أحدث الأخبار مع #جامعةكوينماري


24 القاهرة
منذ 19 ساعات
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة تكشف: حبوب منع الحمل تزيد الإصابة بـ أورام المخ
حذَّرت دراسة جديدة من أن استخدام النساء لبعض أنواع حبوب منع الحمل، التي تحتوي على البروجستيرون فقط لأكثر من 5 سنوات، ما يزيد من خطر إصابتهن بنوع من أورام المخ يُعرف باسم الورم السحائي داخل الجمجمة. حبوب منع الحمل تزيد الإصابة بـ أورام المخ ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن الأورام السحائية تُعد شكل نادر وغير سرطاني من الأورام، يبدأ في الأنسجة السحائية، وهي الأغشية التي تحيط بالدماغ، ورغم أنها بطيئة النمو وحميدة في حد ذاتها، فإنها قد تتطوَّر إلى حجم يضغط على هياكل أخرى في الدماغ، وكشفت دراسة جديدة أن النساء اللاتي تناولن حبوب منع الحمل باستمرار لأكثر من 5 سنوات لديهن خطر أعلى للإصابة بالورم السحائي داخل الجمجمة، ولاحظ الباحثون أن هناك خطر عند الاستخدام طويل الأمد للحبوب أو عند استخدام حبوب أخرى لمنع الحمل. وصرَّح الدكتور مانغيش ثورات، مؤلف الدراسة من جامعة كوين ماري بلندن، في بيان: تُظهر هذه الدراسة الواسعة النطاق، وجود علاقة بين تناول حبوب منع الحمل، التي تحتوي على البروجستيرون فقط بشكل مستمر لأكثر من 5 سنوات وخطر الإصابة بالورم السحائي، إلا أن الاستخدام قصير الأمد لا يزيد من الخطر، كما أن إيقاف الدواء يُسبب تراجعا في حجم الورم السحائي. دراسة: الحرمان من النوم يزيد السلوك العدواني لدى المراهقين دراسة تكشف سبب الإصابة بالنوبات القلبية خلال النوم


أريفينو.نت
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
كشف روابط خفية بين الطول والأمراض
كشفت دراسة حديثة عن وجود روابط جينية بين الطول المتوقع وراثيا واحتمالية الإصابة بعدد من الأمراض، ما قد يساهم في تحسين التشخيص المبكر ومراقبة المخاطر الطبية للمرضى. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات من 6 مجموعات سكانية متنوعة، شملت الأوروبيين والأفارقة وشرق الآسيويين واللاتينيين. واستخدم فريق البحث الدولي، بقيادة جامعة كوين ماري في لندن، طريقة دراسة الارتباط على نطاق الظواهر (PheWAS)، التي تسمح بفحص العلاقة بين سمة وراثية معينة – في هذه الحالة الطول – وبين مجموعة واسعة من الحالات الصحية، ما يساعد في اكتشاف روابط غير متوقعة. وحلل الفريق بيانات أكثر من 800 ألف شخص، ودرس 1768 سمة، ليجد 254 ارتباطا إحصائيا مهما بين الطول المتوقع وراثيا وخطر الإصابة بالأمراض. وأظهرت النتائج أن أقوى الروابط كانت مع الأمراض التي تؤثر على الجهاز الدوري والجهاز الغدد الصماء/الأيضي والجهاز العضلي الهيكلي. وكان الرجفان الأذيني هو المرض الأكثر ارتباطا بالطول المتوقع وراثيا، وفقا لتحليل شمل جميع الأصول مجتمعة حسب الجنس. كما كشفت الدراسة عن وجود اختلافات في الارتباطات الصحية حسب الجنس والأصل العرقي. على سبيل المثال، أظهرت النتائج أن زيادة الطول المتوقع وراثيا كانت مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بفرط بوتاسيوم الدم لدى الذكور، في حين لم يُلاحظ أي ارتباط لدى الإناث. وأشارت الدراسة إلى أن بعض الارتباطات كانت ذات دلالة فقط عند تحليل مجموعة سكانية معينة. فمثلا، لوحظ أن زيادة الطول المتوقع وراثيا ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة باضطرابات القلق واضطراب ما بعد الصدمة لدى الذكور الأوروبيين، بينما لم يظهر هذا الارتباط عند تحليل الأصول الأخرى. إقرأ ايضاً ووجدت الدراسة علاقة خاصة بين الطول المتوقع وراثيا وزيادة خطر الإصابة بالأورام الحميدة في الجهاز الهضمي عند الإناث فقط. لكن عند تحليل البيانات بشكل مشترك بين الجنسين (أي لم تتم التفرقة بين الذكور والإناث عند تحليل النتائج)، لم يظهر هذا الارتباط بشكل واضح. وعلّقت الدكتورة أريتي بابادوبولو، الباحثة المساعدة في وحدة الإحصاء الحيوي بمجلس البحوث الطبية والمعدة الأولى للدراسة، قائلة: 'استكشفت دراستنا تأثير الطول المتوقع وراثيا على الصحة، وقد اكتشفنا ارتباطات جديدة مع اضطرابات نفسية وأمراض الغدد الصماء، وتلك التي لم تكن معروفة من قبل'. وأكدت الدكتورة إيريني مارولي، المعدة الرئيسية والأستاذة المشاركة في علم الأحياء الحاسوبي في كلية الطب وطب الأسنان، على أهمية هذه الدراسة، موضحة: 'توفر دراستنا رؤى جديدة حول العلاقة بين الطول المتوقع وراثيا والمخاطر الصحية، ما قد يساعد في تحسين استراتيجيات التشخيص المبكر ورعاية المرضى'. وأضافت: 'تؤكد هذه الدراسة أهمية الدراسات الجينية الشاملة، التي تتيح فهما أعمق للتأثيرات الصحية عبر مختلف الفئات السكانية، وتضمن استفادة الجميع من التقدم العلمي في مجال الطب الجينومي'. نشرت الدراسة في مجلة npj Genomic Medicine.

سرايا الإخبارية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
كشف روابط خفية بين الطول الوراثي والأمراض
سرايا - كشفت دراسة حديثة عن وجود روابط جينية بين الطول المتوقع وراثيا واحتمالية الإصابة بعدد من الأمراض، ما قد يساهم في تحسين التشخيص المبكر ومراقبة المخاطر الطبية للمرضى. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات من 6 مجموعات سكانية متنوعة، شملت الأوروبيين والأفارقة وشرق واستخدم فريق البحث الدولي، بقيادة جامعة كوين ماري في لندن، طريقة دراسة الارتباط على نطاق الظواهر (PheWAS)، التي تسمح بفحص العلاقة بين سمة وراثية معينة - في هذه الحالة الطول - وبين مجموعة واسعة من الحالات الصحية، ما يساعد في اكتشاف روابط غير متوقعة. وحلل الفريق بيانات أكثر من 800 ألف شخص، ودرس 1768 سمة، ليجد 254 ارتباطا إحصائيا مهما بين الطول المتوقع وراثيا وخطر الإصابة بالأمراض. وأظهرت النتائج أن أقوى الروابط كانت مع الأمراض التي تؤثر على الجهاز الدوري والجهاز الغدد الصماء/الأيضي والجهاز العضلي الهيكلي. وكان الرجفان الأذيني هو المرض الأكثر ارتباطا بالطول المتوقع وراثيا، وفقا لتحليل شمل جميع الأصول مجتمعة حسب الجنس. كما كشفت الدراسة عن وجود اختلافات في الارتباطات الصحية حسب الجنس والأصل العرقي. على سبيل المثال، أظهرت النتائج أن زيادة الطول المتوقع وراثيا كانت مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بفرط بوتاسيوم الدم لدى الذكور، في حين لم يُلاحظ أي ارتباط لدى الإناث. وأشارت الدراسة إلى أن بعض الارتباطات كانت ذات دلالة فقط عند تحليل مجموعة سكانية معينة. فمثلا، لوحظ أن زيادة الطول المتوقع وراثيا ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة باضطرابات القلق واضطراب ما بعد الصدمة لدى الذكور الأوروبيين، بينما لم يظهر هذا الارتباط عند تحليل الأصول الأخرى. ووجدت الدراسة علاقة خاصة بين الطول المتوقع وراثيا وزيادة خطر الإصابة بالأورام الحميدة في الجهاز الهضمي عند الإناث فقط. لكن عند تحليل البيانات بشكل مشترك بين الجنسين (أي لم تتم التفرقة بين الذكور والإناث عند تحليل النتائج)، لم يظهر هذا الارتباط بشكل واضح. وعلّقت الدكتورة أريتي بابادوبولو، الباحثة المساعدة في وحدة الإحصاء الحيوي بمجلس البحوث الطبية والمعدة الأولى للدراسة، قائلة: "استكشفت دراستنا تأثير الطول المتوقع وراثيا على الصحة، وقد اكتشفنا ارتباطات جديدة مع اضطرابات نفسية وأمراض الغدد الصماء، وتلك التي لم تكن معروفة من قبل". وأكدت الدكتورة إيريني مارولي، المعدة الرئيسية والأستاذة المشاركة في علم الأحياء الحاسوبي في كلية الطب وطب الأسنان، على أهمية هذه الدراسة، موضحة: "توفر دراستنا رؤى جديدة حول العلاقة بين الطول المتوقع وراثيا والمخاطر الصحية، ما قد يساعد في تحسين استراتيجيات التشخيص المبكر ورعاية المرضى". وأضافت: "تؤكد هذه الدراسة أهمية الدراسات الجينية الشاملة، التي تتيح فهما أعمق للتأثيرات الصحية عبر مختلف الفئات السكانية، وتضمن استفادة الجميع من التقدم العلمي في مجال الطب الجينومي".


ليبانون 24
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
كشف روابط خفية بين الطول الوراثي والأمراض
كشفت دراسة حديثة عن وجود روابط جينية بين الطول المتوقع وراثيا واحتمالية الإصابة بعدد من الأمراض، ما قد يساهم في تحسين التشخيص المبكر ومراقبة المخاطر الطبية للمرضى. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات من 6 مجموعات سكانية متنوعة، شملت الأوروبيين والأفارقة وشرق الآسيويين واللاتينيين. واستخدم فريق البحث الدولي، بقيادة جامعة كوين ماري في لندن، طريقة دراسة الارتباط على نطاق الظواهر (PheWAS)، التي تسمح بفحص العلاقة بين سمة وراثية معينة - في هذه الحالة الطول - وبين مجموعة واسعة من الحالات الصحية، ما يساعد في اكتشاف روابط غير متوقعة. وحلل الفريق بيانات أكثر من 800 ألف شخص، ودرس 1768 سمة، ليجد 254 ارتباطا إحصائيا مهما بين الطول المتوقع وراثيا وخطر الإصابة بالأمراض. وأظهرت النتائج أن أقوى الروابط كانت مع الأمراض التي تؤثر على الجهاز الدوري والجهاز الغدد الصماء/الأيضي والجهاز العضلي الهيكلي. وكان الرجفان الأذيني هو المرض الأكثر ارتباطا بالطول المتوقع وراثيا، وفقا لتحليل شمل جميع الأصول مجتمعة حسب الجنس. كما كشفت الدراسة عن وجود اختلافات في الارتباطات الصحية حسب الجنس والأصل العرقي. على سبيل المثال، أظهرت النتائج أن زيادة الطول المتوقع وراثيا كانت مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بفرط بوتاسيوم الدم لدى الذكور، في حين لم يُلاحظ أي ارتباط لدى الإناث. وأشارت الدراسة إلى أن بعض الارتباطات كانت ذات دلالة فقط عند تحليل مجموعة سكانية معينة. فمثلا، لوحظ أن زيادة الطول المتوقع وراثيا ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة باضطرابات القلق واضطراب ما بعد الصدمة لدى الذكور الأوروبيين، بينما لم يظهر هذا الارتباط عند تحليل الأصول الأخرى. ووجدت الدراسة علاقة خاصة بين الطول المتوقع وراثيا وزيادة خطر الإصابة بالأورام الحميدة في الجهاز الهضمي عند الإناث فقط. لكن عند تحليل البيانات بشكل مشترك بين الجنسين (أي لم تتم التفرقة بين الذكور والإناث عند تحليل النتائج)، لم يظهر هذا الارتباط بشكل واضح. وعلّقت الدكتورة أريتي بابادوبولو، الباحثة المساعدة في وحدة الإحصاء الحيوي بمجلس البحوث الطبية والمعدة الأولى للدراسة، قائلة: "استكشفت دراستنا تأثير الطول المتوقع وراثيا على الصحة، وقد اكتشفنا ارتباطات جديدة مع اضطرابات نفسية وأمراض الغدد الصماء، وتلك التي لم تكن معروفة من قبل". وأكدت الدكتورة إيريني مارولي، المعدة الرئيسية والأستاذة المشاركة في علم الأحياء الحاسوبي في كلية الطب وطب الأسنان، على أهمية هذه الدراسة، موضحة: "توفر دراستنا رؤى جديدة حول العلاقة بين الطول المتوقع وراثيا والمخاطر الصحية، ما قد يساعد في تحسين استراتيجيات التشخيص المبكر ورعاية المرضى". وأضافت: "تؤكد هذه الدراسة أهمية الدراسات الجينية الشاملة، التي تتيح فهما أعمق للتأثيرات الصحية عبر مختلف الفئات السكانية، وتضمن استفادة الجميع من التقدم العلمي في مجال الطب الجينومي". (روسيا اليوم)

روسيا اليوم
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
كشف روابط خفية بين الطول الوراثي والأمراض
اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات من 6 مجموعات سكانية متنوعة، شملت الأوروبيين والأفارقة وشرق الآسيويين واللاتينيين. واستخدم فريق البحث الدولي، بقيادة جامعة كوين ماري في لندن، طريقة دراسة الارتباط على نطاق الظواهر (PheWAS)، التي تسمح بفحص العلاقة بين سمة وراثية معينة - في هذه الحالة الطول - وبين مجموعة واسعة من الحالات الصحية، ما يساعد في اكتشاف روابط غير متوقعة. وحلل الفريق بيانات أكثر من 800 ألف شخص، ودرس 1768 سمة، ليجد 254 ارتباطا إحصائيا مهما بين الطول المتوقع وراثيا وخطر الإصابة بالأمراض. وأظهرت النتائج أن أقوى الروابط كانت مع الأمراض التي تؤثر على الجهاز الدوري والجهاز الغدد الصماء/الأيضي والجهاز العضلي الهيكلي. وكان الرجفان الأذيني هو المرض الأكثر ارتباطا بالطول المتوقع وراثيا، وفقا لتحليل شمل جميع الأصول مجتمعة حسب الجنس. كما كشفت الدراسة عن وجود اختلافات في الارتباطات الصحية حسب الجنس والأصل العرقي. على سبيل المثال، أظهرت النتائج أن زيادة الطول المتوقع وراثيا كانت مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بفرط بوتاسيوم الدم لدى الذكور، في حين لم يُلاحظ أي ارتباط لدى الإناث. إقرأ المزيد ما سبب زيادة طول ووزن الرجل أكثر من المرأة؟ وأشارت الدراسة إلى أن بعض الارتباطات كانت ذات دلالة فقط عند تحليل مجموعة سكانية معينة. فمثلا، لوحظ أن زيادة الطول المتوقع وراثيا ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة باضطرابات القلق واضطراب ما بعد الصدمة لدى الذكور الأوروبيين، بينما لم يظهر هذا الارتباط عند تحليل الأصول الأخرى. ووجدت الدراسة علاقة خاصة بين الطول المتوقع وراثيا وزيادة خطر الإصابة بالأورام الحميدة في الجهاز الهضمي عند الإناث فقط. لكن عند تحليل البيانات بشكل مشترك بين الجنسين (أي لم تتم التفرقة بين الذكور والإناث عند تحليل النتائج)، لم يظهر هذا الارتباط بشكل واضح. وعلّقت الدكتورة أريتي بابادوبولو، الباحثة المساعدة في وحدة الإحصاء الحيوي بمجلس البحوث الطبية والمعدة الأولى للدراسة، قائلة: "استكشفت دراستنا تأثير الطول المتوقع وراثيا على الصحة، وقد اكتشفنا ارتباطات جديدة مع اضطرابات نفسية وأمراض الغدد الصماء، وتلك التي لم تكن معروفة من قبل". وأكدت الدكتورة إيريني مارولي، المعدة الرئيسية والأستاذة المشاركة في علم الأحياء الحاسوبي في كلية الطب وطب الأسنان، على أهمية هذه الدراسة، موضحة: "توفر دراستنا رؤى جديدة حول العلاقة بين الطول المتوقع وراثيا والمخاطر الصحية، ما قد يساعد في تحسين استراتيجيات التشخيص المبكر ورعاية المرضى". وأضافت: "تؤكد هذه الدراسة أهمية الدراسات الجينية الشاملة، التي تتيح فهما أعمق للتأثيرات الصحية عبر مختلف الفئات السكانية، وتضمن استفادة الجميع من التقدم العلمي في مجال الطب الجينومي". نشرت الدراسة في مجلة npj Genomic Medicine. المصدر: ميديكال إكسبريس