أحدث الأخبار مع #جامعةدارالعلوم


الجريدة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
النصار: أشارك في مهرجانات بالكويت ومصر وعمان واسكتلندا
يستعد الفنان هاني النصار للمشاركة في عدة مهرجانات محلية وعربية وعالمية، من خلال نصوص مختلفة تصدَّى لإخراجها، بمشاركة عدد كبير من الفنانين من الكويت وخارجها، مثل: مصر، وعمان، واسكتلندا. وحول مشاريعه الفنية المقبلة، قال النصار إنه يترقب محلياً المشاركة في مهرجان الطفل العربي بدورته الثامنة في الكويت، مضيفاً أنه قدَّم للجنة المشاهدة عرضاً مسرحياً جديداً ينافس من خلاله في المسابقة الرسمية للمهرجان، وبانتظار الموافقة، كما يستعد للمشاركة في مهرجان المونودراما الدولي في الكويت بنص بعنوان «عباية»، تأليف د. فاطمة العطار، وإخراجه، وتمثيل فاطمة الجشي. وعلى المستوى الدولي، ذكر أنه يشارك بنصوص مختلفة في عدة مهرجانات خارجية، منها: مسرحية «عفن الروح»، تأليف مالك القلاف وإخراجه، التي تمثل الكويت في المهرجان التجريبي المعاصر بمصر في سبتمبر المقبل، ومهرجان الدن في عمان بأكتوبر، كما يشارك بمسرحيته (الجسر)، تأليف د. فاطمة العطار وإخراجه، في مهرجان أدنبرة باسكتلندا. وأكد النصار اهتمامه بالمشاركة في المهرجانات المحلية والعالمية، مشيراً إلى أن الأعمال الأكاديمية ذات نكهة خاصة، وتستهويه بشكل كبير، بعكس المسرح التجاري، مؤكداً شغفه الفني بالأعمال والحضور بقوة في المهرجانات المحلية والعربية والعالمية، التي تصقل موهبة الفنان، وتمنحه الفرصة للاطلاع على تجارب فنانين من جميع المدارس المسرحية على مستوى العالم، كتجربة مثيرة تستحق أن تستغرق الفنان وتغذي شغفه. وكشف عن أنه وقَّع أخيراً مع المنتج محمد الحميداني لتقديم مسرحية جديدة بعنوان «الشر لا يموت»، وهي تجربة مسرحية جديدة ومختلفة، حيث ستكون بمشاركة نجوم من أميركا وبريطانيا ومصر والكويت، لتقديم عمل مُغاير عما اعتاده الجمهور في السنوات الأخيرة. ولفت النصار إلى أنه انتهى أخيراً من عروض مسرحيته الجديدة «عايش بقلب نورة» بالتعاون مع مؤسسة الرؤيا السابعة، التي قدَّمت المسرحية الغنائية لأول مرة في السعودية بمسرح جامعة دار العلوم في الرياض، بمشاركة الفنانين: زياد القاضي، وشنار الدوسري، ومنال عيسى، وعبدالاله عبدالله، وأسامة الزهراني، والعنود عبدالحكيم، وسعود سليمان، وأميرة أبا الخيل. والمسرحية تأليف عثمان الشطي، وألحان الأغاني عبدالعزيز لويس، وإخراج هاني النصار.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
فعالية بجامعة الحديدة بالذكرى السنوية الصرخة
الحديدة - سبأ : نظمت جامعة الحديدة، اليوم، فعالية مركزية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، تحت شعار " الشعار سلاح وموقف". وفي الفعالية، أشار وكيل أول المحافظة احمد البشري، إلى أن أهمية إحياء هذه الذكرى، لاستلهام الدروس والعبر من شعار الصرخة الذي يمثل موقفا عملياً في مواجهة أعداء الأمة. وتطرق إلى أن الشعار يمثل موقفا من أعداء الله وجهاداً بالكلمة وسلاحا مؤثرا ضد الأعداء، بما يسهم في توجيه بوصلة العداء للعدو الحقيقي. ولفت إلى أن ثمرة المشروع القرآني وشعار الصرخة في نصرة المستضعفين في قطاع غزة وفلسطين ومواجهة قوى الاستكبار العالمي الذي تتزعمه أمريكا، بات واقعا تصدرت بهما اليمن أقوى المواقف. وفي الفعالية، بحضور رئيس جامعة الحديدة الدكتور محمد الاهدل، أكد نائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية الشيخ علي عضابي، أن شعار الصرخة أسقط اليوم شعارات الغرب الزائفة والادعاء بحقوق الانسان، مشيرا إلى أن مدلولات الصرخة، تهدف إلى البراءة من أعداء الله والتولي لأولياء الله. وأوضح أن المشروع القرآني وشعار الصرخة هو مشروع عالمي وستصل إلى كل أرجاء المعمورة، صرخة مدوية أمام كل مستكبر وظالم. فيما لفت مستشار رئيس جامعة الحديدة الدكتور ماجد الادريسي، إلى أن شعار البراءة من أعداء الله أصبح اليوم منهجا يقتدي به الأحرار في هذا العالم لمواجهة الهيمنة الأمريكية الصهيونية. وافاد بأن الشعب اليمني يجسد اليوم شعار الصرخة عمليا في المواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني والأمريكي. وتطرق عضابي إلى المراحل الأولى لانطلاق المسيرة القرآنية وإطلاق شعار الصرخة، والتحديات التي واجهها رجال المسيرة، وما وصلت إليه اليوم من قوة وعزة وتمكين بفضل الله والسير وفق كتابه والثقافة القرآنية، واتباع أعلام الهدى من قادة الأمة الذين كسروا جدار الصمت والخوف. من جهته أكد عميد كلية التربية الدكتور يوسف العجيلي، أن إحياء ذكرى الصرخة مناسبة مهمة لتعميق وغرس الشعار في نفوس الأجيال، وتعريفهم بالعدو الحقيقي للأمة الإسلامية وللتذكير بإعلان البراءة من أعداء الله والأمة. ودعا إلى التمسك بهذا المنهج القرآني الذي أصبح يمثل الشرارة الأولى في مواجهة دول الغرب والاستكبار العالمي رغم كل التحديات. تخللت الفعالية، بحضور عمداء الكليات وموظفي وأكاديميون والطلاب، فقرات شعرية.


النهار المصرية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار المصرية
'الشؤون الإسلامية السعودية' تنظم موائد لتفطير الصائمين في عدد من المدن والأقاليم بجمهورية باكستان
نظمت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلةً بالملحقية الدينية بسفارة المملكة في جمهورية باكستان ، موائد إفطار للصائمين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في جمهورية باكستان خلال شهر رمضان المبارك 1446 ،وشملت موائد تفطير الصائمين عدد من المدن والأقاليم بالجمهورية الباكستانية ، استفاد منها نحو 8 الآف صائم ، ليصل عدد المستفيدين حتى الآن 20 ألف صائم ، حيث يستهدف البرنامج قرابة 30 ألف مستفيد مع انقضاء الأيام المتبقية من الشهر الكريم . حيث نُظمت موائد تفطير الصائمين في مركز رحمة للعالمين الإسلامي في العاصمة إسلام آباد ، وفي جامعة الإمام البخاري في مدينة بشاور بإقليم خيبر بختون خواه ، وفي المركز الإسلامي بمدينة سكردو، وفي جامعة دار العلوم بمدينة غواري بإقليم جلجت بلتستان. وفي ذات السياق، نُظمت موائد الإفطار في الجامعة المحمدية ، وفي مسجد التقوى بمدينة ملتان بإقليم البنجاب ، وفي جامعة أبي بكر الإسلامية في مدينة كراتشي بإقليم السند. الجدير بالذكر أن الوزارة ممثلة بالملحقية الدينية تواصل تنفيذ البرنامج بالتعاون مع الجمعيات الإسلامية الرسمية في باكستان ، من خلال إقامة الموائد في المساجد والجامعات والمراكز والجمعيات الإسلامية ، ليصل عدد المستفيدين من البرنامج 30 ألف مستفيد مع انقضاء الأيام المتبقية من الشهر الكريم ،وذلك ضمن الجهود التي تقدمها المملكة ودورها الريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، وترسيخ معاني الأخوة والتكافل خلال شهر الخير والعطاء.


وكالة الأنباء اليمنية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- وكالة الأنباء اليمنية
أوقاف الحديدة يدشن مسابقة الشهيد القائد القرآنية الرمضانية
الحديدة - سبأ: دشن مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة الحديدة، اليوم، فعاليات مسابقة الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي القرآنية الرمضانية، برعاية قائد المنطقة العسكرية الخامسة اللواء يوسف المداني ومحافظ الحديدة عبدالله عطيفي. يشارك في المسابقة التي تقام للعام العاشر على التوالي 100 حافظ وحافظة من عموم مديريات المحافظة، حيث تستمر المسابقة لمدة أسبوع ويتنافس خلالها المشاركين في فئات المصحف كاملاً، وقد تم تقسيم المتسابقين إلى مجموعات، حيث سيخضعون للتصفيات في كل مجموعة لاختيار أفضل المتسابقين في هذه الفئة. وفي التدشين، أكد كيل أول المحافظة أحمد البشري، على عظمة القرآن الكريم وأثره الكبير في تشكيل هوية الأمة وتعزيز الهوية الإيمانية وترسيخ القيم القرآنية في أوساط المجتمع، مشيدا بجهود مكتب الأوقاف في تنظيم هذه الفعالية سنويا بما يسهم في تنشئة جيل قرآني واعٍ ومحصن من الثقافات المغلوطة. وأوضح أن هذه المسابقة تأتي في إطار الاهتمام بالقرآن الكريم كمنهاج حياة، وتعكس روح التنافس الإيجابي بين الشباب في حفظ وتدبر كتاب الله، مشيرا إلى أن دعم مثل هذه الفعاليات يعزز التماسك المجتمعي ويشجع الأجيال على التمسك بالقيم الإسلامية الصحيحة. ونوه الى أن المسابقة هي تجسيد لقيم الجهاد في سبيل الله التي دأب عليها أبناء اليمن في كل ميادين الجهاد، معتبرا المسابقة تجسيدا عمليا لمشروع ذكرى الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي وتأصيل مشروع الجهاد بالقرآن في نفوس الأجيال. كما اعتبر البشري، المسابقة محطة إيمانية وتربوية تبرز عظمة القرآن الكريم في بناء الفرد والمجتمع، مشيرا إلى أن التمسك بالقرآن الكريم هو الضمان الحقيقي لمواجهة التحديات الراهنة التي تواجه الأمة. وأشار وكيل أول المحافظة، إلى أن محافظة الحديدة كانت وستظل منارة قرآنية تزخر بالمواهب الشابة التي تحرص على حفظ كتاب الله والعمل به، مؤكداً أن الفعاليات القرآنية تسهم في نشر الوعي الديني وتعزز المفاهيم الصحيحة التي تحمي الشباب من الانحرافات الفكرية. من جانبه تطرق مدير مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة عبدالله شايم، الى أهمية تدبر معاني القرآن الكريم والعمل بها في حياتنا اليومية، مبينا أن هذه المسابقة ليست مجرد تنافس على حفظ القرآن، بل هي دعوة لتدبر معاني الكتاب والعمل بها. وأكد أن نجاح المسابقة على مدار عشر سنوات يعكس التزام المجتمع اليمني برسالة القرآن في زمن تتجاذبه التحديات، مبينا أن المسابقة تأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الهيئة العامة للأوقاف في نشر وتطوير الثقافة القرآنية، لاسيما في تعزيز القيم الدينية والروحية لدى المجتمع اليمني. كما أكد شايم، الحرص على تطوير آليات المسابقة وتحفيز المشاركين من خلال تكريم المتميزين بجوائز قيمة، بما يعزز من مستوى الأداء ويشجع الشباب على الإقبال على حفظ القرآن الكريم وتدبر معانيه. بدوره لفت نائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية الشيخ علي عضابي، الى أن القرآن الكريم يشكل أساساً قويا للمواقف البطولية في نصرة قضايا الأمة، مؤكدا أن الشعب اليمني يثبت يومًا بعد يوم مواقفه المشرفة في نصرة فلسطين. وأوضح أن هذه المسابقة هي خطوة إضافية نحو تعزيز الوعي القرآني في أوساط المجتمع، داعيا إلى توسيع دائرة المشاركة في مثل هذه الفعاليات لما لها من أثر في تعزيز الروابط المجتمعية. وأشار الشيخ عضابي، إلى أن من واجب الجميع دعم مثل هذه المسابقات، كونها تساهم في صناعة جيل متمسك بدينه وقيمه، ومحصن من الأفكار الدخيلة التي تستهدف تفكيك المجتمعات الإسلامية، منوها إلى دور العلماء في توعية المجتمع بأهمية العودة إلى كتاب الله كمنهج حياة وسلوك. من جهته أشار الناشط محمد بلغيث، إلى أن الشعب اليمني سجل مواقف تاريخية مشرفة في دعم فلسطين، مبينا أن المسابقات القرآنية تعزز دور اليمن في نصرة قضايا الأمة، مشدداً على أن هذا الشعب يحمل في قلبه رسالة قرآنية حية لا تتوقف في التضحية والجهاد. واعتبر إحياء هذه المسابقات جزءا من المسؤولية في تعزيز الوعي الديني وترسيخ المفاهيم الصحيحة للإسلام، مؤكداً أن المجتمعات التي تتمسك بالقرآن وقيمه تكون أكثر قوة وثباتا أمام التحديات المختلفة. تخلل حفل التدشين الاستماع إلى أربعة نماذج من المتسابقين الذين ألقوا آيات من القرآن الكريم في أجواء من الروحانية والمشاركة الفاعلة، حيث أظهر المتسابقون مستوى عالياً من التلاوة والحفظ. حضر التدشين عدد من العلماء والأكاديميين وأعضاء لجنة التحكيم، حيث تم التأكيد على أهمية هذه المسابقة في نشر الثقافة القرآنية، خاصة في شهر رمضان المبارك، والذي يعتبر مناسبة عظيمة لاستذكار القيم القرآنية وتجسيدها في واقع الحياة.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
الحديدة .. إحياء الذكرى السنوية الـ 18 لرحيل العلامة مجد الدين المؤيدي
الحديدة - سبأ: نظم مكتبا الهيئة العامة للأوقاف والهيئة العامة للزكاة بمحافظة الحديدة، اليوم، فعالية خطابية، بالذكرى السنوية الـ 18 لرحيل العلامة الحجة، مجد الدين بن محمد المؤيدي. ركزت الفعالية على مكانة العلماء في المجتمع، ودورهم في إصلاح الأمة، واستعراض محطات من حياة العلامة المؤيدي، وأثره في تخريج جيل من العلماء الذين ساروا على نهجه في نشر الحق والدعوة إلى الخير. وفي الفعالية اعتبر وكيل المحافظة لشؤون الخدمات محمد حليصي، إحياء ذكرى العلماء الربانيين، تأكيدًا على دورهم العظيم في خدمة الإسلام، ونشر العلوم الدينية، وترسيخ الهوية الإيمانية في أوساط المجتمع. وأوضح أن العلامة المؤيدي كان أنموذجًا للعالم العامل بعلمه، والذي كرس حياته لخدمة الدين وإحياء علوم أهل البيت عليهم السلام. وتناول الوكيل حليصي، جانبًا من سيرة العلامة المؤيدي ومكانته العلمية، لافتًا إلى أن العلامة المؤيدي كان من كبار العلماء الذين نشروا العلم والمعرفة، وأسهموا في تحصين المجتمع من الأفكار الدخيلة. بدوره أفاد مدير مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة عبدالله شايم، بأن الاهتمام بتراث العلماء الأجلاء هو مسؤولية الجميع، لما له من أثر في تعزيز الوعي الديني والتمسك بالقيم الإسلامية الصحيحة. ولفت إلى أن العلامة المؤيدي كان موسوعة علمية متكاملة، حيث كان فقيهًا، محدثًا، ومفسرًا، بالإضافة إلى كونه مربيًا ومصلحًا، مؤكدًا أهمية الاستفادة من إرثه العلمي في توجيه الأمة نحو الصلاح والاستقامة. فيما أكد مسؤول وحدة العلماء بالمحافظة الشيخ علي صومل ونائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية الشيخ علي عضابي، أن العلامة المؤيدي كان من أبرز رموز العلم الذين دافعوا عن الهوية الإيمانية، ووقفوا في وجه حملات التغريب والتشويه الفكري. وأكدا ضرورة الحفاظ على هذا الإرث العظيم وتعزيز نشر العلوم الدينية المستمدة من القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم. من جهته أكد بسام اللاعي في كلمة مكتب هيئة الزكاة، السير على نهج العلماء الصالحين، ونشر الوعي الديني، وتعزيز القيم الإيمانية، مبينًا أن العلماء هم نور الأمة، ومنارات الهداية التي ينبغي السير على خطاها لحفظ الدين، وتعزيز التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع. حضر الفعالية عدد من العلماء والخطباء والمثقفين وقيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، وقيادة وموظفو مكتبي هيئتي الأوقاف والزكاة وجمع من طلاب العلم ومحبي العلامة مجد الدين المؤيدي.