logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةريدينغ

هل تريد ذاكرة أقوى وتركيزًا أعلى؟ أضف هذه الحفنة السحرية إلى فطورك!
هل تريد ذاكرة أقوى وتركيزًا أعلى؟ أضف هذه الحفنة السحرية إلى فطورك!

لبنان اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • لبنان اليوم

هل تريد ذاكرة أقوى وتركيزًا أعلى؟ أضف هذه الحفنة السحرية إلى فطورك!

في مفاجأة علمية لافتة، كشفت دراسة حديثة أن إضافة بسيطة لوجبة الفطور – مجرد حفنة من الجوز – قد تكون مفتاحًا لتحسين الأداء العقلي بشكل ملموس على مدار اليوم. ففي بحث أُجري في جامعة ريدينغ البريطانية، ونشرته مجلة Food & Function، تابع الباحثون تأثير تناول 50 غرامًا من الجوز مع الفطور على مجموعة من 32 شابًا يتمتعون بصحة جيدة تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا. وتمت مقارنة هذه الوجبة الغنية بالجوز بوجبة فطور مماثلة في السعرات الحرارية ولكن من دون مكسرات. النتائج كانت مدهشة: سرعة ردود الفعل العقلية تحسّنت بشكل ملحوظ، الذاكرة شهدت قفزة بعد ست ساعات، والأهم من ذلك أن أدمغة المشاركين أظهرت كفاءة أعلى أثناء تنفيذ المهام المعرفية المعقّدة. ولم تكن هذه النتائج مجرّد شعور عام بالنشاط، بل تم توثيقها بتحاليل دم أظهرت تغيّرات إيجابية في مستويات الغلوكوز والأحماض الدهنية – وهما عاملان مؤثران في وظائف الدماغ. تقول البروفيسورة كلير ويليامز، قائدة فريق البحث: 'الجوز يحتوي على مزيج فريد من أحماض أوميغا 3، البروتين، ومركبات البوليفينول النباتية، وهي عناصر غذائية قد تكون وراء هذا التأثير المعزز للقدرات الذهنية.' ورغم النتائج الواعدة، يشير الباحثون إلى ضرورة إجراء دراسات إضافية تشمل فئات عمرية مختلفة، لا سيما كبار السن أو من يعانون من تراجع إدراكي. كما رصدوا ظاهرة مؤقتة وغريبة تمثّلت في انخفاض بسيط في أداء الذاكرة بعد ساعتين من تناول الجوز، قبل أن يتحسّن بشكل أكبر لاحقًا. هذه الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تبحث في التأثير الفوري للجوز خلال نفس اليوم، وتفتح الباب أمام استخدام التغذية كوسيلة فعالة لدعم الدماغ، خاصة في بيئات العمل أو الدراسة التي تتطلب تركيزًا وجهدًا ذهنيًا كبيرًا.

عواصف شمسية تقترب من كوكب الأرض.. ماذا يحدث؟
عواصف شمسية تقترب من كوكب الأرض.. ماذا يحدث؟

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

عواصف شمسية تقترب من كوكب الأرض.. ماذا يحدث؟

السبت 19 أبريل 2025 07:55 مساءً نافذة على العالم - في ظل التقدم التكنولوجي الهائل الذي نعيشه اليوم، يواجه العالم مخاطر متزايدة بسبب إمكانية حدوث عواصف شمسية قد تضرب كوكب الأرض في أي لحظة. الظاهرة الطبيعية التى حذر العلماء من اقترابها وخطورتها خلال الساعات القليلة الماضية، يمكن أن تؤدي إلى العديد من المشاكل والكوارث التي ستؤثر بشكل كبير على حياة البشر والخدمات اليومية. ما تأثير العاصفة الشمسية؟ وفقاً لتقارير علمية حديثة، فإن العواصف الشمسية الكبيرة قد تتسبب في أزمات شديدة مثل "كارثة إنترنت"، حيث قد تعطل الأقمار الصناعية وتؤثر على إمدادات المياه النظيفة. الفوضى قد تمتد لتشمل منافذ الطاقة المختلفة، مما يؤدي إلى فقدان الكهرباء وترك محطات تصريف المياه بدون طاقة، بالإضافة إلى تلف الأطعمة المخزنة في الثلاجات والمجمدات بسرعة. يمتد التأثير أيضا إلى قطاع الطيران. إذ قد تعاني أنظمة الاتصالات من الأعطال، وقد يتعرض ركاب الطائرات وطاقمها الذين يحلقون بالقرب من القطبين لمستويات متزايدة من الإشعاع، مما يمثل خطراً على سلامتهم. فيما سيكون الأشخاص الذين يسافرون على ارتفاعات عالية في المناطق القطبية هم الأكثر عرضة للتعرض لكميات متزايدة من الإشعاع. كذلك، هناك احتمال بأن تتأثر طبقة الأوزون، وهي الحاجز الواقي للأرض، بشكل سلبي على المدى الطويل. رغم المخاطر العديدة التي قد ترافق العاصفة الشمسية، إلا أنه هناك جانب إيجابي واحد، وهو إمكانية رؤية عروض مذهلة للضوء الشمالي في سماء الأرض. هذا المنظر الخلاب سيكون بإمكان العديد من البلدان رؤيته. تحذير من العاصفة الشمسية أشار ماثيو أوينز، أستاذ فيزياء الفضاء في جامعة ريدينغ البريطانية، إلى أن عاصفة شمسية كبيرة يمكن أن تتسبب في دمار هائل. وقد تحدث عن القلق الذي يساور مشغلي الشبكات الكهربائية عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الكارثة. فبمجرد حدوث العاصفة، يمكن أن تحدث انقطاعات كبيرة في التيار الكهربائي نتيجة حرق المحولات، مما يجعل إعادة تشغيل الشبكة أمراً معقداً يتطلب شهوراً. تدعي التوقعات أن الخبراء لن يتمكنوا من إعطاء تحذيرات لأكثر من 18 ساعة قبل وقوع العاصفة، مما يزيد من صعوبة الاستعداد لمواجهتها. ومن العواقب المحتملة لهذا الحدث هو تعطيل الأقمار الصناعية والآثار السلبية على الأسواق المالية. جدير بالذكر أن التاريخ شهد وقوع عاصفة شمسية مدمرة في العام 1859، وهو ما يُعرف باسم "حدث كارينغتون". هذا الحدث يُعتبر الأشد في التاريخ، حيث تسبب في ظهور شفق قطبي رائع، وأثر على أنظمة التلغراف بشكل كبير، مع ورود تقارير عن شحنات كهربائية تعرض لها مشغلو الأجهزة.

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ 19!
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ 19!

المركزية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المركزية

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ 19!

حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء، بحسب صحيفة ال"ديلي ميل". ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وقال البروفيسور ماثيو أوينز من جامعة "ريدينغ": "إن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ قد يحدث "انهيار لشبكات الكهرباء حول العالم وانقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات، تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة، توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي، تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء،زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم،استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة.مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم". وأوضح العلماء أن "العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع". ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن "حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه". وأشارت الدراسة إلى أن "الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية".

عاصفة شمسية تضرب الأرض غدا وتهدد بانقطاع الإنترنت.. بدأت في العراق
عاصفة شمسية تضرب الأرض غدا وتهدد بانقطاع الإنترنت.. بدأت في العراق

الأسبوع

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأسبوع

عاصفة شمسية تضرب الأرض غدا وتهدد بانقطاع الإنترنت.. بدأت في العراق

عاصفة شمسية أميرة جمال حذر فريق من الخبراء الفلكيين من احتمال تعرض كوكب الأرض لعاصفة شمسية ضخمة قد تحدث في أي لحظة دون سابق إنذار كافٍ، مشيرين إلى أن هذه الظاهرة قد تكون كفيلة بتعطيل الأقمار الصناعية، وشلّ شبكات الطاقة، والتأثير بشكل كارثي على البنية التحتية الرقمية العالمية. عاصفة شمسية تدمر العالم وأوضح العلماء أن هذه الظواهر الشمسية النادرة تعرف علميًا باسم «حدث مياكي»، وهو مصطلح يعود إلى العالمة اليابانية فوسا مياكي، التي رصدت في عام 2012 ارتفاعًا غير معتاد في مستويات الكربون-14 داخل حلقات أشجار تعود إلى أكثر من 1250 عامًا، في إشارة إلى انفجار شمسي ضخم أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة باتجاه الأرض. وقال البروفيسور ماثيو أوينز من جامعة ريدينغ البريطانية إن تكرار مثل هذا الحدث في العصر الحالي يمكن أن يتسبب في حرق محولات الكهرباء وانهيار شبكات الطاقة حول العالم، مشيرًا إلى أن عملية استعادة هذه الشبكات ستكون معقدة وطويلة بسبب الفترة الزمنية الكبيرة اللازمة لتصنيع واستبدال المحولات التالفة. ووفقًا للتقديرات، فإن العالم لن يحصل إلا على 18 ساعة فقط من التحذير المسبق عند رصد مثل هذه العاصفة الشمسية، وهو وقت قصير جدًا لاتخاذ إجراءات وقائية كافية على المستوى العالمي. وأكد الخبراء أن «حدث مياكي» قد يفوق عاصفة كارينغتون الشهيرة التي وقعت في عام 1859 بما لا يقل عن عشر مرات من حيث القوة، وهي العاصفة التي تسببت حينها في تعطيل أنظمة التلغراف واشتعال بعض الأجهزة الكهربائية، إلى جانب ظهور الشفق القطبي في أماكن غير معتادة. العاصفة الشمسية تضرب العراق من جانبها، أعلنت وزارة الصحة العراقية في حصيلة جديدة تسجيل أكثر من 3700 حالة اختناق جرّاء عاصفة رملية ضربت الاثنين وسط وجنوب البلد، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وأدّت العاصفة الرملية بين بعد ظهر الاثنين وأولى ساعات صباح الثلاثاء إلى انعدام الرؤية في العديد من المناطق وعرقلة حركة الملاحة الجوية في مطارَي النجف والبصرة الدوليين، بحسب وزارة النقل العراقية. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة سيف البدر لـ«وكالة الأنباء العراقية» الثلاثاء، إن «عدد حالات الاختناق التي تم تسجيلها بسبب موجة الغبار ليوم أمس «الاثنين» ولغاية الآن بلغ 3747 حالة دخول إلى ردهات الطوارئ في بغداد والمحافظات»، مؤكدا عدم تسجيل أي وفيات «ولا حالات رقود في العناية المركّزة»، مشيرا إلى أن معظم المصابين غادروا المستشفيات «بعد تلقي العلاجات اللازمة وتماثلوا للشفاء التام». ولفت إلى أن العدد الأكبر سُجّل في محافظة البصرة «جنوب» حيث دخل 1041 مصابا بحالات اختناق إلى المستشفى، تليها محافظتا المثنى «874 حالة» وميسان «628». العاصفة الرمية تضرب السعودية من ناحية أخرى، تظهر آخر صور الأقمار الاصطناعية في مركز طقس العرب العاصفة الرملية الضخمة التي باتت تؤثر على جنوب العراق، والتي تتحرك نحو الكويت خلال ساعات الليلة القادمة إن شاء الله، وتشير نواتج المحاكاة الحاسوبية إلى تأثر الأجزاء الشرقية والوسطى من السعودية هذه الليلة ببقايا العاصفة الرملية بالتزامن مع هبوب الرياح الشمالية الغربية. عواقب العاصفة الشمسية وأما عن عواقب العاصفة الشمسية، فتتمثل فيما يلي: - انهيار شامل لشبكات الكهرباء في مناطق واسعة من العالم. - انقطاع الإنترنت وتعطل الاتصالات والملاحة الجوية والبحرية. - شلل في أنظمة الأقمار الصناعية وتعطل أجهزة تحديد المواقع (GPS). - إغلاق محطات المياه والصرف الصحي وانقطاع الإمدادات الأساسية. - تلف المواد الغذائية المخزنة بسبب فقدان التبريد الكهربائي. - ارتفاع خطر الإشعاع على ارتفاعات الطيران مما يهدد الركاب وأطقم الطائرات. - استنزاف طبقة الأوزون بنسبة قد تصل إلى 8.5%، مع تبعات مناخية طويلة الأمد. - ظهور الشفق القطبي في مناطق غير معتادة جغرافيًا، مثل المناطق القريبة من خط الاستواء.

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي

المردة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المردة

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي

حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء، بحسب صحيفة ال'ديلي ميل'. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم 'حدث مياكي'، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وقال البروفيسور ماثيو أوينز من جامعة 'ريدينغ': 'إن تكرار 'حدث مياكي' اليوم 'سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها'. ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ قد يحدث 'انهيار لشبكات الكهرباء حول العالم وانقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات، تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة، توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي، تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء،زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم،استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة.مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم'. وأوضح العلماء أن 'العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع'. ويشير الخبراء إلى أن 'حدث مياكي' قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة 'كارينغتون' الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن 'حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه'. وأشارت الدراسة إلى أن 'الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store