أحدث الأخبار مع #جامعةنورثويسترن


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الشيخة موزة تغيّر أسلوب التوربان في إطلالتها الجديدة للوك عصري (صور)
نشرت الشيخة موزة بنت ناصر على حسابها الخاص في "إنستغرام" صوراً جديدة كشفت من خلالها عن إطلالتها التي تبدو غير اعتيادية. اختارت الشيخة موزة لاجتماع مجلس أمناء جامعة نورث ويسترن في الولايات المتحدة الأميركية، إطلالة هادئة عصرية للغاية من حيث التصميم واللون أيضاً، ناهيك عن التوربان الذي أتى على شكل "إيشارب" بأسلوب فرنسي قديم. الشيخة موزة بإطلالة عصرية خارجة عن المألوف ارتدت الشيخة موزة فستاناً بأسلوب المعطف وبقبّة عسكرية عالية للمسة كلاسيكية رسمية مع أزرار مزدوجة مبطنة بلون بيج محايد بأسلوب المربعات. واختارت موزة لهذه الإطلالة سروالاً من نفس خامة المعطف ونقشته العصرية. وأتى الحزام على الخصر المعقود بفيونكة أنيقة ليُضفي لمسة أنثوية ملكية. وأبرز ما ميّز إطلالتها المختلفة هذه، كان غطاء الرأس الذي بدا جديداً من حيث التصميم. اختارت الشيخة موزة من نفس قماشة ملابسها وشاحاً غطّت به رأسها بأسلوب فرنسي مميّز. يكمّل مكياج الشيخة موزة في إطلالاتها العامة الأخيرة صورتها الراقية والوقورة بشكل مثالي، ما يعكس أسلوبها الخالد في الجمال. تتألّق الشيخة موزة دائماً بأسلوب المكياج الخالي من العيوب وغير اللامع. ولتحقيق ذلك، اختارت ظلال عيون ناعمة بلون محايد وكحل ناعم لتحديد العينين من دون أن يطغى عليهما. ودائمًا تكون حواجبها مصقولة بدقة متناهية. وفي الحقيقة، لا يبرز هذا المكياج البسيط والراقي في آن واحد ملامحها فحسب، بل عزز حضورها الدبلوماسي بشكل عام، ما يؤكد اتزانها وأناقتها التي أصبحت مرادفاً لصورتها العامة.


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار قطر : مناقشة أحدث الممارسات في تنسيق المعارض
محليات 114 12 أبريل 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق انطلقت في متحف مجلس الإعلام في جامعة نورثويسترن في قطر فعاليات المؤتمر الثالث والخمسين للجمعية الدولية لمنسقي الفن المعاصر (IKT)، وذلك بندوة افتتاحية بعنوان «التعطيل: وجهات نظر من شبه الجزيرة العربية»، سلطت الضوء على وجهات النظر الإقليمية بشأن الفن المعاصر وأحدث الممارسات في تنسيق المعارض. وحول استضافة الجامعة لهذا الحدث العالمي، صرح الدكتور مروان م. كريدي، العميد والرئيس التنفيذي لجامعة نورثويسترن في قطر، قائلاً: «إن استضافة المؤتمر السنوي الثالث والخمسين للجمعية الدولية لمنسقي الفن المعاصر (IKT) في نورثويسترن قطر تمثل لحظة مميزة بالنسبة لنا، وتعكس مدى التزامنا بخلق مساحات تزدهر فيها روح الإبداع والمجتمع والعمل المشترك». أخبار ذات صلة

جفرا نيوز
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
تحذير من هذه الحمية لخسارة الوزن... تُفسد الجهاز الهضمي
جفرا نيوز - توصّلت دراسة أميركية الى نتيجة تفيد بأن الحميات الغذائية التي تقتصر على تناول العصائر قد تؤثر سلباً في توازن الميكروبيوم، أي البكتيريا والميكروبات والفيروسات التي تعيش بشكل طبيعي داخل الجهاز الهضمي، وكذلك في الإدراك المعرفي للشخص، وأن هذه التغيرات يمكن أن تحدث خلال ثلاثة أيام فقط. وفي إطار الدراسة التي أجراها فريق بحثي من جامعة "نورث ويسترن" الأميركية، قسّم الباحثون المتطوعين إلى ثلاث فئات، حيث كان أفراد المجموعة الأولى يتناولون العصائر الباردة فقط، ويتناول أفراد المجموعة الثانية خليطاً من العصائر والمأكولات، فيما كان أفراد المجموعة الثالثة يتناولون أغذية مشتقة من أصول نباتية. وجمع الباحثون عيّنات من لعاب وبراز المتطوعين وحصلوا على مسحات من داخل أفواههم حتى يتسنى لهم تقييم التغيرات البكتيرية التي تحدث لهم قبل وأثناء وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي اقتصرت على تناول العصائر الباردة سجّلت أكبر زيادة في كمية البكتيريا التي تسبّب الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي، في حين أن الأفراد الذين جمعوا بين العصائر والمأكولات حدثت لديهم تغيرات في بكتيريا الجهاز الهضمي ولكن بدرجة أقل حدةً. أما المتطوعون الذين كانوا يتناولون المأكولات ذات الأصول النباتية، فقد تحقّق لديهم أفضل توازن على المستويين البكتيري والميكروبي. ووجد الباحثون أن الحميات الغذائية القائمة على تناول العصائر فقط، أو التي تمزج بين العصائر والمأكولات تؤدي إلى زيادة في البكتيريا المسبّبة للالتهابات، سواء في اللعاب أو داخل الفم، وأرجعوا أسباب هذه التغيرات إلى زيادة نسبة السكريات وانخفاض مستوى الألياف في العصائر بشكل عام.


صدى الالكترونية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
حمية العصائر تدمر الجهاز الهضمي
حذرت دراسة من الحمية الغذائية المقتصرة على تناول العصائر، لافتة إلى إنها تؤثر بشكل سلبي على توازن الميكروبيوم، أي البكتيريا والميكروبات والفيروسات التي تعيش بشكل طبيعي داخل الجهاز الهضمي، وكذلك على الإدراك المعرفي للشخص، وأن هذه التغيرات يمكن أن تحدث في غضون ثلاثة أيام فقط. وفي إطار الدراسة التي قام بها فريق بحثي من جامعة نورث ويسترن الأميركية، قام الباحثون بتقسيم المتطوعين إلى ثلاث فئات، حيث كان أفراد المجموعة الأولى يتناولون العصائر الباردة فقط، وكان أفراد المجموعة الثانية يتناولون خليطاً من العصائر والمأكولات، فيما كان أفراد المجموعة الثالثة يتناولون أغذية مشتقة من أصول نباتية. وجمع الباحثون عينات من لعاب وبراز المتطوعين وحصلوا على مسحات من داخل أفواههم حتى يتسنى لهم تقييم التغيرات البكتيرية التي تحدث لهم قبل وأثناء وبعد التجربة. وبينت النتائج أن المجموعة التي اقتصرت على تناول العصائر الباردة حدث لها أكبر زيادة في كمية البكتيريا التي تسبب الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي، في حين أن الأفراد الذين جمعوا بين العصائر والمأكولات حدثت لديهم تغيرات في بكتيريا الجهاز الهضمي ولكن بدرجة أقل حدة. أما المتطوعون الذين كانوا يتناولون المأكولات ذات الأصول النباتية، فقد تحقق لديهم أفضل توازن على المستوى البكتيري والميكروبي. ووجد الباحثون أن الحميات الغذائية القائمة على تناول العصائر فقط أو التي تمزج بين العصائر والمأكولات تؤدي إلى زيادة في البكتيريا المسببة للالتهابات سواء في اللعاب أو داخل الفم، وأرجعوا أسباب هذه التغيرات إلى زيادة نسبة السكريات وانخفاض مستوى الألياف في العصائر بشكل عام. وخلصت الدراسة إلى إن استهلاك كميات كبيرة من العصائر التي تفتقر إلى الألياف الطبيعية ربما يؤدي إلى اختلال توازن الميكروبيوم، وهو ما ينطوي بدوره على آثار سلبية مثل زيادة الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي.


ليبانون 24
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
العصائر وحدها لا تكفي.. مخاطر غير متوقعة للحميات السائلة
كشفت دراسة أميركية أن الحميات الغذائية التي تقتصر على تناول العصائر يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على توازن الميكروبيوم، أي البكتيريا والميكروبات والفيروسات التي تعيش بشكل طبيعي داخل الجهاز الهضمي، وكذلك على الإدراك المعرفي للشخص، وأن هذه التغيرات يمكن أن تحدث في غضون ثلاثة أيام فقط. وفي إطار الدراسة التي قام بها فريق بحثي من جامعة نورث ويسترن الأميركية، قام الباحثون بتقسيم المتطوعين إلى ثلاث فئات، حيث كان أفراد المجموعة الأولى يتناولون العصائر الباردة فقط، وكان أفراد المجموعة الثانية يتناولون خليطاً من العصائر والمأكولات، فيما كان أفراد المجموعة الثالثة يتناولون أغذية مشتقة من أصول نباتية. وجمع الباحثون عينات من لعاب وبراز المتطوعين وحصلوا على مسحات من داخل أفواههم حتى يتسنى لهم تقييم التغيرات البكتيرية التي تحدث لهم قبل وأثناء وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي اقتصرت على تناول العصائر الباردة حدث لها أكبر زيادة في كمية البكتيريا التي تسبب الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي، في حين أن الأفراد الذين جمعوا بين العصائر والمأكولات حدثت لديهم تغيرات في بكتيريا الجهاز الهضمي ولكن بدرجة أقل حدة. أما المتطوعون الذين كانوا يتناولون المأكولات ذات الأصول النباتية، فقد تحقق لديهم أفضل توازن على المستوى البكتيري والميكروبي. ووجد الباحثون أن الحميات الغذائية القائمة على تناول العصائر فقط أو التي تمزج بين العصائر والمأكولات تؤدي إلى زيادة في البكتيريا المسببة للالتهابات سواء في اللعاب أو داخل الفم، وأرجعوا أسباب هذه التغيرات إلى زيادة نسبة السكريات وانخفاض مستوى الألياف في العصائر بشكل عام. ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث العلمية عن رئيسة فريق الدراسة قولها، إن استهلاك كميات كبيرة من العصائر التي تفتقر إلى الألياف الطبيعية ربما يؤدي إلى اختلال توازن الميكروبيوم، وهو ما ينطوي بدوره على آثار سلبية مثل زيادة الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي. (العربية)