أحدث الأخبار مع #جامعةزايد،


زهرة الخليج
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زهرة الخليج
شمسه المزروعي: الحلم وحده لا يكفي
#منوعات بمتجرها «Raiz» في أبوظبي، التقينا شمسه المزروعي نموذجاً مشرّفاً للشابة الإماراتية العصامية، التي واجهت التحديات بعزم وإصرار، وحوّلت الأزمات إلى فرص، فأزهرت مشروعاً ينبض بالجمال، والإبداع. لم تنتظر شمسه الظروف المثالية، بل صنعتها بنفسها، ونسجت من ثقة والديها بها ودعمهما جناحين، حلّقت بهما في فضاء ريادة الأعمال. فمن قلب العزلة، التي فرضتها جائحة «كورونا»، خرجت برؤية واضحة، هي: «أن تصنع لنفسها مكاناً لا يشبه سواها، يجمع بين الفن والذوق والهوية». هكذا ولد متجر «Raiz»، المشروع الذي لا يبيع الزهور والقهوة فحسب، بل يقدّم تجربة مفعمة بالحب، والتفاصيل، والرسائل العميقة. إن قصة شمسه الملهمة تحمل روح كل فتاة تحلم، وتعمل، وتزهر.. فلنتعرف إليها: شمسه المزروعي: الحلم وحده لا يكفي تخرّجت شمسه المزروعي عام 2020 في جامعة زايد، تخصص التصميم الداخلي، في ذروة أزمة «كورونا»، التي أغلقت الأبواب والفرص. شعرت شمسه، للحظة، بأن العالم توقّف، لكن عوضاً عن التراجع، حولت بيتها إلى مساحة للإبداع، وبدأت مع صديقاتها تنفيذ تصاميم أثاث للبيع. وفي كل مرة كانت ترى الرضا على وجوه العملاء، فكانت بذرة جديدة تُزرع بقلبها نحو حلم أكبر. الدعم العائلي كان وقودها، خاصة والدَيْها، اللذين وقفا بجانبها في كل خطوة؛ ليمنحاها الشعور بالأمان والثقة. من البيت إلى المنصات.. ثم السوق النجاحات الصغيرة توالت، من الفوز بمسابقات جامعية لتصميم المجوهرات، إلى تنفيذ تصاميم فنية في مشاريع بيئية كبرى، مثل مشروع «اللؤلؤ» في جزيرة المرفا، وصولاً إلى تنفيذ غرف سكنية للعمّال بالمشروع. شمسه المزروعي: الحلم وحده لا يكفي محل ورد.. وتجربة متكاملة في لحظة مفصلية، عرض عليها شراء متجر صغير لبيع الورد؛ فرأت فيه شمسه فرصة، لكنها أرادت أكثر من مجرد محل زهور؛ فتساءلت: لماذا لا أصنع تجربة كاملة؟.. لماذا لا أقدّم إلى الناس ما أحبّه أنا: «الورد مع القهوة»؟.. ولدت فكرة «Raiz»، الاسم الذي استغرق ثلاثة أشهر من البحث، ويعني «الجذور» بالإسبانية. تماماً كجذورها التي تربطها بأسرتها، وثقافتها. وكجذور الورود، التي لا تزهر إلا إذا اعتنيت بها، أرادت شمسه أن يكون مشروعها متجذراً في الحب والدقة والهوية والطموح والشغف. تفاصيل تصنع الفرق حرصت شمسه على أن يعكس المتجر شخصيتها في كل التفاصيل، من الألوان المستوحاة من الطبيعة، إلى قطع الأثاث المصممة خصيصاً، و«الفسيفساء» التي تزيّن الأرضية، والثريا المصنوعة يدوياً في إيطاليا، وأن تكون كل باقة زهور قصة في حد ذاتها. شمسه المزروعي: الحلم وحده لا يكفي دروس مستفادة تدرك شمسه أن التوفير مفتاح البداية، وأن العلاقات الطيبة جسر النجاح. كما تعلّمت أن الريادة ليست فخامة شكلية، بل مسؤولية، وصبر، وعمل متواصل، وأن الفشل ليس نهاية، بل خطوة تمهيدية نحو الإنجاز. وهي اليوم، بعد أن أصبح «Raiz» وجهة مفضلة في المناسبات، تتطلع إلى التوسّع عالمياً، وتحلم بتوسيع خدماتها، وأن تزرع السعادة حولها، كما تفعل الزهور. اليوم، شمسه مصدر فخر لعائلتها، وقدوة لأخواتها، وصورة مشرقة للمرأة الإماراتية الطموحة، التي تنسج النجاح من التحديات، ورسالتها للجيل الجديد: «لا حلم يتحقق دون عمل.. فالحلم وحده لا يكفي. يجب أن تبدأ، وتتحرك، وتدرك أن الطريق سيفتح لك؛ حينما تستحق ذلك».


الاتحاد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
«الثقافة» تطلق برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث»
أبوظبي (الاتحاد) في إطار مبادرات السياسة الوطنية للحفاظ على التراث المعماري الحديث في دولة الإمارات، أطلقت وزارة الثقافة، بالتعاون مع جامعة زايد، برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث» الحاصل على ختم مشروع «أثر مستدام» الصادر عن مجرى - الصندوق الوطني للمسؤولية المجتمعية. ويهدف البرنامج إلى دعم وتشجيع الأبحاث والدراسات المعمقة في التراث المعماري الحديث للدولة، والممتد بين الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي. البرنامج يقدم نحو 20 منحة، سعياً لدعم الأفراد والباحثين والمهتمين وتحفيزهم على التحليل النقدي للتراث المعماري الحديث في دولة الإمارات وارتباطاته بالمنطقة ككل. وقال مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة: «يُجسِّد برنامج مِنح أبحاث التراث الحديث ركيزةً استراتيجيةً في مسيرة دولة الإمارات العربية المتحدة للحفاظ على الإرث العمراني الحديث، كجسرٍ يربط عبقرية الماضي بابتكارات المستقبل». وأضاف : «انطلاقاً من هذه الرؤية، أطلقنا بالشراكة مع جامعة زايد هذه المبادرة النوعية التي تُعزِّز البحثَ الجادَّ في تاريخنا المعماري الممتد من الستينيات حتى التسعينيات، وتكشف عن طبقاته الثقافية والفنية التي شكلت هوية دولتنا». ويشمل برنامج المِنح فئتين بحثيتين، هما: الإبداعية والأكاديمية، حيث تستهدف الأبحاث الإبداعية إنتاج أفلام وأعمال توضيحية ومادية وفوتوغرافية، تدرس خصائص الحقبة الزمنية المذكورة، والسِمات التراثية للأنماط المعمارية التي رافقت تلك الحقبة. أما الأبحاث الأكاديمية، تستهدف إنتاج أعمال كتابية تستكشف جوانب مختلفة من التراث المعماري الحديث للدولة. ويمكن للباحثين والممارسين والأكاديميين والمهتمين بالتراث المعماري الحديث في دولة الإمارات العربية المتحدة التسجيل في البرنامج، سواء كانوا من المقيمين أو غير المقيمين في الدولة، على أن يتم إكمال المشروع في غضون ستة أشهر، وفقاً لجدول زمني مفصل في نموذج الطلب، علماً بأن قيمة المنحة الفردية والجماعية تكون بحد أقصى 50.000 درهم إماراتي لكل مقترح مقدم. ومن المقرر فتح باب التقديم للدورة الأولى من البرنامج في 1 مايو المقبل، ويستمر حتى 31 يوليو 2025، وسيتم إعلان أسماء الفائزين في أكتوبر 2025.


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- بلد نيوز
وزارة الثقافة تطلق برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: وزارة الثقافة تطلق برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث» - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 07:28 مساءً أطلقت وزارة الثقافة، بالتعاون مع جامعة زايد، برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث» الحاصل على ختم مشروع «أثر مستدام» الصادر عن مجرى - الصندوق الوطني للمسؤولية المجتمعية. يهدف البرنامج إلى دعم وتشجيع الأبحاث والدراسات المعمقة في التراث المعماري الحديث للدولة، والممتد بين الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي. يقدّم البرنامج ما يصل إلى 20 منحة، سعياً لدعم الأفراد والباحثين والمهتمين وتحفيزهم على التحليل النقدي للتراث المعماري الحديث في الإمارات وارتباطاته بالمنطقة ككل، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بهذه الفترة، والمساهمة في سد الفجوات المعرفية، وتعزيز التعاون بين الجهات الأكاديمية والجمهور، بالإضافة إلى تمكين المجتمعيْن المعرفي والبحثي. وقال مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة: «يُجسِّد البرنامج ركيزةً استراتيجيةً في مسيرة الإمارات للحفاظ على الإرث العمراني الحديث، كجسرٍ يربط عبقرية الماضي بابتكارات المستقبل. وانطلاقاً من هذه الرؤية، أطلقنا بالشراكة مع جامعة زايد هذه المبادرة النوعية التي تُعزِّز البحثَ الجادَّ في تاريخنا المعماري الممتد من الستينيات حتى التسعينيات، وتكشف عن طبقاته الثقافية والفنية التي شكلت هوية دولتنا»، وأضاف: «تهدف هذه المِنح إلى تحفيز الطاقات البحثية والإبداعية لقراءة تراثنا بوعيٍ نقدي، وربطه بحركة العمران الإقليمية والعالمية، والمساهمة في تمكين الكفاءات الوطنية والدولية من سد الفجوات المعرفية، وتحويل الأرشيف إلى مصدر حي يلهم الأجيال القادمة». ويشمل برنامج المِنح فئتين بحثيتين، هما: الإبداعية والأكاديمية، وتستهدف الأولى إنتاج أفلام وأعمال توضيحية ومادية وفوتوغرافية، تدرس خصائص الحقبة الزمنية المذكورة، والسِمات التراثية للأنماط المعمارية التي رافقت تلك الحقبة. أما الأبحاث الأكاديمية، فتهدف إلى إنتاج أعمال كتابية تستكشف جوانب مختلفة من التراث المعماري الحديث للدولة. ويقدّم البرنامج مجموعةً متنوعة من فئات المنح البحثية، تشمل منح أبحاث التراث الحديث، وزمالة أبحاث التراث الحديث. ويمكن للباحثين والممارسين والأكاديميين والمهتمين بالتراث المعماري الحديث في الإمارات التسجيل في البرنامج، سواء كانوا من المقيمين أو غير المقيمين، مع إكمال المشروع في غضون ستة أشهر، وفقاً لجدولٍ زمني مفصل في نموذج الطلب. وقيمة المنحة الفردية والجماعية بحد أقصى 50000 درهم لكل مقترح مقدم. ويتيح برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث» النظر في مقترحات المشاريع المتعلقة بأطروحات الماجستير أو المبنية عليها، على أن تستند جميع المقترحات البحثية، بما في ذلك الإبداعية منها، إلى بحث أولي معتمد وأن تكون النسخة المقدّمة أصلية. وتُستَثنى من البرنامج مقترحات الأعمال البحثية والأكاديمية المستمرة والتي سبق تمويلها بموجب منحة أخرى للمشروع نفسه، ما لم تُقدم إضافة نوعية أو بُعداً جديداً للمشروع القائم. وفتحت الوزارة باب التقديم للدورة الأولى من البرنامج 1 مايو/آيار الجاري، ويستمر حتى 31 يوليو/تموز المقبل، وتعلن أسماء الفائزين في أكتوبر/تشرين الأول المقبل.


الاتحاد
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»
فاطمة عطفة (أبوظبي) في إطار فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وبمناسبة إصدار الطبعة الثانية من كتاب «التثقيف زمن التأفيف» للكاتبة الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان، أول سفيرة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، نظمت دار ديوان للنشر جلسة نقاشية بعنوان «الثقافة البصرية وتأثيرها في تشكيل الوعي»، شارك فيها الفنان البصري ومصمم الجرافيك كريم آدم، مصمم غلاف الكتاب، وأدار الحوار أحمد القرملاوي، مدير ديوان للنشر، وذلك بحضور الشاعرة والروائية ميسون صقر القاسمي، والدكتورة كلثم الماجد جامعة زايد، والكاتبة والروائية ريم بسيوني، والفنان أحمد عاطف مجاهد، والكاتب شريف عرفة، والناشر محمد شوقي، مؤسس عصير الكتب، ومصطفى خضر، مؤسس Povo Studios، وعدد من الإعلاميين والمثقفين. يتناول الكتاب العديد من الموضوعات والأفكار حول الثقافة والمجتمع والفنون العربية والعالمية، وينهل من مصادر معرفية متنوعة، مسلطاً الضوء على الكثير من الأمثلة والاقتباسات من التراث العربي، بغية تقديم أمثلة عن «التأفف»، وهو المصطلح الذي تستخدمه المؤلفة للتعبير عن حالة الحيرة النفسية والتعجب التي يعيشها المجتمع العربي المعاصر. كما يعزِّز الكتاب من أهمية التأمل والخيال لسد الفجوة بين العلم والمعتقد، مقترحاً مفهوماً جديداً هو «التأفف المبدع» كمساحة للتفكير والحوار. ويحفز الكتابُ القارئَ على التأمل في تأثير المفاهيم على حياته اليومية، كما يسلط الضوء على التوترات النفسية والاجتماعية التي قد تنشأ نتيجة للتغيرات الثقافية. وتناولت الجلسة العديد من القضايا والمحاور أهمها: تأثير اللغة البصرية والسرد البصري على الثقافة المعاصرة، حيث أصبحت اللغة البصرية أداةً رئيسية لتناقل الأفكار، وتشكيل الهويات، والتأثير في الرأي العام، والوعي بتأثير اللغة البصرية، وكيفية استخدام الصورة في تشكيل ذائقتنا وتفضيلاتنا، وعواطفنا وآرائنا، ومواقفنا الاجتماعية، وكيفية عمل الصورة وتحولها من مجرد وسيلة تعبير إلى قوة تغيير. وتطرقت الجلسة إلى الحديث عن تأثير المنصات، مثل «إنستجرام»، و«تيك توك»، و«يوتيوب» في فهم السرد البصري والقدرة على التركيز والتفاعل العاطفي، واعتبار اللغة البصرية وسيلة تواصل عالمية «الميمز، والإيموجي»، وقدرة السرد البصري على بناء التعاطف وتغيير وجهات النظر، وكيفية التوازن بين إنتاج محتوى بصري جذّاب وبين تقديم قصص تحمل عمقاً حقيقياً وأهمية اجتماعية. وتخلّلت الجلسة تقديم قراءة لفقرات من فصول كتاب التثقيف زمن التأفيف. وفي الختام أكد المشاركون على أهمية الوعي بتأثير السرد البصري والذي يعد أداة تواصل، ووسيلة تأثير وتحفيز، ومرآة تعكس الهوية وتحفِّز التغيير. خاصة في ظل عالم سريع الإيقاع، حيث تتدفق الصور بشكل لحظي، مما يستوجب إعادة التفكير في العلاقة بالصورة: كيفية قراءتها وكيفية تصنيعها وكيفية منحها المعنى الذي يليق بتأثيرها.


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
معرض أبوظبي للكتاب يحتضن جلسة عن «الثقافة البصرية»
نظمت دار ديوان للنشر جلسة نقاشية بعنوان "الثقافة البصرية وتأثيرها في تشكيل الوعي"، ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب. شارك في الجلسة عدد من الكتاب والفنانين، وجاءت بمناسبة إصدار الطبعة الثانية من كتاب "التثقيف زمن التأفيف" للكاتبة الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان، أول سفيرة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو'. وشارك في الجلسة التي حضرتها الكاتبة والشاعرة الشيخة ميسون صقر القاسمي، الفنان البصري ومصمم الجرافيك كريم آدم مصمم غلاف الكتاب، وأدار الحوار أحمد القرملاوي مدير ديوان للنشر، وذلك بحضور الدكتورة كلثم الماجد من جامعة زايد، والكاتبة والروائية ريم بسيوني، والفنان أحمد عاطف مجاهد، والكاتب شريف عرفة، والناشر محمد شوقي، مؤسس "عصير الكتب"، ومصطفى خضر، مؤسس Povo Studios، وعدد من الإعلاميين والمثقفين. يتناول الكتاب العديد من الموضوعات والأفكار حول الثقافة والمجتمع والفنون العربية والعالمية، وينهل من مصادر معرفية متنوعة، مسلطاً الضوء على الكثير من الأمثلة والاقتباسات من التراث العربي، بغية تقديم أمثلة عن "التأفف"، وهو المصطلح الذي تستخدمه المؤلفة للتعبير عن حالة الحيرة النفسية والتعجب التي يعيشها المجتمع العربي المعاصر. وتناولت الجلسة العديد من القضايا والمحاور أهمها: تأثير اللغة البصرية والسرد البصري على الثقافة المعاصرة، حيث أصبحت اللغة البصرية أداةً رئيسية لتناقل الأفكار، وتشكيل الهويات، والتأثير في الرأي العام، والوعي بتأثير اللغة البصرية. وتخللت الجلسة تقديم قراءة لفقرات من فصول كتاب التثقيف زمن التأفيف لاستعراض كيفية تأثيرالصورة في الوعي الجمعي، وظاهرة "الميمز" التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تتعامل معها المؤلفة كمادة ثقافية ثرية أثرت في التعاملات ويتم تداولها بشكل متزايد، ودور الفنان صانع المحتوى البصري في الحد من التأثيرات السلبية وتزكية الإيجابي فيما تطرقت الجلسة إلى الحديث عن تأثير المنصات مثل إنستجرام، وتيك توك، ويوتيوب في فهم السرد البصري و القدرة على التركيز و التفاعل العاطفي. aXA6IDE4NS4xOTguMjQ0LjIyNiA= جزيرة ام اند امز IT