logo
#

أحدث الأخبار مع #جانجاه

«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما
«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما

الغد

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • الغد

«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما

فجّر الخطاب الذي كشفت عنه أسرة الفنان عبد الحليم حافظ، أمس، عبر صفحاتهم الرسمية جدلاً واسعاً حول حقيقة زواجه من الفنانة سعاد حسني، فقد رأت فيه أسرة «العندليب» دليلاً قاطعاً على عدم زواجهما، بينما شككت جانجاه شقيقة سعاد حسني في الخطاب، مؤكدة أن هذا ليس خط سعاد حسني، كما أن الخطاب تم اجتزاء سطور منه، ويبدو حديثاً، فيما كتب المخرج محمد الشناوي (زوج نجلة شقيقة عبد الحليم وابن الفنان كمال الشناوي) على حسابه بـ«فيسبوك» قائلاً: «أقسم بالله العظيم إنه لم يتزوجها، وكل العقود (المضروبة) مصطنعة، وإن الحقائق لا يمكن الكلام فيها لأنها أسرار لا يصح البوح بها». صورة من الخطاب هذا الخطاب الذي أثار جدلاً تضمن رسالة من سعاد حسني لعبد الحليم لم ينفِ ولم يؤكد زواجهما، بل جاء كرسالة حب وعتاب، تستنكر فيه سعاد عدم اتصاله بها بعد أن قام بتوصيلها لسيارتها «نص توصيلة» كما ذكرت، وتوقعت أن يتصل بها، وتقول له في رسالتها: «إنني أبكي وفي قمة العذاب ولا أريدك أن ترى دموعي لأنني أحبك ولا أريد أن تكرهني»، وتستجديه متسائلة: «ولماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني، الآن تقول لكل الناس أنا لا أحبها». اضافة اعلان وتؤكد حبها له: «أحبك يا حليم، ماذا أفعل؟ قل لي يا حليم»، وتصف نفسها في النهاية بأنها «أتعس مخلوقة على وجه الأرض». وأثار نشر الخطاب تعليقات واسعة على مواقع «السوشيال ميديا» بعضها جاءت غاضبة، فكتبت Nihal على حسابها بـ«فيسبوك» منتقدة إذاعة مشاعر إنسانة على المشاع، مؤكدة أن هذا الخطاب ليس دليلاً على عدم زواجهما، بل تأكيد على أنه كان بينهما زواج لم يتم، متسائلة لماذا ينشغل أهل عبد الحليم وسعاد بهذا الأمر وماذا سيفرق زواجهما من عدمه. وعلقت رضوى عبد اللطيف قائلة: «أسرة عبد الحليم كانوا يبغون (التريند) فأساءوا لعبد الحليم وأعادوا حق سعاد حسني بعد سنوات من وفاتهما»، مؤكدة صدمتها في «العندليب». وكتبت الفنانة سلوى محمد علي عبر صفحتها على «فيسبوك»: «ماذا يريد أقارب عبد الحليم؟ لقد أساءوا له»، وأوضحت في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» قائلة: «كل قصص الحب من زمان فيها مشاكل وخناقات، وأكاد أثق بأن حليم بعدما قرأ رسالتها سارع بالذهاب إليها ليصالحها؛ لذا أندهش بشدة لقيام أسرته بنشره كدليل على عدم زواجه من سعاد حسني، فليس من صالح أحد نشره، كما أنه ليس دليلاً قاطعاً على أي شيء سوى عن قصة حبهما، وهذا الخطاب ذكّرنا بسعاد ومشاعرها المحبة». وتتساءل لماذا تفعل أسرة عبد الحليم ذلك وتنفي زواجه مع أنه قد يكونا تزوجا سراً وهما أحرار في ذلك، وقد كان من يتحدثون باسمهم الآن أطفالاً؛ لذا أقول لكل من أسرتي سعاد وعبد الحليم إن «السكوت من ذهب»، وعليكم التركيز مع فنهما، فلا ممثلة تضاهي سعاد حسني ولا مطرب احتل مكانة «العندليب»؛ مطرب الحب الأول الذي ما زلت أسمعه بنفس الشغف والحب. وعبرت جانجاه، شقيقة سعاد حسني، عن حزنها لما نشرته أسرة عبد الحليم قائلة، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، لقد أساءوا لفنان كبير يعد قيمة وقامة ولا أعرف لماذا يفعلون ذلك، مؤكدة أن هذا ليس خط شقيقتها، كما أنه لا يثبت ما أرادوه بل يؤكد قوة العلاقة بينهما وقصة حبهما، مشددة على رأيها المعلن بأنهما تزوجا بالفعل، وأنها ضمنت كتاباً أصدرته بعد وفاة السندريلا بعنوان «سعاد حسني... أسرار الجريمة الخفية»، وأنها نشرت وثيقة زواجهما لموقف سياسي معين ولم يكن هدفها إعلان زواجهما. وتتساءل الناقدة خيرية البشلاوي: «ما علاقة أي إنسان بحياة الآخرين الخاصة، ولماذا هذا الوقت تحديداً، وما الأزمة إذا كانا تزوجا أو لم يتزوجا، لماذا يشوهون صورتهما لدى أجيال عديدة لم تعاصرهما؟». وتضيف، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «أرى في كل ذلك تراجعاً أخلاقياً لا غرض منه سوى تشويه لرمزين تركا لنا إرثاً فنياً نفخر به، وأضافا جمالاً وإبداعاً لحياتنا عبر أعمالهما، عبد الحليم بصوته البديع وأغنياته الحالمة والوطنية، وسعاد الموهبة الفذة التي تسعدنا حين نطالع وجهها على الشاشة، ولا ينبغي أبداً أن يخوض أحد أياً كان في سيرتهما بعد سنوات من رحيلهما». وتبارى متابعون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في نشر صورة الخطاب متحدثين عن الحب الكبير الذي جمع «العندليب» و«السندريلا». وبحسب الناقد الموسيقي أمجد مصطفى، فإن زواج عبد الحليم وسعاد لا يسيء ولا يدين أياً منهما، قائلاً لـ«الشرق الأوسط»: «ليس من المعقول أن نترك فن كل منهما ونتحدث عن خطاب شخصي أرسلته سعاد لحليم، ونظل نبحث في زواجهما وهو أمر لا يمكن لأحد أن يجزم بحدوثه أو عدمه لأن طرفيه رحلا إلى رحمة الله، فيما تعد أسرتيهما هذا الأمر ثأراً رغم كل هذه السنوات، وأتمنى أن تلقياه وراء ظهورهما، وأن تنشغلا بما حققه كل منهما».-(وكالات)

ماذا قال عبد الحليم حافظ في تسجيلاته الصوتية عن قصة حبه من السندريلا؟
ماذا قال عبد الحليم حافظ في تسجيلاته الصوتية عن قصة حبه من السندريلا؟

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • اليوم السابع

ماذا قال عبد الحليم حافظ في تسجيلاته الصوتية عن قصة حبه من السندريلا؟

كشف محمد شبانة، نجل شقيقة عبد الحليم حافظ، في مداخلة هاتفية مع "تليفزيون اليوم السابع"، مع هبة الشافعي أن مذكرات صوتية نادرة بصوت العندليب ستُنشر قريبًا، وستكشف تفاصيل جديدة عن علاقته بالفنانة سعاد حسني. وأوضح شبانة أن العندليب تحدث بصوته عن أسباب عدم الزواج، وأبرزها رغبة عبد الحليم في زوجة تقيم في المنزل، وهو ما لم يكن يناسب سعاد، إلى جانب خلافات أخرى أنهت العلاقة. وأضاف أن العائلة بصدد نشر هذه المذكرات الصوتية للعندليب، وهو يشرح فيها بنفسه أسباب عدم إتمام الزواج من سعاد حسني، وأكد أن هذه الوثائق الصوتية ستُنشر قريبًا بأسلوب "دوكيو-دراما". وأكد شبانة أن العائلة لم تفتعل الجدل الدائر، بل تدافع فقط عن صورة عبد الحليم الذي لم يكن له زوجة أو أبناء، وتتحفظ على الشائعات التي يستفيد منها البعض حتى بعد مرور نصف قرن. من ناحية اخري كانت جانجاه شقيقة سعاد حسني قد علقت في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" على الخطاب الذي نشره ورثة عبد الحليم حافظ، مؤكدين أن عبد الحليم حافظ لم يتزوج، قائلة إن أحد أفراد أسرة عبد الحليم رفع عليها قضية وخسرها بسبب قصة زواج عبد الحليم وسعاد، مؤكدة أنها لن تقول شيئا عن الأمر، ولكن الإعلامي مفيد فوزي والإعلامي منير مطاوع ومن عاصروا قصة حبهما وزواجهما هم من أعلنوا عن تلك الزيجة التي كانت في السر ثم خرجت للنور، ومنير مطاوع أجرى حديثا معها في لندن وأكدت له زواجها من عبد الحليم حافظ، والكاتب محمود مطر كتب في كتابه عن زواج سعاد حليم. وتعجبت جانجاه في حديثها من إعادة فتح الموضوع من جديد بعد خسارة ورثة عبد الحليم القضية، رغم أن سعاد وحليم توفاهما الله ولا نريد شيئا من ورثة عبد الحليم.

«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما
«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما

فجّر الخطاب الذي كشفت عنه أسرة الفنان عبد الحليم حافظ، أمس، عبر صفحاتهم الرسمية جدلاً واسعاً حول حقيقة زواجه من الفنانة سعاد حسني، فقد رأت فيه أسرة «العندليب» دليلاً قاطعاً على عدم زواجهما، بينما شككت جانجاه شقيقة سعاد حسني في الخطاب، مؤكدة أن هذا ليس خط سعاد حسني، كما أن الخطاب تم اجتزاء سطور منه، ويبدو حديثاً، فيما كتب المخرج محمد الشناوي (زوج نجلة شقيقة عبد الحليم وابن الفنان كمال الشناوي) على حسابه بـ«فيسبوك» قائلاً: «أقسم بالله العظيم إنه لم يتزوجها، وكل العقود (المضروبة) مصطنعة، وإن الحقائق لا يمكن الكلام فيها لأنها أسرار لا يصح البوح بها». صورة من الخطاب (نجل شقيق عبد الحليم) هذا الخطاب الذي أثار جدلاً تضمن رسالة من سعاد حسني لعبد الحليم لم ينفِ ولم يؤكد زواجهما، بل جاء كرسالة حب وعتاب، تستنكر فيه سعاد عدم اتصاله بها بعد أن قام بتوصيلها لسيارتها «نص توصيلة» كما ذكرت، وتوقعت أن يتصل بها، وتقول له في رسالتها: «إنني أبكي وفي قمة العذاب ولا أريدك أن ترى دموعي لأنني أحبك ولا أريد أن تكرهني»، وتستجديه متسائلة: «ولماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني، الآن تقول لكل الناس أنا لا أحبها». وتؤكد حبها له: «أحبك يا حليم، ماذا أفعل؟ قل لي يا حليم»، وتصف نفسها في النهاية بأنها «أتعس مخلوقة على وجه الأرض». وأثار نشر الخطاب تعليقات واسعة على مواقع «السوشيال ميديا» بعضها جاءت غاضبة، فكتبت Nihal على حسابها بـ«فيسبوك» منتقدة إذاعة مشاعر إنسانة على المشاع، مؤكدة أن هذا الخطاب ليس دليلاً على عدم زواجهما، بل تأكيد على أنه كان بينهما زواج لم يتم، متسائلة لماذا ينشغل أهل عبد الحليم وسعاد بهذا الأمر وماذا سيفرق زواجهما من عدمه. وعلقت رضوى عبد اللطيف قائلة: «أسرة عبد الحليم كانوا يبغون (التريند) فأساءوا لعبد الحليم وأعادوا حق سعاد حسني بعد سنوات من وفاتهما»، مؤكدة صدمتها في «العندليب». عبد الحليم حافظ (أرشيفية) وكتبت الفنانة سلوى محمد علي عبر صفحتها على «فيسبوك»: «ماذا يريد أقارب عبد الحليم؟ لقد أساءوا له»، وأوضحت في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» قائلة: «كل قصص الحب من زمان فيها مشاكل وخناقات، وأكاد أثق بأن حليم بعدما قرأ رسالتها سارع بالذهاب إليها ليصالحها؛ لذا أندهش بشدة لقيام أسرته بنشره كدليل على عدم زواجه من سعاد حسني، فليس من صالح أحد نشره، كما أنه ليس دليلاً قاطعاً على أي شيء سوى عن قصة حبهما، وهذا الخطاب ذكّرنا بسعاد ومشاعرها المحبة». وتتساءل لماذا تفعل أسرة عبد الحليم ذلك وتنفي زواجه مع أنه قد يكونا تزوجا سراً وهما أحرار في ذلك، وقد كان من يتحدثون باسمهم الآن أطفالاً؛ لذا أقول لكل من أسرتي سعاد وعبد الحليم إن «السكوت من ذهب»، وعليكم التركيز مع فنهما، فلا ممثلة تضاهي سعاد حسني ولا مطرب احتل مكانة «العندليب»؛ مطرب الحب الأول الذي ما زلت أسمعه بنفس الشغف والحب. «السندريلا» سعاد حسني (أرشيفية) وعبرت جانجاه، شقيقة سعاد حسني، عن حزنها لما نشرته أسرة عبد الحليم قائلة، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، لقد أساءوا لفنان كبير يعد قيمة وقامة ولا أعرف لماذا يفعلون ذلك، مؤكدة أن هذا ليس خط شقيقتها، كما أنه لا يثبت ما أرادوه بل يؤكد قوة العلاقة بينهما وقصة حبهما، مشددة على رأيها المعلن بأنهما تزوجا بالفعل، وأنها ضمنت كتاباً أصدرته بعد وفاة السندريلا بعنوان «سعاد حسني... أسرار الجريمة الخفية»، وأنها نشرت وثيقة زواجهما لموقف سياسي معين ولم يكن هدفها إعلان زواجهما. وتتساءل الناقدة خيرية البشلاوي: «ما علاقة أي إنسان بحياة الآخرين الخاصة، ولماذا هذا الوقت تحديداً، وما الأزمة إذا كانا تزوجا أو لم يتزوجا، لماذا يشوهون صورتهما لدى أجيال عديدة لم تعاصرهما؟». وتضيف، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «أرى في كل ذلك تراجعاً أخلاقياً لا غرض منه سوى تشويه لرمزين تركا لنا إرثاً فنياً نفخر به، وأضافا جمالاً وإبداعاً لحياتنا عبر أعمالهما، عبد الحليم بصوته البديع وأغنياته الحالمة والوطنية، وسعاد الموهبة الفذة التي تسعدنا حين نطالع وجهها على الشاشة، ولا ينبغي أبداً أن يخوض أحد أياً كان في سيرتهما بعد سنوات من رحيلهما». سعاد حسني (أرشيفية) وتبارى متابعون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في نشر صورة الخطاب متحدثين عن الحب الكبير الذي جمع «العندليب» و«السندريلا». وبحسب الناقد الموسيقي أمجد مصطفى، فإن زواج عبد الحليم وسعاد لا يسيء ولا يدين أياً منهما، قائلاً لـ«الشرق الأوسط»: «ليس من المعقول أن نترك فن كل منهما ونتحدث عن خطاب شخصي أرسلته سعاد لحليم، ونظل نبحث في زواجهما وهو أمر لا يمكن لأحد أن يجزم بحدوثه أو عدمه لأن طرفيه رحلا إلى رحمة الله، فيما تعد أسرتيهما هذا الأمر ثأراً رغم كل هذه السنوات، وأتمنى أن تلقياه وراء ظهورهما، وأن تنشغلا بما حققه كل منهما».

عائلة عبد الحليم حافظ تنشر رسالة "غرام وانكسار" بخط يد سعاد حسني... وشقيقتها تنفي
عائلة عبد الحليم حافظ تنشر رسالة "غرام وانكسار" بخط يد سعاد حسني... وشقيقتها تنفي

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • النهار

عائلة عبد الحليم حافظ تنشر رسالة "غرام وانكسار" بخط يد سعاد حسني... وشقيقتها تنفي

كذّبت جانجاه شقيقة سعاد حسني، بيان عائلة عبد الحليم حافظ في معرض نفي زواج الفنانين المصريين الراحلين، مرفقاً برسالة يد بخط يد "السندريلا". في البداية، نشرت أسرة "العندليب الأسمر" خطاباً بيد حسني موجهاً إلى حافظ، وتصف في كلماته نفسها بـأنها "أتعس مخلوقة على وجه الأرض"، بعد انتهاء علاقتهما العاطفية، من دون أي ذكر لزواج سري جمعهما. وأشارت العائلة إلى أن الرسالة كانت محفوظة ضمن مقتنيات المطرب الراحل لدى شقيقته علية، وتضمنت رسائل شخصية ومستندات تراثية لم يتم الكشف عنها منذ وفاته عام 1977. وأكدت عائلة الراحل أنها "قررت الخروج عن صمتها الطويل للرد على الأكاذيب التي استمرت عقوداً من دون أدلة"، مشددةً على أن "الحقيقة يجب أن تُقال احتراماً لتاريخ عبدالحليم حافظ وجمهوره العريض". وأضافت أن قرار نشر هذه الوثائق جاء بدافع الدفاع عن سمعة العندليب وتاريخ عائلته، بعيداً من اللهاث وراء الـ"ترند" أو الشهرة. وأصرت العائلة على أن عبدالحليم حافظ لم يتزوج، وكان تركيزه بالكامل على فنه وأسرته، وأن مرضه الدائم كان أحد الأسباب الرئيسية لرفضه خوض تجربة الزواج، حتى لا يظلم شريكة حياة أو أبناء في ظل معاناته الصحية المستمرة. وردّت جانجاه شقيقة سعاد حسني على البيان، معتبرةً أنه لا يهمها على الإطلاق، بعدما شكّكت في صدقية الرسالة المنشورة. وأشارت من جهة أخرى إلى وجود شهود على زواج حسني وحافظ، على غرار الإعلاميين مفيد فوزي ومنير مطاوع والكاتب محمود مطر. واستنكرت الخوض في الموضوع مجدداً، خصوصاً أن عائلتها لم تطالب يوماً بشيء من إرث عبد الحليم.

محامى أسرة العندليب: مستعدين تقديم خطابها لأى جهة لفحصها وبيان صحتها
محامى أسرة العندليب: مستعدين تقديم خطابها لأى جهة لفحصها وبيان صحتها

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • اليوم السابع

محامى أسرة العندليب: مستعدين تقديم خطابها لأى جهة لفحصها وبيان صحتها

حرص الدكتور ياسر قنطوش محامي أسرة عبد الحليم حافظ ، على توضيح حالة اللغط حول الخطاب المنسوب للراحلة سعاد حسني ونشرته أسرة عبد الحليم، حيث قال لـ"اليوم السابع": إن السيدة جانجاه شقيقة سعاد حسني كانت خرجت في أحد البرامج وتحدثت عن زواج عبد الحليم وسعاد حسني، وبناء عليه رفعت أسرة العندليب جنحة نشر أخبار كاذبة، ولكنها أمام القاضي قالت إنها لم تقل هذا الكلام على لسانها، ولكن نقلا عن بعض الإعلاميين والكتاب ممن كشفوا عن زواجهما عبر السنوات الماضية، ولذلك خرجت الجنحة من سياق نشر الأخبار الكاذبة. وأشار ياسر قنطوش إلى أن الخطاب المنشور هو مستند رسمي يؤكد عدم زواج عبد الحليم حافظ، ومن لم يقتنع به يرد على الخطاب بمستندات رسمية وليس بالحديث، وأكمل قنطوش أن أسرة العندليب تحترم سعاد حسني وتقدرها لأنها قيمة كبيرة، وأن الأسرة على استعداد لتقديم الخطاب لأي جهة تثبت صحة الخطاب. وتسأل لماذا لم نسمع صوت المطربة الكبيرة نجاة في أي أمر يخص زواج عبد الحليم حافظ وسعاد، مجيبا أنها تعرف قيمتها وأنها متحققة، ولا تريد السعي وراء الترند، ولذلك لا تتدخل في مثل هذه الأمور. وكانت علقت جانجاه شقيقة سعاد حسني في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" على الخطاب الذي نشره ورثة عبد الحليم حافظ، مؤكدين أن عبد الحليم حافظ لم يتزوج، قائلة إن أحد أفراد أسرة عبد الحليم رفع عليها قضية وخسرها بسبب قصة زواج عبد الحليم وسعاد، مؤكدة أنها لن تقول شيئا عن الأمر، ولكن الإعلامي مفيد فوزي والإعلامي منير مطاوع ومن عاصروا قصة حبهما وزواجهما هم من أعلنوا عن تلك الزيجة التي كانت في السر ثم خرجت للنور، ومنير مطاوع أجرى حديثا معها في لندن وأكدت له زواجها من عبد الحليم حافظ، والكاتب محمود مطر كتب في كتابه عن زواج سعاد حليم. وتعجبت جيهان في حديثها من إعادة فتح الموضوع من جديد بعد خسارة ورثة عبد الحليم القضية، رغم أن سعاد وحليم توفاهما الله ولا نريد شيئا من ورثة عبد الحليم. وأشارت جيهان شقيقة سعاد حسني إلى أنه لا داعي لنشر مثل هذه الخطابات فكلاهما بين يدي الله، ومثل هذه الخطابات لن تغير شيئا، مشيرة إلى أن الخطاب ليس بخط سعاد حسني، والورق المكتوب عليه الخطاب يبدو حديثا، وإذا كان الخطاب من وقت عبد الحليم وسعاد كان لا بد أن يبدو قديما وليس بهذه الحداثة، ولماذا لم ينشر الخطاب بالكامل لماذا تم اجتزاء سطور وحذف سطور أخرى، مؤكدة أن تلك الأفعال ما هي إلا سعي وراء الشهرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store