أحدث الأخبار مع #جامعةويسترنسيدني،


مصراوي
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
دراسة تكشف.. عادة شائعة تزيد من خطر السمنة وتسوس الأسنان عند الأطفال
عثرت دراسة أسترالية جديدة، أن الحرص على استخدام زجاجات الرضاعة أثناء نوم الأطفال، يزيد من خطر إصابتهم بتسوس الأسنان وزيادة الوزن، نقلا عن scitechdaily. وتتبعت الدراسة التي أجرتها جامعة سيدني بالتعاون مع جامعة ويسترن سيدني، أكثر من 700 طفل ضمن دراسة Healthy Smiles Healthy Kids طويلة الأمد، لتقدم أدلة قاطعة على ارتباط هذه العادة باثنين من أخطر المشكلات الصحية للأطفال: تسوس الأسنان المبكر وزيادة الوزن. ووجدت النتائج أن نحو ثلث الأطفال (30%) ما زالوا يعتمدون على زجاجات الرضاعة عند عمر السنتين. والأطفال الذين استمروا في هذه العادة حتى عمر السنتين أصبحوا أكثر عرضة للوزن الزائد بنسبة 100%. وعند عمر الثلاث سنوات، تضاعف عدد الأسنان المصابة بالتسوس لدى هؤلاء الأطفال. وتوضح الباحثة هايلوك تشينج من جامعة سيدني أن "المشكلة تكمن في أن الزجاجة غالبا ما تستخدم كوسيلة لتهدئة الطفل ومساعدته على النوم، وليس كاستجابة للجوع الحقيقي". مضيفة: "حتى الحليب الطبيعي يحتوي على سكريات تتراكم على أسنان الطفل أثناء النوم، بينما يؤدي الإفراط في التغذية إلى زيادة الوزن غير الصحية". وعند النوم بزجاجة الرضاعة، يتدفق السائل (حتى لو كان حليبا طبيعيا) حول الأسنان الأمامية، ولأن كمية اللعاب تقل أثناء النوم، تضعف عملية التنظيف الطبيعية وتبقى السكريات عالقة على الأسنان لساعات، ما يخلق بيئة مثالية للبكتيريا المسببة للتسوس. ويتم تقديم زجاجة الرضاعة كوسيلة للتهدئة وليس للجوع الحقيقي ويؤدي ذلك إلى استهلاك سعرات حرارية زائدة عن احتياجات الطفل. ويعتد الطفل على الأكل كوسيلة للراحة بدلا من الاستجابة للجوع الفعلي، وبالتالي، يضعف تنظيم الجسم الطبيعي للشهية مع الوقت، ما قد يؤدي إلى السمنة. ومن أجل تجنب هذه المخاطر يوصي الخبراء بما يلي: - بدء تعليم الطفل استخدام الكوب من عمر 6 أشهر. - التوقف الكامل عن زجاجات الرضاعة عند عمر 12 شهرا. - عدم استخدام زجاجة الرضاعة مطلقا لمساعدة الطفل على النوم في أي عمر. - أول زيارة لطبيب الأسنان مع ظهور السن الأول أو في عمر السنة على الأكثر. - استشارة أخصائيي الرعاية الصحية للعثور على طرق بديلة. وتشدد الدراسة على أن أسنان الحليب ليست مؤقتة كما يعتقد الكثيرون، بل إن صحتها تحدد صحة الأسنان الدائمة لاحقا. كما أن عادات التغذية المبكرة ترسم مسارا طويل الأمد لصحة الطفل الغذائية. وتقدم هذه الدراسة تحذيرا واضحا للآباء، بينما تفتح الباب لمزيد من الأبحاث حول أفضل الممارسات لتنمية صحية سليمة للأطفال منذ ولادتهم. في أواخر رمضان.. 5 أطعمة يجب تجنبها منها القرع المر


صحيفة سبق
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
تحذيرٌ للآباء.. دراسة: مخاطر غير متوقعة لاستخدام زجاجات الرضاعة أثناء نوم الأطفال
كشفت دراسة أسترالية حديثة عن مخاطر غير متوقعة لاستخدام زجاجات الرضاعة أثناء نوم الأطفال، وهي عادة شائعة يمكن أن تسبّب تسوس الأسنان والسمنة لدى الأطفال. وحسب موقع scitechdaily العلمي، تتبعت الدراسة التي أجرتها جامعة سيدني بالتعاون مع جامعة ويسترن سيدني، أكثر من 700 طفل ضمن دراسة Healthy Smiles Healthy Kids طويلة الأمد، لتقدم أدلة قاطعة على ارتباط هذه العادة باثنتين من أخطر المشكلات الصحية للأطفال: تسوّس الأسنان المبكّر وزيادة الوزن. ووجدت النتائج أن نحو ثلث الأطفال (30%) ما زالوا يعتمدون على زجاجات الرضاعة عند عمر السنتين. والأطفال الذين استمروا في هذه العادة حتى عمر السنتين أصبحوا أكثر عُرضة للوزن الزائد بنسبة 100%. وعند عمر ثلاث سنوات، تضاعف عدد الأسنان المصابة بالتسوّس لدى هؤلاء الأطفال. وتوضح الباحثة هايلوك تشينج؛ من جامعة سيدني، أن "المشكلة تكمن في أن الزجاجة غالباً ما تستخدم كوسيلة لتهدئة الطفل ومساعدته على النوم، وليس كاستجابة للجوع الحقيقي". مضيفة: "حتى الحليب الطبيعي يحتوي على سكريات تتراكم على أسنان الطفل أثناء النوم، بينما يؤدي الإفراط في التغذية إلى زيادة الوزن غير الصحية". وعند النوم بزجاجة الرضاعة، يتدفق السائل (حتى لو كان حليباً طبيعياً) حول الأسنان الأمامية، ولأن كمية اللعاب تقل أثناء النوم، تضعف عملية التنظيف الطبيعية وتبقى السكريات عالقة على الأسنان لساعات، ما يوجِد بيئة مثالية للبكتيريا المسبّبة للتسوّس. ويتم تقديم زجاجة الرضاعة كوسيلة للتهدئة وليس للجوع الحقيقي ويؤدي ذلك إلى استهلاك سعرات حرارية زائدة على احتياجات الطفل. ويعتمد الطفل على الأكل كوسيلة للراحة بدلاً من الاستجابة للجوع الفعلي، وبالتالي، يضعف تنظيم الجسم الطبيعي للشهية مع الوقت، ما قد يؤدي إلى السمنة. كيف تتجنّب مخاطر زجاجة الرضاعة؟ ومن أجل تجنب هذه المخاطر يُوصي الخبراء بما يلي: - بدء تعليم الطفل استخدام الكوب من عمر 6 أشهر. - التوقف الكامل عن زجاجات الرضاعة عند عمر 12 شهراً. - عدم استخدام زجاجة الرضاعة مطلقاً لمساعدة الطفل على النوم في أي عمر. - أول زيارة لطبيب الأسنان مع ظهور السن الأول أو في عمر السنة على الأكثر. - استشارة أخصائيي الرعاية الصحية للعثور على طرق بديلة. تشدّد الدراسة على أن أسنان الحليب ليست مؤقتة كما يعتقد كثيرون، بل إن صحتها تحدّد صحة الأسنان الدائمة لاحقاً. كما أن عادات التغذية المبكرة ترسم مساراً طويل الأمد لصحة الطفل الغذائية. وتقدم هذه الدراسة تحذيراً واضحاً للآباء، بينما تفتح الباب لمزيدٍ من الأبحاث حول أفضل الممارسات لتنمية صحية سليمة للأطفال منذ ولادتهم.

عمون
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
عادة شائعة ترتبط بالسمنة وتسوس الأسنان لدى الأطفال
عمون - كشفت دراسة أسترالية حديثة عن مخاطر غير متوقعة لاستخدام زجاجات الرضاعة أثناء نوم الأطفال. وتتبعت الدراسة التي أجرتها جامعة سيدني بالتعاون مع جامعة ويسترن سيدني، أكثر من 700 طفل ضمن دراسة Healthy Smiles Healthy Kids طويلة الأمد، لتقدم أدلة قاطعة على ارتباط هذه العادة باثنين من أخطر المشكلات الصحية للأطفال: تسوس الأسنان المبكر وزيادة الوزن. ووجدت النتائج أن نحو ثلث الأطفال (30%) ما زالوا يعتمدون على زجاجات الرضاعة عند عمر السنتين. والأطفال الذين استمروا في هذه العادة حتى عمر السنتين أصبحوا أكثر عرضة للوزن الزائد بنسبة 100%. وعند عمر الثلاث سنوات، تضاعف عدد الأسنان المصابة بالتسوس لدى هؤلاء الأطفال. وتوضح الباحثة هايلوك تشينج من جامعة سيدني أن "المشكلة تكمن في أن الزجاجة غالبا ما تستخدم كوسيلة لتهدئة الطفل ومساعدته على النوم، وليس كاستجابة للجوع الحقيقي". مضيفة: "حتى الحليب الطبيعي يحتوي على سكريات تتراكم على أسنان الطفل أثناء النوم، بينما يؤدي الإفراط في التغذية إلى زيادة الوزن غير الصحية". وعند النوم بزجاجة الرضاعة، يتدفق السائل (حتى لو كان حليبا طبيعيا) حول الأسنان الأمامية، ولأن كمية اللعاب تقل أثناء النوم، تضعف عملية التنظيف الطبيعية وتبقى السكريات عالقة على الأسنان لساعات، ما يخلق بيئة مثالية للبكتيريا المسببة للتسوس. ويتم تقديم زجاجة الرضاعة كوسيلة للتهدئة وليس للجوع الحقيقي ويؤدي ذلك إلى استهلاك سعرات حرارية زائدة عن احتياجات الطفل. ويعتد الطفل على الأكل كوسيلة للراحة بدلا من الاستجابة للجوع الفعلي، وبالتالي، يضعف تنظيم الجسم الطبيعي للشهية مع الوقت، ما قد يؤدي إلى السمنة. ومن أجل تجنب هذه المخاطر يوصي الخبراء بما يلي: - بدء تعليم الطفل استخدام الكوب من عمر 6 أشهر. - التوقف الكامل عن زجاجات الرضاعة عند عمر 12 شهرا. - عدم استخدام زجاجة الرضاعة مطلقا لمساعدة الطفل على النوم في أي عمر. - أول زيارة لطبيب الأسنان مع ظهور السن الأول أو في عمر السنة على الأكثر. - استشارة أخصائيي الرعاية الصحية للعثور على طرق بديلة. وتشدد الدراسة على أن أسنان الحليب ليست مؤقتة كما يعتقد الكثيرون، بل إن صحتها تحدد صحة الأسنان الدائمة لاحقا. كما أن عادات التغذية المبكرة ترسم مسارا طويل الأمد لصحة الطفل الغذائية. وتقدم هذه الدراسة تحذيرا واضحا للآباء، بينما تفتح الباب لمزيد من الأبحاث حول أفضل الممارسات لتنمية صحية سليمة للأطفال منذ ولادتهم.


صحيفة سبق
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
أستراليا.. فعاليات رمضانية تجمع المبتعثين والعوائل السعودية لتعزيز الروابط
تعمل السفارة والقنصلية والملحقية الثقافية ونوادي الطلبة السعوديين في أستراليا على إقامة ودعم الفعاليات الرياضية والاجتماعية للمبتعثين والعوائل والمقيمين خلال الشهر الكريم؛ لتعزيز الروابط وتوفير أجواء رمضانية تعكس روح التعاون والإخاء، مما يسهم في تعزيز الألفة ولمّ شمل السعوديين، وتوفير أجواء تعوضهم عن البعد عن الوطن. وقال رئيس نادي الطلبة السعوديين في سيدني هاني رضاء العنزي، المبتعث من جامعة الحدود الشمالية لدراسة الدكتوراة في جامعة (يو تي إس) بأستراليا: "إن النادي نظَّم فعالية إفطار جماعي جمعت أكثر من 200 شخص من أبناء المواطنين السعوديين في مدينه سيدني، وولاية نيو ساوث ويلز"، مشيراً إلى أن الفعالية لاقت تفاعلاً واسعاً وأسهمت في تخفيف الشعور بالغربة وتعزيز الروابط الاجتماعية". وأشار إلى أن النادي نظَّم بطولة كرة الطائرة الرمضانية، ومنافسات بطولة البادل للرجال والنساء، إلى جانب ورش علمية تثقيفية قدّم فيها الطلبة تجاربهم الأكاديمية، بالإضافة إلى "ديوانية رمضان"، التي شهدت لقاءات ودية بين المبتعثين. من جانبه أشاد نائب رئيس النادي متعب علي الزهراني طالب الدكتوراة في جامعة ويسترن سيدني، بدعم السفارة والملحقية الثقافية والقنصلية السعودية لهذه الفعاليات، مشيراً إلى أنها تُسهم في تعزيز الألفة ولمّ شمل السعوديين، وتوفير أجواء تعوضهم عن البعد عن الوطن. بدوره أكد الدكتور محمد العصلاني الحربي، المبتعث من وزارة التعليم، أن أجواء رمضان في جنوب غرب سيدني، ووجود شريحة كبيرة من العرب والمسلمين، يساعد على تقليل الشعور بالغربة، خاصة مع الفعاليات الرمضانية والأسواق التي تستمر حتى السحور. ورأى عبدالرحمن العماني، طالب الهندسة الميكانيكية في جامعة غرب سيدني، أن صيام رمضان خارج الوطن يحمل مشاعر الحنين والمسؤولية، لكنه يعزز روح التحدي والاعتماد على الذات. ومع قرب انتهاء الشهر الفضيل، تستعد النوادي الطلابية لإقامة احتفالات عيد الفطر، وأوضح رئيس نادي الطلبة السعوديين في سيدني أن الاستعدادات تشمل تنظيم صلاة العيد بالتنسيق مع المساجد والمراكز الإسلامية، يعقبها تجمع اجتماعي؛ لتعزيز الروابط الأخوية بين المبتعثين وعوائلهم. وحرصاً على تعزيز روح العيد، سيتم تنظيم تجمعات اجتماعية بين العائلات والطلاب في الحدائق والأماكن العامة، مع توثيق الفعاليات ومشاركتها عبر وسائل الإعلام لتعزيز التواصل بين المبتعثين والعوائل السعودية في أستراليا.


المدينة
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- المدينة
شهر رمضان يجمع المبتعثين والعوائل السعودية بأستراليا
تعمل السفارة والقنصلية والملحقية الثقافية ونوادي الطلبة السعوديين في أستراليا على إقامة ودعم الفعاليات الرياضية والاجتماعية للمبتعثين والعوائل والمقيمين خلال الشهر الكريم؛ لتعزيز الروابط وتوفير أجواء رمضانية تعكس روح التعاون والإخاء، مما يسهم في تعزيز الألفة ولمّ شمل السعوديين، وتوفير أجواء تعوضهم عن البعد عن الوطن.وقال رئيس نادي الطلبة السعوديين في سيدني هاني رضاء العنزي، المبتعث من جامعة الحدود الشمالية لدراسة الدكتوراة في جامعة (يو تي إس) بأستراليا: "إن النادي نظَّم فعالية إفطار جماعي جمعت أكثر من 200 شخص من أبناء المواطنين السعوديين في مدينه سيدني، وولاية نيو ساوث ويلز"، مشيرًا إلى أن الفعالية لاقت تفاعلًا واسعًا وأسهمت في تخفيف الشعور بالغربة وتعزيز الروابط الاجتماعية".وأشار إلى أن النادي نظَّم بطولة كرة الطائرة الرمضانية، ومنافسات بطولة البادل للرجال والنساء، إلى جانب ورش علمية تثقيفية قدّم فيها الطلبة تجاربهم الأكاديمية، بالإضافة إلى "ديوانية رمضان"، التي شهدت لقاءات ودية بين المبتعثين.من جانبه أشاد نائب رئيس النادي متعب علي الزهراني طالب الدكتوراة في جامعة ويسترن سيدني، بدعم السفارة والملحقية الثقافية والقنصلية السعودية لهذه الفعاليات، مشيرًا إلى أنها تُسهم في تعزيز الألفة ولمّ شمل السعوديين، وتوفير أجواء تعوضهم عن البعد عن الوطن.بدوره أكد الدكتور محمد العصلاني الحربي، المبتعث من وزارة التعليم، أن أجواء رمضان في جنوب غرب سيدني، ووجود شريحة كبيرة من العرب والمسلمين، يساعد على تقليل الشعور بالغربة، خاصة مع الفعاليات الرمضانية والأسواق التي تستمر حتى السحور.ورأى عبدالرحمن العماني، طالب الهندسة الميكانيكية في جامعة غرب سيدني، أن صيام رمضان خارج الوطن يحمل مشاعر الحنين والمسؤولية، لكنه يعزز روح التحدي والاعتماد على الذات.ومع قرب انتهاء الشهر الفضيل، تستعد النوادي الطلابية لإقامة احتفالات عيد الفطر، وأوضح رئيس نادي الطلبة السعوديين في سيدني أن الاستعدادات تشمل تنظيم صلاة العيد بالتنسيق مع المساجد والمراكز الإسلامية، يعقبها تجمع اجتماعي؛ لتعزيز الروابط الأخوية بين المبتعثين وعوائلهم.وحرصًا على تعزيز روح العيد، سيتم تنظيم تجمعات اجتماعية بين العائلات والطلاب في الحدائق والأماكن العامة، مع توثيق الفعاليات ومشاركتها عبر وسائل الإعلام لتعزيز التواصل بين المبتعثين والعوائل السعودية في أستراليا.