logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةإيكسمرسيليا

ماكرون يدعو الباحثين من جميع أنحاء العالم إلى اختيار فرنسا وأوروبا و"الاجتماع في 5 مايو"
ماكرون يدعو الباحثين من جميع أنحاء العالم إلى اختيار فرنسا وأوروبا و"الاجتماع في 5 مايو"

روسيا اليوم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

ماكرون يدعو الباحثين من جميع أنحاء العالم إلى اختيار فرنسا وأوروبا و"الاجتماع في 5 مايو"

وكتب الرئيس الفرنسي في حسابه على منصة "إكس": "هنا في فرنسا، البحث هو الأولوية، والابتكار ثقافة، والعلم أفق لا حدود له". Here in France, research is a priority, innovation is a culture, and science is a boundless horizon. Researchers from around the world, choose France, choose Europe! See you on May 5.→ وأوضحت صحيفة "لوفيغارو" أن الرئيس الفرنسي سيجمع "مجتمع الأبحاث الكبير في الخامس من مايو، في اجتماع لا تزال تفاصيله غامضة". وأطلقت الحكومة يوم الخميس منصة تسمى "اختر فرنسا للعلوم"، والتي وصفتها في بيان صحفي بأنها "خطوة أولى في الاستعداد للترحيب بالباحثين الدوليين". وذكرت صحيفة "لوفيغارو" أنه "منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، أصبح الباحثون والجامعات في مرمى نيران حكومته ويشعرون بالخوف على مستقبلهم، ولذلك يفكر عدد متزايد من الباحثين الطموحين في مغادرة البلاد، التي كانت تعتبر حتى الآن جنة بحثية في العديد من المجالات". وطلب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الفرنسي فيليب بابتيست من الجامعات في بداية شهر مارس التفكير في سبل استيعابهم. وفي بيان صحفي صدر يوم الخميس، قال فيليب بابتيست، إلى جانب وزيرة التعليم إليزابيث بورن والأمين العام للاستثمار برونو بونيل: "بينما يعمل السياق الدولي حاليا على تهيئة الظروف لموجة غير مسبوقة من التنقل بين الباحثين في جميع أنحاء العالم، تعتزم فرنسا أن تضع نفسها كمكان ترحيبي لأولئك الذين يرغبون في مواصلة عملهم في أوروبا، بالاعتماد على النظام البيئي والبنية التحتية للبحث في بلدنا". وتهدف المنصة التي يقومون بوضعها على الإنترنت إلى تحديد "مشاريع الاستضافة للباحثين الدوليين المستعدين للقدوم والاستقرار في أوروبا" التي أنشأتها الجامعات والمدارس ومنظمات البحث. ويجب أن تركز موضوعات البحث في هذه المشاريع بشكل خاص على الصحة والمناخ والتنوع البيولوجي والتكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي والفضاء والزراعة. وأضافت الحكومة أن "كل مشروع استقبال ممول من قبل المؤسسات، مع السلطات المحلية والقطاع الخاص عند الاقتضاء، يمكن أن يؤدي إلى تمويل إضافي من الدولة عبر فرنسا 2030 بما يصل إلى 50% من المبلغ الإجمالي للمشروع". وأعلنت جامعة إيكس مرسيليا (AMU)، التي أطلقت دعوة للباحثين الأمريكيين، يوم الخميس أن الباحثين الأوائل سيصلون في بداية شهر يونيو. وأطلقت الجامعة برنامج "مكان آمن للعلوم" بهدف تخصيص مبلغ يتراوح بين 600 ألف إلى 800 ألف يورو لكل باحث على مدى ثلاث سنوات. في الوقت نفسه، قدم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، الذي عاد إلى صفوف أعضاء البرلمان، مشروع قانون يهدف إلى إنشاء وضع خاص لما سماه "اللاجئ العلمي" لجذب الباحثين الأمريكيين المهددين بالفصل من قبل إدارة ترامب إلى فرنسا. المصدر: صحيفة "لوفيغارو" قاد أساتذة جامعيون وطلاب، يوم الخميس، احتجاجات في الحرم الجامعي بأنحاء الولايات المتحدة ضد ما قالوا إنها هجمات شاملة تستهدف التعليم العالي. أعرب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن تأييده لجامعة هارفارد في صراعها مع سياسات إدارة الرئيس دونالد ترامب، داعيا الجامعات الأمريكية الأخرى إلى أن تحذو حذوها. ذكرت وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية في بيان لها عبر منصة "X' أن "وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ألغى 139 منحة عديمة الفائدة يبلغ مجموع تمويلها 215 مليون دولار". أعلن البيت الأبيض تجميد تمويل جامعة هارفارد بقيمة 2.2 مليار دولار بسبب رفضها تلبية مطالب الرئيس دونالد ترامب. كشفت "رويترز" عن نية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خفض ميزانية وزارة الخارجية بنسبة 50%، في خطوة قد تؤدي إلى إغلاق نحو 30 بعثة دبلوماسية وتقليص كبير في المساعدات الخارجية. تواجه أكثر من 50 جامعة تحقيقات بتهمة زعم التمييز العنصري كجزء من حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء برامج التنوع والمساواة والشمول. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن التمويل الفيدرالي سيتوقف عن الكليات والجامعات التي تسمح بتنظيم الاحتجاجات غير القانونية في حرمها.

اكتشاف دوائر جديدة في الدماغ
اكتشاف دوائر جديدة في الدماغ

الوطن

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوطن

اكتشاف دوائر جديدة في الدماغ

منذ قرون، يتساءل الناس عن كيفية اختلاف البشر عن الرئيسيات الأخرى، وخاصة فيما يتعلق بخصائص الدماغ. وتشير التطورات العلمية الحديثة إلى أن بعض المسارات العصبية لدى البشر تعمل باتصالات فريدة لا نراها في الشمبانزي أو قرود المكاك. وفي دراسة حديثة نشرتها مجلة JNeurosci، فحص الباحثون هذه الدوائر الدماغية المتخصصة ووجدوا روابط محتملة مع التنظيم العاطفي، والذكاء الاجتماعي، والقدرات اللغوية. وأجرى البحث روجير مارس من جامعة أكسفورد، وكاثرين براينت من جامعة إيكس مرسيليا. معالجة العواطف بطريقة عجيبة أشار عدد من الدراسات إلى أن القشرة الجبهية تلعب دورًا رئيسًا في قدرتنا على التركيز والتفكير الإستراتيجي والتحكم في الانفعالات. وتشير البيانات الجديدة إلى أن المناطق العصبية التي تحكم العواطف والروابط الشخصية تتمتع أيضًا بخصائص ملحوظة لدى البشر. تظهر المناطق التي تحكم التعاطف، وقراءة الإشارات الوجهية، وتفسير الإشارات الاجتماعية الدقيقة أنماطًا من الاتصال تبدو مختلفة بشكل ملحوظ في نوعنا. وقد يعني هذا أن التعاون الجماعي، والتفكير الأخلاقي، والفروق الدقيقة العاطفية تتشكل من خلال مسارات دماغية فريدة. القشرة الجبهية وما بعدها ربطت الأبحاث التي تمت مراجعتها من قبل النظراء القشرة الجبهية بمجموعة متنوعة من الوظائف ذات المستوى الأعلى، بما في ذلك التخطيط وحل المشكلات. على مدى عقود من الزمن، افترض العلماء أن هذه المهام التنفيذية تميزنا في المقام الأول عن الرئيسيات الأخرى. تشير الأدلة الآن إلى أن شبكات أخرى، وخاصةً تلك المرتبطة بالتعلم العاطفي، قد تكون محوريةً بنفس القدر في سلوكنا المتقدم. ويضيف التفاعل بين الإدراك والعاطفة بُعدًا جديدًا إلى النقاش حول ما يجعلنا بشرًا. الاختلافات بين أدمغة الإنسان والشمبانزي يتشارك الشمبانزي أكثر من 98% من الحمض النووي الخاص بنا، وهي حقيقة تسلط الضوء على مدى ارتباطنا البيولوجي الوثيق. ومع ذلك، فإن المسوحات من أرشيف متاح للعامة، والتي تم جمعها قبل المبادئ التوجيهية لعام 2015 من قبل هيئة الأسماك والحياة البرية الأمريكية والمعاهد الوطنية للصحة، تكشف عن اختلافات مفاجئة في مناطق معينة من الدماغ. تشمل هذه الفروقات البنيوية الروابط المرتبطة بالتواصل، والعمق العاطفي، والديناميكيات الاجتماعية. بمقارنة أدمغة الشمبانزي والمكاك والبشر جنبًا إلى جنب، يمكن للباحثين تحديد المسارات التي قد تكمن وراء السمات الفريدة لنوعنا. التحولات في الاتصال يبدو أن الدوائر المتخصصة في الفص الصدغي والجداري تتولى عمليات مثل الجمع بين المدخلات الحسية، وربط الأحداث بالسياق، ودعم اللغة المعقدة. ومن خلال رسم خرائط لهذه الشبكات العصبية، اكتشف العلماء مجموعات من الأنشطة التي تبدو حصرية للبشر. ووفقا للباحثين، فإن هذه النقاط الساخنة قد تكون مسؤولة عن ميلنا إلى تشكيل تحالفات اجتماعية معقدة، وتفسير الإشارات اللغوية الدقيقة، والتكيف مع البيئات المتغيرة. وعندما تضاف هذه النتائج إلى فهمنا للقشرة الأمامية الجبهية، فإن النتيجة هي صورة أكبر لكيفية تعامل الدماغ البشري مع الحياة اليومية. الشبكات في الدماغ تميز البشر تربط بعض التحقيقات في علم الأعصاب اللغة بمناطق متخصصة في الفص الصدغي، حيث تحدث المعالجة الصوتية والدلالية. قد يدعم هذا الجانب من الاتصال قدرتنا على تعلم آلاف الكلمات، وتنظيمها في جمل، ونقل الأفكار المعقدة بسهولة. تُظهر شبكات اللغة القوية كيف تطور التواصل إلى ما هو أبعد من مجرد الأصوات البسيطة. ويعتقد الباحثون أن هذه التغيرات لم تنشأ عن «جين لغوي» واحد، بل عن إعادة تشكيل أنظمة عصبية متعددة مترابطة. ماذا يعني كل هذا كتب براينت وزملاؤه: «تُخالف نتائجنا النماذج التي تُعطي الأولوية للقشرة الجبهية في تفرد الإنسان». قد يكون للتركيبة الاجتماعية والعاطفية للإنسان تأثيرٌ على إنسانيتنا بقدر تأثير القشرة الجبهية المدروسة جيدًا. هذا المنظور يُوسّع آفاقنا حول ما يُحفّزنا، مُعطيًا وزنًا جديدًا لدور التعاطف والإشارات الاجتماعية والتفاعل العاطفي في تمييز جنسنا البشري. كما يُؤكّد أن القصة الإنسانية تتجاوز مجرد التفكير العقلاني. في المستقبل، قد يدرس العلماء كيفية تطور هذه الروابط المتخصصة على مدار الحياة، وما إذا كانت تتغير باختلاف الثقافات. قد يكشف هذا البحث عن مدى مرونة أدمغتنا، وكيف تتطور قدرتنا على التعاطف واللغة والتفاعل مع المجتمع. تُمهد كل دراسة الطريق نحو تحقيقات أعمق في تعقيد شبكاتنا العصبية. تُذكرنا نتائج كهذه أن الدماغ البشري لا يُحدد بمنطقة واحدة، بل بمجموعة من الشبكات المترابطة. منظور آخر للتطور يشير بعض علماء الأنثروبولوجيا إلى أن التحولات الكبرى في النظام الغذائي، وحجم المجموعة، واستخدام الأدوات ربما أثر على كيفية نضوج شبكات معينة في الدماغ على مدى آلاف السنين. وتساعد الدراسات التي أجريت على الحفريات البشرية المبكرة، إلى جانب علم الوراثة المقارن، في تحديد الجدول الزمني لتطور هذه التحولات التشريحية. ومن خلال ربط الأدلة الأحفورية بتصوير الدماغ الحديث، قد يتمكن الباحثون من تتبع كيفية دفع الضغوط البيئية لهذه الروابط المتخصصة إلى التطور. قد يكشف فحص بقايا الجمجمة القديمة ما إذا كانت القدرة على السلوكيات الاجتماعية المعقدة واللغة تتطور جنبًا إلى جنب مع التغيرات في شكل الجمجمة وحجم الدماغ. نتائج الدراسة - العثور على روابط محتملة مع التنظيم العاطفي والذكاء الاجتماعي والقدرات اللغوية. - القشرة الجبهية تلعب دورًا رئيسيًا في القدرة على التركيز والتفكير الإستراتيجي والتحكم في الانفعالات. - المناطق العصبية التي تحكم العواطف والروابط الشخصية تتمتع أيضًا بخصائص ملحوظة لدى البشر. - مناطق التعاطف وتفسير الإشارات الاجتماعية الدقيقة تختلف عن الحيوانات الأخرى. - مسارات دماغية فريدة في التعاون الجماعي والتفكير الأخلاقي والفروق الدقيقة العاطفية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store