أحدث الأخبار مع #جامعة_تورونتو


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
جامعة تورونتو الكندية تسحب استثماراتها من إسرائيل بسبب الحرب على غزة
صوتت هيئة التدريس فى جامعة تورونتو "يو تى إف إيه" الكندية، بأغلبية الأصوات، لمصلحة قرار سحب استثمارات الجامعة من إسرائيل. ودعا القرار، الذي حصل على 52 في المائة من أصوات أعضاء هيئة التدريس، صندوق المعاشات التابع لجامعة تورونتو (يو بي بي) إلى إعداد جدول زمني، على وجه السرعة، للتخلص الكامل من جميع الاستثمارات والاستحواذات المباشرة وغير المباشرة في كيانات تدعم أو تساعد الاحتلال الإسرائيلي أو تسهم في تصنيع أو توزيع السلاح أو الذخائر أو القذائف المستخدمة في الحرب على غزة حيث "تتوافر أسباب معقولة تدعو للارتياب في أنها قد استُخدمت من جانب إسرائيل في فلسطين." وأفادت صحيفة (جورزاليم بوست) الإسرائيلية، بأن جامعة تورونتو الكندية ذكرت أن أي استثمارات جديدة ستخضع لفحص دقيق، كما أن تعهدات سحب الاستثمارات من إسرائيل سوف تدمج مع سياسة استبعاد الاستثمارات المتبعة من جانب صندوق المعاشات للجامعة، مشيرة إلى أن أحد القوى البارزة التي دعمت القرار وساندته كانت هيئة التدريس لجامعة تورونتو ومجموعة مسؤولي المكتبات في قطاع سحب الاستثمار بصندوق المعاشات التابع للجامعة. وأعلنت هيئة التدريس في جامعة تورونتو أن إجراءات التصويت ضمنت سرية المصوتين، إذ أن جميع مَن صوتوا للقرار ودعموه كانوا مجهولين، نظراً لوجود مخاوف مزعومة من تعرضهم "للعقوبة على اتخاذ موقف معلن مناهض للحرب في غزة، أو مناهض للفصل العنصري، أو مناهض للاحتلال (الإسرائيلي)." ولفتت هيئة التدريس بجامعة تورونتو "يو تي إف إيه" إلى أنها حرصت على سرية شخصية المصوتين نظراً لتخوفها من "التشهير"، ولاسيما ضد "الزملاء من السكان الأصليين، والزملاء الملونين، والزملاء المبتدئين (أو) ذوي الإقامات المؤقتة." بدروها، احتفلت "جماعة كنديين من أجل العدل والسلام والشرق الأوسط" بقرار سحب الاستثمارات من إسرائيل، واعتبروا أنه انتصارٌ، كما شددوا على أن عملية التصويت شهدت تحولاً قياسياً في الأصوات. وبموجب هذا القرار، تصبح هيئة التدريس في جامعة تورونتو (يو تي إف إيه)، التي تضم 20 كلية وهيئة أكاديمية، من بين الداعمين لـ"حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات" (بي دي إس) ضد إسرائيل. ويعد "صندوق المعاشات التابع لجامعة تورونتو" (يو بي بي)، أكبر صندوق معاشات تعليمي في كندا، حيث يهمين على جميع المعاشات الخاصة لهيئة تدريس الجامعة منذ عام 2021، ويضم في عضويته أعضاء هيئة التدريس والموظفين في جامعات تورونتو، وكوينز، وجيلف، وترينت. يدير "صندوق المعاشات التابع لجامعة تورونتو" (يو بي بي) أصولاً إجمالية بقيمة 11.7 مليار دولار كندي، ويخدم أكثر من 40 ألف كادر أكاديمي وموظف في أربع جامعات و14 منظمة وهيئة أكاديمية.


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
مختصة: الاضطرابات النفسية للموظفين تهدد بيئات العمل
تابعوا عكاظ على حذّرت أستاذ مساعد في الطب النفسي بجامعة تورونتو، والطبيبة النفسية المتخصصة في الصحة المهنية الدكتورة جاستين غينز، من تصاعد أثر الاضطرابات النفسية على القدرات العقلية للعاملين، مشددة على أن الضغوط المرتفعة والتوترات المتراكمة باتت تُشكّل خطراً حقيقياً داخل بيئات العمل. وخلال كلمتها في المؤتمر الدولي السابع للسلامة والصحة المهنية (GOSH 7th)، أكدت الدكتورة غينز، أن على الشركات تحديث وتطوير سياساتها الداخلية بما يتوافق مع تحديات الصحة العقلية الحديثة. وقالت: «ينبغي للشركات أن تطور سياساتها المتعلقة بصحة الموظفين العقلية، وأن تفكر في الاضطرابات التي تؤثر على القدرات العقلية للعاملين؛ فنحن نعيش في مجتمع يواجه الكثير من الضغوطات والتوتر العالي». وأكدت، أن التعامل مع الصحة النفسية ضرورة إستراتيجية لضمان استدامة الأداء المؤسسي، لافتة إلى أن الاستجابة الفاعلة يجب أن تشمل دعماً داخلياً، وتدريباً على التوازن الذهني، وتوظيف التقنية لمراقبة بيئة العمل والوقاية من الإنهاك العقلي. وتأتي مشاركتها ضمن جهود المؤتمر في تعزيز مفهوم السلامة الشاملة التي تدمج بين الصحة الجسدية والنفسية للعاملين، في إطار رؤية المملكة الطموحة لبناء بيئات عمل أكثر أمناً واستدامة. أخبار ذات صلة


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
مختص: الاضطرابات النفسية للموظفين تهدد بيئات العمل
تابعوا عكاظ على حذّرت أستاذ مساعد في الطب النفسي بجامعة تورونتو، والطبيبة النفسية المتخصصة في الصحة المهنية، الدكتورة جاستين غينز، من تصاعد أثر الاضطرابات النفسية على القدرات العقلية للعاملين، مشددة على أن الضغوط المرتفعة والتوترات المتراكمة باتت تُشكّل خطراً حقيقياً داخل بيئات العمل. وخلال كلمتها في المؤتمر الدولي السابع للسلامة والصحة المهنية (GOSH 7th)، أكدت الدكتورة غينز أن على الشركات تحديث وتطوير سياساتها الداخلية بما يتوافق مع تحديات الصحة العقلية الحديثة. وقالت: «ينبغي للشركات أن تطور سياساتها المتعلقة بصحة الموظفين العقلية، وأن تفكر في الاضطرابات التي تؤثر على القدرات العقلية للعاملين؛ فنحن نعيش في مجتمع يواجه الكثير من الضغوطات والتوتر العالي». وأكدت أن التعامل مع الصحة النفسية ضرورة إستراتيجية لضمان استدامة الأداء المؤسسي، لافتة إلى أن الاستجابة الفاعلة يجب أن تشمل دعماً داخلياً، وتدريباً على التوازن الذهني، وتوظيف التقنية لمراقبة بيئة العمل والوقاية من الإنهاك العقلي. وتأتي مشاركتها ضمن جهود المؤتمر في تعزيز مفهوم السلامة الشاملة التي تدمج بين الصحة الجسدية والنفسية للعاملين، في إطار رؤية المملكة الطموحة لبناء بيئات عمل أكثر أمناً واستدامة. أخبار ذات صلة