أحدث الأخبار مع #جامعةكيمإيلسونغ


البشاير
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
من المدارس إلى الحرب الإلكترونية: كوريا الشمالية تستعد لغزو العالم بهذا الجيل
نحن في البشاير نؤمن أن نظام التعليم في مصر وغير مصر، لن ينتج إلا الموظفين، الأكفاء غير الأكفاء، لكنه لن ينتج أبدا أجيالا للتعامل مع عصر الذكاء الاصطناعي.. وهي أجيال يجري اكتشاف قدراتها في سن الطفولة، وتدريبها من سن الطفولة، ودمجها في دورات العمل والإنتاج في المراحل المتقدمة من الطفولة.. اقرأوا تجربة كوريا الشمالية ، ربما نتعلم ونستفيد.. يعتمد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون نظاما متقدما لتدريب أفضل القراصنة في العالم، بدءًا من سن الخامسة. وبحسب تقرير لصحيفة 'ذا صن' البريطانية، يتم اختيار هؤلاء الأطفال الموهوبين من المدارس الابتدائية ثم نقلهم إلى مدارس متخصصة في العاصمة بيونغ يانغ، حيث يتعلمون كيفية استهداف الغرب بهجمات إلكترونية مدمرة. هذا النظام يُعتبر جزءًا من استراتيجية شاملة لتعزيز قدرات كوريا الشمالية الإلكترونية وتحقيق دخل مالي من خلال الهجمات الإلكترونية، خاصة في ظل العقوبات الدولية التي تفرض على البلاد. يبدأ النظام بتحديد الطلاب الموهوبين في المدارس الابتدائية الذين يظهرون قدرات في العلوم والرياضيات. ويجري اختيارهم في نظام هرمي، حيث يتم توجيههم إلى مدارس متخصصة في بيونغ يانغ. هذه المدارس تُعتبر من الأفضل في البلاد وتوفر بيئة تعليمية فريدة من نوعها تركز على تطوير مهارات التكنولوجيا والبرمجة، ويواصل هؤلاء الشباب دراستهم في جامعات تقنية رفيعة المستوى مثل جامعة كيم إيل سونغ وجامعة كيم تشايك للتكنولوجيا، حيث يتعلمون أحدث التقنيات في مجال الحوسبة والبرمجة. من العزلة إلى العالم الافتراضي: رحلة التدريب السرية بعد التخرج، ينتقل هؤلاء المخترقون إلى الصين أو روسيا لمدة عام تقريبًا لاكتساب مهارات القرصنة العملية والتقنية اللازمة لاستهداف الغرب، وهي خطوة حاسمة لأنها توفر لهم أول تعرض لشبكة الإنترنت العالمية، التي لا تتوفر عادة في كوريا الشمالية. يتمتع المواطنون الكوريون الشماليون فقط بإمكانية الوصول إلى شبكة داخلية مشفرة تسمى 'كوانغ ميونغ'، التي تحتوي على مواقع إخبارية محددة مليئة بالدعاية حول إنجازات الزعيم الأعلى. ويُعتبر هذا جزءًا من جهود الحكومة لتحديد المعلومات المتاحة للمواطنين وتحويل انتباههم بعيدًا عن العالم الخارجي. ضمان الولاء: الامتيازات والفخر يتم تعزيز ولاء هؤلاء المخترقين بشكل دقيق خلال عملية التدريب. فبعد الانتهاء من التدريب، يتم وضعهم في وحدات حربية مختلفة للخدمة ضمن صفوف وحدة 'الحرب الإلكترونية'، ويحصل هؤلاء القراصنة على امتيازات مثل فرص الحصول على مساكن والاستفادة من مساعدات غذائية ورواتب سخية خلال البعثات الخارجية. ويعتبر هذا الأمر جزءًا من استراتيجية الحفاظ على ولائهم للنظام، حيث يتم توفير مستوى معيشي مرتفع لهم ولأسرهم، مما يزيد من ولائهم للنظام. مجموعة لازاروس تعتبر مجموعة لازاروس واحدة من أشهر مجموعات القرصنة في كوريا الشمالية، وقد اتهمت بسرقة 1.2 مليار دولار في أكبر عملية سرقة في تاريخ العملات الرقمية. ويُعتقد أن مجموعة لازاروس ليست وحدة واحدة، بل تشمل مجموعة من الوحدات الإلكترونية التي تعمل بشكل مستقل مع أهداف متداخلة. وتعتبر هذه الاستراتيجية جزءًا من جهود كوريا الشمالية لتعزيز قدراتها الإلكترونية وتحقيق دخل مالي من خلال الهجمات الإلكترونية، خاصة في ظل العقوبات الدولية التي تفرض على البلاد. ويُعتقد أن هذه الهجمات تساهم بشكل كبير في تمويل برامج الأسلحة النووية والصواريخ البالستية في كوريا الشمالية. وكشف تحقيق دولي في عام 2022 أن الهجمات الإلكترونية تشكل مصدرًا هامًا للدخل لبرنامج الأسلحة النووية والصواريخ البالستية في كوريا الشمالية. ويُعتقد أن الدولة قد جمعت أكثر من ملياري دولار من خلال هذه الهجمات، مما أثار قلقًا كبيرًا حول كيفية مواجهة هذه التهديدات الإلكترونية. ومع استمرار كوريا الشمالية في تطوير قدراتها الإلكترونية، يُعتبر من الصعب على الغرب مواجهة هذه الهجمات بشكل فعال، خاصة مع وجود جيل جديد من القراصنة يتدربون منذ سن مبكرة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


العين الإخبارية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
من المدارس إلى الحرب الإلكترونية.. كيف يصنع كيم جونغ أون قراصنته؟
يعتمد زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون نظاما متقدما لتدريب أفضل القراصنة في العالم، بدءًا من سن الخامسة. وبحسب تقرير لصحيفة "ذا صن" البريطانية، يتم اختيار هؤلاء الأطفال الموهوبين من المدارس الابتدائية ثم نقلهم إلى مدارس متخصصة في العاصمة بيونغ يانغ، حيث يتعلمون كيفية استهداف الغرب بهجمات إلكترونية مدمرة. هذا النظام يُعتبر جزءًا من استراتيجية شاملة لتعزيز قدرات كوريا الشمالية الإلكترونية وتحقيق دخل مالي من خلال الهجمات الإلكترونية، خاصة في ظل العقوبات الدولية التي تفرض على البلاد. يبدأ النظام بتحديد الطلاب الموهوبين في المدارس الابتدائية الذين يظهرون قدرات في العلوم والرياضيات. ويجري اختيارهم في نظام هرمي، حيث يتم توجيههم إلى مدارس متخصصة في بيونغ يانغ. هذه المدارس تُعتبر من الأفضل في البلاد وتوفر بيئة تعليمية فريدة من نوعها تركز على تطوير مهارات التكنولوجيا والبرمجة، ويواصل هؤلاء الشباب دراستهم في جامعات تقنية رفيعة المستوى مثل جامعة كيم إيل سونغ وجامعة كيم تشايك للتكنولوجيا، حيث يتعلمون أحدث التقنيات في مجال الحوسبة والبرمجة. من العزلة إلى العالم الافتراضي: رحلة التدريب السرية بعد التخرج، ينتقل هؤلاء المخترقون إلى الصين أو روسيا لمدة عام تقريبًا لاكتساب مهارات القرصنة العملية والتقنية اللازمة لاستهداف الغرب، وهي خطوة حاسمة لأنها توفر لهم أول تعرض لشبكة الإنترنت العالمية، التي لا تتوفر عادة في كوريا الشمالية. يتمتع المواطنون الكوريون الشماليون فقط بإمكانية الوصول إلى شبكة داخلية مشفرة تسمى "كوانغ ميونغ"، التي تحتوي على مواقع إخبارية محددة مليئة بالدعاية حول إنجازات الزعيم الأعلى. ويُعتبر هذا جزءًا من جهود الحكومة لتحديد المعلومات المتاحة للمواطنين وتحويل انتباههم بعيدًا عن العالم الخارجي. ضمان الولاء: الامتيازات والفخر يتم تعزيز ولاء هؤلاء المخترقين بشكل دقيق خلال عملية التدريب. فبعد الانتهاء من التدريب، يتم وضعهم في وحدات حربية مختلفة للخدمة ضمن صفوف وحدة "الحرب الإلكترونية"، ويحصل هؤلاء القراصنة على امتيازات مثل فرص الحصول على مساكن والاستفادة من مساعدات غذائية ورواتب سخية خلال البعثات الخارجية. ويعتبر هذا الأمر جزءًا من استراتيجية الحفاظ على ولائهم للنظام، حيث يتم توفير مستوى معيشي مرتفع لهم ولأسرهم، مما يزيد من ولائهم للنظام. مجموعة لازاروس تعتبر مجموعة لازاروس واحدة من أشهر مجموعات القرصنة في كوريا الشمالية، وقد اتهمت بسرقة 1.2 مليار دولار في أكبر عملية سرقة في تاريخ العملات الرقمية. ويُعتقد أن مجموعة لازاروس ليست وحدة واحدة، بل تشمل مجموعة من الوحدات الإلكترونية التي تعمل بشكل مستقل مع أهداف متداخلة. وتعتبر هذه الاستراتيجية جزءًا من جهود كوريا الشمالية لتعزيز قدراتها الإلكترونية وتحقيق دخل مالي من خلال الهجمات الإلكترونية، خاصة في ظل العقوبات الدولية التي تفرض على البلاد. ويُعتقد أن هذه الهجمات تساهم بشكل كبير في تمويل برامج الأسلحة النووية والصواريخ البالستية في كوريا الشمالية. وكشف تحقيق دولي في عام 2022 أن الهجمات الإلكترونية تشكل مصدرًا هامًا للدخل لبرنامج الأسلحة النووية والصواريخ البالستية في كوريا الشمالية. ويُعتقد أن الدولة قد جمعت أكثر من ملياري دولار من خلال هذه الهجمات، مما أثار قلقًا كبيرًا حول كيفية مواجهة هذه التهديدات الإلكترونية. ومع استمرار كوريا الشمالية في تطوير قدراتها الإلكترونية، يُعتبر من الصعب على الغرب مواجهة هذه الهجمات بشكل فعال، خاصة مع وجود جيل جديد من القراصنة يتدربون منذ سن مبكرة. aXA6IDIwNi4yMTcuMi4yNDYg جزيرة ام اند امز US


يورو نيوز
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
كوريا الشمالية تجري رابع تجربة صاروخية هذا العام وكيم يُشْهر فزّاعة السلاح النووي
وأشرف الزعيم كيم جونغ أون على التجارب الصاروخية الأربعاء قبالة الساحل الغربي للبلاد، وفقًا لوكالة الأنباء الكورية الرسمية. وتعد هذه رابع تجربة صاروخية تجريها بيونغ يانغ هذا العام، وهي الثانية منذ بداية ولاية ترامب الثانية. وأشار المصدر إلى أن التجربة كانت تهدف إلى إيصال رسالة "للأعداء الذين ينتهكون أجواء بيونغيانغ الأمنية بشكل خطير، ويعززون بيئة المواجهة"، موضحةً أن الجيش الكوري الشمالي قادر على شن هجمات مضادة وجاهز للعمليات النووية. وقد أعرب كيم عن ارتياحه لنتائج التدريبات، حيث دعا الجيش ليكون على استعداد تام "لاستخدام أسلحته النووية". من جهتها، أصدرت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية الجمعة بيانًا قالت فيه إنها رصدت عمليات الإطلاق وتتبعها. وأكدت أن الجيش الكوري الجنوبي جاهز لصد أي استفزاز محتمل من قبل بيونغيانغ، استنادًا إلى التحالف العسكري القوي بين سيول وواشنطن. وفي وقت سابق من الشهر، قالت وزارة الدفاع الكورية الشمالية إن الولايات المتحدة وحلفاءها "يكثفون الاستفزازات العسكرية "منذ تولي ترامب السلطة، مشيرة إلى التدريبات الأخيرة بين واشنطن وسيول والتي شملت قاذفة أمريكية من طراز B-1B. وقالت سلطات بيونغيانغ في بيانها حينها: "سنواجه التهديد الاستراتيجي للولايات المتحدة بوسائل استراتيجية." وقبل دعوته لاستخدام الأسلحة النووية، أوعز الوريث الثالث للعائلة الحاكمة في كوريا الشمالية للمؤسسة العسكرية ببناء جيش قوي و"معاصر" لمواجهة أي حرب، وذلك خلال زيارته إلى أكاديمية كانغ كون العسكرية. كما زار كيم جامعة كيم إيل سونغ للسياسة، وهي مؤسسة أخرى لتدريب كوادر النخبة، حيث دعا إلى "الولاء والتضحية العسكرية".


الديار
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
أون: الأسلحة دون أيديولوجية مجرد "قطع حديدية"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، أن الزعيم كيم جونغ أون أكد أهمية بناء جيش قوي سياسيا وعقائديا، مشيرا إلى أن الأسلحة دون عقيدة ليست سوى "قطع من الحديد". وجاءت تصريحات الزعيم الكوري الشمالي في وقت يسود فيه الغموض السياسي، وسط تقارير عن مشاركة قوات كورية شمالية في الحرب الروسية الأوكرانية. وقال كيم -أمام فرق النخبة العسكرية في جامعة كيم إيل سونغ للسياسة- إن الجيش الكوري الشمالي يسعى إلى أن يصبح الأقوى في العالم، لكنه شدد على أن التركيز يجب أن ينصب على "المزايا السياسية والأيديولوجية والروحية والأخلاقية لجيش الحزب والشعب". وأضاف أن "الأسلحة دون أيديولوجية مجرد قطع حديدية"، مؤكدا أن بناء الجيش يجب أن يُعطى الأولوية لجعله قويا من النواحي السياسية والأيديولوجية والأخلاقية. وأشاد كيم بالولاء والبطولة اللذين أظهرهما الجيش الكوري الشمالي في التغلب على الصعوبات والتضحية من أجل الدولة، قائلا إن "التفوق الأيديولوجي والأخلاقي للجيش يعني التفوق النوعي للجيش". وعلى الرغم من أن كيم لم يذكر الولايات المتحدة أو كوريا الجنوبية صراحة في خطابه فإنه ألقى باللوم على الحليفين في إثارة التوترات الإقليمية. كما تعهد باتخاذ إجراءات مضادة -بما فيها بناء المزيد من الأسلحة النووية- رغم تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيته التواصل مع كيم. وتأتي تصريحات كيم في وقت تنتشر فيه تقارير تفيد أن قوات كورية شمالية قوامها أكثر من 10 آلاف جندي تقاتل إلى جانب روسيا في حربها ضد أوكرانيا، إذ تكبدت خسائر فادحة. ولم تعترف كوريا الشمالية رسميا بدعمها العسكري روسيا في هذه الحرب، مما يزيد حالة الغموض بشأن دور بيونغ يانغ في الصراع.


العين الإخبارية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الأيديولوجيا قبل السلاح.. كوريا الشمالية تكشف«الأركان الثلاثة» لجيشها
تم تحديثه الثلاثاء 2025/2/25 09:43 ص بتوقيت أبوظبي في وقت تركز فيه كوريا الشمالية على تعزيز قدراتها العسكرية، تبرز الأركان الثلاثة التي تشكل أساس جيشها. أركانٌ ثلاثة حددها زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، خلال زيارته جامعة "كيم إيل-سونغ" للعلوم السياسية، حيث ألقى هناك خطابا أمام أعضاء الهيئة التدريسية والطلاب، أكد فيه مبدأ "الأيدولوجية أولا" و"الولاء في بناء جيش قوي". وقال كيم في خطابه إن "الجيش الشعبي الكوري ... يجب أن يصبح بالتأكيد أقوى جيش في العالم"، وأن يلتزم ويعزز "المزايا السياسية والأيديولوجية والروحية والأخلاقية". معتبرا أن "تشبع الجيش بالأيديولوجية قبل تسليحه بالتكنولوجيا العسكرية هو جوهر بناء الجيش". وأشار إلى أن "الجنود والأسلحة والأيديولوجية" هي "الأركان الثلاثة للقوات المسلحة"، موضحا أن "الأسلحة دون أيديولوجية مجرد قطع حديدية". وشدد زعيم كوريا الشمالية أيضا على أن الجيش في بلاده "يجب أن تكون أولويته هي تعزيز صفاته السياسية والأيديولوجية والمعنوية، وذلك قبل تطوير معدات التكنولوجيا العسكرية، بما في ذلك القوات المسلحة النووية. والجامعة تحمل اسم جد زعيم كوريا الشمالية، التي وصفها كيم جونغ أون بأنها "الكلية العسكرية والسياسية العليا للقوات المسلحة". وتأسست جامعة "كيم إيل-سونغ" للعلوم السياسية، عام 1945، في العاصمة بيونغ يانغ. وتقوم بتدريب الموظفين السياسيين في القوات المسلحة، وتعليم القادة الميدانيين. aXA6IDY0LjEzNy4xOS4xMzMg جزيرة ام اند امز GB