أحدث الأخبار مع #جامعةدنفر،


النهار
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
جدل ما تحت الأهرامات: ما هي تقنية الرادار ذات الفتحة التركيبية التي قد تُغيّر تاريخ مصر؟
لندن - "النهار" في تطور جديد أثار جدلاً واسعاً داخل الأوساط الأثرية والعلمية، أعلن فريق بحث مكوّن من أرماندو مي، فيليبو بيوندي، وكورادو مالانجا، عن نظرية مثيرة مفادها وجود "مدينة غامضة" مدفونة أسفل هرم خفرع، أحد أشهر أهرامات الجيزة. هذه النظرية، التي حظيت بتغطية إعلامية عالمية، تعتمد على استخدام تقنية الرادار ذي الفتحة الاصطناعية (Synthetic Aperture Radar – SAR)، وتدّعي الكشف عن هياكل ضخمة على عمق يصل إلى 2000 قدم. تفاصيل ما تحت الأهرامات بحسب الفريق، تم رصد "أسطوانات عمودية"، وغرف تحت الأرض، وتشكيلات مكعبة الشكل بمساحة تقدّر بـ 80×80 متراً، إضافة إلى ما يشبه نظام أنابيب مياه. وأوضح الباحث كورادو مالانجا، من جامعة بيزا، أنه عند تكبير الصور المستقبلية، قد نكون بصدد اكتشاف ما وصفه بـ"مدينة حقيقية تحت الأرض". كما أشار الفريق إلى احتمال وجود "قاعة السجلات الأسطورية"، التي يُعتقد بأنها تحتوي على وثائق نادرة من مصر القديمة وربما عن قارة أطلانتس الأسطورية. وأوضح الباحثون أنهم استخدموا نبضات الرادار لمسح المنطقة تحت الهرم، ثم حوّلوا الإشارات المرتدة إلى موجات صوتية مكّنتهم من رسم خريطة للهياكل التحت أرضية، ما يوفر نموذجًا ثلاثي الأبعاد للفراغات والهياكل المفترضة. تقنية قد تغير تاريخ مصر! تعتمد النظرية على تقنية الرادار ذي الفتحة التريكيبة (SAR)، وهي تقنية متقدمة تتيح إرسال إشارات رادارية من أقمار صناعية أو طائرات لمسح الأرض وتحليل الانعكاسات لرسم صور دقيقة، حتى في ظروف الظلام أو الطقس السيئ. ويمكن استخدام هذه التقنية لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد لما تحت سطح الأرض. كيف تعمل؟ • ترسل إشارات نبضية من الموجات القصيرة إلى المكان المستهدف • تسجل ارتدادات النبضات المرسلة وتعالجها لتشكيل صور مفصلة • تحقق دقة مكانية عالية لمسافات بعيدة بتصحيح الانزياحات في الإشارات المرتدة • فعالة في جميع الظروف المناخية وفي كل وقت • تنتج دقة مكانية عالية أفقياً وعامودياً واختراقاً في العمق ما يتيح التصوير المفصل للتربة والأجسام تحتها • تعتمد على تقنية "تأثير دوبلر" لتحسين جودة الصورة • تستخدم خوارزميات متقدمة لتوجيه الاتجاهات العرضية والمدى لإنشاء صور عالية الدقة • تتيح المعالجة الإضافية للتصوير مختلف الأبعاد باستخدام البيانات الذكية • الاستطلاع العسكري: رصد التحركات والمواقع حتى في أصعب الظروف • مراقبة الحدود والسواحل: كشف التسللات والأنشطة غير المشروعة • تحليل التضاريس لتحديد المسارات والمواقع الاستراتيجية • تقييم الأضرار بعد الضربات أو الكوارث الطبيعية • مراقبة بيئية وجيولوجية: تتبع الزلازل، الفيضانات، وانهيارات الأرض ما هي قيودها؟ تتطلب معالجة إشارات معقدة وموارد حسابية كبيرة لتشكيل الصور وتحسين دقتها ردات فعل متباينة لكن هذا الاكتشاف المثير للجدل لم يمر مرور الكرام، إذ شكك عدد من الخبراء في مصداقيته. وقال البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر، إن احتمال وجود مدينة كاملة تحت الهرم "غير وارد"، مشيراً إلى أن بعض الحضارات القديمة كانت تبني منشآتها فوق كهوف طبيعية ذات أهمية طقسية، ما قد يفسر بعض القراءات. Below is Zahi Hawass' statement regarding the recent work by Armondo Mei, Filippo Biondi, and Corrado Malanga. Read his statement. Read it again. Think maybe he's pissed-off because someone is intruding on his turf? He's made similar degrading statements against others that… — TheGreatAwakening (@DGr8Awakening) March 24, 2025 من جهته، أصدر الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار المصري الأسبق، بياناً رسمياً نفى فيه صحة هذه الادعاءات. وقال إن ما تم تداوله "لا أساس له من الصحة"، مؤكدًا أنه لم تُمنح أي تصاريح لهذا الفريق للعمل داخل هرم خفرع، وأنه لم تُستخدم أي أجهزة رادار داخل الهرم. وأضاف: "قاعدة هرم خفرع منحوتة من الصخر على ارتفاع 8 أمتار، ولا يوجد تحتها أي أعمدة أو فراغات ضخمة كما يدّعي هؤلاء". — Greg Reese (@gregreese) March 18, 2025 الباب مفتوح... والعقول أيضاً سواء ثبتت صحة هذه النظرية أو لم تثبت، فإن ما يحدث حاليًا يعكس صراعاً بين منهجين: المدرسة التقليدية التي يمثلها علماء مثل حواس، وبين الباحثين الطموحين الذين يسعون إلى إعادة رسم حدود المعرفة. وفي جميع الأحوال، فإن تقدم التكنولوجيا يفرض علينا إبقاء عقولنا مفتوحة. فربما نكون قريبين من إعادة كتابة فصل جديد من التاريخ الإنساني... أو من تصحيح أحد أوهامه.


الديار
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
اكتشاف مدينة سرية أسفل أهرامات الجيزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تصدرت أهرامات الجيزة محركات البحث خلال الأيام الماضية، بعد مزاعم لفريق بحثي من إيطاليا واسكتلندا حول وجود مدينة قديمة مدفونة على عمق 1200 متر تحت أهرامات الجيزة. ونقلت صحيفة "ذا صن" البريطانية عن الباحثين قولهم إنهم حققوا اكتشافا ثوريا باستخدام تقنية رادارية كشفت عن مدينة مترامية الأطراف تضم خمسة مبان يرجح اتصالها بممرات، مع وجود ثمانية أعمدة أسفلها. ووصف البروفيسور كورادو مالانغا، قائد المشروع، الاكتشاف بأنه "عالم كامل" من الهياكل تحت الموقع، مع وجود آبار عمودية يصل عمقها إلى 650 مترا تبدو محاطة بدرج حلزوني. في المقابل، شكك خبراء في هذه المزاعم، حيث أكد البروفيسور لورانس كونيرز من جامعة دنفر، المتخصص في الرادار وعلم الآثار، أن تقنيات الرادار الحالية غير قادرة على رصد أي هياكل على هذا العمق، ووصف الادعاءات بأنها "مبالغة كبيرة". من جهته، نفى الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، هذه الادعاءات تماماً، مشيراً إلى أن المجلس الأعلى للآثار لم يصدر أي تصاريح لأبحاث داخل هرم خفرع. وأكد حواس أن قاعدة الهرم منحوتة من الصخر بارتفاع ثمانية أمتار، ولا توجد تحتها أي أعمدة أو هياكل وفقاً للدراسات العلمية الموثقة. يذكر أن أهرامات الجيزة الثلاثة (خوفو، خفرع، منقرع) بنيت قبل 4500 عام على هضبة صخرية غرب نهر النيل، حيث يعد هرم خوفو (الهرم الأكبر) الأضخم بارتفاع 480 قدماً، بينما خصص الهرم الأوسط لخفرع، وهو موضوع الدراسة الحالية، بينما بني الهرم الجنوبي (منقرع) آخر. وكشفت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف عن مفاجأة علمية كبرى ستحدث ضجة عالمية، إذ أكدت أنه سيتم اكتشاف أمر مثير تحت أحد أهرامات الجيزة الثلاثة. وأشارت إلى أن هذا الاكتشاف سيجذب أنظار العالم إلى مصر، مما سيدفع وفودا من العلماء والخبراء من مختلف الدول، سواء العرب أو الأجانب، إلى التوافد على الأهرامات لتوثيق الحدث ومتابعة تفاصيله عن كثب. وأضافت ليلى عبد اللطيف أن هذا الاكتشاف قد يكون كنقطة تحول في فهم التاريخ المصري القديم، إذ ستكشف الأبحاث المقبلة عن أسرار جديدة لم تكن معروفة من قبل.


الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
مدينة أسطورية أسفل أهرامات الجيزة.. تفاصيل الاكتشاف العلمى المثير
كشف فريق من الباحثين الإيطاليين عن تفاصيل مذهلة حول ما يعتقد أنه "مدينة تحت الأرض" تمتد لأكثر من 4000 قدم أسفل هضبة الجيزة، ما يعيد إحياء للتساؤلات حول الأسرار المخبأة تحت الأهرامات المصرية. وأعلن الفريق، الذي يضم علماء من جامعة بيزا وجامعة ستراثكلايد، عن رصدهم لآبار عمودية ضخمة تحيط بها سلالم حلزونية، بالإضافة إلى منصة ضخمة من الحجر الجيري تحتوي على غرفتين كبيرتين وقنوات متصلة بنظام مائي معقد. وتم اكتشاف هذا النظام على عمق يزيد على 2100 قدم أسفل هرم خفرع، مع مسارات تمتد إلى أعماق أكبر، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. واستخدم العلماء تقنية الرادار النبضي لإنشاء صور عالية الدقة للطبقات العميقة تحت الهضبة، وهي نفس الطريقة المستخدمة في استكشاف أعماق المحيطات. وأوضح البروفيسور كورادو مالانغا، أحد الباحثين الرئيسيين، أن هذه الصور قد تكشف عن "عالم مخفي بالكامل" تحت السطح. انتقادات علمية ومزاعم حول "قاعة السجلات الأسطورية" ورغم الأهمية التي تحملها هذه الاكتشافات، إلا أن بعض الخبراء شككوا في مصداقيتها، معتبرين أن التكنولوجيا الحالية لا تستطيع اختراق الأرض إلى هذه الأعماق. وصرح البروفيسور لورانس كونيرز، الخبير في أنظمة الرادار الأثري من جامعة دنفر، بأن فكرة وجود مدينة تحت الأرض على هذا العمق "مبالغ فيها بشكل كبير"، لكنه لم يستبعد احتمال وجود ممرات أو حجرات صغيرة أسفل الأهرامات، ربما تعود لفترات ما قبل بنائها. وأشار الباحثون أيضًا إلى إمكانية أن يكون هرم خفرع يخفي "قاعة السجلات"، وهي غرفة أسطورية يُقال إنها تحتوي على أسرار الحضارة المصرية القديمة. كما سلطت الصور الرادارية الضوء على هياكل ضخمة تحت الأرض، أطلق عليها الفريق اسم "قاعات أمنيتي"، والتي يُعتقد أنها مرتبطة بالمعتقدات المصرية القديمة حول الحياة الآخرة. وعلى الرغم من عدم مراجعة هذه الدراسة من قبل باحثين مستقلين أو نشرها في مجلة علمية موثوقة، إلا أن فريق البحث أعلن عن استمرار دراساته باستخدام تقنيات متقدمة تشمل تحليل بيانات الأقمار الصناعية. وأكد أن التجارب المستقبلية قد تكشف عن تفاصيل جديدة يمكن أن تغير فهم العالم للحضارة المصرية القديمة.


24 القاهرة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
باحثون يزعمون اكتشاف مدينة ضخمة تحت الأرض أسفل أهرامات الجيزة
أفادت دراسة حديثة، أجراها باحثون من إيطاليا واسكتلندا، باكتشاف مدينة ضخمة تحت الأرض تمتد لأكثر من 6500 قدم أسفل أهرامات الجيزة، مما يجعلها، وفقًا للباحثين، أكبر بعشر مرات من الأهرامات نفسها. دراسة جديدة تزعم وجود مدينة تحت أهرامات الجيزة ووفقًا للدراسة، التي لم تخضع بعد لمراجعة أقران مستقلين، فقد تم استخدام تقنية نبضات الرادار لإنشاء صور عالية الدقة لطبقات الأرض العميقة تحت الأهرامات، بطريقة مماثلة لاستخدام السونار في رسم خرائط المحيطات. وكشفت الدراسة عن وجود 8 هياكل أسطوانية تمتد لأكثر من 2100 قدم أسفل الهرم، إلى جانب هياكل أخرى غير معروفة تقع على عمق يصل إلى 4000 قدم إضافية، ووصفت النتائج في بيان صحفي بأنها رائدة، مشيرةً إلى إمكانية إعادة كتابة تاريخ مصر القديمة في حال ثبوت صحتها. إلا أن هذه الادعاءات أثارت جدلًا واسعًا بين الخبراء، حيث أعرب علماء آثار مستقلون عن شكوكهم بشأن مدى دقة الدراسة ومنهجيتها، وفقًا لتقرير صحيفة ديلي ميل. من جانبه، أكد البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر، لموقع استحالة اختراق تقنية الرادار الطبقات الأرضية إلى هذا العمق، مشيرًا إلى أن الادعاء بوجود مدينة تحت الأرض يبدو مبالغًا فيه بدرجة كبيرة. وأضاف كونيرز أن وجود هياكل صغيرة تحت الأهرامات، مثل الأعمدة والغرف، أمر محتمل، خصوصا أن الموقع كان مقدسًا لدى المصريين القدماء، وأوضح أن بعض الحضارات، مثل حضارة المايا في أمريكا الوسطى، كانت تبني الأهرامات فوق مداخل الكهوف أو المغارات ذات الأهمية الدينية. بحضور مدير عام صندوق أبو ظبي للتنمية.. وضع حجر الأساس لمشروع فندق سوفيتل ليجند الأهرامات برادلي والش: أردت إثبات أن الكائنات الفضائية بنت الأهرامات