logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةلوند،

ثورة في علاج سرطان البروستاتا: إشعاع فعال خلال أسبوعين ونصف فقط
ثورة في علاج سرطان البروستاتا: إشعاع فعال خلال أسبوعين ونصف فقط

أخبارنا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

ثورة في علاج سرطان البروستاتا: إشعاع فعال خلال أسبوعين ونصف فقط

حقق باحثون في السويد تقدماً واعداً في علاج سرطان البروستاتا، أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين الرجال عالمياً، وذلك من خلال تقليص مدة العلاج الإشعاعي إلى أسبوعين ونصف فقط، دون التأثير على فعالية النتائج أو سلامة المرضى، مقارنة بالعلاج التقليدي الذي يمتد لثمانية أسابيع. وأظهرت تجربة سريرية واسعة النطاق، أجراها باحثون في جامعة لوند، أن المسار القصير للعلاج الإشعاعي يُحقق نفس معدلات السيطرة على المرض والبقاء على قيد الحياة، حتى بعد مرور عشر سنوات من العلاج. وقد شملت الدراسة 1200 رجل يعانون من سرطان البروستاتا الموضعي من متوسط إلى عالي الخطورة. وأظهرت النتائج أن نسبة البقاء دون فشل المرض بلغت 72% في مجموعة العلاج القصير، مقابل 65% في المجموعة التقليدية، فيما بلغ معدل البقاء الإجمالي 81% مقابل 79% على التوالي. وسُجّلت نسبة وفاة بالمرض بلغت 4% في كلتا المجموعتين، مع آثار جانبية طفيفة إلى متوسطة في أغلب الحالات. وتُعد هذه النتائج خطوة مهمة نحو تبني خطط علاج أكثر مرونة وكفاءة، تخفف من عبء المواعيد الطويلة على المرضى، وتُسهم في تحسين استغلال قدرات وحدات العلاج الإشعاعي في أنظمة الرعاية الصحية حول العالم.

العلاج الإشعاعي قصير المدة أفضل لسرطان البروستاتا
العلاج الإشعاعي قصير المدة أفضل لسرطان البروستاتا

جو 24

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

العلاج الإشعاعي قصير المدة أفضل لسرطان البروستاتا

جو 24 : سرطان البروستاتا هو أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين الرجال حول العالم، حيث يُسجل أكثر من 1.4 مليون حالة جديدة سنوياً. ويُعد العلاج الإشعاعي خياراً علاجياً قياسياً للعديد من المرضى، حيث يُقدم نتائج تُضاهي نتائج الجراحة، خاصةً في حالات المرض الموضعي. وكإجراء يُجرى في العيادات الخارجية، يُتيح للرجال الحفاظ على جزء كبير من روتينهم اليومي أثناء العلاج. مع ذلك، عادةً ما تمتد جداول العلاج الإشعاعي التقليدية لعدة أسابيع، ما قد يشكل عبئاً على المرضى، ويضغط على هياكل الرعاية الصحية وطاقة العلاج الإشعاعي. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أظهرت تجربة سريرية رئيسية في السويد، أن دورة علاج إشعاعي أقصر بكثير لسرطان البروستاتا الموضعي تُضاهي في أمانها وفعاليتها الدورة التقليدية التي تمتد لـ 8 أسابيع، حتى بعد 10 سنوات من العلاج. أسبوعان ونصف فقط ووجدت الدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة لوند، أن تقديم العلاج الإشعاعي الدقيق على مدى أسبوعين ونصف فقط يُحقق نجاحاً مماثلًا في التغلب على سرطان البروستاتا مقارنةً بالنهج القياسي الذي يستغرق 8 أسابيع. وبعد عقد من العلاج، حقق كلا الخيارين معدلات مماثلة في السيطرة على المرض والبقاء على قيد الحياة. وشارك في هذه التجربة السريرية الكبيرة من المرحلة الثالثة 1200 رجل مصاب بسرطان البروستاتا الموضعي متوسط ​​إلى عالي الخطورة. النتائج بعد 10 سنوات • بقاء على قيد الحياة دون فشل (عدم عودة السرطان أو الحاجة إلى علاج إضافي): 72% في مجموعة العلاج قصير المدى مقابل 65% في مجموعة العلاج القياسي. • معدل البقاء على قيد الحياة الإجمالي: 81% في مجموعة العلاج قصير المدى مقابل 79% في مجموعة العلاج القياسي. • معدل الوفيات بسرطان البروستاتا: 4% في المجموعتين. • الآثار الجانبية: كانت أعراض المسالك البولية والأمعاء متشابهة في كلتا المجموعتين، وكانت معظمها خفيفة إلى متوسطة. تابعو الأردن 24 على

مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات
مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات

صدى البلد

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى البلد

مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات

تكمن أهمية اكتشاف الفحوصات المخصصة للمرضى الزهايمر ومن يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة في تحسين نسب التعافي والعلاج حيث تمكن الأطباء من تحديد الأدوية الأكثر ملاءمة لهم. ووفقا لصحيفة "ذا جارديان" قام باحثون بتطوير فحص دم للمرضى الذين يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة للتحقق من إصابتهم بمرض الزهايمر ومعرفة مدى تقدم المرض. أهمية الاكتشاف يقول الفريق القائم على هذا العمل إن الاختبار قد يساعد الأطباء على تحديد الأدوية الأنسب للمرضى وعلى سبيل المثال، يمكن لأدوية جديدة مثل دونانيماب وليكانماب أن تساعد في إبطاء تطور مرض الزهايمر، ولكن فقط لدى الأشخاص في المراحل المبكرة من المرض. وقال البروفيسور أوسكار هانسون من جامعة لوند، وهو أحد المشاركين في تأليف الدراسة: إن هناك حاجة ماسة لتشخيص دقيق وفعال من حيث التكلفة لمرض الزهايمر، بالنظر إلى أن العديد من البلدان وافقت مؤخرًا على الاستخدام السريري للعلاجات المستهدفة للأميلويد [مثل دونانيماب وليكانيماب]. تعتبر لويحات البروتين المسمى بيتا أميلويد وتكوين تشابكات من بروتين آخر يسمى تاو في الدماغ من السمات المميزة لمرض الزهايمر. تفاصيل الاختبار الجديد وفي مقال نشره في مجلة "نيتشر ميديسن" ، أفاد هانسون وزملاؤه أنهم وجدوا أن أجزاء من تاو، والتي تسمى eMTBR-tau243، يمكن اكتشافها في الدم وترتبط بتراكم تشابكات تاو في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر، ولكن ليس بأمراض أخرى. أظهرت تحليلات الفريق، التي شملت 902 مشارك، أن مستويات هذا الجزء من تاو كانت مرتفعة لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض ألزهايمر وضعف إدراكي خفيف، وأعلى من ذلك لدى المصابين بالخرف ولم ترتفع المستويات لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي ناتج عن حالات أخرى. وقالت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، الخبيرة في مجال التنكس العصبي بجامعة إدنبرة والتي لم تشارك في العمل: من الناحية العلمية، تعد هذه النتائج واعدة للغاية ومهمة لأن هذا المؤشر كان أداؤه أفضل من الاختبارات الحالية، ويمكن أن يساعد المؤشر الجديد في تتبع أداء الأدوية الجديدة في التجارب. لكنها قالت إن هذا ليس اختبار دم مضمون لتشخيص مرض الزهايمر . وأضافت أن هذا ليس اختبارًا بسيطًا، بل يتطلب أساليب علمية معقدة متاحة فقط في المختبرات المتخصصة، لذلك لن يكون متاحًا بشكل روتيني دون مزيد من التحقق والتطوير للكشف الأرخص والأسهل.

أخبار مصر : مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات
أخبار مصر : مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات

نافذة على العالم

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات

الثلاثاء 1 أبريل 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - تكمن أهمية اكتشاف الفحوصات المخصصة للمرضى الزهايمر ومن يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة في تحسين نسب التعافي والعلاج حيث تمكن الأطباء من تحديد الأدوية الأكثر ملاءمة لهم. ووفقا لصحيفة "ذا جارديان" قام باحثون بتطوير فحص دم للمرضى الذين يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة للتحقق من إصابتهم بمرض الزهايمر ومعرفة مدى تقدم المرض. أهمية الاكتشاف يقول الفريق القائم على هذا العمل إن الاختبار قد يساعد الأطباء على تحديد الأدوية الأنسب للمرضى وعلى سبيل المثال، يمكن لأدوية جديدة مثل دونانيماب وليكانماب أن تساعد في إبطاء تطور مرض الزهايمر، ولكن فقط لدى الأشخاص في المراحل المبكرة من المرض. وقال البروفيسور أوسكار هانسون من جامعة لوند، وهو أحد المشاركين في تأليف الدراسة: إن هناك حاجة ماسة لتشخيص دقيق وفعال من حيث التكلفة لمرض الزهايمر، بالنظر إلى أن العديد من البلدان وافقت مؤخرًا على الاستخدام السريري للعلاجات المستهدفة للأميلويد [مثل دونانيماب وليكانيماب]. تعتبر لويحات البروتين المسمى بيتا أميلويد وتكوين تشابكات من بروتين آخر يسمى تاو في الدماغ من السمات المميزة لمرض الزهايمر. تفاصيل الاختبار الجديد وفي مقال نشره في مجلة "نيتشر ميديسن" ، أفاد هانسون وزملاؤه أنهم وجدوا أن أجزاء من تاو، والتي تسمى eMTBR-tau243، يمكن اكتشافها في الدم وترتبط بتراكم تشابكات تاو في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر، ولكن ليس بأمراض أخرى. أظهرت تحليلات الفريق، التي شملت 902 مشارك، أن مستويات هذا الجزء من تاو كانت مرتفعة لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض ألزهايمر وضعف إدراكي خفيف، وأعلى من ذلك لدى المصابين بالخرف ولم ترتفع المستويات لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي ناتج عن حالات أخرى. وقالت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، الخبيرة في مجال التنكس العصبي بجامعة إدنبرة والتي لم تشارك في العمل: من الناحية العلمية، تعد هذه النتائج واعدة للغاية ومهمة لأن هذا المؤشر كان أداؤه أفضل من الاختبارات الحالية، ويمكن أن يساعد المؤشر الجديد في تتبع أداء الأدوية الجديدة في التجارب. لكنها قالت إن هذا ليس اختبار دم مضمون لتشخيص مرض الزهايمر . وأضافت أن هذا ليس اختبارًا بسيطًا، بل يتطلب أساليب علمية معقدة متاحة فقط في المختبرات المتخصصة، لذلك لن يكون متاحًا بشكل روتيني دون مزيد من التحقق والتطوير للكشف الأرخص والأسهل.

دراسة تكشف.. قياس محيط الخصر أهم من الوزن للتنبؤ بالسرطان
دراسة تكشف.. قياس محيط الخصر أهم من الوزن للتنبؤ بالسرطان

التحري

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

دراسة تكشف.. قياس محيط الخصر أهم من الوزن للتنبؤ بالسرطان

كشفت دراسة سويدية أن قياس محيط الخصر قد يكون أكثر دقة من مؤشر كتلة الجسم (BMI) في تقييم خطر الإصابة بالسرطان، خاصة لدى الرجال. وحللت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة لوند، بيانات صحية لـ339190 شخصا تم تتبعهم لمدة تصل إلى 38 عاما. ووجدت النتائج أن كل زيادة بـ11 سم في محيط خصر الرجال ارتبطت بارتفاع خطر السرطان بنسبة 25%. بينما أدت زيادة 3.7 نقاط في مؤشر كتلة الجسم إلى زيادة الخطر بنسبة 19% فقط. وظهرت النتائج أقل وضوحا لدى النساء، حيث ارتبطت الزيادة بـ 12 سم في الخصر أو 4.3 نقاط في مؤشر كتلة الجسم بزيادة الخطر 13%. ويشرح الباحثون أن السبب يعود لطبيعة توزع الدهون في الجسم. فمؤشر كتلة الجسم لا يميز بين الدهون تحت الجلد والدهون الحشوية الخطيرة التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية. وتجدر الإشارة إلى أن الرجال عادة ما يخزنون الدهون في منطقة البطن، ما يزيد من خطر إصابتهم بالأمراض المرتبطة بالسمنة. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store