logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةنورثكارولينا،

هل تتحول إنفلونزا الطيور إلى جائحة تهدد البشر؟
هل تتحول إنفلونزا الطيور إلى جائحة تهدد البشر؟

جو 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

هل تتحول إنفلونزا الطيور إلى جائحة تهدد البشر؟

جو 24 : أشارت دراسة جديدة، من جامعة نورث كارولينا، إلى أن فيروس إنفلونزا الطيور يتغير بسرعة، وقد يصبح أكثر خطورة على البشر. ووجد فريق من العلماء أن فيروس إنفلونزا الطيور H5N1، أصبح أكثر قدرة على إصابة الثدييات. ومع استمرار تغير الفيروس، يخشى الخبراء من إمكانية انتشاره بسهولة أكبر بين البشر، بحسب "هيلث داي". وقال كولبي فورد، الباحث الرئيسي،: "سيكون لقاح H5N1 المُصمم للسلالة سابقة أقل فعالية". خطورة السلالات الأحدث وجد الفريق أن السلالات الأحدث من الفيروس تتحسن في تجنب الجهاز المناعي، مما قد يجعل الإصابات السابقة أو اللقاحات أقل حماية. وتُعتبر إنفلونزا الطيور بالفعل جائحة بين الحيوانات. فقد أصابت مئات أنواع الطيور والثدييات الصغيرة. أما الآن، فقد بدأت تظهر في الثدييات الأكبر حجمًا، مثل الماشية، إلى جانب إصابة البشر في بعض مناطق بالولايات المتحدة. ويقول العلماء إن هذا التحول يزيد من احتمالية انتقال الفيروس إلى البشر بشكل واسع. تابعو الأردن 24 على

«رقصة السلحفاة» تكشف سر استخدام الحيوانات للمجال المغناطيسي
«رقصة السلحفاة» تكشف سر استخدام الحيوانات للمجال المغناطيسي

مصرس

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

«رقصة السلحفاة» تكشف سر استخدام الحيوانات للمجال المغناطيسي

اكتشف العلماء لأول مرة أن بعض الحيوانات، مثل السلاحف، لا تستخدم المجال المغناطيسي للأرض كبوصلة فحسب، بل أيضًا كخريطة شخصية تساعدها في تحديد مواقعها المفضلة، هذا الاكتشاف يُعد قفزة علمية في فهم كيفية تنقل الكائنات المهاجرة عبر مسافات طويلة. المجال المغناطيسي.. أكثر من مجرد بوصلةمن المعروف أن الحيوانات التي تهاجر لمسافات شاسعة، مثل الطيور والسلمون والكركند والسلاحف البحرية، تعتمد على المجال المغناطيسي الممتد بين القطبين الشمالي والجنوبي. كان العلماء يدركون أن هذه الحيوانات تستخدم المجال المغناطيسي لتحديد اتجاهاتها، لكن لم يكن واضحًا تمامًا كيف تحدد وجهاتها بدقة.تشير دراسة حديثة، نُشرت في مجلة Nature بقيادة الباحثة كايلا جوفورث من جامعة نورث كارولينا، إلى أن السلاحف قادرة على "رسم خريطة مغناطيسية" للأماكن التي تفضلها، مثل مواقع التعشيش والتغذية، مما يتطلب منها تعلم الإحداثيات المغناطيسية لتلك المناطق.span style="font-family:"Arial","sans-serif""اقرأ أيضًا| البيئة تنقذ سلحفاة بحرية كبيرة حية بشاطئ النخيل بالإسكندريةتجربة "رقصة السلحفاة"قام العلماء بتجربة فريدة لاختبار قدرة السلاحف على استخدام المجال المغناطيسي كخريطة. تم وضع سلاحف صغيرة الرأس في حوض محاط بملف مغناطيسي يحاكي المجال المغناطيسي للمحيط الأطلسي.على مدار شهرين، تم تغيير المجال المغناطيسي للخزان بين منطقتين: ساحل أمريكا الشمالية وخليج المكسيك. ولكن السلاحف لم تتلقَ الطعام إلا عندما كانت الإشارات المغناطيسية تتطابق مع إحدى هذه المناطق.عندما تعلمت السلاحف الربط بين المجال المغناطيسي والطعام، بدأت في أداء حركات خاصة عند تلقي الإشارة الصحيحة، مثل الرفرفة بأقدامها، وفتح أفواهها، والدوران في الماء – وهو السلوك الذي أطلق عليه العلماء اسم "رقصة السلحفاة".المثير في الأمر أنه حتى بعد مرور أربعة أشهر على التجربة، لا تزال السلاحف تتذكر المجال المغناطيسي المرتبط بالطعام، مما يدل على أن لديها قدرة طويلة الأمد على حفظ الإشارات المغناطيسية.كيف تستشعر الحيوانات المجال المغناطيسي؟على الرغم من هذا الاكتشاف المذهل، لا يزال العلماء غير متأكدين تمامًا من الآلية الدقيقة التي تستخدمها السلاحف والحيوانات الأخرى لاكتشاف المجال المغناطيسي.إحدى الفرضيات تقول إن بعض الحيوانات تستطيع إدراك تأثير المجال المغناطيسي من خلال تفاعل كيميائي بين الجزيئات الحساسة للضوء. ومع ذلك، عند محاولة العلماء تعطيل هذه العملية باستخدام مجالات الترددات الراديوية، استمرت السلاحف في الرقص دون تأثر.من ناحية أخرى، عندما أجريت تجربة على بوصلة السلاحف الداخلية باستخدام نفس الترددات الراديوية في بيئة تحاكي أرخبيل الرأس الأخضر، لوحظ أن هذه الإشارات شوشّت إحساسها بالاتجاه، مما أرسلها في مسارات عشوائية.استنتاجات ودلالات علميةتشير الدراسة إلى أن حاستين مغناطيسيتين منفصلتين تعملان لدى السلاحف:- إحساس البوصلة، وهو ما يساعدها في تحديد الاتجاهات، ويعتمد على التفاعل الكيميائي مع الضوء.- إحساس الخريطة، الذي يمكنها من تحديد مواقع جغرافية محددة، ويعتمد على آلية مختلفة غير معروفة بعد.هذا الاكتشاف يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث لفهم كيف تستفيد الحيوانات من المجال المغناطيسي، وربما يؤدي إلى تطبيقات علمية تساعد البشر في تحسين تقنيات الملاحة والاتصال.

نتائج واعدة.. أدوية السمنة تساهم في علاج إدمان الكحول
نتائج واعدة.. أدوية السمنة تساهم في علاج إدمان الكحول

24 القاهرة

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

نتائج واعدة.. أدوية السمنة تساهم في علاج إدمان الكحول

أظهرت دراسة جديدة أن الأدوية المستخدمة لعلاج السمنة، مثل أوزيمبيك وويجوفي، قد تساعد أيضًا في علاج إدمان الكحول. أدوية السمنة تساهم في علاج إدمان الكحول وفقًا لموقع Euro News، على الرغم من أن الدراسة كانت صغيرة، شملت 48 مشاركًا فقط واستمرت تسعة أسابيع، إلا أن نتائجها تشير إلى إمكانية استخدام هذه الأدوية للحد من الإدمان، ليس فقط على الكحول، ولكن أيضًا على التبغ والمخدرات. نتائج واعدة ولكنها تحتاج إلى مزيد من البحث أوضحت الدكتورة كلارا كلاين، من جامعة نورث كارولينا، أن هناك أدلة متزايدة على أن هذه الأدوية تقلل الرغبة الشديدة في استهلاك الكحول، مشيرة إلى أن العديد من المرضى أفادوا بانخفاض كبير في رغبتهم في الشرب بمجرد بدء العلاج. أُجريت الدراسة على أشخاص يعانون من أعراض اضطراب تعاطي الكحول، دون أن يكونوا في مرحلة البحث النشط عن العلاج. في البداية، تمت دعوتهم إلى المختبر لتناول مشروب كحولي بحرية لمدة ساعتين، ثم تم تقسيمهم إلى مجموعتين؛ الأولى تلقت حقنة أسبوعية من دواء سيماجلوتيد، بينما حصلت الثانية على حقن وهمية. على مدار الدراسة، سجل المشاركون عادات الشرب والرغبة في تناول الكحول، وفي الأسابيع الأخيرة، أفاد 40% من مستخدمي سيماجلوتيد بأنهم لم يستهلكوا الكحول بكثرة، مقارنة بـ 20% فقط في المجموعة الأخرى. كما شربت المجموعة التي تناولت الدواء ما يقرب من نصف كمية الكحول مقارنة بالمجموعة التي تلقت الدواء الوهمي. هل يمكن أن يؤثر الدواء على أنواع أخرى من الإدمان؟ إلى جانب الكحول، تشير دراسات أخرى إلى أن سيماجلوتيد قد يساعد في تقليل استهلاك التبغ والمواد الأفيونية. وأشارت الدكتورة لوبا يمين، التي تجري أبحاثًا حول تأثير الدواء على المدخنين، إلى أن المشاركين الذين تلقوا سيماجلوتيد قللوا أيضًا من عدد السجائر التي يدخنونها يوميًا. من جانبه، أكد الدكتور لورينزو ليجيو، الباحث في المعاهد الوطنية للصحة، أن النتائج تقدم نظرة جديدة حول دور هذه الفئة من الأدوية في علاج الإدمان، لكنه شدد على الحاجة إلى دراسات أوسع وأطول لتأكيد فعاليتها وأمانها، خاصة للأشخاص الذين لا يعانون من السمنة. بينما تشير هذه الدراسة إلى إمكانية استخدام أدوية السمنة للحد من الإدمان، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد فعاليتها وأمانها على المدى الطويل. ومع ذلك، فإن النتائج الحالية تعزز الآمال في تطوير علاجات جديدة تساعد الأشخاص على التغلب على الإدمان بأنواعه المختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store