logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةميشيغان،

الأزمة التجارية في أمريكا.. انخفاض حجوزات الشحن وارتفاع التضخم يهددان الاقتصاد
الأزمة التجارية في أمريكا.. انخفاض حجوزات الشحن وارتفاع التضخم يهددان الاقتصاد

مستقبل وطن

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

الأزمة التجارية في أمريكا.. انخفاض حجوزات الشحن وارتفاع التضخم يهددان الاقتصاد

تقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر" أكد أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بدأت بالفعل في التأثير على سلاسل التوريد، مما يؤدي إلى حالة من الفوضى في النظام التجاري. ووفقاً للتقرير، تحدث عدد من الخبراء عن التوقعات الاقتصادية التي قد تزداد سوءًا في المستقبل، حيث يُتوقع أن تزداد الاضطرابات في توفر السلع وأسعارها خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمر الرئيس ترامب في سياسته التجارية "الانتقامية". وقد أشار الباحثون إلى أن الرفوف في المتاجر قد تصبح أكثر فراغًا، مع ارتفاع الأسعار ونفاد بعض المنتجات بشكل أسرع من غيرها. وأوضح 4 من الخبراء أنه في حال استمر الوضع كما هو عليه، فإن التأثيرات الاقتصادية قد تتفاقم بحلول نهاية العام. وتشمل هذه التأثيرات زيادة معدلات البطالة في الولايات المتحدة، وزيادة التوترات الجيوسياسية، فضلاً عن زعزعة الاستقرار في الأسواق العالمية. هذه العوامل مجتمعة تشكل تهديدات كبيرة للاقتصاد الأمريكي. انخفاض في حجوزات الشحن البحري شهدت حجوزات الشحن البحري انخفاضًا ملحوظًا خلال الأسابيع التي تلت تطبيق الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها ترامب. رغم أن الرئيس أوقف تطبيق الرسوم الأعلى على السلع القادمة من العديد من الدول لمدة 90 يومًا في 9 أبريل/نيسان، إلا أن الرسوم الجمركية الأساسية البالغة 10% على جميع الدول، بالإضافة إلى الرسوم الجمركية التي تبلغ 145% على السلع الصينية المستوردة، لا تزال سارية. وفقًا لبيانات شركة "فيزيون" الرقمية للوجستيات، انخفضت حجوزات الحاويات البحرية عالميًا بنسبة تقارب 50%، بينما تراجعت الواردات إلى الولايات المتحدة بنسبة 64% مقارنة بالأسبوع السابق، بما في ذلك انخفاض الواردات من الصين بنسبة 36%. كما انخفضت صادرات الولايات المتحدة بنسبة 30%. مخزون الشركات والوضع الراهن قبل تولي ترامب منصبه، وبسبب احتمالات فرض الرسوم الجمركية، قامت العديد من الشركات الكبرى بزيادة مخزوناتها في الولايات المتحدة لتخفيف تأثير الرسوم المحتملة. لكن بحسب الخبراء، فإن هذا المخزون الاحتياطي سينفد قريبًا. ويتزامن موسم الواردات في الفترة بين يونيو/حزيران وأغسطس/آب مع وصول مستلزمات العودة إلى المدارس، ومنتجات الخريف، وبضائع العطلات إلى الموانئ الأمريكية. ومع ذلك، يشير الانخفاض في حجم الشحنات وزيادة إلغاء الحجوزات إلى احتمال حدوث اضطرابات كبيرة في هذه الدورة التجارية المعتادة. وفي حال لم يتم التوصل إلى اتفاق لتخفيض الرسوم الجمركية في الوقت المناسب لاستعادة حجوزات الشحن، قد يعاني المستهلكون الأمريكيون من نقص كبير في السلع. التوقعات بشأن الرسوم الجمركية في وقت سابق، صرح الرئيس ترامب لمجلة "تايم" بأنه يرى أن الوصول بالرسوم الجمركية إلى 50% خلال العام المقبل سيكون "نصرًا كاملًا". وعلى الرغم من الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، فإن التأخير في هذا الصدد قد يؤدي إلى تفاقم الوضع الاقتصادي وتزايد الأعباء على المواطن الأمريكي. وأشار الخبراء إلى أن التذبذب في سياسة ترامب الجمركية سيؤدي في النهاية إلى أن يكون المستهلك الأمريكي هو الضحية الحقيقية لهذه السياسات، بل وربما يُعرف قريبًا بلقب "الرئيس الذي ألغى عيد الميلاد". انخفاض ثقة المستهلك وتوقعات التضخم شهدت ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة تراجعًا للشهر الرابع على التوالي في أبريل/نيسان، وسط قلق متزايد بشأن التأثيرات الاقتصادية الناتجة عن الرسوم الجمركية. وفقًا لاستطلاع أجرته جامعة ميشيغان، بلغ مؤشر ثقة المستهلك 52.2 نقطة في أبريل، وهو انخفاض حاد مقارنة بشهر مارس، الذي بلغ فيه 57.0 نقطة. ويرتبط هذا التراجع بالمخاوف من استمرار حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية واحتمال عودة التضخم بقوة في المستقبل. ورغم أن توقعات التضخم على مدى 12 شهرًا قد تراجعت إلى 6.5%، إلا أنها لا تزال مرتفعة بشكل كبير مقارنة بما كانت عليه في مارس، حيث كانت 5.0%. كما أن توقعات التضخم على المدى الطويل ارتفعت إلى 4.4%، مقارنة بـ4.1% في مارس. وتُعد هذه الأرقام بمثابة مؤشر على القلق المتزايد من تزايد التضخم نتيجة للاضطرابات التجارية. التضخم في مارس وتباطؤ الأسعار في مارس، تباطأ معدل التضخم في أمريكا بشكل أكبر من المتوقع، مما ساعد على تقليل المخاوف من زيادة الأسعار في ظل الأوضاع التجارية المتوترة. وفقًا للبيانات الصادرة في 10 أبريل/نيسان، انخفض مؤشر أسعار المستهلكين إلى 2.4% على أساس سنوي، مقارنة بـ2.8% في فبراير. كما شهد التضخم الأساسي ارتفاعًا بنسبة 2.8% على أساس سنوي في مارس، وهو أقل من التوقعات. وقد ساعد انخفاض أسعار الطاقة، وخاصة الجازولين، في كبح التضخم، في حين شهدت أسعار الغذاء زيادة طفيفة بلغت 0.4% على أساس شهري، مع ارتفاع أسعار البيض بنسبة 5.9% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين
تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين

شبكة عيون

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أظهر التعديل النهائي لاستطلاع ثقة المستهلك الصادر عن جامعة ميشيغان تحسناً طفيفاً، مقارنة بالقراءة الأولية في منتصف الشهر الجاري. وسجل المؤشر 52.2 نقطة، وهو أفضل من مستوى منتصف الشهر البالغ 50.7، وأعلى من تقديرات "داو جونز" التي كانت تشير إلى 50.8 نقطة. وانخفضت توقعات التضخم خلال عام واحد إلى 6.5%، بانخفاض 0.2 نقطة مئوية عن القراءة السابقة، لكنها لا تزال الأعلى منذ نوفمبر 1981. أما على المدى الخمس سنوات، فبقيت التوقعات دون تغيير عند 4.4%. يوم الجمعة 11 أبريل، أظهر مسح أجرته جامعة ميشيغان، أن ثقة المستهلك الأميركي تدهورت بشكل أسوأ من المتوقع خلال الشهر الجاري، حيث وصل معدل التضخم المتوقع إلى أعلى مستوى له منذ العام 1981. انخفضت قراءة المسح لمنتصف الشهر لثقة المستهلك في الولايات المتحدة إلى 50.8 نقطة، بتراجع عن 57 نقطة في مارس، وأقل من متوسط ​​توقعات "داو جونز" البالغة 54.6 نقطة. ويمثل هذا التحرك هبوطاً شهرياً بنسبة 10.9%، وانخفاضاً بنسبة 34.2% عن العام الماضي. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد)

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين
تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين

مباشر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين

مباشر: أظهر التعديل النهائي لاستطلاع ثقة المستهلك الصادر عن جامعة ميشيغان تحسناً طفيفاً، مقارنة بالقراءة الأولية في منتصف الشهر الجاري. وسجل المؤشر 52.2 نقطة، وهو أفضل من مستوى منتصف الشهر البالغ 50.7، وأعلى من تقديرات "داو جونز" التي كانت تشير إلى 50.8 نقطة. وانخفضت توقعات التضخم خلال عام واحد إلى 6.5%، بانخفاض 0.2 نقطة مئوية عن القراءة السابقة، لكنها لا تزال الأعلى منذ نوفمبر 1981. أما على المدى الخمس سنوات، فبقيت التوقعات دون تغيير عند 4.4%. يوم الجمعة 11 أبريل، أظهر مسح أجرته جامعة ميشيغان، أن ثقة المستهلك الأميركي تدهورت بشكل أسوأ من المتوقع خلال الشهر الجاري، حيث وصل معدل التضخم المتوقع إلى أعلى مستوى له منذ العام 1981. انخفضت قراءة المسح لمنتصف الشهر لثقة المستهلك في الولايات المتحدة إلى 50.8 نقطة، بتراجع عن 57 نقطة في مارس، وأقل من متوسط ​​توقعات "داو جونز" البالغة 54.6 نقطة. ويمثل هذا التحرك هبوطاً شهرياً بنسبة 10.9%، وانخفاضاً بنسبة 34.2% عن العام الماضي.

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين
تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين

بلد نيوز

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلد نيوز

تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تحسن طفيف في مؤشر "ثقة المستهلكين" الأمريكيين - بلد نيوز, اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 10:36 مساءً مباشر: أظهر التعديل النهائي لاستطلاع ثقة المستهلك الصادر عن جامعة ميشيغان تحسناً طفيفاً، مقارنة بالقراءة الأولية في منتصف الشهر الجاري. وسجل المؤشر 52.2 نقطة، وهو أفضل من مستوى منتصف الشهر البالغ 50.7، وأعلى من تقديرات "داو جونز" التي كانت تشير إلى 50.8 نقطة. وانخفضت توقعات التضخم خلال عام واحد إلى 6.5%، بانخفاض 0.2 نقطة مئوية عن القراءة السابقة، لكنها لا تزال الأعلى منذ نوفمبر 1981. أما على المدى الخمس سنوات، فبقيت التوقعات دون تغيير عند 4.4%. يوم الجمعة 11 أبريل، أظهر مسح أجرته جامعة ميشيغان، أن ثقة المستهلك الأميركي تدهورت بشكل أسوأ من المتوقع خلال الشهر الجاري، حيث وصل معدل التضخم المتوقع إلى أعلى مستوى له منذ العام 1981. انخفضت قراءة المسح لمنتصف الشهر لثقة المستهلك في الولايات المتحدة إلى 50.8 نقطة، بتراجع عن 57 نقطة في مارس، وأقل من متوسط ​​توقعات "داو جونز" البالغة 54.6 نقطة. ويمثل هذا التحرك هبوطاً شهرياً بنسبة 10.9%، وانخفاضاً بنسبة 34.2% عن العام الماضي.

حكمة المليارديرات... ميليندا غيتس تشارك نصائح وارن بافيت عن القسوة مع النفس
حكمة المليارديرات... ميليندا غيتس تشارك نصائح وارن بافيت عن القسوة مع النفس

الشرق الأوسط

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

حكمة المليارديرات... ميليندا غيتس تشارك نصائح وارن بافيت عن القسوة مع النفس

تُحبّ المليارديرة ميليندا غيتس، جمع النصائح لوقت شعورها بالحيرة، وفق تقرير نشرته شبكة «سي إن بي سي». وكلما قدَّم لها أحدهم شيئاً مُفيداً، تُدوّن غيتس اقتباساته حتى «تُعيد قراءتها في ذهنها»، كما صرَّحت لصحيفة «وول ستريت جورنال». وأضافت أن إحدى نصائح صديقها القديم، الملياردير وارن بافيت - التي أهداها لها ولزوجها السابق بيل غيتس - كانت مُفيدةً بشكل خاص لعملها في شركتها الاستثمارية الخيرية «بيفوتال فينتشرز». وقالت غيتس، البالغة من العمر 60 عاماً: «إذا كنتُ قاسيةً على نفسي بشأن العمل الخيري، أتذكر ما قاله لنا وارن بافيت في البداية، وهو: أنتما تعملان على حل المشكلات التي تركها المجتمع وراءه، وقد تركها الناس وراءهم لسبب وجيه. إنها صعبة، أليس كذلك؟ لذلك لا تكونا قاسيَين على نفسيكما». ويُؤيد بعض الخبراء نصيحة بافيت. في حين أنه يجب عليك أن تكون مثابراً وواقعياً بشأن أهدافك، فإن التركيز على أخطائك أو عدم إحراز تقدم غالباً ما يكون له نتائج عكسية، كما صرَّح إيثان كروس، متخصص علم النفس التنظيمي في جامعة ميشيغان، لـ«سي إن بي سي». وأضاف كروس أن الرياضي الذي يمرُّ بفترة ركود يكون أكثر قدرةً على التعافي إذا ركَّز على كيفية تحسين أدائه في المرة المقبلة، بدلاً من تخيل هدفه الفاشل مراراً وتكراراً. ونصح بأن «تتحدث إلى نفسك بوصفك مدرباً صارماً». وقال كروس: «ليس الأمر كما لو كنت تقول: كل شيء سيكون على ما يرام، أنت رائع، أنت فريد من نوعك. قد يكون الأمر أشبه بـ(استعد لن تفشل أبداً)». والتقى بيل وميليندا غيتس، بافيت لأول مرة عام 1991. وتعاونت عائلتاهما بانتظام في الأعمال الخيرية خلال العقود التالية: كان بافيت عضواً في مجلس أمناء مؤسسة غيتس من عام 2006 إلى عام 2021، وتبرع بمبلغ 36 مليار دولار لقضايا المؤسسة حتى عام 2022، وفقاً لموقعها الإلكتروني. وشارك الثلاثي في ​​تأسيس حملة «تعهد العطاء» عام 2010، وهي حملة يلتزم فيها المليارديرات بالتبرع بمعظم ثرواتهم خلال حياتهم. وقدّم بافيت نصيحةً أخرى لبيل وميليندا بعد فترة وجيزة من إطلاق الزوجين مؤسسة غيتس عام 2000. وفي مقابلة لموقع لـ«ينكدإن نيوز» الشهر الماضي، قالت غيتس: «قال لنا وارن بافيت ذات مرة: ابحث عن هدفك فيما تعمل عليه، ودع الأمور الأخرى تتلاشى. ستشعر بتحسُّن إذا حافظت على مواهبك في هذا الهدف وواصلت العمل على تلك القضايا، وستشعر براحة أكبر عند التخلي عن أمور أخرى». تشترك النصيحتان في موضوع مشترك: إذا كان نقدك الذاتي يمنعك من تحقيق هدفك، فحاول أن تتحلى بالصبر مع نفسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store