشريين، واعتمدت على بيانات الإنفاق لدى البالغين الأميركيين التي وافرتها شركة Symphony Health. واستخدم الباحثون برمجيات لإجراء التحليل وكشفوا عن أن الإنفاق على بعض أدوية GLP-1 انخفض، في حين ارتفع الإنفاق على بعض آخر منها. وعلى سبيل المثال زاد الإنفاق على "أوزمبيك" من 0.4 مليار دولار إلى 26.4 مليار دولار، بينما انخفض الإنفاق الإجمالي على "فيكتوزا" و"بيديوريون" و"بيتا" بمقدار 4 مليارات دولار، من 7.1 مليار دولار إلى 3.1 مليار دولار. تنتج شركة نوفو نورديسك الدنماركية الأدوية الشهيرة لعلاج السكري وفقدان الوزن، مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي"، إضافة إلى ريبلسوس الفموي (أ ف ب/ غيتي) وقال المؤلفون إن "الإنفاق استمر على السيماغلوتايد (ريبلسوس) والسيماغلوتايد (ويغوفي)، والتيرزيباتيد (مونجارو) في الارتفاع منذ طرحها في السوق"، وجرت الموافقة على "أوزمبيك" و"ريبلسوس" الفموي من قبل "إدارة الغذاء والدواء" الأميركية (FDA) لعلاج مرض السكري، بينما جرى اعتماد "ويغوفي" لفقدان الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون مشكلات صحية مرتبطة بالوزن المصدر: أندبندنت عربية تنحيف الجسم تناول الأدوية

إنفاق الأميركيين على أدوية التنحيف يعادل حجم مساعدات بلادهم الخارجية
إنفاق الأميركيين على أدوية التنحيف يعادل حجم مساعدات بلادهم الخارجية

Independent عربية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • Independent عربية

إنفاق الأميركيين على أدوية التنحيف يعادل حجم مساعدات بلادهم الخارجية

أنفق الشعب الأميركي نحو 71 مليار دولار على أدوية إنقاص الوزن عام 2023، وهو مبلغ يعادل تقريباً ما أنفقته الحكومة الأميركية على المساعدات الخارجية خلال العام نفسه، وفقاً لموقع ويقول الباحثون إن هذا الرقم يمثل زيادة تتجاوز 500 في المئة في الإنفاق على فئة أدوية GLP-1 بين عامي 2018 و2023، إذ لم يتجاوز الإنفاق عام 2018 نحو 14 مليار دولار، وقد سُجلت أعلى نسبة نمو بلغت 62 في المئة بين عامي 2022 و2023، مع تصاعد الاهتمام بعقار "أوزمبيك" على وسائل التواصل الاجتماعي. وتشير هذه النتائج إلى تزايد شعبية هذه الأدوية التي انتشرت على نطاق واسع في أنحاء الولايات المتحدة عقب التحولات الجسدية التي أظهرها المشاهير والمؤثرون، وتُعرف هذه الأدوية باسم GLP-1 لأنها تحاكي تأثيرات هرمون طبيعي يسمى "الببتيد الشبيه بالغلوكاجون-1"، وتساعد في خفض مستوى السكر في الدم. وقال مؤلفو الدراسة من "الجمعية الطبية الأميركية وقسم الوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية" التابع لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية ومنها CDC، إن "التقديرات تشير إلى إنفاق أكثر من 71 مليار دولار على أدويةGLP-1، وأكثر من 50 مليار دولار على منتجات تعتمد على جزيئات السيماغلوتايد أو التيرزيباتيد". وقد نشرت الدراسة أخيراً في رسالة مفتوحة في مجلة "جاما نتوورك أوبن" JAMA Network Open وأُعفيت الدراسة من المراجعة الأخلاقية لأنها لم تشمل مشاركين بشريين، واعتمدت على بيانات الإنفاق لدى البالغين الأميركيين التي وافرتها شركة Symphony Health. واستخدم الباحثون برمجيات لإجراء التحليل وكشفوا عن أن الإنفاق على بعض أدوية GLP-1 انخفض، في حين ارتفع الإنفاق على بعض آخر منها. وعلى سبيل المثال زاد الإنفاق على "أوزمبيك" من 0.4 مليار دولار إلى 26.4 مليار دولار، بينما انخفض الإنفاق الإجمالي على "فيكتوزا" و"بيديوريون" و"بيتا" بمقدار 4 مليارات دولار، من 7.1 مليار دولار إلى 3.1 مليار دولار. وقال المؤلفون إن "الإنفاق استمر على السيماغلوتايد (ريبلسوس) والسيماغلوتايد (ويغوفي)، والتيرزيباتيد (مونجارو) في الارتفاع منذ طرحها في السوق"، وجرت الموافقة على "أوزمبيك" و"ريبلسوس" الفموي من قبل "إدارة الغذاء والدواء" الأميركية (FDA) لعلاج مرض السكري، بينما جرى اعتماد "ويغوفي" لفقدان الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون مشكلات صحية مرتبطة بالوزن. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كذلك أشار الباحثون إلى أن زيادة الإنفاق مرتبطة بتوسع الخيارات المتوافرة، إذ جرى إطلاق عقاري "مونجارو" من الشركة المصنعة "إيلي ليلي" Eli Lilly و"ويغوفي" بعد عام 2021 ومع ذلك أشاروا إلى وجود بعض القيود في بحثهم، إذ اُستبعدت من قواعد البيانات التي استخدموها مبيعات الصيدليات المركبة، كما أن تقديرات الإنفاق تفتقر غالباً إلى الشفافية على مستوى المنتج الفردي. وأوضح الباحثون أن هذه القيود تعني أن الإنفاق الفعلي "من المرجح أن يكون أقل قليلاً من تقديراتنا"، ولكن في المستقبل قد تستمر الخيارات المتنوعة في زيادة الطلب والإنفاق، ومن المتوقع أن يصل سوق أدوية فقدان الوزن إلى 105 مليارات دولار بحلول عام 2030. وذكرت الدراسة أن "التحديات المتعلقة بالالتزام طويل الأمد والمنافسة مع كُلف الرعاية الصحية الأخرى ونقص الشفافية في الأسعار ستستمر، إضافة إلى دمج المنتجات والاستخدامات الجديدة في دفع الحاجة لمزيد من البحث في هذا المجال".

ما علاقة تعاطي الماريغوانا بارتفاع حالات الفصام؟
ما علاقة تعاطي الماريغوانا بارتفاع حالات الفصام؟

Independent عربية

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • Independent عربية

ما علاقة تعاطي الماريغوانا بارتفاع حالات الفصام؟

قد يكون الاستخدام المفرط للقنب عالي الفعالية مرتبطاً بزيادة حادة في حالات الفصام (شيزوفرينيا) في كندا، وفقاً لدراسة جديدة دعت إلى مراجعة التأثيرات طويلة المدى للمخدر. الدراسة التي نشرت في مجلة "جاما نتوورك أوبن" Jama Network Open وجدت أن عدد حالات الفصام الجديدة المرتبطة باضطراب استخدام القنب تضاعف أكثر من مرتين في أونتاريو، إذ ارتفعت النسبة من أربعة إلى 10 في المئة بعد تقنين المخدر. قام الباحثون بتقييم ما إذا كان تحرير استخدام القنب الطبي في 2015 وتقنين القنب غير الطبي في 2018 قد أثر في العلاقة بين اضطراب استخدام القنب والتشخيصات الجديدة للفصام. من العلوم أن الفصام هو حالة تؤثر في كيفية تفسير الشخص للواقع، ويظهر لدى المرضى مزيج من الهلوسات والأوهام والتفكير المشوش. هذا وأشارت دراسات سابقة إلى أن تعاطي القنب قد يزيد من تدهور الاتصال العصبي لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان، مما قد يؤدي إلى تطور المرض إلى الفصام. تدعم الدراسة الجديدة هذه النتائج، مؤكدة وجود صلة أخرى بين تقنين القنب وزيادة حالات الفصام في كندا. وبحسب دانيال ميرين، المؤلف المشارك للدراسة والعالم المساعد في مستشفى أوتاوا، "لاحظنا زيادة مقلقة بمرور الوقت في نسبة الأشخاص الذين شخصوا حديثاً بالفصام، الذين كانوا تلقوا علاجاً بسبب اضطراب تعاطي القنب قبل التشخيص." وأضاف: "يزيد التعاطي المنتظم للقنب بصورة كبيرة من خطر الإصابة بالفصام، وأحد الأسئلة الرئيسة المتعلقة بتقنين القنب هو ما إذا كان سيؤدي إلى زيادة في عدد حالات الفصام الجديدة." هذا وقامت الدراسة بتحليل بيانات صحية لأكثر من 13.5 مليون شخص في أونتاريو، تتراوح أعمارهم بين 14 و65 سنة ويستفيدون من الرعاية الصحية الشاملة، وذلك خلال ثلاث فترات زمنية بين 2006 و2022: قبل تقنين القنب، وبعد تقنين القنب الطبي، وبعد تقنين القنب للاستخدام غير الطبي. وأظهرت أن نحو 118650 شخصاً، أي نحو واحد في المئة من سكان أونتاريو، زاروا قسم الطوارئ أو أدخلوا إلى المستشفى بسبب اضطراب تعاطي القنب. كما وجدت أن نحو 10 في المئة من الأشخاص المصابين باضطراب تعاطي القنب أصيبوا بالفصام خلال فترة الدراسة، مقارنة بـ0.6 في المئة فقط من الأشخاص الذين لا يعانون هذا الاضطراب. وعليه أشار الباحثون إلى أن العلاقة بين اضطراب تعاطي القنب والفصام قد تكون أكثر وضوحاً بين الذكور الأصغر سناً، إذ تبين أن نحو 20 في المئة من حالات الفصام الجديدة في هذه الفئة كانت مرتبطة بهذا الاضطراب بنهاية الدراسة. ويقول الدكتور ميرن: "تبرز دراستنا التحدي المتزايد في الصحة العامة، بسبب الاستخدام المتزايد للقنب عالي القوة والاعتماد المنتظم عليه." ولا تفترض الدراسة أن تعاطي القنب يسبب الفصام بصورة مباشرة، ولكن حذر الباحثون من أن الاستهلاك المفرط للقنب يمكن أن يزيد من تفاقم الأعراض ويؤثر سلباً في حالة الأشخاص المصابين بهذا الاضطراب النفسي. وأضاف ميرن: "الزيادة الكبيرة في حالات الفصام المرتبطة باضطراب استخدام القنب على مدى الأعوام الـ17 الماضية، إضافة إلى تزايد حالات الذهان، تسلط الضوء على الحاجة الماسة إلى استراتيجيات وقائية موجهة، خصوصاً للفئات الشابة التي تبدو أكثر عرضة للخطر."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store