أحدث الأخبار مع #جامعةغوتنبرغ،

سعورس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
عاصفة غضب على Tiktok بسبب فيديو
أكدت دراسة حديثة من جامعة غوتنبرغ، نُشرت في أكتوبر 2024، أن القشريات مثل السلطعون تشعر بالألم فعلاً، إذ ترسل محفزات الألم إلى الدماغ، مما يدحض الادعاءات القائلة بأنها لا تعاني. «ما يحصل جريمة».. بهذه الكلمات علّقت إحدى مستخدمات «تيك توك» على فيديو أثار موجة غضب واسعة عبر المنصة، بعدما ظهرت فيه امرأة تُدعى «شيلز» وهي تطهو حيوان السرطان حيًا في مقلاة هوائية، بينما تحوّلت الوصفة العادية إلى مشهد اعتبره كثيرون فعلًا وحشيًا. بدأ الفيديو بأسلوب مألوف لوصفات الطبخ، بصوت مرح يقول: «هيا نطهو السرطان في المقلاة الهوائية». لكن الأمور اتخذت منحى صادمًا عندما أضافت «شيلز» سرطانين حيّين من نوع «ماريلاند بلو» إلى الوعاء، وغمرتهما بتوابل حادة قبل تشغيل القلاية على حرارة 400 فهرنهايت (200 مئوية) على مدى 15 دقيقة أمام الكاميرا. وقالت لاحقًا بتردد: «كان من المؤلم مشاهدتهم وهم... تعرفون. لكن الطعم كان مذهلًا. لم أتوقع أن يخرج السلطعون بهذه الجودة والعصارة». لكن مستخدمي الإنترنت لم يوافقوها الرأي، حيث وُصف الفيديو بأنه «شيطاني»، وانطلقت ردود فعل غاضبة وانتقادات حادة تتهم «شيلز» بإساءة معاملة الحيوانات. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


الوطن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
عاصفة غضب على Tiktok بسبب فيديو
أكدت دراسة حديثة من جامعة غوتنبرغ، نُشرت في أكتوبر 2024، أن القشريات مثل السلطعون تشعر بالألم فعلاً، إذ ترسل محفزات الألم إلى الدماغ، مما يدحض الادعاءات القائلة بأنها لا تعاني. «ما يحصل جريمة».. بهذه الكلمات علّقت إحدى مستخدمات «تيك توك» على فيديو أثار موجة غضب واسعة عبر المنصة، بعدما ظهرت فيه امرأة تُدعى «شيلز» وهي تطهو حيوان السرطان حيًا في مقلاة هوائية، بينما تحوّلت الوصفة العادية إلى مشهد اعتبره كثيرون فعلًا وحشيًا. بدأ الفيديو بأسلوب مألوف لوصفات الطبخ، بصوت مرح يقول: «هيا نطهو السرطان في المقلاة الهوائية». لكن الأمور اتخذت منحى صادمًا عندما أضافت «شيلز» سرطانين حيّين من نوع «ماريلاند بلو» إلى الوعاء، وغمرتهما بتوابل حادة قبل تشغيل القلاية على حرارة 400 فهرنهايت (200 مئوية) على مدى 15 دقيقة أمام الكاميرا. وقالت لاحقًا بتردد: «كان من المؤلم مشاهدتهم وهم... تعرفون. لكن الطعم كان مذهلًا. لم أتوقع أن يخرج السلطعون بهذه الجودة والعصارة». لكن مستخدمي الإنترنت لم يوافقوها الرأي، حيث وُصف الفيديو بأنه «شيطاني»، وانطلقت ردود فعل غاضبة وانتقادات حادة تتهم «شيلز» بإساءة معاملة الحيوانات.

البلاد البحرينية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد البحرينية
فقدان الوزن واستعادته.. ما تأثيره على الصحة؟
يؤثر فقدان الوزن واستعادته لاحقا على الصحة بطرق متعددة، ما يثير تساؤلات حول مدى استدامة الفوائد الصحية المرتبطة بخسارة الوزن الكبيرة. وفي ظل تزايد الاهتمام بجراحات السمنة كخيار علاجي فعال، يسعى الباحثون إلى فهم تأثير استعادة الوزن على المدى الطويل، خاصة فيما يتعلق بمعدلات الوفيات وخطر الإصابة بالأمراض المزمنة. وبهذا الصدد، تناولت دراسة حديثة، أجرتها جامعة غوتنبرغ، الجوانب الصحية لهذه الظاهرة، مستندة إلى بيانات طويلة الأمد لمجموعة من الأشخاص الذين خضعوا لجراحات إنقاص الوزن. وأظهرت الدراسة أن فقدان كمية كبيرة من الوزن يساهم في تحسين الصحة وتقليل المخاطر الصحية، حتى لو استعاد الشخص جزءا من الوزن المفقود لاحقا. وحلل الباحثون بيانات 1346 شخصا من دراسة SOS (الأشخاص السويديون المصابون بالسمنة)، وهي أكبر دراسة عالمية حول الآثار الطويلة الأمد لجراحات السمنة مقارنة بالعلاجات التقليدية. كما استخدموا بيانات من سجلات وطنية سويدية لمتابعة تطورات الحالة الصحية للمشاركين. وبعد عام من الجراحة، فقد المشاركون 30 كغ في المتوسط، لكن بعد 4 سنوات، استعاد أكثر من نصفهم 20% على الأقل من الوزن المفقود. وعند مقارنة مجموعتين – الأولى استعاد أفرادها أكثر من 20% من الوزن المفقود، والثانية حافظ أفرادها على وزنهم المنخفض – لم يجد الباحثون اختلافا في متوسط العمر المتوقع أو خطر الإصابة بالسرطان بينهما. لكن فيما يتعلق بأمراض الأوعية الدموية الدقيقة، كان معدل الإصابة أعلى لدى من استعادوا وزنهم، إذ بلغ 11.0 لكل 1000 شخص/سنة، مقارنة بـ 8.7 لدى من حافظوا على وزنهم المنخفض. أما بالنسبة لأمراض القلب والأوعية الدموية (مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية وقصور القلب)، فقد كان معدل الإصابة بين من استعادوا وزنهم 15.7 لكل 1000 شخص/سنة، مقابل 13.0 لدى المجموعة الأخرى. وأكدت الباحثة كايسا شوهولم، الأستاذة المشاركة في قسم الطب الجزيئي والسريري في أكاديمية Sahlgrenska بجامعة غوتنبرغ، أن استعادة الوزن بعد فقدانه لا تلغي الفوائد الصحية الطويلة الأمد. وقالت: "حتى من استعادوا جزءا من وزنهم المفقود لا يزالون يتمتعون بتحسن في متوسط العمر المتوقع، مقارنة بمن لم يفقدوا الوزن أبدا". وأضافت أن استعادة الوزن قد تزيد من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية، ما يؤكد أهمية توفير دعم فعّال للمرضى للحفاظ على استقرار وزنهم بعد الجراحة. كما أن زيادة الوزن قد تؤدي إلى تحديات أخرى مثل آلام المفاصل والوصمة الاجتماعية المرتبطة بالسمنة.


أخبار مصر
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
نتائج مبشرة لمركب في البروكلي يساعد في علاج داء السكري. إليكم ما أظهرته دراسة سويدية #صحتك_الشرق_الأوسط
نتائج مبشرة لمركب في البروكلي يساعد في علاج داء السكري. إليكم ما أظهرته دراسة سويدية #صحتك_الشرق_الأوسط وجدت دراسة سويدية أنّ مركَّباً طبيعياً في براعم البروكلي قد يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم لدى الأشخاص الذين يعانون مقدّمات السكري؛ وهي الحالة التي تسبق الإصابة بالسكري من النوع الثاني.وأوضح الباحثون، من جامعة غوتنبرغ، أنّ هذا المركَّب يمكن أن يكون مكمّلاً غذائياً فعالاً لخفض مستويات السكر بالدم لدى المصابين بمقدّمات السكري. ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية «Nature Microbiology». والسكري مرض مزمن يحدث عندما يرتفع مستوى السكر في الدم نتيجة عدم قدرة الجسم على إنتاج الإنسولين بشكل كافٍ أو استخدامه بفاعلية. أما مقدّمات السكري فهي حالة يكون فيها مستوى السكر بالدم أعلى من المعدل الطبيعي، لكنه لا يصل إلى مستوى التشخيص بالسكري، مما يزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وأمراض القلب.وفي الدراسة الجديدة، ركّز الباحثون على تأثير المركَّب لدى الأشخاص المصابين بمقدّمات السكري، الذين يعانون ارتفاعاً تدريجياً في سكر الدم نتيجة ضعف إنتاج الإنسولين.وشملت 89 مشاركاً يعانون ارتفاعاً في سكر الدم الصائم، وكانوا جميعاً يعانون زيادة الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاماً. وقُسِّم المشاركون إلى مجموعتين، إحداهما تناولت مركب «السلفورافان»، الموجود في براعم البروكلي، بينما حصلت الأخرى على دواء وهمي. واستمرت التجربة 12 أسبوعاً، دون أن يعرف المشاركون أو الباحثون مَن تلقّى المركَّب…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صدى الالكترونية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم
كشفت دراسة سويدية عن أن مركب طبيعي في براعم البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم لدى الأشخاص الذين يعانون مقدّمات السكري؛ وهي الحالة التي تسبق الإصابة بالسكري من النوع الثاني. ونُشرت النتائج، التي أجراها باحثون، من جامعة غوتنبرغ، أمس الخميس، في دورية Nature Microbiology، حيث أوضحت أنّ هذا المركَّب يمكن أن يكون مكمّلاً غذائياً فعالاً لخفض مستويات السكر بالدم لدى المصابين بمقدّمات السكري. وركّز الباحثون في الدراسة الجديدة، على تأثير المركَّب لدى الأشخاص المصابين بمقدّمات السكري، الذين يعانون ارتفاعاً تدريجياً في سكر الدم نتيجة ضعف إنتاج الإنسولين. وشملت الدراسة 89 مشاركاً يعانون ارتفاعاً في سكر الدم الصائم، وكانوا جميعاً يعانون زيادة الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاماً، واستمرت التجربة 12 أسبوعاً، دون أن يعرف المشاركون أو الباحثون مَن تلقّى المركَّب الحقيقي، وأنهى 74 مشاركاً جميع مراحل الدراسة. وقُسِّم المشاركون إلى مجموعتين، إحداهما تناولت مركب 'السلفورافان'، الموجود في براعم البروكلي، بينما حصلت الأخرى على دواء وهمي. وأظهرت النتائج أنّ متوسط انخفاض سكر الدم الصائم كان أكبر لدى المجموعة التي تناولت 'السلفورافان'، مقارنةً بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، وكان الفرق بين المجموعتين ملحوظاً. ووجدت أنّ الأشخاص الذين حصلوا على أفضل استجابة للعلاج، كانوا يعانون علامات مبكرة لسكري خفيف مرتبط بالعمر، وكان لديهم مؤشر كتلة جسم منخفض نسبياً، ومقاومة منخفضة للإنسولين، وانخفاض في معدل الإصابة بالكبد الدهني. كما كشفت الدراسة عن دور بكتيريا الأمعاء النافعة في تعزيز فاعلية 'السلفورافان'، إذ رأى الباحثون أنّ وجود نوع معين من البكتيريا المعوية لدى بعض المشاركين ارتبط بزيادة التأثير الإيجابي للمركَّب على مستويات السكر في الدم.