logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةكريست

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون انفجار ثقب أسود فى مجرة بعيدة
أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون انفجار ثقب أسود فى مجرة بعيدة

نافذة على العالم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون انفجار ثقب أسود فى مجرة بعيدة

الأربعاء 26 مارس 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف علماء الفلك ثقبًا أسودًا فائق الكتلة ثائرًا يُنتج بعضًا من أكبر النفثات التي شوهدت على الإطلاق وهي تنفجر من مجرة تشبه مجرتنا في الشكل، كما تمتلك المجرة المعنية كمية من المادة المظلمة أكبر بكثير من مجرة درب التبانة، مما يُشير إلى وجود صلة بين الثقوب السوداء النشطة ووفرة "المادة" الأكثر غموضًا في الكون. وفقا لما ذكره موقع "space"، إذا كان الثقب الأسود الهائل في مجرة J2345-0449، والذي تُقدر كتلته بما يعادل 1.4 مليار شمس، قادرًا على الانفجار بعنف، فهل يُمكن لثقب مجرتنا الأسود الهائل، القوس A* (Sgr A*)، أن ينفجر أيضًا؟ وإذا كان الأمر كذلك، فماذا يعني هذا للحياة في مجرة درب التبانة؟ قال جويديب باجشي، قائد الفريق من جامعة كريست في بنجالور، في بيان: "هذا الاكتشاف يُجبرنا على إعادة التفكير في كيفية تطور المجرات وكيفية نمو الثقوب السوداء الهائلة فيها وتشكيل بيئاتها". إذا كانت مجرة حلزونية قادرة على البقاء والازدهار في ظل هذه الظروف القاسية، فماذا يعني هذا لمستقبل مجرات مثل مجرتنا درب التبانة؟ "هل يمكن لمجرتنا أن تشهد يومًا ما ظواهر طاقة عالية مماثلة، والتي ستكون لها عواقب وخيمة على بقاء الحياة الثمينة فيها؟ اكتشف الفريق هذا الانفجار الراديوي الملحوظ باستخدام تلسكوب هابل الفضائي، وتلسكوب الموجات المترية الراديوية العملاق، ومصفوفة أتاكاما الكبيرة المليمترية/دون المليمترية (ALMA). في السابق، اعتقد العلماء أن مثل هذا الانفجار العنيف والجبار، المنبعث من الثقب الأسود الهائل في قلب مجرة حلزونية، سيدمر بنية تلك المجرة، وخاصةً الأذرع الحلزونية المميزة التي تُعطي هذه المجرات أسماءها. ومع ذلك، يبدو أن مجرة J2345-0449 هادئة، وقد تمكنت من الحفاظ على شكلها، بما في ذلك أذرعها الحلزونية، و"الشريط النووى" الساطع والمضطرب من النجوم، وحلقة نجمية، على الرغم من امتلاكها أحد أعنف الثقوب السوداء الهائلة التي شوهدت على الإطلاق في مجرة حلزونية.

العلماء يكتشفون انفجار ثقب أسود فى مجرة بعيدة
العلماء يكتشفون انفجار ثقب أسود فى مجرة بعيدة

اليوم السابع

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

العلماء يكتشفون انفجار ثقب أسود فى مجرة بعيدة

اكتشف علماء الفلك ثقبًا أسودًا فائق الكتلة ثائرًا يُنتج بعضًا من أكبر النفثات التي شوهدت على الإطلاق وهي تنفجر من مجرة تشبه مجرتنا في الشكل، كما تمتلك المجرة المعنية كمية من المادة المظلمة أكبر بكثير من مجرة درب التبانة، مما يُشير إلى وجود صلة بين الثقوب السوداء النشطة ووفرة "المادة" الأكثر غموضًا في الكون. وفقا لما ذكره موقع "space"، إذا كان الثقب الأسود الهائل في مجرة J2345-0449، والذي تُقدر كتلته بما يعادل 1.4 مليار شمس، قادرًا على الانفجار بعنف، فهل يُمكن لثقب مجرتنا الأسود الهائل، القوس A* (Sgr A*)، أن ينفجر أيضًا؟ وإذا كان الأمر كذلك، فماذا يعني هذا للحياة في مجرة درب التبانة ؟ قال جويديب باجشي، قائد الفريق من جامعة كريست في بنجالور، في بيان: "هذا الاكتشاف يُجبرنا على إعادة التفكير في كيفية تطور المجرات وكيفية نمو الثقوب السوداء الهائلة فيها وتشكيل بيئاتها". إذا كانت مجرة حلزونية قادرة على البقاء والازدهار في ظل هذه الظروف القاسية، فماذا يعني هذا لمستقبل مجرات مثل مجرتنا درب التبانة؟ "هل يمكن لمجرتنا أن تشهد يومًا ما ظواهر طاقة عالية مماثلة، والتي ستكون لها عواقب وخيمة على بقاء الحياة الثمينة فيها؟ اكتشف الفريق هذا الانفجار الراديوي الملحوظ باستخدام تلسكوب هابل الفضائي، وتلسكوب الموجات المترية الراديوية العملاق، ومصفوفة أتاكاما الكبيرة المليمترية/دون المليمترية (ALMA). في السابق، اعتقد العلماء أن مثل هذا الانفجار العنيف والجبار، المنبعث من الثقب الأسود الهائل في قلب مجرة حلزونية، سيدمر بنية تلك المجرة، وخاصةً الأذرع الحلزونية المميزة التي تُعطي هذه المجرات أسماءها. ومع ذلك، يبدو أن مجرة J2345-0449 هادئة، وقد تمكنت من الحفاظ على شكلها، بما في ذلك أذرعها الحلزونية، و"الشريط النووى" الساطع والمضطرب من النجوم، وحلقة نجمية، على الرغم من امتلاكها أحد أعنف الثقوب السوداء الهائلة التي شوهدت على الإطلاق في مجرة حلزونية.

خلل كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى انقراض جماعي على الأرض.. ما القصة؟
خلل كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى انقراض جماعي على الأرض.. ما القصة؟

24 القاهرة

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

خلل كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى انقراض جماعي على الأرض.. ما القصة؟

سلط علماء الفلك الضوء على ظاهرة كونية غير عادية قد تقدم لمحة مرعبة عن مستقبل مجرة درب التبانة، إذ اكتشف فريق دولي من الباحثين، بقيادة جامعة كريست في بنجالور، وجود مجرة حلزونية هائلة تبعد نحو مليار سنة ضوئية عن الأرض، وتحتوي على ثقب أسود فائق الكتلة، تعادل كتلته مليارات المرات من كتلة الشمس، وهذا الثقب الأسود يطلق نفاثات راديوية ضخمة تمتد عبر ستة ملايين سنة ضوئية، مما يشكل تحديًا للنظريات التقليدية عن تطور المجرات. مجرة حلزونية تتحدى المفاهيم السائدة لطالما اعتقد العلماء أن النفاثات الراديوية الضخمة التي تنبعث من الثقوب السوداء الهائلة تقتصر على المجرات الإهليلجية، وليس الحلزونية، لكن المجرة المكتشفة حديثًا تكسر هذا الاعتقاد، مما يفرض إعادة التفكير في فهمنا لكيفية تطور المجرات ونمو الثقوب السوداء بداخلها. هل تواجه مجرة درب التبانة مصيرًا مشابهًا؟ وهذا الاكتشاف ينذر باحتمال أن تطلق مجرة درب التبانة يومًا ما نفاثات طاقة هائلة، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على نظامنا الشمسي، فمن المعروف أن الأشعة الكونية وأشعة جاما والأشعة السينية المنبعثة من هذه النفاثات يمكن أن ترفع مستويات الإشعاع بشكل خطير، مما قد يؤدي إلى أضرار بيئية كبيرة، وربما التسبب في انقراض جماعي على الأرض. شذوذ كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى كارثة وفي الدراسة التي نُشرت في مجلة Monthly Notices of the Royal Astronomical Society، استخدم الباحثون بيانات من تلسكوب هابل الفضائي، وتلسكوب الموجات الراديوية العملاقة، ومجموعة الموجات المليمترية في أتاكاما، ليكشفوا عن تفاصيل مذهلة عن المجرة 2MASX J23453268-0449256، التي تُعد أكبر بثلاث مرات من مجرة درب التبانة، ورغم احتوائها على أحد أضخم الثقوب السوداء المكتشفة، إلا أنها لا تزال تحافظ على بنيتها الحلزونية المميزة. وحاليًا، يحتوي مركز مجرة درب التبانة على ثقب أسود هائل يُعرف باسم القوس أ، وهو في حالة خمول، لكن العلماء يحذرون من أنه قد يصبح نشطًا إذا ابتلع سحابة غازية أو نجمًا أو حتى مجرة قزمة صغيرة، مما قد يؤدي إلى إطلاق نفاثات راديوية مشابهة لتلك المكتشفة حديثًا. وفي حالة حدوث ذلك، فقد يكون التأثير مدمرًا، إذ يمكن أن يؤدي الانفجار القوي إلى إضعاف الغلاف الجوي للأرض، وإتلاف الحمض النووي للكائنات الحية، وزيادة معدلات الطفرات الجينية، بل وقد يؤدي إلى انقراض واسع النطاق. ناسا تتراجع عن إرسال أول امرأة إلى القمر استجابة لسياسات ترامب.. ما القصة؟ ترامب يقدم وعدًا مذهلًا لرائدي الفضاء في ناسا سوني ويليامز وبوتش ويلمور المادة المظلمة ودورها في استقرار المجرة من بين الاكتشافات المثيرة، وجد العلماء أن المجرة المكتشفة تحتوي على كمية من المادة المظلمة تزيد بعشر مرات عن تلك الموجودة في درب التبانة، مما يساهم في استقرارها رغم قوة نفاثات الثقب الأسود العملاقة. يرى الباحثون أن دراسة هذه المجرات النادرة توفر رؤى مهمة حول القوى غير المرئية، التي تشكل الكون، بما في ذلك طبيعة المادة المظلمة ومصير المجرات على المدى الطويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store