أحدث الأخبار مع #جامعةليون


يورو نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- يورو نيوز
بعد 3400 عام... مدينة فرعونية مرتبطة بتوت عنخ آمون تظهر من رمال الإسكندرية
اعلان في كشف أثري استثنائي يعيد رسم ملامح التاريخ المصري القديم، أعلن فريق من علماء الآثار الفرنسيين عن اكتشاف بقايا مدينة مصرية تعود إلى أكثر من 3400 عام، بالقرب من موقع الإسكندرية المعاصرة. وتشير الأدلة إلى أن هذه المدينة قد تكون من تأسيس الملك إخناتون، أحد أبرز حكام الأسرة الثامنة عشرة، والمعروف بإحداثه ثورة دينية جذرية، وكونه والد الفرعون الذائع الصيت توت عنخ آمون. هذا الاكتشاف البالغ الأهمية ، الذي نشر في مجلة Antiquity، يسلّط الضوء على بقايا مبانٍ من الطوب اللبن تنتمي إلى العصر الذهبي لمصر القديمة، وتحديداً إلى الأسرة الثامنة عشرة (نحو 1550–1292 قبل الميلاد)، وهي حقبة تميزت بثرائها السياسي والديني، وشهدت تحوّلات عميقة في العقائد والممارسات الروحية. تقع هذه المدينة القديمة في موقع يُعرف اليوم باسم "كوم النُوجس"، على بعد نحو 45 كيلومتراً غرب مدينة الإسكندرية، عند شريط صخري يربط بين البحر المتوسط وبحيرة مريوط. وعلى الرغم من انطلاق أعمال التنقيب في هذا الموقع منذ عام 2013، ظل الاعتقاد سائداً أن المنطقة لم تُسكن إلا في الفترة الهلنستية، أي عقب وصول الإغريق إلى مصر في عام 332 قبل الميلاد. يُرجّح أن تعود هذه المستوطنة القديمة إلى الأسرة الثامنة عشرة في مصر (حوالي 1550–1292 قبل الميلاد). Credit: Cambridge University Press كتلة حجرية تُصوّر الإله رع-حور-آختي، إله شروق الشمس، من معبد رمسيس الثاني. Credit: Cambridge Core لكن الاكتشاف الجديد قلب هذه الفرضية رأساً على عقب. فقد صرّح عالم الآثار الفرنسي سيلفان دهنين، من جامعة ليون والمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، لمجلة New Scientist قائلاً: "لقد كانت مفاجأة حقيقية أن نعثر على بقايا تعود إلى عصر المملكة الحديثة في هذا الموقع". وأضاف: "إنه اكتشاف يعيد صياغة تصورنا لحدود مصر الغربية في تلك الحقبة". ومن بين أبرز القطع المكتشفة، شظايا جرّة فخارية مختومة باسم "مريتاتون"، والتي يُعتقد أنها الابنة الكبرى لإخناتون والملكة نفرتيتي، وأخت أو أخت غير شقيقة للملك توت عنخ آمون. يشير وجود هذا الختم إلى احتمال أن المدينة كانت تضم منشآت لإنتاج النبيذ مخصّصة للعائلة الملكية، ما يعكس توجهاً لتوسيع العلامات التجارية الرسمية في الاقتصاد المصري القديم. وفي تصريح لموقع Live Science، أوضح دهنين أن "وجود هذا النوع من الأختام يرمز إلى نشاط اقتصادي مرتبط بالمؤسسة الملكية، وربما كانت مزارع الكروم جزءاً من أراضٍ محمية عسكرياً شكلت خطاً أمامياً في مساعي احتلال هذه التخوم الصحراوية". شملت المكتشفات أيضاً شواهد أثرية تحمل اسم الملك سيتي الثاني (الذي حكم بين عامي 1203 و1197 ق.م)، إلى جانب بقايا معمارية يُرجَّح أنها تعود لمعبد شُيّد تكريماً للفرعون رمسيس الثاني، الذي كثيراً ما يُقرَن بسرديات الخروج التوراتية. رغم أن الحجم الكامل للمستوطنة لا يزال مجهولاً، فإن التخطيط الحضري المتقدّم واضح في تصميم شارع رئيسي مائل بعناية لتصريف المياه، في دلالة على مستوى عالٍ من التنظيم والوعي المعماري. Related شاهد: معرض عن الفراعنة في مرسيليا الفرنسية يستكشف أسباب شهرتهم "مصر أم الدنيا وأم البدايات".. أول إضراب معروف في تاريخ البشرية كان في عصر الفراعنة فيديو: السلطات المصرية تشكف عن "متحف للحيوانات المقدسة" من زمن الفراعنة موجة من الاكتشافات الأثرية المتلاحقة يأتي هذا الاكتشاف ليُضاف إلى سلسلة من الاكتشافات الكبرى التي شهدتها مصر خلال الأشهر الأخيرة. فقد أعلن فريق أثري بريطاني-مصري، بقيادة الدكتور بيرس ليثرلاند، عن العثور على مقبرة الفرعون تحتمس الثاني، في أول اكتشاف لمقبرة ملكية منذ اكتشاف قبر توت عنخ آمون عام 1922. وقد تم العثور على المقبرة الجديدة في الوديان الغربية لجبانة طيبة، قرب مدينة الأقصر. وفي تصريح له، وصف محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، هذا الاكتشاف بأنه "واحد من أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة". لاحقاً، أعلن الفريق نفسه عن العثور المحتمل على مقبرة ثانية لتحتمس الثاني ، مدفونة بعمق 23 متراً تحت تلة مخفية بعناية باستخدام الركام والحجر الجيري والرماد والجص. واعتبر ليثرلاند أن هذا الاكتشاف قد يحتوي على الرفات المحنطة للفرعون، قائلاً لصحيفة The Observer: "نرجح أن تكون هذه الكومة التي تطلبت جهداً هائلاً في إخفائها، تخفي المقبرة الثانية لتحتمس الثاني". الواجهة الخارجية لمقبرة تحتمس الثاني، التي تم اكتشافها في الوديان الغربية لجبانة طيبة، قرب الأقصر. Credit: Wikimedia Commons/Amel Eweida/New Kingdom Research Foundation وفي سياق آخر، سجل فريق أثري فرنسي-سويسري في وقت سابق من هذا العام اكتشافاً آخراً مذهلاً، تمثل في العثور على مقبرة طبيب رفيع المستوى من البلاط الملكي، عاش قبل أكثر من 4000 عام. وتدل النقوش الموجودة في الموقع على أن الطبيب يُدعى "تيتينبفو"، وكان من كبار الأطباء في عهد الملك بيبي الثاني (نحو 2305–2118 قبل الميلاد). تشير هذه الاكتشافات المتوالية إلى مرحلة جديدة في علم المصريات، تتسع فيها الحدود الزمنية والمكانية لما كان يُعتقد أنه معروف أو محسوم. فالمنطقة الغربية من دلتا النيل، التي لطالما اعتُبرت هامشاً حضرياً خلال الدولة الحديثة، قد تُعيد تموضعها كبؤرة حيوية في قلب مشهد القوة والسيادة الفرعونية. إن الكشف عن مستوطنة "كوم النُوجس"، بامتداداتها الملكية وشواهدها المعمارية الدقيقة، لا يسلّط الضوء على بُعدٍ حضاري فحسب، بل يفتح الباب أمام تساؤلات جديدة حول الجغرافيا السياسية لمصر القديمة ، وحدودها، وشبكاتها الاقتصادية. كما يدفع هذا الاكتشاف بالمؤرخين وعلماء الآثار إلى إعادة النظر في خرائط النفوذ الثقافي والديني التي سادت تلك الحقبة الذهبية من التاريخ المصري.


الجريدة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الجريدة
ما قل ودل: الإرساليات التبشيرية الحاضنة الثقافية والخدمية للاستعمار القديم (2)
عطفاً على مقال الأحد الماضي تحت عنوان من الإرساليات التبشيرية للاستعمار القديم إلى استعمار يرتدي مسوح الرهبان (1)، يتناول مقال اليوم هذه الإرساليات كحاضنة للاستعمار القديم التي انطلقت من أوروبا إلى آسيا وإفريقيا، كما شملت هذه البعثات التبشيرية القارة الأميركية، واستمرت بعد اكتشاف العالم الجديد، كما رافقت الحملات الصليبية إلى الشرق لنشر التعاليم المسيحية بين المسلمين. وقد استقرت الجمعية اليسوعية في بيروت عام 1830م، وكان قد بعثها البابا بولس السابع عام 1814م، والتي كان قد ألغاها البابا السابق في عام 1774م، وقد سبقتها إرسالیات پروتستانتية إنكليزية وأميركية إلى هذه المنطقة، كما توافد على لبنان اليسوعيون الذين أسسوا الجمعيات والأخويات الدينية ومؤسسات الراهبات وأنشأوا الأديرة في بلدة بكفيا (جبل لبنان) وفي منطقة زحلة، في عام واحد هو عام 1872م، كما انتشرت مدارسهم حتى لم تخلُ بلدة كبيرة أو متوسطة في لبنان من مدارسهم، كما نشأت معها المستشفيات والمستوصفات. وقد أذنت فرنسا للبعثات الكاثوليكية بإنشاء كلية طب فرنسية في بيروت عام 1883، من كليات جامعة القديس يوسف، كما أنشات جامعة ليون الفرنسية مع اليسوعيين، وكلية الحقوق ومعهد الهندسة العالي عام 1919، كما أنشأت هذه الإرساليات المكتبات، وفي مقدمتها المكتبة الشرقية عام 1853، ومن هناك انتشر اليسوعيون في دمشق عام 1872، وجبل حكار. كما نزل اليسوعيون مصر عام 1879، إلا أن الاحتلال البريطاني لمصر بعد ثلاث سنوات من دخوله إليها لم يكن ليهتم بتحقيق الغزو الثقافي في البلاد التي احتلها على النقيض من الاستعمار الفرنسي، الذي كان يهدف إلى تغيير الهوية الثقافية للبلاد المحتلة، بما في ذلك محو لغتها العربية واستبدال بها اللغة الفرنسية، كما حدث في الجزائر وغيرها من البلاد الإفريقية. وبادئ ذي بدء، وقبل أن نتناول دور هذه الإرساليات كحاضنة ثقافية وخدمية للاستعمار القديم، ومع نبل الأعمال التي قام بها اليسوعيون والإرساليات البروتستانتية وغيرهما، من نشر التعليم والتقدم والثقافة والرعاية الصحية في الشرق الأوسط وفي غيره، إلا أن الباعث على إرسال هذه الإرساليات كان الاستعمار الثقافي. إلا أنه من الإنصاف أن نؤكد الأمور الآتية: أولاً: إن هناك انفصاماً تاماً في هذا الباعث بين رواد هذه الإرساليات من الرهبان والمعلمين الأجلاء في هذه الإرساليات الذين يتمتعون بنبل الباعث وبين القيادة المركزية لها في العواصم الغربية، والتي كانت تربطها أواصر وثيقة بالدول الاستعمارية، وأذكر على سبيل المثال لا الحصر في هذا السياق القديسة تريزا الراهبة الألبانية الهندية التي ولدت في عام 1910 في مقدونيا اليوغسلافية (السابقة)، والتي وهبت حياتها للخير، ومساعدة الفقراء والمرضى والمعدمين، وقد احتلت قلوب الملايين من البشر مسلمين ومسيحيين، فقد كانت تقضي حياتها كلها في فعل الخير، ونالت جائزة نوبل للسلام في عام 1979، وقد توفيت في 5 سبتمبر سنة 1997، إثر مرض عضال عانت منه سنوات طويلة، وقد انتقل إليها المرض خلال خدمتها للمرضى. ولا عجب أن يكون هناك هذا الانفصال، فالانفصام قائم حتى في الفكر السياسي بين القيادات السياسية التي تتبوأ مقاليد الأمور في أغلب الدول العربية وبين القواعد الشعبية في هذه البلاد، كما هو حاصل بالنسبة إلى حرب غزة الآن، حيث ترتبط بعض حكومات هذه الدول بعلاقات تتفاوت درجاتها مع إسرائيل أو الإمبريالية العالمية الاستعمارية التي تساند إسرائيل مادياً وعسكرياً ومعنوياً في هذه الحرب، وبين الشعوب العربية التي تتبوأ فلسطين والقضية الفلسطينية مكاناً كبيراً في قلوب الملايين منها، ويشاركون أهل غزة محنتهم، والانقسام قائم كذلك بين الحكومات الاستعمارية التي تساند إسرائيل وبين شعوبها وطلاب جامعاتها الذين خرجوا مراراً وتكراراً للاحتجاج على هذه الحرب، في كل العواصم الغربية. ثانياً: أن هذا الانفصام بين القيادة المركزية لهذه الإرساليات وبين رهبان وعلماء أجلاء فيها، قد كشف عنه أحد رهبان اليسوعية جيروم زمار ونزكي اليسوعي البولوني الذي طرد من الرهبانية عام 1610م. والذي قرر في كتابه الهجاني لطائفته وإرساليته: «إن هذه الرهبانية يديرها بعض الرجال المحتفظين بأسرار مخيفة، والمرتبط بعضهم ببعض بأنواع من القسم الرهيب»، مضيفاً أن التعليمات السرية لهذه الإرسالية تنحصر في قاعدتين: 1- التضحية بكل شيء، بما في ذلك البشر والسماء وتعاليم الله من أجل الرهبانية. 2- استخدام كل الوسائل الممكنة من أجل السيطرة على العالم. وللحديث بقية غداً عن دور هذه الإرساليات، التي تحولت في المشروعات التعليمية (الجامعات والمعاهد) وفي المشروعات الصحية، إلى مشروعات استثمارية متعددة الجنسيات، وتعتبر هذه الاستثمارات مكوناً من مكونات الاستعمار الاقتصادي الجديد.


عكاظ
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
«مصطفى حجازي»: مفكّر طبع بصمته في الوجدان
طبع المفكر اللبناني الدكتور مصطفى حجازي، بصمته في وعي ووجدان النخب العربية، طيلة حياته التي امتدت 88 عاماً، وعُرف القارئ (حجازي) عالم النفس والمترجم، وعاشق الفلسفة، والتحليل السيكولوجي ومن كتبه «التخلف الاجتماعي مدخل لدراسة سيكولوجية الإنسان المقهور/ سيكولوجية الإنسان المهدور». كان رحيل حجازي في الرابع عشر من أكتوبر الماضي. ومصطفى حجازي حصل على ليسانس علم النفس من جامعة عين شمس في مصر عام 1960، وفي عام 1964 سافر من أجل زيارة دراسية في إنجلترا للاطلاع على مؤسسات رعاية الطفولة والناشئة المتكيفة، وخصوصاً تجارب العلاج المؤسسي. في عام 1965 حصل على دبلوم علم الجريمة العيادي من جامعة ليون في فرنسا، ثم على دكتوراه في علم النفس من نفس الجامعة. من كتبه الشهيرة «علم النفس والعولمة، إطلاق طاقات الحياة، ثقافة الطفل العربي بين التغريب والأصالة». وفي عام 1983، بدأ العمل أستاذاً لعلم النفس المشارك في الجامعة اللبنانية، وفي الفترة من 1990 إلى 2006 عمل مصطفى حجازي أستاذاً للصحة الذهنية بجامعة البحرين. بين 1995– 2006 أصبح منسق دبلوم إرشاد النفسي في جامعة البحرين. وفي الأعوام بين 1997 –2001 أصبح رئيس لجنة الترقيات الأكاديمية – جامعة البحرين. في عام 2007 عين أستاذاً زائراً في كلية طب جامعة الخليج العربي، بداية من 2008 تقاعد وتفرغ للبحث والاستشارة. أخبار ذات صلة مصطفى حجازي

سعورس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
مارتنيز مدرباً لأخضر اليد
أعلن الاتحاد السعودي لكرة اليد عن تعيين الإسباني إيسيدورو مارتينيز مديرًا فنيًا للمنتخبات السعودية، في خطوة تهدف إلى تطوير منظومة كرة اليد الوطنية والاستفادة من خبراته الدولية الواسعة، إذ يُعد «مارتينيز» من أبرز الأسماء في عالم التدريب، حيث يحمل شهادة الدكتوراة في التدريب الرياضي من جامعة ليون الإسبانية، إلى جانب خبرات أكاديمية كأستاذ ومحاضر في الاتحاد الأوروبي لكرة اليد. ويمتلك مارتينيز سجلًا حافلًا في التدريب الدولي، إذ قاد منتخب إسبانيا للشباب بين عامي 2009 و2019، كما درّب نادي أديمار ليون الإسباني، وكان آخر محطاته المدير الفني في الاتحاد الكويتي لكرة اليد. وعلى مستوى الإنجازات، قاد إسبانيا لتحقيق الميدالية الذهبية في بطولة أوروبا للشباب 2016، وحقق الميدالية الذهبية في بطولة العالم للشباب 2017، إلى جانب إنجازات أخرى تؤكد كفاءته في بناء الفرق وصناعة الأبطال. ويأتي التعاقد مع مارتينيز ضمن استراتيجية الاتحاد السعودي لكرة اليد للارتقاء بمستوى المنتخبات الوطنية، وتعزيز مكانة المملكة على الخارطة الرياضية الدولية. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


خبر صح
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
إيسيدورو مارتينيز مديرًا فنيًا للمنتخبات السعودية لكرة اليد
أعلن الاتحاد السعودي لكرة اليد عن تعيين الإسباني إيسيدورو مارتينيز مديرًا فنيًا للمنتخبات السعودية، في خطوة تهدف إلى تطوير منظومة كرة اليد الوطنية والاستفادة من خبراته الدولية الواسعة ، إذ يُعد "مارتينيز" من أبرز الأسماء في عالم التدريب، حيث يحمل شهادة الدكتوراه في التدريب الرياضي من جامعة ليون الإسبانية، إلى جانب خبرات أكاديمية كأستاذ ومحاضر في الاتحاد الأوروبي لكرة اليد.ويمتلك مارتينيز سجلًا حافلًا في التدريب الدولي، إذ قاد منتخب إسبانيا للشباب بين عامي 2009 و2019، كما درّب نادي أديمار ليون الإسباني، وكان آخر محطاته المدير الفني في الاتحاد الكويتي لكرة اليد. وعلى مستوى الإنجازات، قاد إسبانيا لتحقيق الميدالية الذهبية في بطولة أوروبا للشباب 2016، وحقق الميدالية الذهبية في بطولة العالم للشباب 2017، إلى جانب إنجازات أخرى تؤكد كفاءته في بناء الفرق وصناعة الأبطال. ويأتي التعاقد مع مارتينيز ضمن استراتيجية الاتحاد السعودي لكرة اليد للارتقاء بمستوى المنتخبات الوطنية، وتعزيز مكانة المملكة على الخارطة الرياضية الدولية.