logo
#

أحدث الأخبار مع #جانلوكميلانشون

هل تم التلاعب بصورة تظاهرة باريس ضد الإسلاموفوبيا؟
هل تم التلاعب بصورة تظاهرة باريس ضد الإسلاموفوبيا؟

فرانس 24

timeمنذ 6 أيام

  • فرانس 24

هل تم التلاعب بصورة تظاهرة باريس ضد الإسلاموفوبيا؟

04:01 نشرت في: 04:01 دق في 11 مايو، خرج الآلاف في تظاهرة بباريس ضد الإسلاموفوبيا والعنصرية، بعد حادثة طعن مصل في مسجد. لكن صورة نشرها جان لوك ميلانشون من الحدث أثارت جدلاً، حيث زعم البعض أنها قد تكون مُعدلة أو مولدة بالذكاء الاصطناعي. فما صحة هذه الادعاءات؟

الآلاف يتظاهرون ضد تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا
الآلاف يتظاهرون ضد تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا

خبرني

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

الآلاف يتظاهرون ضد تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا

خبرني - شدد آلاف المتظاهرين في ساحة الباستيل بالعاصمة الفرنسية باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، وأي مجهود مناهض لما يصفونه بالمد الفاشي الذي يجتاح فرنسا والدول الأوروبية. ورُفعت خلال التظاهرة التي شارك فيها، اليوم الأحد، ممثلو حزب "فرنسا الأبية" (يسار راديكالي) الذي يتزعمه جان لوك ميلانشون والنائبان لوي بويار وإريك كوكريل، لافتة كُتب عليها "العنصرية تبدأ بكلمات وتنتهي بمثل ما حصل لأبي بكر". وفي الشهر الماضي، أقدم مهاجم على طعن أبو بكر سيسيه عشرات المرات، ثم صوّره بهاتف محمول وردد شتائم ضد الإسلام، في قرية لا غران كومب في منطقة غارد بجنوب فرنسا. ووُجّهت لوزير الداخلية برونو ريتايو انتقادات على خلفية موقفه في هذه القضية، حيث اعتبر أن وزارته لا تستخدم مصطلح الإسلاموفوبيا لارتباطه أيديولوجيا بـ"الإخوان المسلمين"، إلا أن رئيس الوزراء فرانسوا بايرو دافع عن استخدام المصطلح في هذه القضية. إلغاء قوانين وترددت أصداء هذا النقاش في تظاهرة الأحد إذ رُفعت في ساحة الباستيل لافتة كُتب عليها "ليسوا إسلاموفوبيين، هم فقط لا يحبون المسلمين". وأكد المتظاهرون، اليوم الأحد، أن ما اعتبروه فشل السلطات الفرنسية في التصدي لظاهرة معاداة الإسلام والمسلمين سيوفر أرضية خصبة لارتكاب جرائم جديدة ضد المسلمين وأماكن عبادتهم. وطالب المتظاهرون بإلغاء ما يصفونها بقوانين تغذي العداء للإسلام والمسلمين في فرنسا، على غرار قانون مناهضة النزعة الانفصالية. واعتبر المتظاهرون أن الجرائم المرتكبة بحق المسلمين في فرنسا لم تكن لتقع لولا تشريعات تستهدف المسلمين بالإقصاء منذ 20 عاما، بسبب انحرافات في النظام العلماني للبلاد. واستنكر المتظاهرون حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store