أحدث الأخبار مع #جامعةالتقنيةوالعلومالتطبيقية،


جريدة الرؤية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة الرؤية
تكريم 154 من الطلبة المجيدين في جنوب الباطنة
الرستاق- خالد بن سالم السيابي كرّمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة 154 من الطلبة المجيدين في التحصيل الدراسي للعام الدراسي 2024-2025م بمدارس المحافظة، وذلك تحت رعاية سعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، وحضور الدكتور ناصر بن سالم الغنبوصي مدير عام تعليمية المحافظة وعدد من المسؤولين وجمع من التربويين وأولياء الأمور. وأقيم الحفل بقاعة متعددة الأغراض بمكتب والي الرستاق. تأتي المناسبة احتفاءً بالطلبة المجيدين في التحصيل الدراسي وحثهم وبقية زملائهم لبذل المزيد من الجد والاجتهاد، كذلك ثناءً للمدارس المجيدة وتكريما لعطائهم خلال العام الدراسي. وتضمن الحفل العديد من الفقرات؛ حيث بدأ بالسلام السلطاني وقراءة القرآن الكريم تلاوة الطالب خالد العوفي، ثم أوبريت حول أهمية طلب العلم والمعرفة واستعراض المواهب الطلابية إضافة لتسليط الضوء حول عروض الذكاء الاصطناعي والليزر والاستفادة منها في التعليم. بعدها تحدث الطالب عبدالعزيز بن خالد الرشيدي من مدرسة العلاء بن وهب للتعليم الأساسي في كلمة المجيدين نيابة عن زملائه. وفي الختام تم تكريم 154 طالبا وطالبة من الطلبة المجيدين في التحصيل الدراسي بالمدارس الحكومية والخاصة والتربية خاصة للصفوف من (5-12)، كما تم تكريم عشر مدارس مجيدة في التحصيل الدراسي. ففي فئة المدارس الأقل من ١٠٠ طالب حققت مدرسة سيع للتعليم الأساسي المركز الأول. وفي فئة المدارس أقل من ٥٠٠ طالب حققت مدرسة سلمى بنت عميس للتعليم الأساسي المركز الأول، ومدرسة الملدة للتعليم الأساسي المركز الثاني، ومدرسة الإتقان للتعليم الأساسي المركز الثالث. وفي فئة المدارس من ٥٠٠ الى ١٠٠٠ طالب حققت المركز الأول مدرسة خولة بنت ثعلبة للتعليم الأساسي، والمركز الثاني مدرسة أم كلثوم بنت عقبة، والمركز الثالث مدرسة ودام الغاف للتعليم، والمركز الرابع مدرسة أسماء بنت يزيد للتعليم الأساسي. وفي فئة المدارس الأكثر من ١٠٠٠ طالب حققت مدرسة درة الهاشمية للتعليم الأساسي المركز الأول، ومدرسة الرستاق للتعليم الأساسي المركز الثاني. كذلك تم تكريم الداعمين والمساهمين في نجاح الحفل. وفي الختام تسلّم سعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية راعي المناسبة هدية تذكارية من تعليمية المحافظة. من جانبه أكد الدكتور حمد بن جمعة الريامي مدير مساعد لدائرة القياس والتقويم التربوي بتعليمية جنوب الباطنة على أهمية الاحتفاء بالطلبة ممن اجتهدوا وأنجزوا، مبينا دور تعليمية المحافظة في الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص والمجتمع المحلي في تسليط الضوء لمثل هذه المناسبات المهمة. واختتم بالشكر والثناء لسعادة راعي الحفل واللجنة المنظمة وأولياء الأمور والحضور والحقل التربوي في المساندة والدعم المستمر للطلبة متمنيا التوفيق والنجاح الدائم للجميع.


جريدة الرؤية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الرؤية
رئيس "جامعة التقنية" يقص شريط افتتاح معرض "ألف كلمة" للتصوير الضوئي
مسقط- جنان آل عيسى افتتح سعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، معرض "ألف كلمة" للتصوير الضوئي، ضمن فعاليات معرض مسقط الدولي للكتاب 2025 في دورته التاسعة والعشرين. ويأتي تنظيم هذا المعرض في إطار الدور الحيوي الذي تضطلع به جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط؛ حيث يشارك قسم التصوير الضوئي بمجموعة من الأعمال الفنية التي تعكس التنوع والتميز في مدارس التصوير الضوئي. وقد قدّم طلبة القسم صورًا متميزة جسدت الطبيعة العُمانية بمفرداتها الغنية، من جبال وسهول وأودية وبحار، مع إبراز التنوع البيئي والسياحي الذي تزخر به سلطنة عُمان. وتتضمن أعمال المعرض على صورٍ تحمل رسائل فكرية وفنية ترتبط بالهوية والإنسان العُماني، وعكست الأبعاد الحضارية والإنسانية بأسلوب فني راقٍ. وتميزت بعض الأعمال بالتركيز على المواقع التراثية ذات الطابع الخاص، مسلطة الضوء على عمق الموروث العُماني الأصيل. وقالت حمامة بنت مسعود الكندية رئيسة قسم التصوير الضوئي بالجامعة، إن معرض "ألف كلمة" يأتي انطلاقًا من إيمان الجامعة بأهمية إتاحة الفرصة للطلبة لإبراز مواهبهم الإبداعية، وتسويق أعمالهم الفنية أمام جمهور معرض مسقط الدولي للكتاب. وأضافت أن هذه المبادرة تسهم في تشجيع الطلبة على تطوير مهاراتهم الفنية وفتح آفاق أوسع أمامهم لخلق فرص عمل مستقبلية في مجالات الفنون البصرية. وشهد الحدث عرض مجموعة من الأفلام الوثائقية التي تناولت أبعادًا متعددة من الموروث الثقافي والحضاري العُماني، والحرف التقليدية، حيث لاقت هذه الأعمال استحسان الحضور لتفرد مضمونها وشكلها الفني المميز. ومعرض "ألف كلمة" والأفلام المصاحبة له متاحة أمام الجمهور طيلة فترة إقامة معرض مسقط الدولي للكتاب، ليتاح للزوار فرصة الاطلاع على إبداعات الطلبة واستكشاف جماليات الطبيعة والهوية العُمانية عبر عدساتهم.


وهج الخليج
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- وهج الخليج
بدء أعمال المؤتمر الدولي الأول للأكاديميين والمهنيين في السياحة والضيافة
وهج الخليج – مسقط بدأت اليوم بمجمع السُّلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة أعمال المؤتمر الدولي الأول للأكاديميين والمهنيين في السياحة والضيافة تحت عنوان: 'السياحة في سلطنة عُمان: رؤى وممارسات وطنية وعالمية' الذي تستضيفه جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصلالة ويستمر ثلاثة أيام. رعى حفل الافتتاح سعادة الدكتور أحمد بن محسن الغساني رئيس بلدية ظفار الذي قام بتكريم المتحدثين الرئيسين والخبراء والجهات الراعية والداعمة للمؤتمر. ويهدف المؤتمر إلى استعراض أحدث الاتجاهات والممارسات في قطاع السياحة والضيافة، ومناقشة التجارب الوطنية والعالمية في هذا المجال بمشاركة عدد من المتحدثين والخبراء يمثلون 15 دولة من سلطنة عُمان وخارجها. وتتضمن فعاليات المؤتمر حلقات عمل متخصصة ومعرضًا مصاحبًا يضم 25 جهة حكوميّة وخاصّة ومؤسسات التعليم العالي والعديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المهتمة بهذا القطاع إلى جانب مشاركة ثلاث مؤسسات تعليمية في المسابقة الطلابية لتعزيز التعاون بين الأكاديميين والمهنيين في قطاع السياحة، والتركيز على الفرص والتحديات التي تواجه القطاع، بما يُسهم في دعم الجهود الوطنية لتحقيق رؤية عُمان 2040 وتعزيز مساهمة السياحة في الاقتصاد الوطني. وألقى الدكتور أحمد بن علي الشحري مساعد رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصلالة كلمة أشار فيها إلى التزام الجامعة من خلال تنظيم المؤتمر بتعزيز البحث العلمي والتطوير في قطاع السياحة والضيافة، انطلاقا من دورها في ربط المعرفة الأكاديمية بالممارسات العملية، والمساهمة في تحقيق رؤية 'عُمان 2040' التي تجعل من السياحة إحدى ركائز التنويع الاقتصادي والتنمية المستدامة. وأشار إلى أن السياحة أصبحت قطاعًا تنافسيًّا يتطلب الابتكار والتطوير المستمر نحو تحسين جودة السياحة والضيافة؛ لذلك فإن المؤتمر سيناقش محاور جوهرية تشمل الاستدامة السياحية، ودور التكنولوجيا في تحسين تجربة السياح، وفرص الاستثمار الاستراتيجي في هذا القطاعِ الحيوي، كما يسعى إلى تعزيز فهم أعمق للتحديات والفرص التي تواجه السياحة في سلطنة عُمان، وطرح رؤى علمية تدعمُ صناع القرار في صياغة السياساتِ والاستراتيجيات الفاعلة. من جانبه أكد الدكتور علي بن سعيد عكعاك في كلمة اللجنة المنظمة للمؤتمر على أهميته لتعزيز التبادل المعرفي والخبرات بين المشاركين في قطاع السياحة والضيافة حول موضوعات متعدّدة تشمل الاستثمار السياحي، وحوكمة الوجهة السياحية، والاستدامة في الأعمال السياحية، بالإضافة إلى استراتيجيات التسويق السياحي، والضيافة، وتطوير التعليم والتدريب لمواكبة ثورة الذكاء الاصطناعي. كما ألقى الدكتور سعود بن محمد الفارسي مستشار محافظ ظفار كلمة الشريك الاستراتيجي (مكتب محافظ ظفار) جاء فيها أن مؤتمر 'السياحة والضيافة' يعد باكورة المؤتمرات السياحية التخصصية التي تسعى المحافظة لاستقطابها وإقامتها، خصوصا وأن ذلك يقع ضمن الشراكات والمبادرات التي تأتي تحقيقًا لاستراتيجية المحافظة الشاملة التي تم الانتهاء منها أخيرًا، كما نسعد بوجود الخبرات والكفاءات المشاركة المحلية منها والدولية، والتي بلا شك ما ستقدمه من أوراق ومداخلات ومناقشات سيكون لها الشيء الكبير من الإثراء والفائدة، الأمر الذي سيسهم في خروج المؤتمر بمجموعة من الأفكار والتوصيات التي يسعى إلى تطبيقها وتبنيها تطوير منظومة السياحة والضيافة والارتقاء بها. وتضمن برنامج افتتاح المؤتمر عرضًا مرئيًّا عن جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، وآخر بعنوان: 'السياحة في سلطنة عُمان' من إعداد وزارة التراث والسياحة، ومعرضًا مصاحبًا للجهات المشاركة في مجال تنمية قطاع السياحة والضيافة بالإضافة إلى التوقيع على برنامج تعاون بين جامعة التقنية والعلوم التطبيقية ومكتب محافظ ظفار. واشتمل برنامج اليوم الأول للمؤتمر على جلستين حواريتين الأولى بعنوان /إطلاق الفرص للاستثمار الاستراتيجي في السياحة والضيافة/ في حين تناقش الجلسة الثانية تحسين حوكمة الوجهة لتعزيز القدرة التنافسية بينما شهد المؤتمر عرض أوراق بحثية متنوعة للباحثين في مجالات مختلفة 'التراث الثقافي والذكاء الاصطناعي في صناعة السياحة'، إلى جانب الابتكار والتعليم في السياحة والثقافة فضلا عن التجربة السياحية والاستدامة والسياحة المتجددة. جديرٌ بالذكر أن المؤتمر سيشهد إقامة 8 جلسات حوارية، و15 مسارًا علميًّا إلى جانب 5 حلقات عمل تخصصية، بالإضافة إلى تقديم 37 ورقة بحثيّة على مدى ثلاثة أيام في مجال السياحة والضيافة.


الشبيبة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الشبيبة
بدء أعمال المؤتمر الدولي الأول للأكاديميين والمهنيين في السياحة والضيافة بظفار
الشبيبة - العمانية بدأت اليوم بمجمع السُّلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة أعمال المؤتمر الدولي الأول للأكاديميين والمهنيين في السياحة والضيافة تحت عنوان: "السياحة في سلطنة عُمان: رؤى وممارسات وطنية وعالمية" الذي تستضيفه جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصلالة ويستمر ثلاثة أيام. رعى حفل الافتتاح سعادة الدكتور أحمد بن محسن الغساني رئيس بلدية ظفار الذي قام بتكريم المتحدثين الرئيسين والخبراء والجهات الراعية والداعمة للمؤتمر. ويهدف المؤتمر إلى استعراض أحدث الاتجاهات والممارسات في قطاع السياحة والضيافة، ومناقشة التجارب الوطنية والعالمية في هذا المجال بمشاركة عدد من المتحدثين والخبراء يمثلون 15 دولة من سلطنة عُمان وخارجها. وتتضمن فعاليات المؤتمر حلقات عمل متخصصة ومعرضًا مصاحبًا يضم 25 جهة حكوميّة وخاصّة ومؤسسات التعليم العالي والعديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المهتمة بهذا القطاع إلى جانب مشاركة ثلاث مؤسسات تعليمية في المسابقة الطلابية لتعزيز التعاون بين الأكاديميين والمهنيين في قطاع السياحة، والتركيز على الفرص والتحديات التي تواجه القطاع، بما يُسهم في دعم الجهود الوطنية لتحقيق رؤية عُمان 2040 وتعزيز مساهمة السياحة في الاقتصاد الوطني. وألقى الدكتور أحمد بن علي الشحري مساعد رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصلالة كلمة أشار فيها إلى التزام الجامعة من خلال تنظيم المؤتمر بتعزيز البحث العلمي والتطوير في قطاع السياحة والضيافة، انطلاقا من دورها في ربط المعرفة الأكاديمية بالممارسات العملية، والمساهمة في تحقيق رؤية "عُمان 2040" التي تجعل من السياحة إحدى ركائز التنويع الاقتصادي والتنمية المستدامة. وأشار إلى أن السياحة أصبحت قطاعًا تنافسيًّا يتطلب الابتكار والتطوير المستمر نحو تحسين جودة السياحة والضيافة؛ لذلك فإن المؤتمر سيناقش محاور جوهرية تشمل الاستدامة السياحية، ودور التكنولوجيا في تحسين تجربة السياح، وفرص الاستثمار الاستراتيجي في هذا القطاعِ الحيوي، كما يسعى إلى تعزيز فهم أعمق للتحديات والفرص التي تواجه السياحة في سلطنة عُمان، وطرح رؤى علمية تدعمُ صناع القرار في صياغة السياساتِ والاستراتيجيات الفاعلة. من جانبه أكد الدكتور علي بن سعيد عكعاك في كلمة اللجنة المنظمة للمؤتمر على أهميته لتعزيز التبادل المعرفي والخبرات بين المشاركين في قطاع السياحة والضيافة حول موضوعات متعدّدة تشمل الاستثمار السياحي، وحوكمة الوجهة السياحية، والاستدامة في الأعمال السياحية، بالإضافة إلى استراتيجيات التسويق السياحي، والضيافة، وتطوير التعليم والتدريب لمواكبة ثورة الذكاء الاصطناعي. كما ألقى الدكتور سعود بن محمد الفارسي مستشار محافظ ظفار كلمة الشريك الاستراتيجي (مكتب محافظ ظفار) جاء فيها أن مؤتمر "السياحة والضيافة" يعد باكورة المؤتمرات السياحية التخصصية التي تسعى المحافظة لاستقطابها وإقامتها، خصوصا وأن ذلك يقع ضمن الشراكات والمبادرات التي تأتي تحقيقًا لاستراتيجية المحافظة الشاملة التي تم الانتهاء منها أخيرًا، كما نسعد بوجود الخبرات والكفاءات المشاركة المحلية منها والدولية، والتي بلا شك ما ستقدمه من أوراق ومداخلات ومناقشات سيكون لها الشيء الكبير من الإثراء والفائدة، الأمر الذي سيسهم في خروج المؤتمر بمجموعة من الأفكار والتوصيات التي يسعى إلى تطبيقها وتبنيها تطوير منظومة السياحة والضيافة والارتقاء بها. وتضمن برنامج افتتاح المؤتمر عرضًا مرئيًّا عن جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، وآخر بعنوان: "السياحة في سلطنة عُمان" من إعداد وزارة التراث والسياحة، ومعرضًا مصاحبًا للجهات المشاركة في مجال تنمية قطاع السياحة والضيافة بالإضافة إلى التوقيع على برنامج تعاون بين جامعة التقنية والعلوم التطبيقية ومكتب محافظ ظفار. واشتمل برنامج اليوم الأول للمؤتمر على جلستين حواريتين الأولى بعنوان /إطلاق الفرص للاستثمار الاستراتيجي في السياحة والضيافة/ في حين تناقش الجلسة الثانية تحسين حوكمة الوجهة لتعزيز القدرة التنافسية بينما شهد المؤتمر عرض أوراق بحثية متنوعة للباحثين في مجالات مختلفة "التراث الثقافي والذكاء الاصطناعي في صناعة السياحة"، إلى جانب الابتكار والتعليم في السياحة والثقافة فضلا عن التجربة السياحية والاستدامة والسياحة المتجددة. جديرٌ بالذكر أن المؤتمر سيشهد إقامة 8 جلسات حوارية، و15 مسارًا علميًّا إلى جانب 5 حلقات عمل تخصصية، بالإضافة إلى تقديم 37 ورقة بحثيّة على مدى ثلاثة أيام في مجال السياحة والضيافة.