logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةطولون

محافظات : رئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل مناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية
محافظات : رئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل مناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية

نافذة على العالم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

محافظات : رئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل مناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية

الجمعة 18 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - شهد الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، ختام ورشة عمل "التدفق والاستشراف" التى نظمتها كلية الهندسة جامعة الإسكندرية بالتعاون مع جامعة طولون الفرنسية ومركز برشلونة للحوسبة المتقدمة، فى إطار مشروع فاروس الممول من حكومة إقليم جنوب فرنسا، بهدف مناقشة التغيرات المناخية والعمليات الهيدروديناميكية لتعزيز القدرة على التكيف مع المخاطر البحرية ومخاطر الغمر، واستمرت فعالياتها على مدار يومين بكلية الهندسة ومكتبة الاسكندرية والمعهد الثقافى الفرنسى. حضر ختام الفعاليات المهندسة أميرة صلاح نائب محافظ الإسكندرية، والسيدة لينا بلان قنصل عام فرنسا بالإسكندرية، والدكتور وليد عبد العظيم عميد كلية الهندسة، والدكتورة مروة الوكيل رئيس قطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية، والدكتور سامح رياض وكيل وزارة البيئة، والدكتور محمد غطاس رئيس الهيئة العامة لحماية الشواطئ، وممثلين عن جامعة جيبوتى وجهاز شئون البيئة والمعهد القومى لحماية الشواطئ وجهاز حماية الشواطئ والمعهد القومى لعلوم البحار، وجمعية رجال أعمال الإسكندرية. وأشاد الدكتور قنصوة خلال كلمته بالتعاون الأكاديمي والبحثي القائم بين الجامعات المصرية والفرنسية والاتفاقات المشتركة بين جامعة الإسكندرية والجامعات الفرنسية فى مجال التعليم والبحث العلمي فى ظل العلاقات المتميزة بين دولتى مصر وفرنسا مشيداً بتطور مستوى التعاون ليصل إلى مرحلة الشراكة الإستراتيجية، ولفت إلى أن هذه الشراكة يمكنها أن تسهم في تبادل الخبرات وتعزيز القدرات البحثية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والانفتاح على الجامعات العالمية، كما أكد رئيس الجامعة على أهمية التعاون والتنسيق بين مختلف دول البحر المتوسط لمواجهة التأثيرات السلبية للاحتباس الحراري والتغيرات المناخية وحماية الشعوب والبيئة والبنية التحتية على ضفتى البحر المتوسط، لافتاً إلى مشاركة الجامعة في مؤتمر الأمم المتحدة المعنى بتغير المناخ COP27 بعدة برامج ومشروعات بحثية لتحويل المشروعات الصناعية إلى مشروعات خضراء والتقليل من انبعاثاتها الحرارية، كما لفت رئيس الجامعة إلى دور مركز جامعة الإسكندرية للإقتصاد الازرق الأكثر إخضرارا الذى انشأته الجامعة بالتعاون مع الاتحاد العام للغرف التجارية المصرية و اتحاد غرف البحر الأبيض المتوسط ( الاسكامى) والذي يضم 31 غرفة تجارة وصناعة لدول البحر المتوسط كنموذج يمكن ان يسهم في خلق قصص نجاح فى مواجهة التحديات المتعددة، حيث يعد حوض البحر الأبيض المتوسط من أهم مراكز التنوع البيولوجي البحري والموارد الحيوية للأنشطة الاقتصادية لافتا إلى ضرورة التعاون فى مجال الهيدروجين الأخضر الذى يمثل عنصر هام لمستقبل الطاقة فى العالم، متمنياً الوصول إلى ورقة عمل بها توصيات وخارطة طريق لاستكمال المسار البحثى والتطبيقى للتعامل مع تأثير التغيرات المناخية. ولفتت المهندسة أميرة صلاح الى أهمية توقيت ورشة العمل في ظل التغيرات المناخية المتسارعة وزياده الانبعاثات الكربونية وتعرض الإسكندرية لتداعيات هذه التغيرات وتأثيرها على البنية التحتية مشيرة إلى تبنى محافظة الإسكندرية لعدة مبادرات فى مجال المشروعات الخضراء الذكية والطاقة النظيفة والنقل المستدام وتدوير المخلفات. وأعربت السيدة لينا بلان عن تقديرها لدور جامعة الإسكندرية فى مجال خدمة البيئة على الصعيدين المحلي والدولي مشيرة إلى التعاون الاكاديمي بين جامعة الإسكندرية والجامعات الفرنسية في ظل العلاقة الاستراتيجية التي تربط بين مصر وفرنسا مؤكدة أهمية تنظيم المزيد من الفعاليات المشتركة لتنظيم أفكار العلماء والباحثين وصياغتها في سياسات تنفيذية بهذا المجال. وأوضح الدكتور زياد الصياد أستاذ مساعد الهندسة المعمارية بكلية الهندسة ضرورة التعاون الأكاديمي المباشر من خلال علماء من مختلف التخصصات لتحقيق فهم أفضل لتأثيرات تغير المناخ على المناطق الساحلية مؤكداً أهمية مشروع فاروس الممول من حكومة إقليم جنوب فرنسا وبالتعاون ما بين جامعة الإسكندرية وجامعة تولون بفرنسا ومركز الحوسبة الفائقة ببرشلونة لمناقشة الجوانب المختلفة للتغير المناخي وتأثيرها على سواحل البحار والمحيطات مع التركيز على سواحل البحر المتوسط والأحمر سواء من الجانب العمرانى أو حماية الشواطئ أو الحياة البحرية ويتم عرض التوصيات النهائية كمشاركة من المشروع ومن إقليم جنوب فرنسا فى مؤتمر قمة البحار والمحيطات فى فرنسا فى يونيو ٢٠٢٥. وأكدت الدكتورة مروة الوكيل حرص مكتبة الإسكندرية على استضافة الفعاليات الثقافية والعلمية التى تجمع الكوادر القادرة على تقديم الحلول لمشكلات المجتمع مشيدة بالجهود المبذولة في التعاون بين جامعة الإسكندرية والجهات الأكاديمية بدول حوض البحر المتوسط بشكل عام وفرنسا بشكل خاص لمناقشة التحديات الخاصة بالتغيرات المناخية. شهدت الجلسة عرض تقديمي قدمه الدكاترة چاك بيازولا و مهمت إرسوى وميشيل ديمو بجامعة طولون عن مشروع فاروس وتأثير التغيرات المناخية وادارة المخاطر للسيناريوهات المتوقعة فى سياق زيادة عدد السكان حول البحر المتوسط.

جامعة الإسكندرية تختتم ورشة عمل لمناقشة التغيرات المناخية
جامعة الإسكندرية تختتم ورشة عمل لمناقشة التغيرات المناخية

بوابة الأهرام

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الأهرام

جامعة الإسكندرية تختتم ورشة عمل لمناقشة التغيرات المناخية

الإسكندرية - محمد عبد الغني شهد الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، ختام ورشة عمل "التدفق والاستشراف" التى نظمتها كلية الهندسة بالتعاون مع جامعة طولون الفرنسية ومركز برشلونة للحوسبة المتقدمة، في إطار مشروع فاروس الممول من حكومة إقليم جنوب فرنسا. موضوعات مقترحة ## مناقشة التغيرات المناخية والعمليات الهيدروديناميكية ويهدف المشروع إلى مناقشة التغيرات المناخية والعمليات الهيدروديناميكية لتعزيز القدرة على التكيف مع المخاطر البحرية ومخاطر الغمر، واستمرت فعالياتها على مدار يومين بكلية الهندسة ومكتبة الإسكندرية والمعهد الثقافي الفرنسي. وأشاد الدكتور قنصوة خلال كلمته بالتعاون الأكاديمي والبحثي القائم بين الجامعات المصرية والفرنسية والاتفاقات المشتركة بين جامعة الإسكندرية والجامعات الفرنسية فى مجال التعليم والبحث العلمي فى ظل العلاقات المتميزة بين دولتى مصر وفرنسا مشيداً بتطور مستوى التعاون ليصل إلى مرحلة الشراكة الإستراتيجية. ولفت إلى أن هذه الشراكة يمكنها أن تسهم في تبادل الخبرات وتعزيز القدرات البحثية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والانفتاح على الجامعات العالمية. كما أكد رئيس الجامعة على أهمية التعاون والتنسيق بين مختلف دول البحر المتوسط لمواجهة التأثيرات السلبية للاحتباس الحراري والتغيرات المناخية وحماية الشعوب والبيئة والبنية التحتية على ضفتي البحر المتوسط. تعرض الإسكندرية لتداعيات التغيرات المناخية ولفتت المهندسة أميرة صلاح نائب محافظ الإسكندرية، إلى أهمية توقيت ورشة العمل في ظل التغيرات المناخية المتسارعة وزياده الانبعاثات الكربونية وتعرض الإسكندرية لتداعيات هذه التغيرات وتأثيرها على البنية التحتية مشيرة إلى تبني محافظة الإسكندرية عدة مبادرات فى مجال المشروعات الخضراء الذكية والطاقة النظيفة والنقل المستدام وتدوير المخلفات. وأشارت لينا بلان قنصل عام فرنسا بالإسكندرية، إلى التعاون الأكاديمي بين جامعة الإسكندرية والجامعات الفرنسية في ظل العلاقة الاستراتيجية التي تربط بين مصر وفرنسا مؤكدة أهمية تنظيم المزيد من الفعاليات المشتركة لتنظيم أفكار العلماء والباحثين وصياغتها في سياسات تنفيذية بهذا المجال. شهدت الجلسة عرض تقديمي قدمه الدكاترة چاك بيازولا و مهمت إرسوى وميشيل ديمو الأساتذة بجامعة طولون عن مشروع فاروس وتأثير التغيرات المناخية وإدارة المخاطر للسيناريوهات المتوقعة فى سياق زيادة عدد السكان حول البحر المتوسط. ##

رئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل " التدفق والاستشراف" لمناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية
رئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل " التدفق والاستشراف" لمناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية

الأسبوع

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأسبوع

رئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل " التدفق والاستشراف" لمناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية

جانب من ورشة العمل بيشوى ادور شهد الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم الجمعة اختتام ورشة عمل بعنوان التدفق والاستشراف، التي نظمتها كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية بالتعاون مع جامعة طولون الفرنسية ومركز برشلونة للحوسبة المتقدمة. تأتي هذه الورشة في إطار مشروع فاروس، الممول من حكومة إقليم جنوب فرنسا، والذي يهدف إلى مناقشة التغيرات المناخية والعمليات الهيدروديناميكية لتعزيز القدرة على التكيف مع المخاطر البحرية ومخاطر الفيضانات. استمرت الفعاليات على مدار يومين في كلية الهندسة ومكتبة الإسكندرية والمعهد الثقافي الفرنسي. وجاء ذلك بحضور المهندسة أميرة صلاح، نائب محافظ الإسكندرية، و لينا بلان، قنصل عام فرنسا بالإسكندرية، والدكتور وليد عبد العظيم، عميد كلية الهندسة، والدكتورة مروة الوكيل، رئيس قطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية، والدكتور سامح رياض، وكيل وزارة البيئة، والدكتور محمد غطاس، رئيس الهيئة العامة لحماية الشواطئ، بالإضافة إلى ممثلين عن جامعة جيبوتي، و جهاز شئون البيئة، والمعهد القومي لحماية الشواطئ، وجهاز حماية الشواطئ، والمعهد القومي لعلوم البحار، وجمعية رجال أعمال الإسكندرية. أثنى الدكتور قنصوة، خلال كلمته، على التعاون الأكاديمي والبحثي القائم بين الجامعات المصرية والفرنسية، وكذلك الاتفاقات المشتركة بين جامعة الإسكندرية ونظيراتها الفرنسية في مجالي التعليم والبحث العلمي. وقد أشار إلى العلاقات المتميزة بين مصر وفرنسا، مبرزًا كيف أن هذا التعاون قد تطور ليشكل شراكة استراتيجية. وأكد أن هذه الشراكة تُسهم في تبادل الخبرات وتعزيز القدرات البحثية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس، فضلاً عن تعزيز الانفتاح على الجامعات العالمية. أكد رئيس الجامعة على ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول المطلة على البحر المتوسط لمواجهة التأثيرات السلبية الناتجة عن الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية، وذلك لحماية الشعوب والبيئة والبنية التحتية على ضفتي البحر. كما أشار إلى مشاركة الجامعة في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ COP27، حيث تم تقديم عدة برامج ومشاريع بحثية تهدف إلى تحويل المشروعات الصناعية إلى مشروعات صديقة للبيئة وتقليل انبعاثاتها الحرارية. أشار رئيس الجامعة إلى الدور الهام الذي يلعبه مركز جامعة الإسكندرية للاقتصاد الأزرق المستدام، والذي تم تأسيسه بالتعاون مع الاتحاد العام للغرف التجارية المصرية واتحاد غرف البحر الأبيض المتوسط (الاسكامى). يضم هذا المركز 31 غرفة تجارة وصناعة تمثل دول البحر الأبيض المتوسط، ويعتبر نموذجًا يمكن أن يسهم في تحقيق قصص نجاح في مواجهة التحديات المتعددة. إذ يُعد حوض البحر الأبيض المتوسط واحدًا من أهم مراكز التنوع البيولوجي البحري والموارد الحيوية للأنشطة الاقتصادية. و شدد على أهمية التعاون في مجال الهيدروجين الأخضر، الذي يعد عنصراً أساسياً لمستقبل الطاقة عالميًا. كما يتطلع إلى صياغة ورقة عمل تتضمن توصيات وخارطة طريق تهدف إلى استكمال المسار البحثي والتطبيقي للتصدي لتأثيرات التغيرات المناخية. و من جانبها أشارت المهندسة أميرة صلاح إلى أهمية توقيت ورشة العمل في ضوء التغيرات المناخية المتسارعة والزيادة في الانبعاثات الكربونية، وتأثيرها السلبى على مدينة الإسكندرية وبنيتها التحتية. كما أكدت على تبني محافظة الإسكندرية لعدة مبادرات في مجالي المشروعات الخضراء الذكية والطاقة النظيفة، بالإضافة إلى تعزيز النقل المستدام وإعادة تدوير المخلفات. و سياق ذاته عبّرت لينا بلان عن تقديرها الكبير لدور جامعة الإسكندرية في خدمة البيئة على المستويين المحلي والدولي، مشيرةً إلى التعاون الأكاديمي القائم بينها وبين الجامعات الفرنسية، والذي يعكس العلاقة الاستراتيجية المتينة بين مصر وفرنسا. وأكدت على أهمية تنظيم المزيد من الفعاليات المشتركة لتجميع أفكار العلماء والباحثين وصياغتها في سياسات تنفيذية فعالة في هذا المجال. أكد الدكتور زياد الصياد، مساعد الهندسة المعمارية بكلية الهندسة، على أهمية التعاون الأكاديمي المباشر بين العلماء من مختلف التخصصات بهدف تحقيق فهم أعمق لتأثيرات تغير المناخ على المناطق الساحلية مضيفا على أهمية مشروع فاروس الممول من حكومة إقليم جنوب فرنسا، والذي يتم بالتعاون بين جامعة الإسكندرية وجامعة تولون الفرنسية ومركز الحوسبة الفائقة في برشلونة. يهدف المشروع إلى مناقشة الجوانب المختلفة لتغير المناخ وتأثيراته على سواحل البحار والمحيطات، مع التركيز على سواحل البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، سواء من الناحية العمرانية أو في ما يتعلق بحماية الشواطئ أو الحياة البحرية. وستعرض التوصيات النهائية للمشروع، بالتعاون مع إقليم جنوب فرنسا، خلال مؤتمر قمة البحار والمحيطات الذي سيعقد في فرنسا في يونيو 2025. وأكدت الدكتورة مروة الوكيل حرص مكتبة الإسكندرية على استضافة الفعاليات الثقافية والعلمية التى تجمع الكوادر القادرة على تقديم الحلول لمشكلات المجتمع مشيدة بالجهود المبذولة في التعاون بين جامعة الإسكندرية والجهات الأكاديمية بدول حوض البحر المتوسط بشكل عام وفرنسا بشكل خاص لمناقشة التحديات الخاصة بالتغيرات المناخية و قد شهدت الجلسة عرض تقديمي قدمه الدكاترة چاك بيازولا و مهمت إرسوى وميشيل ديمو الأساتذة بجامعة طولون عن مشروع فاروس وتأثير التغيرات المناخية وادارة المخاطر للسيناريوهات المتوقعة فى سياق زيادة عدد السكان حول البحر المتوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store