أحدث الأخبار مع #جامعةكيو


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
ثورة في الطب: علاج ينقذ الحياة ويفتح أبواب الأمل للملايين من مرضى الكبد
في إنجاز علمي غير مسبوق قد يعيد تعريف مستقبل علاجات أمراض الكبد، نجح علماء من جامعة "كيو" اليابانية في تطوير نموذج عضوي ثلاثي الأبعاد يحاكي الكبد البشري باستخدام خلايا بشرية مجمدة، مما يمهّد الطريق لتحولات جذرية في الطب التجديدي والعلاجات الدوائية الدقيقة. ووفقًا لما نشرته مجلة Nature العلمية المرموقة، تمكّن الفريق البحثي من مضاعفة هذه "العضيات الكبدية" بمعدل مذهل وصل إلى مليون مرة خلال فترة قصيرة لم تتجاوز أربعة أسابيع، دون أن تفقد هذه الأنسجة المصغّرة وظائفها الحيوية المعقدة، مثل إنتاج الجلوكوز واليوريا والبروتينات، وهي مؤشرات أساسية لصحة الكبد. الأهم من ذلك، أثبتت هذه العضيات فعاليتها الوظيفية عند زراعتها في فئران تعاني من فشل كبدي حاد، حيث نجحت في استعادة وظائف الكبد لديها، في خطوة يُنظر إليها على أنها الأقرب حتى الآن لمحاكاة الكبد البشري الحقيقي داخل المعمل. هذا الاكتشاف لا يمثّل فقط تقدمًا علميًا في مجال المختبرات، بل يفتح آفاقًا هائلة لعلاج ملايين الأشخاص حول العالم ممّن يعانون من أمراض الكبد المزمنة والوراثية، دون الحاجة لزراعة كبد كاملة أو انتظار متبرعين، وهي العملية المعقّدة والمحفوفة بالمخاطر. العضيات الكبدية التي طوّرها العلماء يمكن استخدامها أيضًا كمنصات لاختبار الأدوية الجديدة بدقة غير مسبوقة، ما يُقلّل من الاعتماد على التجارب الحيوانية ويُسرّع من وتيرة تطوير العلاجات بأمان وفعالية أكبر. في ظل هذا التقدم العلمي المذهل، يقف العالم اليوم أمام فصل جديد في الطب الحديث، حيث يمكن تخليق "أعضاء صغيرة" من خلايا مجمدة، لتكون بديلاً حقيقياً عن الأعضاء المتضررة. الكبد كان البداية... فهل نرى قريبًا قلبًا أو رئة تنمو في طبق مختبر؟. المصدر مساحة نت ـ أمل علي


سواليف احمد الزعبي
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
علاج جديد بالخلايا الجذعية يمنح أملاً لمرضى الشلل
#سواليف يعد#الشلل من أكثر الحالات الطبية تدميراً، حيث يفقد المصابون القدرة على الحركة والاستقلالية في لحظة. وتشكل إصابات #الحبل_الشوكي تحدياً كبيراً، إذ يعد المسؤول عن نقل الإشارات بين الدماغ والجسم، وعند تعرضه للتلف، تكون فرص التعافي محدودة، ما يؤدي إلى شلل دائم لدى ملايين الأشخاص حول العالم. وأظهرت التجربة السريرية أن العلاج بالخلايا الجذعية قد يتيح مساراً نحو التعافي لبعض المرضى، وفق 'إنترستينغ إنجينيرينغ'. وأعلن فريق بحثي بقيادة البروفيسور هيديوكي أوكانو في جامعة كيو، عن إنجاز كبير في علاج إصابات الحبل الشوكي، حيث خضع أربعة مرضى عانوا من إصابات شديدة في الحبل الشوكي لعمليات زرع خلايا جذعية عصبية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المستحثة (iPS) . نتائج واعدة رغم التحديات أظهرت التجربة السريرية نتائج مشجعة، حيث تمكن أحد المرضى، الذي كان مصنفاً سابقاً على أنه مشلول تماماً، من الوقوف دون مساعدة وبدأ بممارسة تمارين المشي، في حين استعاد مريض آخر القدرة على تحريك ذراعيه وساقيه، بينما لم يظهر مريضان آخران تحسناً ملحوظاً. وتمت معالجة المرضى، وجميعهم من الذكور البالغين، خلال الفترة من 14 إلى 28 يوماً بعد الإصابة، وهي المرحلة شبه الحادة، حيث تم حقن كل مريض بمليوني خلية جذعية عصبية في موقع الإصابة، بهدف تجديد الوصلات العصبية المفقودة. وعلى الرغم من تباين النتائج، إلا أنها تُمثل خطوة مهمة إلى الأمام في البحث عن علاجات فعالة لإصابات الحبل الشوكي. وصرح جيمس سانت جون، عالم الأعصاب في جامعة غريفيث بأستراليا، قائلاً: 'هذه النتائج إيجابية للغاية، إنها مثيرة للاهتمام للغاية في هذا المجال'. لكنه شدد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كان التحسن ناتجاً عن العلاج بالخلايا الجذعية أم عن التعافي الطبيعي. ويخطط فريق جامعة كيو لتوسيع نطاق البحث، من خلال زيادة عدد الخلايا الجذعية المزروعة، واختبار العلاج على المرضى الذين يعانون من إصابات مزمنة في الحبل الشوكي، حيث يكون تجديد الأعصاب أكثر صعوبة. أمل لملايين المرضى حول العالم مع وجود أكثر من 15 مليون شخص حول العالم يعانون من إصابات في النخاع الشوكي، فإن هذه الأبحاث تمثل بارقة أمل لإيجاد علاج فعال للشلل، وربما فتح باب لاستعادة الحركة لمن فقدوها، مما قد يحدث ثورة في عالم الطب التجديدي.


الانباط اليومية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الانباط اليومية
علاج جديد بالخلايا الجذعية يمنح أملاً لمرضى الشلل
الأنباط - يعد الشلل من أكثر الحالات الطبية تدميراً، حيث يفقد المصابون القدرة على الحركة والاستقلالية في لحظة. وتشكل إصابات الحبل الشوكي تحدياً كبيراً، إذ يعد المسؤول عن نقل الإشارات بين الدماغ والجسم، وعند تعرضه للتلف، تكون فرص التعافي محدودة، ما يؤدي إلى شلل دائم لدى ملايين الأشخاص حول العالم. وأظهرت التجربة السريرية أن العلاج بالخلايا الجذعية قد يتيح مساراً نحو التعافي لبعض المرضى، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وأعلن فريق بحثي بقيادة البروفيسور هيديوكي أوكانو في جامعة كيو، عن إنجاز كبير في علاج إصابات الحبل الشوكي، حيث خضع أربعة مرضى عانوا من إصابات شديدة في الحبل الشوكي لعمليات زرع خلايا جذعية عصبية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المستحثة (iPS) . أظهرت التجربة السريرية نتائج مشجعة، حيث تمكن أحد المرضى، الذي كان مصنفاً سابقاً على أنه مشلول تماماً، من الوقوف دون مساعدة وبدأ بممارسة تمارين المشي، في حين استعاد مريض آخر القدرة على تحريك ذراعيه وساقيه، بينما لم يظهر مريضان آخران تحسناً ملحوظاً. وتمت معالجة المرضى، وجميعهم من الذكور البالغين، خلال الفترة من 14 إلى 28 يوماً بعد الإصابة، وهي المرحلة شبه الحادة، حيث تم حقن كل مريض بمليوني خلية جذعية عصبية في موقع الإصابة، بهدف تجديد الوصلات العصبية المفقودة. وعلى الرغم من تباين النتائج، إلا أنها تُمثل خطوة مهمة إلى الأمام في البحث عن علاجات فعالة لإصابات الحبل الشوكي. وصرح جيمس سانت جون، عالم الأعصاب في جامعة غريفيث بأستراليا، قائلاً: "هذه النتائج إيجابية للغاية، إنها مثيرة للاهتمام للغاية في هذا المجال". لكنه شدد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كان التحسن ناتجاً عن العلاج بالخلايا الجذعية أم عن التعافي الطبيعي. ويخطط فريق جامعة كيو لتوسيع نطاق البحث، من خلال زيادة عدد الخلايا الجذعية المزروعة، واختبار العلاج على المرضى الذين يعانون من إصابات مزمنة في الحبل الشوكي، حيث يكون تجديد الأعصاب أكثر صعوبة. أمل لملايين المرضى حول العالم مع وجود أكثر من 15 مليون شخص حول العالم يعانون من إصابات في النخاع الشوكي، فإن هذه الأبحاث تمثل بارقة أمل لإيجاد علاج فعال للشلل، وربما فتح باب لاستعادة الحركة لمن فقدوها، مما قد يحدث ثورة في عالم الطب التجديدي.


خبرني
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
علاج جديد بالخلايا الجذعية يمنح أملاً لمرضى الشلل
خبرني - يعد الشلل من أكثر الحالات الطبية تدميراً، حيث يفقد المصابون القدرة على الحركة والاستقلالية في لحظة. وتشكل إصابات الحبل الشوكي تحدياً كبيراً، إذ يعد المسؤول عن نقل الإشارات بين الدماغ والجسم، وعند تعرضه للتلف، تكون فرص التعافي محدودة، ما يؤدي إلى شلل دائم لدى ملايين الأشخاص حول العالم. وأظهرت التجربة السريرية أن العلاج بالخلايا الجذعية قد يتيح مساراً نحو التعافي لبعض المرضى، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وأعلن فريق بحثي بقيادة البروفيسور هيديوكي أوكانو في جامعة كيو، عن إنجاز كبير في علاج إصابات الحبل الشوكي، حيث خضع أربعة مرضى عانوا من إصابات شديدة في الحبل الشوكي لعمليات زرع خلايا جذعية عصبية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المستحثة (iPS) . نتائج واعدة رغم التحديات أظهرت التجربة السريرية نتائج مشجعة، حيث تمكن أحد المرضى، الذي كان مصنفاً سابقاً على أنه مشلول تماماً، من الوقوف دون مساعدة وبدأ بممارسة تمارين المشي، في حين استعاد مريض آخر القدرة على تحريك ذراعيه وساقيه، بينما لم يظهر مريضان آخران تحسناً ملحوظاً. وتمت معالجة المرضى، وجميعهم من الذكور البالغين، خلال الفترة من 14 إلى 28 يوماً بعد الإصابة، وهي المرحلة شبه الحادة، حيث تم حقن كل مريض بمليوني خلية جذعية عصبية في موقع الإصابة، بهدف تجديد الوصلات العصبية المفقودة. وعلى الرغم من تباين النتائج، إلا أنها تُمثل خطوة مهمة إلى الأمام في البحث عن علاجات فعالة لإصابات الحبل الشوكي. وصرح جيمس سانت جون، عالم الأعصاب في جامعة غريفيث بأستراليا، قائلاً: "هذه النتائج إيجابية للغاية، إنها مثيرة للاهتمام للغاية في هذا المجال". لكنه شدد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كان التحسن ناتجاً عن العلاج بالخلايا الجذعية أم عن التعافي الطبيعي. ويخطط فريق جامعة كيو لتوسيع نطاق البحث، من خلال زيادة عدد الخلايا الجذعية المزروعة، واختبار العلاج على المرضى الذين يعانون من إصابات مزمنة في الحبل الشوكي، حيث يكون تجديد الأعصاب أكثر صعوبة.


موقع 24
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
علاج جديد بالخلايا الجذعية يمنح أملاً لمرضى الشلل
يعد الشلل من أكثر الحالات الطبية تدميراً، حيث يفقد المصابون القدرة على الحركة والاستقلالية في لحظة. وتشكل إصابات الحبل الشوكي تحدياً كبيراً، إذ يعد المسؤول عن نقل الإشارات بين الدماغ والجسم، وعند تعرضه للتلف، تكون فرص التعافي محدودة، ما يؤدي إلى شلل دائم لدى ملايين الأشخاص حول العالم. وأظهرت التجربة السريرية أن العلاج بالخلايا الجذعية قد يتيح مساراً نحو التعافي لبعض المرضى، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وأعلن فريق بحثي بقيادة البروفيسور هيديوكي أوكانو في جامعة كيو، عن إنجاز كبير في علاج إصابات الحبل الشوكي، حيث خضع أربعة مرضى عانوا من إصابات شديدة في الحبل الشوكي لعمليات زرع خلايا جذعية عصبية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المستحثة (iPS) . نتائج واعدة رغم التحديات أظهرت التجربة السريرية نتائج مشجعة، حيث تمكن أحد المرضى، الذي كان مصنفاً سابقاً على أنه مشلول تماماً، من الوقوف دون مساعدة وبدأ بممارسة تمارين المشي، في حين استعاد مريض آخر القدرة على تحريك ذراعيه وساقيه، بينما لم يظهر مريضان آخران تحسناً ملحوظاً. وتمت معالجة المرضى، وجميعهم من الذكور البالغين، خلال الفترة من 14 إلى 28 يوماً بعد الإصابة، وهي المرحلة شبه الحادة، حيث تم حقن كل مريض بمليوني خلية جذعية عصبية في موقع الإصابة، بهدف تجديد الوصلات العصبية المفقودة. وعلى الرغم من تباين النتائج، إلا أنها تُمثل خطوة مهمة إلى الأمام في البحث عن علاجات فعالة لإصابات الحبل الشوكي. وصرح جيمس سانت جون، عالم الأعصاب في جامعة غريفيث بأستراليا، قائلاً: "هذه النتائج إيجابية للغاية، إنها مثيرة للاهتمام للغاية في هذا المجال". لكنه شدد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كان التحسن ناتجاً عن العلاج بالخلايا الجذعية أم عن التعافي الطبيعي. ويخطط فريق جامعة كيو لتوسيع نطاق البحث، من خلال زيادة عدد الخلايا الجذعية المزروعة، واختبار العلاج على المرضى الذين يعانون من إصابات مزمنة في الحبل الشوكي، حيث يكون تجديد الأعصاب أكثر صعوبة. أمل لملايين المرضى حول العالم مع وجود أكثر من 15 مليون شخص حول العالم يعانون من إصابات في النخاع الشوكي، فإن هذه الأبحاث تمثل بارقة أمل لإيجاد علاج فعال للشلل، وربما فتح باب لاستعادة الحركة لمن فقدوها، مما قد يحدث ثورة في عالم الطب التجديدي.