logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةسوانسي

ياسمين زاهر تفوز بجائزة ديلان توماس عن "العملة"
ياسمين زاهر تفوز بجائزة ديلان توماس عن "العملة"

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

ياسمين زاهر تفوز بجائزة ديلان توماس عن "العملة"

فازت الكاتبة الفلسطينية ياسمين زاهر بجائزة ديلان توماس لعام 2025، وهي من أعرق الجوائز الأدبية العالمية المخصصة للكتّاب الشباب دون سن 39 عامًا، عن روايتها الأولى "العملة" (The Coin). تُمنح هذه الجائزة من جامعة سوانسي في ويلز، وتبلغ قيمتها 20,000 جنيه إسترليني. تدور أحداث "العملة" حول امرأة فلسطينية ثرية تعيش في بروكلين، نيويورك، وتُدرّس في مدرسة للأولاد من ذوي الدخل المحدود. رغم امتلاكها لثروة كبيرة، إلا أن سيطرة شقيقها الأكبر على الميراث تجعلها تعيش على راتب شهري محدود. تُعاني البطلة من اضطرابات نفسية وهوس بالنظافة والطهارة، وتدخل في مشروع مشبوه لإعادة بيع حقائب "بيركن" الفاخرة بالتعاون مع رجل مشرّد يُعرف بـ"ترينش كوت". الرواية تستكشف مواضيع معقدة مثل الهوية، والاضطراب النفسي، والطبقية، والاستهلاك، من خلال سرد جريء ومليء بالسخرية والعمق. أشادت لجنة التحكيم بالرواية، ووصفتها بأنها "رواية بلا حدود، تتعامل مع الصدمة والحزن بلحظات شعرية جريئة وروح دعابة". ياسمين زاهر، المولودة في القدس عام 1991، درست الهندسة الطبية الحيوية في جامعة ييل، ثم حصلت على درجة الماجستير في الكتابة الإبداعية من مدرسة نيو سكول. رغم نجاحها الأدبي، أعربت زاهر عن مشاعر مختلطة تجاه توقيت نشر الرواية في ظل الأوضاع السياسية الراهنة، مؤكدة على أهمية الأدب في مقاومة التصنيفات النمطية والتعبير عن التعقيدات الإنسانية. "العملة" تُعد إضافة قوية للأدب الفلسطيني المعاصر، وتُبرز صوتًا أدبيًا جديدًا يتميز بالجرأة والعمق.

كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟
كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟

تليكسبريس

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟

تُسبب شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من الأزمات النفسية والآثار السيئة على الإنسان، وخاصة المراهقين والشباب في مقتبل العمر، فيما يقول الخبراء إن هذه المتاعب يُمكن أن تتحول إلى أمراض عميقة لاحقاً في حال لم يتم السيطرة عليها، كما يستعرض الخبراء والمختصون الكثير من الانعكاسات السلبية للاستخدام المفرط لشبكات التواصل. وبحسب المقال الذي كتبته الدكتورة فيل ريد، وهي أستاذة علم النفس في جامعة 'سوانسي' البريطانية، فإن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بتجربة الإجهاد، والإجهاد المفرط يضعف قدرتنا على التذكر، ويؤثر أحياناً على قدرتنا على التحكم في اندفاعاتنا. وتقول ريد في المقال الذي نشره موقع 'بي سايكولوجي توداي' إن الإجهاد يؤثر على الهرمونات، مثل الكورتيزول، وهو ما يمكن أن يجعل التخلي عن نشاط سيء أكثر صعوبة. كما يؤثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجهاز العصبي الصماء، والذي يشارك في استجابات الإجهاد، وغالباً ما يرتبط هذا الأمر بإساءة الاستخدام أو الإفراط في الاستخدام، حيث تصبح شبكات التواصل الاجتماعي مثل المخدرات والكحول والنيكوتين والتسوق والمقامرة، بحسب الدكتورة في ريد. ويقول المقال إنه 'من المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بنشاط الدوبامين، وغالباً ما يتم إنتاج مثل هذا الناقل العصبي عند إدراك إشارة مرتبطة بمكافأة، ويحدث هذا عند إشعارات 'الإعجاب' أو 'المشاركة' الموجودة على شبكات التواصل، ومع ذلك، يرتبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أيضاً بنشاط الكورتيزول. وفي إحدى الدراسات، كانت الزيادات في نشاط الكورتيزول أكبر لدى الشباب الذين يستخدمون أجهزتهم الرقمية بشكل متكرر، والذين لديهم شبكات اجتماعية أكبر'. وعلاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحافظ على مستويات الكورتيزول مرتفعة، وقد تكون استجابات الكورتيزول المرتفعة هذه أكثر وضوحاً لأولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل أخرى؛ حيث وجدت دراسة أن 20 دقيقة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تولد مستويات أعلى من الكورتيزول لدى المراهقين المصابين بالاكتئاب، مقارنة بالمراهقين غير المصابين بالاكتئاب. ويؤثر وجود الكورتيزول على الأشياء التي يمكن للأشخاص القيام بها للتعامل مع الإجهاد المستمر، كما يؤثر الكورتيزول على إطلاق مواد كيميائية أخرى في الغدد الصماء العصبية، وعلى وجه الخصوص، هناك علاقة معقدة بين مستويات الكورتيزول ومستويات الدوبامين، وقد وجد العلماء أن الكورتيزول يزيد من إنتاج بعض أشكال الدوبامين، والسبب الذي قد يجعل هذا الأمر إشكالياً هو أن الدوبامين، من بين أمور أخرى، يزيد من مشاعر التعزيز الذاتي عندما يتم إدراك الإشارات التي تتنبأ بظهور أشياء جيدة، وهذا التعزيز لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالية الاستمرار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أي الإدمان عليها والاستمرار في بذل المجهود بها.

كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد

سرايا الإخبارية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد

سرايا - تُسبب شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من الأزمات النفسية والآثار السيئة على الإنسان، وخاصة المراهقين والشباب في مقتبل العمر، فيما يقول الخبراء إن هذه المتاعب يُمكن أن تتحول إلى أمراض عميقة لاحقاً في حال لم يتم السيطرة عليها، كما يستعرض الخبراء والمختصون الكثير من الانعكاسات السلبية للاستخدام المفرط لشبكات التواصل. وبحسب المقال الذي كتبته الدكتورة فيل ريد، وهي أستاذة علم النفس في جامعة "سوانسي" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فإن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بتجربة الإجهاد، والإجهاد المفرط يضعف قدرتنا على التذكر، ويؤثر أحياناً على قدرتنا على التحكم في اندفاعاتنا. وتقول ريد في المقال الذي نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" إن الإجهاد يؤثر على الهرمونات، مثل الكورتيزول، وهو ما يمكن أن يجعل التخلي عن نشاط سيئ أكثر صعوبة. كما يؤثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجهاز العصبي الصماء، والذي يشارك في استجابات الإجهاد، وغالباً ما يرتبط هذا الأمر بإساءة الاستخدام أو الإفراط في الاستخدام، حيث تصبح شبكات التواصل الاجتماعي مثل المخدرات والكحول والنيكوتين والتسوق والمقامرة، بحسب الدكتورة في ريد. ويقول المقال إنه "من المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بنشاط الدوبامين، وغالباً ما يتم إنتاج مثل هذا الناقل العصبي عند إدراك إشارة مرتبطة بمكافأة، ويحدث هذا عند إشعارات "الإعجاب" أو "المشاركة" الموجودة على شبكات التواصل، ومع ذلك، يرتبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أيضاً بنشاط الكورتيزول. وفي إحدى الدراسات، كانت الزيادات في نشاط الكورتيزول أكبر لدى الشباب الذين يستخدمون أجهزتهم الرقمية بشكل متكرر، والذين لديهم شبكات اجتماعية أكبر". وعلاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحافظ على مستويات الكورتيزول مرتفعة، وقد تكون استجابات الكورتيزول المرتفعة هذه أكثر وضوحاً لأولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل أخرى؛ حيث وجدت دراسة أن 20 دقيقة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تولد مستويات أعلى من الكورتيزول لدى المراهقين المصابين بالاكتئاب، مقارنة بالمراهقين غير المصابين بالاكتئاب. ويؤثر وجود الكورتيزول على الأشياء التي يمكن للأشخاص القيام بها للتعامل مع الإجهاد المستمر، كما يؤثر الكورتيزول على إطلاق مواد كيميائية أخرى في الغدد الصماء العصبية، وعلى وجه الخصوص، هناك علاقة معقدة بين مستويات الكورتيزول ومستويات الدوبامين، وقد وجد العلماء أن الكورتيزول يزيد من إنتاج بعض أشكال الدوبامين، والسبب الذي قد يجعل هذا الأمر إشكالياً هو أن الدوبامين، من بين أمور أخرى، يزيد من مشاعر التعزيز الذاتي عندما يتم إدراك الإشارات التي تتنبأ بظهور أشياء جيدة، وهذا التعزيز لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالية الاستمرار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أي الإدمان عليها والاستمرار في بذل المجهود بها.

لندن.. شوارع تصلح نفسها "ذاتيا" دون تدخل البشر
لندن.. شوارع تصلح نفسها "ذاتيا" دون تدخل البشر

شفق نيوز

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • شفق نيوز

لندن.. شوارع تصلح نفسها "ذاتيا" دون تدخل البشر

شفق نيوز/ يتعاون فريق من جامعة سوانسي وكلية كينغز في لندن مع علماء في تشيلي على تطوير نوع جديد من الإسفلت "ذاتي الإصلاح"، يمكنه إصلاح شقوقه بنفسه. ووجد العلماء طريقة لعكس عملية التشقق، مما يمكن أن يخلق طرقا أكثر استدامة. ونقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية عن الدكتور خوسيه نورامبوينا كونتريراس، المحاضر في قسم الهندسة المدنية بجامعة سوانسي، قوله إن "الفكرة الأساسية هي تحفيز المواد لإغلاق الشقوق في الإسفلت بشكل ذاتي، دون تدخل بشري". وأدخل العلماء مواد صغيرة مملوءة بزيوت معاد تدويرها، في الإسفلت، والتي تُطلق عندما تبدأ المادة في التشقق. وأظهرت التجارب حتى الآن أن شقا صغيرا في سطح مادة الأسفلت تم إصلاحه بالكامل في أقل من ساعة. ووصف كونتريراس عملية الإصلاح الذاتي قائلا: "إنه مثل الجسم. إذا تمكنت من تحديد أي مشكلة في جسمك، يمكنك إيقاف المشكلة في مرحلة مبكرة. هنا نفس المفهوم". ولم يقدم كونتريراس مزيدا من التفاصيل حول التجربة التي وصفها بالقول إنها واعدة وقد تكلف مبلغا كبيرا عند استخدام المادة الجديدة لأول مرة على الطرقات، إلا أنه استثمار ناجح لأنه سيطيل من عمر الإسفلت كثيرا على المدى البعيد. وتعاني بريطانيا من مشكلة مزمنة بسبب انتشار الحفر على طرقاتها، حيث يُقدّر عددها بحوالي مليون حفرة تتسبب بحوادث وخسائر مادية تصل إلى 474 مليون جنيه إسترليني سنويًا. ويعود السبب الرئيسي لتفاقم المشكلة إلى نقص الاستثمارات في صيانة الطرق، ما دفع الناشط مارك موريل، المعروف بـ"مستر بوتهول"، إلى إطلاق حملات توعوية للضغط على الحكومة لاتخاذ إجراءات فعالة. ورغم تخصيص الحكومة 8.3 مليارات جنيه إسترليني لتحسين الطرق، يرى خبراء أن التمويل غير كافٍ مقارنة بحجم الأضرار، وسط مطالبات بسياسات طويلة الأمد لمعالجة المشكلة جذريًا.

اختراع غريب والسر في الخلطة، طرقات تصلح نفسها "ذاتيا" دون أي تدخل بشري
اختراع غريب والسر في الخلطة، طرقات تصلح نفسها "ذاتيا" دون أي تدخل بشري

فيتو

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • فيتو

اختراع غريب والسر في الخلطة، طرقات تصلح نفسها "ذاتيا" دون أي تدخل بشري

يتعاون فريق من جامعة سوانسي وكلية كينجز في لندن مع علماء في تشيلي على تطوير نوع جديد من الإسفلت "ذاتي الإصلاح"، يمكنه إصلاح شقوقه بنفسه. ووجد العلماء طريقة لعكس عملية التشقق، مما يمكن أن يخلق طرقا أكثر استدامة. ونقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية عن الدكتور خوسيه نورامبوينا كونتريراس، المحاضر في قسم الهندسة المدنية بجامعة سوانسي، قوله إن "الفكرة الأساسية هي تحفيز المواد لإغلاق الشقوق في الإسفلت بشكل ذاتي، دون تدخل بشري". وأدخل العلماء مواد صغيرة مملوءة بزيوت معاد تدويرها، في الإسفلت، والتي تُطلق عندما تبدأ المادة في التشقق. وأظهرت التجارب حتى الآن أن شقا صغيرا في سطح مادة الأسفلت تم إصلاحه بالكامل في أقل من ساعة. ووصف كونتريراس عملية الإصلاح الذاتي قائلًا: "إنه مثل الجسم. إذا تمكنت من تحديد أي مشكلة في جسمك، يمكنك إيقاف المشكلة في مرحلة مبكرة. هنا نفس المفهوم". ولم يقدم كونتريراس مزيدا من التفاصيل حول التجربة التي وصفها بالقول إنها واعدة وقد تكلف مبلغا كبيرا عند استخدام المادة الجديدة لأول مرة على الطرقات، إلا أنه استثمار ناجح لأنه سيطيل من عمر الإسفلت كثيرا على المدى البعيد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store