أحدث الأخبار مع #جاين


أخبار مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
شاب يخسر أكثر من 2400 دولار بعد تحميل صورة عبر واتساب
شاب يخسر أكثر من 2400 دولار بعد تحميل صورة عبر واتساب في واقعة صادمة تسلط الضوء على تطور أساليب الاحتيال الإلكتروني، خسر شاب يبلغ من العمر 28 عامًا من ولاية ماهاراشترا الهندية أكثر من 2400 دولار أمريكي (ما يعادل 2.01 لاك روبية هندية) بعد تحميل صورة مرسلة له على تطبيق واتساب من رقم مجهول.الصورة التي بدت وكأنها لرجل مسن كانت في الواقع ملفًا مفخخًا باستخدام تقنية اختراق متقدمة تُعرف باسم الإخفاء عبر أقل البتات أهمية أو LSB Steganography. الضحية، ويدعى براديب جاين، تلقى مكالمة صباحية من رقم غير معروف، تلتها رسالة واتساب من نفس الرقم تحتوي على صورة وسؤال: هل تعرف هذا الشخص؟ . ورغم تجاهله للرسالة في البداية، استسلم في النهاية للاتصالات المتكررة وقام بتحميل الصورة عند الساعة 1:35 ظهرًا. ولم يكن يعلم أن هذا الإجراء البسيط سيمكن القراصنة من اختراق جهازه وسحب الأموال من حسابه في بنك كانارا خلال دقائق، من خلال صراف آلي في مدينة حيدر أباد.اللافت أن المخترقين لم يكتفوا بذلك، بل تمكنوا من تقليد صوت جاين عند محاولة البنك التحقق من المعاملة، مما زاد من تعقيد الموقف.خبراء الأمن السيبراني أوضحوا أن التقنية المستخدمة تقوم بإخفاء كود خبيث داخل ملفات وسائط مثل الصور أو الصوتيات أو ملفات PDF، بحيث لا يتم اكتشافها من قبل برامج مكافحة الفيروسات التقليدية. الملف يبدو عاديًا تمامًا، لكن عند فتحه، يُفعَّل البرنامج الخبيث في الخلفية ويتمكن من الوصول إلى بيانات حساسة مثل معلومات الحسابات البنكية والرسائل الشخصية.وأوضح نييهار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : شاب يخسر أكثر من 2400 دولار بعد تحميل صورة عبر واتساب
الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - في واقعة صادمة تسلط الضوء على تطور أساليب الاحتيال الإلكتروني، خسر شاب يبلغ من العمر 28 عامًا من ولاية ماهاراشترا الهندية أكثر من 2400 دولار أمريكي (ما يعادل 2.01 لاك روبية هندية) بعد تحميل صورة مرسلة له على تطبيق واتساب من رقم مجهول. الصورة التي بدت وكأنها لرجل مسن كانت في الواقع ملفًا مفخخًا باستخدام تقنية اختراق متقدمة تُعرف باسم 'الإخفاء عبر أقل البتات أهمية' أو LSB Steganography. الضحية، ويدعى براديب جاين، تلقى مكالمة صباحية من رقم غير معروف، تلتها رسالة واتساب من نفس الرقم تحتوي على صورة وسؤال: 'هل تعرف هذا الشخص؟'. ورغم تجاهله للرسالة في البداية، استسلم في النهاية للاتصالات المتكررة وقام بتحميل الصورة عند الساعة 1:35 ظهرًا. ولم يكن يعلم أن هذا الإجراء البسيط سيمكن القراصنة من اختراق جهازه وسحب الأموال من حسابه في بنك 'كانارا' خلال دقائق، من خلال صراف آلي في مدينة حيدر أباد. اللافت أن المخترقين لم يكتفوا بذلك، بل تمكنوا من تقليد صوت جاين عند محاولة البنك التحقق من المعاملة، مما زاد من تعقيد الموقف. خبراء الأمن السيبراني أوضحوا أن التقنية المستخدمة تقوم بإخفاء كود خبيث داخل ملفات وسائط مثل الصور أو الصوتيات أو ملفات PDF، بحيث لا يتم اكتشافها من قبل برامج مكافحة الفيروسات التقليدية. الملف يبدو عاديًا تمامًا، لكن عند فتحه، يُفعَّل البرنامج الخبيث في الخلفية ويتمكن من الوصول إلى بيانات حساسة مثل معلومات الحسابات البنكية والرسائل الشخصية. وأوضح نييهار باثاري، المدير التنفيذي لشركة 63SATS، أن التقنية تقوم بتغيير أصغر وحدات البيانات داخل الملف بشكل لا يُلاحظ، لتضمين أوامر ضارة تنفذ لاحقًا دون إطلاق أي تحذيرات أمنية. وأضاف أن اكتشاف هذه الأكواد يتطلب أدوات تحليل جنائي متقدمة. الخبير السيبراني توشار شارما أشار إلى أن الصور الرقمية تخزن بيانات الألوان عبر ثلاث قنوات: الأحمر، الأخضر، والأزرق، ويمكن إخفاء الأكواد الضارة داخل أي من هذه القنوات، أو حتى في قناة الشفافية (Alpha Channel)، مما يتيح تثبيت البرنامج الخبيث بمجرد فتح الصورة. ومن بين أكثر الصيغ استخدامًا في هذه الهجمات: jpg.، png.، mp3.، mp4.، وPDF، ما يزيد من خطورتها كونها تبدو طبيعية ويتم تبادلها بكثرة على تطبيقات المراسلة مثل واتساب دون إثارة الشك. لحماية المستخدمين، يوصي خبراء الأمن السيبراني بعدة خطوات مهمة: • عدم تحميل أي ملفات أو صور من أرقام غير معروفة. • إيقاف خاصية التحميل التلقائي في واتساب. • تحديث نظام الهاتف بانتظام لضمان وجود أحدث التصحيحات الأمنية. • عدم مشاركة رموز التحقق (OTP) مع أي جهة. • تقييد من يمكنه إضافتك إلى مجموعات واتساب. • تفعيل خاصية 'كتم المكالمات من جهات غير معروفة'. وأكد متحدث باسم واتساب أن المنصة تدرك تطور هذه الأنواع من الهجمات، وتعمل باستمرار على تطوير أدوات لحماية المستخدمين، داعيًا الجميع إلى توخي الحذر عند التعامل مع جهات غير معروفة، واستخدام أدوات التبليغ والحظر الفوري لأي حساب مشبوه، وعدم تحميل أي وسائط من مصادر غير موثوقة.


الجمهورية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
"قلب" المحيط الجنوبي يبطئ ويؤثر ذلك على الغطاء المائي كله !!
وأفاد باحثون في ورقة علمية بمجلة Environmental Research Letters أن تدفق المياه الذائبة الباردة قد يُبطئ التيار المحيطي في القطب الجنوبي بنسبة ٢٠٪ بحلول عام ٢٠٥٠. وقالوا إن هذا التباطؤ قد يؤثر على درجات حرارة المحيطات، وارتفاع مستوى سطح البحر، والنظام البيئي في أنتاركتيكا. ينقل التيار القطبي الجنوبي، الذي يدور باتجاه عقارب الساعة حول القارة القطبية الجنوبية، فيما يشبه الدورة الدموية، مليار لتر من الماء في الثانية. وهو يمنع المياه الدافئة من الوصول للغطاء الجليدي بالقارة القطبية الجنوبية، ويربط بين المحيط الأطلسي والهادئ والهندي والجنوبي، فيوفر مسارًا لتبادل الحرارة بين هذه المحيطات. تسبب تغير المناخ في ذوبان سريع لجليد القارة القطبية الجنوبية، مما أدى لتدفق كميات كبيرة من المياه العذبة الباردة للمحيط الجنوبي. ولاستكشاف تأثير هذا التدفق على قوة ودوران التيار القطبي الجنوبي، استخدم بيشاكداتا جاين، عالم ميكانيكا الموائع بجامعة ملبورن الأسترالية، وزملاؤه أسرع حاسوب فائق وجهاز محاكاة للمناخ لنمذجة التفاعلات بين المحيط والغطاء الجليدي. ووجد العلماء أن المياه العذبة الذائبة تُضعف التيارعلى الأرجح. وتُخفف المياه الذائبة ملوحة مياه البحر المحيطة، وتُبطئ الحمل الحراري بين المياه السطحية و المياه العميقة قرب الغطاء الجليدي. بمرور الوقت، ترتفع درجة حرارة أعماق المحيط الجنوبي مع انخفاض كمية المياه الباردة التي يجلبها الحمل الحراري من السطح للأعماق. كما تتجه المياه الذائبة شمالًا قبل أن تغوص. وتؤثر هذه التغيرات مجتمعةً على كثافة محيطات العالم، فيحدث هذا التباطؤ. يسمح هذا التباطؤ بوصول مزيد من المياه الدافئة للغطاء الجليدي، فيتفاقم الذوبان. يُضيف هذا من تدفق المياه الذائبة للمحيط الجنوبي ويُضعف تيار أنتاركتيكا القطبي أكثر، ويتسبب في ارتفاع مستوى سطح البحر. يعمل تيار أنتاركتيكا القطبي أيضًا كحاجز ضد الأنواع الحية الغريبة (الغازية)حيث يوجه النباتات غير المحلية -وأي حيوانات تتنقل عليها -بعيدًا عن القارة. وإذا تباطأ التيار أو ضعف، فسيُصبح الحاجز أقل فعالية. قال جاين: "إنه يستمر في الدوران حول نفسه، فيستغرق وقتًا أطول للعودة إلى أنتاركتيكا". وإذا تباطأ التيار، فسينتقل بسرعة كبيرة إلى ساحل أنتاركتيكا. صرّح جاين لموقع livescience أن التيار المحيط ب القطب الجنوبي لم يُرصد لفترة طويلة."للتمييز بين التغيرات الناجمة عن الاحترار والظروف الأساسية، نحتاج لسجل طويل الأمد". ستظهر آثار التباطؤ،في الغطاء المائي للكوكب كله. وقال جاين: "هنا يوجد قلب المحيط. إذا توقف، أو حدث شيء مختلف، فسيؤثر ذلك على كل دورة محيطية".


الشرق السعودية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
أبل تتصدر سوق الساعات الذكية في 2024.. والصين تحقق نمواً متسارعاً
تتصدر شركة أبل سوق الساعات الذكية عالمياً، لكنها واجهت انخفاضاً في حصتها، مع تزايد المنافسة من شركات مثل سامسونج، وعلامات تجارية صينية أخرى. وأنهت أبل العام 2024 بحصة سوقية بلغت 22%، مقارنة بـ25% في عام 2023، ما يُمثّل انخفاضاً بنسبة 19% في إجمالي شحناتها السنوية، بحسب تقرير نشرته مؤسسة Counterpoint. وأشار التقرير إلى أن سوق الساعات الذكية سجَّل انكماشاً، لأول مرة على الإطلاق، في عام 2024، مرجعاً ذلك بشكل أساسي إلى انخفاض شحنات أبل، في وقت تباطأت فيه وتيرة تحديث الفئة الأساسية من الساعات الذكية، وسط تراجع عام في الإقبال على الأجهزة الجديدة. هيمنة أبل تتراجع يعود استمرار هيمنة أبل في السوق إلى قاعدة مستخدمي آيفون الضخمة، التي تعتمد على تكامل الساعة الذكية مع هواتف الشركة، لكن هذا الزخم تباطأ بشكل ملحوظ نتيجة نقص الابتكارات في التحديثات الأخيرة. ولم يكن هذا التباطؤ مفاجئاً، إذ أكد تقرير، صدر في نهاية 2024 عن مؤسسة IDC، أن المنافسين تمكنوا من التفوق على أبل في معدلات النمو، مما رسم صورة مشابهة للوضع الذي كشف عنه تقرير Counterpoint. وقالت أنشيكا جاين، كبيرة محللي الأبحاث في Counterpoint، إن التراجع في أداء أبل يعود إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها عدم إطلاق الشركة أبل ووتش ألترا 3، وهو ما أثر سلباً على مبيعات الفئة الفاخرة، مع عدم تحديث طراز SE الاقتصادي في الوقت المناسب، ما أدى إلى تراجع الطلب على هذا الخط من المنتجات، إلى جانب الافتقار إلى التحديثات الجذرية في عائلة ساعات أبل ووتش 10، مما جعلها أقل جاذبية للمستهلكين مقارنة بالإصدارات السابقة. وأضافت جاين أن النزاعات المتعلقة ببراءات الاختراع أثرت سلباً على شحنات أبل خلال النصف الأول من العام، و،أدى التباطؤ في مبيعات ساعات ووتش SE، وعدم طرح طراز جديد منه، إلى تفاقم المشكلة. سوق الساعات الذكية في 2024، واجهت أبل نزاعاً قانونياً مع Masimo، أدى إلى حظر بيع بعض طرازات الساعات الذكية الأحدث في الولايات المتحدة، بما في ذلك ساعات أبل ووتش 9، وأبل ووتش ألترا 2. يعود هذا الحظر إلى دمج تقنية قياس مستوى الأكسجين في الدم (Pulse Oximetry)، التي كانت محل نزاع قانوني مع ماسيمو. وفي ظل هذه التحديات، استفادت سامسونج، وOnePlus، عبر تقديم ساعات ذكية قوية تعمل بنظام Wear OS، مما ساعدهما في توسيع حصتيهما السوقية، لا سيما في الفئات الاقتصادية والمتوسطة، إذ لا تزال أبل تعتمد على طراز SE الذي لم يشهد تحديثات كبرى. الصين.. نمو متزايد رغم تقلص سوق الساعات الذكية عالمياً، سجَّلت الصين أكبر حصة من الشحنات على أساس السوق الفردي، وهو ما يعكس نمواً متزايداً للعلامات التجارية المحلية. وأحرزت شاومي قفزة غير مسبوقة في المبيعات بلغت 135%، ونمت شحنات هواوي بنسبة 35% على أساس سنوي. ويعود هذا النمو إلى التنوع الكبير في منتجات الشركتين، إذ تقدمان نماذج متعددة تستهدف مختلف الشرائح السعرية، مع التركيز على تقديم تصميمات متميزة، ومواصفات متطورة تنافس حتى الساعات الذكية الفاخرة. لكن اللافت في هذا الصعود هو أن هواوي تمكنت من تجاوز أبل في بعض المجالات التقنية المهمة. ساعة Huawei Watch D2 على سبيل المثال، لا تحتوي أي ساعة أبل Watch حتى الآن على ميزة قياس ضغط الدم، بينما تقدم ساعة Huawei Watch D2 نظام مضخة هوائية متكامل في الحزام، يتيح للمستخدمين مراقبة ضغط الدم بسهولة ودقة. ورغم التحديات التي تواجهها، لا تزال أبل تعمل على تطوير تقنيات استشعار ثورية للحفاظ على موقعها الريادي، ومنها إضافة مستشعر غير جراحي لمراقبة مستوى السكر في الدم، والذي قد يكون أحد أكبر الاختراقات التقنية في هذا المجال، واستكشاف تقديم تقنية لمراقبة ضغط الدم دون الحاجة إلى أجهزة إضافية، وهي ميزة من شأنها أن تنافس الحلول المتوفرة حالياً من هواوي، وغيرها.


الجزيرة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
تباطؤ تيار محيطي رئيسي ينذر بعواقب مناخية صعبة
توصلت دراسة أجراها باحثون أستراليون إلى أنه في ظل مستقبل يشهد انبعاثات عالية، فإن أقوى تيار محيطي في العالم قد يتباطأ بنسبة 20% بحلول عام 2050، مما يؤدي إلى تسريع ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية وارتفاع مستوى سطح البحر. ويلعب التيار المحيطي القطبي الجنوبي -الذي يتحرك باتجاه عقارب الساعة أقوى 4 مرات من تيار الخليج الذي يربط بين المحيطات الأطلسي والهادي والهندي دورا حاسما في النظام المناخي من خلال التأثير على امتصاص الحرارة وثاني أكسيد الكربون بالمحيط، ومنع المياه الدافئة من الوصول إلى القارة القطبية الجنوبية. وباستخدام أسرع حاسوب عملاق يحاكي المناخ في كانبيرا، اعتمد الباحثون نماذج المناخ لتحليل تأثير تغير درجات الحرارة وذوبان الجليد وظروف الرياح على التيار القطبي الجنوبي. وكشفت النتائج -التي نشرت في دورية "رسائل البحوث البيئية" (Environmental Research Letters)- عن وجود صلة واضحة بين المياه الذائبة من الرفوف الجليدية بالقارة القطبية الجنوبية وتباطؤ التيار المحيطي بالقطب الشمالي. وتشير النتائج التي توصلوا إليها إلى "إعادة تشكيل كبيرة لديناميكيات المحيط الجنوبي" مع "تأثيرات بعيدة المدى على أنماط المناخ العالمي، وتوزيع الحرارة المحيطية، والنظم البيئية البحرية". ووصف البروفيسور بيشاكداتا جاين المؤلف المشارك بالدراسة من جامعة ملبورن النتيجة بأنها "مثيرة للقلق للغاية". وأوضح أن ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية أدى إلى إطلاق مياه باردة عذبة بالمحيط، مما أدى إلى غرق هذه المياه وانتشرت باتجاه خط الاستواء. وقد أدى تدفق المياه العذبة إلى تغيير تباين الكثافة في المحيط، وهو المحرك الرئيسي للحركة، مما تسبب في تباطئها. وقال جاين "إن المحيط معقد للغاية ومتوازن بشكل دقيق. وإذا انهار هذا المحرك الحالي، فقد تكون هناك عواقب وخيمة، بما في ذلك المزيد من التقلبات المناخية، مع تطرف مناخي أكبر في مناطق معينة، وتسارع الاحتباس الحراري العالمي بسبب انخفاض قدرة المحيط على العمل كمصرف للكربون". وقال الدكتور آريان بوريتش عالم المناخ بجامعة موناش الأسترالية إن تغييرات جذرية كانت جارية بالفعل في المحيطات المحيطة بالقارة القطبية الجنوبية. وأكد بوريتش أن المياه العذبة المخزنة بالصفائح والجليد في القارة القطبية الجنوبية تذوب بمعدل متسارع، وكل صيف منذ عام 2022، حيث سجل لأول مرة في التاريخ انخفاض حجم الجليد البحري المحيط بالقارة القطبية الجنوبية إلى أقل من مليوني كيلومتر مربع.