logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةجرش

جامعة الشرق الأوسط تتوَّج بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم
جامعة الشرق الأوسط تتوَّج بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • رياضة
  • الدستور

جامعة الشرق الأوسط تتوَّج بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم

عمان - الدستور تُوّج فريق جامعة الشرق الأوسط بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم (خماسي)، وذلك بعد فوزه على نظيره فريق جامعة جرش بـ6 أهداف دون مقابل. البطولة حظيت برعاية القائم بأعمال السفارة السعودية بالإنابة الأستاذ محمد بن حسن مؤنس، ومشاركة الملحق الثقافي السعودي الأستاذ الدكتور محمد بن خزيم الشمري. وشهدت المباراة الختامية حضور نائب رئيسة جامعة الشرق الأوسط الأستاذ الدكتور أحمد اللوزي، وعميد شؤون الطلبة الدكتور حازم النسور، ومدير دائرة التسويق والتواصل محمد الشايب، وممثلي الدائرة. وفي هذا الصدد، أعرب ممثل الطلبة السعوديين حسام الرويلي عن اعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الرياضة، كما هي المعرفة، قادرة على أن تجمعنا وتعلّمنا دروسًا في الانضباط والتحدي والعمل الجماعي، وهذه البطولة مثال حي على ذلك. بدوره، قال اللوزي إن الجامعة تنظر إلى النشاطات الرياضية كجزء لا يتجزأ من تكوين الشخصية المتكاملة للطلبة، وتسعى إلى ترسيخ ثقافة التميز في مختلف الميادين، سواء الأكاديمية أو اللامنهجية. ويحمل هذا الفوز بعدًا يعكس التفاعل الإيجابي بين الطلبة والأنشطة التي ترعاها مؤسسات التعليم العالي، ويعزّز من صورة الجامعة كمؤسسة رائدة في بناء جيل يمتلك المهارة والانتماء والقدرة على التنافس الشريف.

الشرق الأوسط تتوَّج بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم
الشرق الأوسط تتوَّج بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رياضة
  • جفرا نيوز

الشرق الأوسط تتوَّج بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم

جفرا نيوز - تُوّج فريق جامعة الشرق الأوسط بلقب بطولة الملحقية الثقافية السعودية لكرة القدم (خماسي)، وذلك بعد فوزه على نظيره فريق جامعة جرش بـ6 أهداف دون مقابل. البطولة حظيت برعاية القائم بأعمال السفارة السعودية بالإنابة الأستاذ محمد بن حسن مؤنس، ومشاركة الملحق الثقافي السعودي الأستاذ الدكتور محمد بن خزيم الشمري. وشهدت المباراة الختامية حضور نائب رئيسة جامعة الشرق الأوسط الأستاذ الدكتور أحمد اللوزي، وعميد شؤون الطلبة الدكتور حازم النسور، ومدير دائرة التسويق والتواصل محمد الشايب، وممثلي الدائرة. وفي هذا الصدد، أعرب ممثل الطلبة السعوديين حسام الرويلي عن اعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الرياضة، كما هي المعرفة، قادرة على أن تجمعنا وتعلّمنا دروسًا في الانضباط والتحدي والعمل الجماعي، وهذه البطولة مثال حي على ذلك. بدوره، قال اللوزي إن الجامعة تنظر إلى النشاطات الرياضية كجزء لا يتجزأ من تكوين الشخصية المتكاملة للطلبة، وتسعى إلى ترسيخ ثقافة التميز في مختلف الميادين، سواء الأكاديمية أو اللامنهجية. ويحمل هذا الفوز بعدًا يعكس التفاعل الإيجابي بين الطلبة والأنشطة التي ترعاها مؤسسات التعليم العالي، ويعزّز من صورة الجامعة كمؤسسة رائدة في بناء جيل يمتلك المهارة والانتماء والقدرة على التنافس الشريف.

البنك المركزي الأردني ينظم فعالية توعوية في جامعة جرش بمناسبة اليوم العربي للشمول المالي
البنك المركزي الأردني ينظم فعالية توعوية في جامعة جرش بمناسبة اليوم العربي للشمول المالي

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الدستور

البنك المركزي الأردني ينظم فعالية توعوية في جامعة جرش بمناسبة اليوم العربي للشمول المالي

جرش - رفاد عياصره في إطار الجهود المستمرة التي يبذلها البنك المركزي الأردني لتعزيز الثقافة المالية ونشر الوعي المصرفي بين مختلف فئات المجتمع، وبمناسبة اليوم العربي للشمول المالي، نظّم البنك المركزي الأردني فعالية توعوية وتثقيفية موجهة إلى طلبة جامعة جرش. بهدف رفع مستوى الثقافة المالية لدى فئة الشباب وزيادة معدلات الشمول المالي في المملكة. وقبل بدء الفعالية التقى رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الخلايلة، في مكتبه ممثلي البنك المركزي الأردني والجهات المشاركة، موكدًا أهمية مثل هذه المبادرات في تمكين الشباب بالمعرفة المالية وزيادة وعيهم الاقتصادي، مشيدًا بدور البنك المركزي في دعم الجهود الوطنية لرفع معدلات الشمول المالي في المملكة، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة. ورحبت عميدة كلية الأعمال الأستاذ الدكتورة ثروت الحوامدة في بداية الفعالية بالجهات المشاركة، مؤكدة أن الشمول المالي يعد ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، مشيرًة إلى أن تعزيز الوعي المالي بين الشباب يسهم في تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة. مشددة على دور الجامعات في نشر هذه الثقافة من خلال الأنشطة اللامنهجية. وشارك في الفعالية نخبة من المحاضرين المتخصصين من البنك المركزي وهم أحمد عبكل أخصائي التوعية والتثقيف المالي، وأسيل عطيفات مساعد مفتش الإشراف والرقابة على خدمات الدفع، وأحمد حسن مساعد أخصائي العمليات والمراقبة في وحدة الاستجابة للحوادث السيبرانية، وبيان خليل محلل مالي في دائرة الرقابة على مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وسوزان النعيمات رئيس قسم الدراسات في دائرة الرقابة على أعمال التأمين، وسريا العزازي أخصائي الدراسات في دائرة الرقابة على أعمال التأمين، حيث تم تعريف الطلبة بالمنتجات والخدمات المالية المتنوعة، وتشجيعهم على الادخار من خلال القنوات الرسمية، بالإضافة إلى تعزيز قدرتهم على إدارة نفقاتهم المالية بشكل سليم. كما تم تسليط الضوء على حقوقهم وواجباتهم كمستهلكين ماليين، وأهمية استخدام أدوات الدفع الإلكتروني. وتناولت الفعالية كذلك التوعية بمخاطر الاحتيال المالي الإلكتروني، وعمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب، إلى جانب توعية الحضور بأبرز الجوانب المتعلقة بأعمال التأمين. وجرى اختبار تقييمي للمشاركين، وتم منح جوائز نقدية على شكل حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية للطلبة الذين أظهروا أداءً متميزًا، بالإضافة إلى توزيع جوائز عينية لكافة الحضور. و تم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع عدد من البنوك والمؤسسات المالية غير البنكية، من أبرزها البنك العربي الإسلامي الدولي، وبنك المؤسسة العربية المصرفية (ABC)، وبنك صفوة الإسلامي، وبنك الإسكان للتجارة والتمويل، والبنك الأردني الكويتي. وشارك عدد من المؤسسات المالية غير البنكية، منها شركة الشرق الأوسط لخدمات الدفع (MEPS)، والشركة المتميزة لخدمات الدفع الإلكتروني (زين كاش)، وشركة الحلول المالية للدفع بالهاتف النقال (UWallet)، وشركة دينار، ومؤسسة ضمان الودائع.

المشاركون في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية في جامعة جرش يناقشون أوراق عملهم
المشاركون في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية في جامعة جرش يناقشون أوراق عملهم

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • الدستور

المشاركون في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية في جامعة جرش يناقشون أوراق عملهم

جرش - رفاد عياصره انطلقت أمس في جامعة جرش فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة، تحت عنوان: "الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية: آفاق جديدة وتحديات معاصرة"، بمشاركة نخبة من الباحثين والعلماء من داخل الأردن وخارجه، وسط حضور أكاديمي مميز. ويهدف المؤتمر، الذي يستمر يومين، إلى استكشاف أبعاد العلاقة بين التكنولوجيا الحديثة ومقاصد الشريعة الإسلامية، وتسليط الضوء على فرص وتحديات توظيف الذكاء الاصطناعي في المجالات الشرعية والاجتماعية والاقتصادية. وشهد اليوم الأول أربع جلسات علمية تناولت محاور متعددة، منها التطبيقات الشرعية للذكاء الاصطناعي، والتحديات الأخلاقية والفقهية، ودور التكنولوجيا الحديثة في خدمة الدعوة والفتوى والاقتصاد الإسلامي. حيث ترأس الجلسة الأولى، الاستاذ الدكتور أسامة علي الفقير، ناقشت موضوعات تتعلق بتوظيف الذكاء الاصطناعي في ضوء مقاصد الشريعة، والموازنة بين المصالح والمفاسد، إلى جانب الرؤى الطلابية للأبعاد الأخلاقية. فيما تناولت الجلسة الثانية، برئاسة الأستاذ الدكتور محمد عقلة، التحديات الأخلاقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي، وضوابط استخدام أدوات مثل "شات جي بي تي"، إلى جانب دراسات عن أثر الذكاء الاصطناعي في الدعوة الإسلامية. أما الجلسة الثالثة، والتي ترأسها الاستاذ الدكتور حسن شموط، فقد خصصت لبحث أثر الذكاء الاصطناعي في مجال الفتوى، من خلال دراسات تطبيقية ونظرية، ناقشت إمكانية استخدام الروبوتات والأنظمة الذكية في الإفتاء. واختتم اليوم الأول بـالجلسة الرابعة، برئاسة الدكتور . صالح الحربي، التي تناولت الذكاء الاصطناعي في الفقه المالي المعاصر، والعملات الرقمية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المخطوطات الإسلامية. وواصل المؤتمرون أعمالهم اليوم بطرح رؤى متعددة تجمع بين التقنية الحديثة وروح الشريعة الإسلامية، بهدف الوصول إلى حلول فقهية معاصرة تتماشى مع التحديات الراهنة، حيث تناول المشاركون في أوراقهم محاور متعددة تربط بين تقنيات الذكاء الاصطناعي وأحكام الشريعة الإسلامية. حيث ناقشت الجلسة الخامسة التي ترأسها الأستاذ الدكتور إسماعيل محمد شندي "فقه الذكاء الاصطناعي وأثره في الدراسات الشرعية"،. أما الجلسة السادسة ترأسها الدكتور إقبال إبداح استعرض المشاركون فيها "الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد الإسلامي والمصارف"، فيما استعرضت الجلسة السابعة والأخيرة التي ترأستها الأستاذ الدكتورة ليلى العقيل وكانت تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي والتنمية والضوابط الشرعية". هذا وستعقد الجلسة الختامية يوم غد لصياغة التوصيات، يليها تكريم المشاركين في المؤتمر بشهادات تقديرية.

الربطة : توظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية
الربطة : توظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • الدستور

الربطة : توظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية

جرش- رفاد عياصرهانطلقت امس في جامعة جرش فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة بعنوان»الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية، آفاق جديدة، وتحديات معاصرة « والذي رعاه قاضي القضاة سماحة الشيخ عبد الحافظ نهار الربطة بمشاركة علماء وباحثين من السعودية، تونس، فلسطين، الباكستان، تايلاند، اميركا، بالإضافة إلى الأردن.وحضر حفل الافتتاح رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الخلايلة، ورئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور عماد ربيع، ورئيس هيئة المديرين السيد محمد الحوامدة وأعضاء الهيئة، ونائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات الإنسانية الأستاذ الدكتور أحمد الحوامدة، وبعض من مديري الدوائر الإدارية في محافظة جرش وعدد من القضاة الشرعيين، والمهتمين والمعنيين من المجتمع المحلي، وأسرة الجامعة.وعبّر الربطة في كلمته عن سروره بالمشاركة في هذا المؤتمر العلمي المتميز، الذي يجمع نخبة من العلماء والمفكرين في وقت يشهد فيه العالم تطورًا رقميًا متسارعًا يثير تساؤلات كبيرة حول مستقبل القيم والمعرفة، وأوضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية، بل بات واقعًا يؤثر في كل مجالات الحياة، وتوظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية مما يفرض على الأمة الإسلامية دورًا فاعلًا في توجيه هذا التحول وفق مبادئ الشريعة الإسلامية، مؤكدًا على أهمية أن نكون مشاركين لا متفرجين، وأن نؤصل ونعيد تقويم الذكاء الاصطناعي مسترشدين بمقاصد الشريعة وقيمها، لتحقيق العدل وحماية الإنسان، وأبدى إعجابه بعمق البحوث المعروضة ووعيها، واختتم الشيخ كلمته بالتأكيد على أن هذه المؤتمرات ليست نهاية، بل بداية لحراك علمي ومؤسسي يجب أن يتحول إلى خطط، ومراكز بحث، ومنصات ذكية موثوقة تسهم في توجيه الإنسانية نحو الخير والعدالة.من جانبه قال الخلايلة إن اختيار هذا العنوان يعكس وعيًا متقدمًا بضرورة مواكبة المتغيرات التقنية المتسارعة، التي باتت تمسُّ مختلف مناحي الحياة، ومنها ما يرتبط ارتباطًا مباشرًا بفقه الواقع، وبمقاصد الشريعة الإسلامية.وأشار عميد كلية الشريعة رئيس المؤتمر الدكتور عبدالله الوردات في كلمته، إلى أهمية البحث العلمي في الشريعة الإسلامية، الذي يجب أن يتسم بالجدية والإخلاص والابتكار.ونوه وردات إلى أهمية ربط البحث العلمي بالحياة المعاصرة لمواكبة التطورات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح جزءًا أساسيًا في الحياة اليومية. مبينًا أن الإسلام لا يقف ضد هذه التطورات، بل يمكن توظيفها في العلوم الشرعية مع تحديد حكمها الشرعي ومقاصدها.ووجه الدكتور إسماعيل شندي من جامعة القدس المفتوحة في فلسطين في كلمته نيابة عن المشاركين الشكر للمملكة الأردنية الهاشمية ، ولجامعة جرش ولجان المؤتمر ، لافتًا إلى أهمية الذكاء الاصطناعي كأحد أبرز سمات العصر الحديث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store