أحدث الأخبار مع #جبرانباسيل،


IM Lebanon
منذ يوم واحد
- سياسة
- IM Lebanon
باسيل: علينا مراجعة أدائنا بزحلة والانتخابات فضحت كذبة الـ'ngos'!
لفت رئيس 'التيار الوطني الحر' النائب جبران باسيل، خلال مؤتمر صحافي حول الانتخابات البلدية والاختيارية، إلى أن 'التيار اختار مرشحيه في بيروت بسبب اتفاق سياسيّ للمحافظة على المناصفة، وهذا بأهمية الحفاظ على العيش المشترك، وأثبتت بيروت بأنها ضنينة على الوحدة، وأهلها أثبتوا أن وعيهم أكبر من أي زعيم بحرصهم على المناصفة'. وأشار إلى 'خرق واحد من قبل لائحة النائب نبيل بدر وهو مسّ بالمناصفة، وهذا يدلّ أنّ التفلّت في القاعدة وارد رغم الوعي السياسيّ، ويجب تعزيز ما في النفوس في النصوص، ومعالجة موضوع المناصفة في بيروت، لان ما حصل خدش في المناصفة'. وقال: 'إن القوات برّرت وجودها مع حزب الله في اللائحة البلدية في بيروت من أجل المناصفة، وهذا وضع الاتفاق الذي قمنا به في الوقت السابق مع حزب الله'. وأكد أن ' تعاطينا مع الاستحقاق البلدي جاء من منطلق دعمنا لخيار العائلات'. وأوضح أن 'الانتخابات فضحت كذبة الـ'ngos' وشيطنتهم للأحزاب ونحن من المؤسسين للكثير من الجمعيات، ولكن دورهم أن يكونوا جزءاّ من المجتمع اللبناني، ولكن لا يعني ذلك أن يتنمروا على الأحزاب، وقد ظهر عجزهم في البلديات التي اتخذت طابعاً انمائياً أو سياسياً ومنها في بيروت'. وعن انتخابات البقاع وبعلبك الهرمل، أشار باسيل إلى أن 'التيار أثبت وجوده في البقاع من الهرمل إلى بعلبك وقضاء زحلة وراشيا، وفي راشيا لا زلنا الاقوى عند المسيحيين، وفي البقاع الغربي كنا وراء التفاهمات، وفي قرى قضاء زحلة نتمتع بوجود وازن، ونحن خسرنا في القاع بسبب الإنقسامات، وفي مقابل القاع ربحنا في رأس بعلبك وجديدة الفاكهة بما يمثلان من وزن انتخابي، وفي الهرمل ورغم وجودنا المحدود، فزنا ببعض المخاتير'. وعن زحلة، لفت إلى أن 'زحلة لها أهمية كبيرة وتركنا الخيار لأهلها، وفي النهاية أهلها اختاروا ومبروك لخيارهم ونحترمه ونقرأه بكل احترام'. وأضاف: 'اصطدمنا بعائقين في زحلة: رفض للتعاون من القوات معنا لأنهم يعتبرون أنهم يربحون من دوننا ولدينا مشكلة مع أسعد زغيب، واعتبرنا أنه لا يصلح شعبياً بالمعركة وهذا ثبت بالنتائج وهو اتى في أسفل اللائحة وهذه رسالة من التيار، وقد أجرينا في زحلة 3 استطلاعات وكان واضحا أن القوات هي القوة الأكبر ونعترف بذلك بكل موضوعية وبرافو عليهم. وهم قدّموا عرضاً لسكاف ثم اختلفت معهم وهناك نائب من خارج المدينة وحده كان وراء ترشيح زغيب، واعتقدوا انهم قادرون على الربح من دون التيار'. ولفت باسيل إلى أن 'لائحة زغيب لها قوى معنوية من دون قدرة تجيير أو فاعلية بوجه القوة التنظيمية للقوات، وحاولت اللائحتان استمالتنا وكان البعض يقول: 'بدنا نخسر القوات'، لكن نحن لا نعمل بهذا المنطق من النكد وقررنا في اليوم الأخير اجراء استطلاع، وبنتيجته أكد المؤكد، وسألنا الناس والتياريين، وكان رأي الناس بنسبة 40 في المئة أن نترك الخيار، وداخل التيار كان الرأي بنسبة 60 في المئة، ولذلك قررنا احترام خيار الناس، مع الرسالة المباشرة لشخص زغيب بسبب أداءه المتعالي'. وقال: 'لدينا مسؤولية مراجعة لأدائنا السياسي والشعبي في زحلة، ونحن نشكل القوة الشعبية الثانية بعد القوات بفارق كبير، وعلينا مسؤولية استنهاض قوتنا ونرفض الأداء الإلغائي'.


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون ديبايت
باسيل يفضح الـNGOs: شيطنة الأحزاب وعجز في البلديات!
أكد رئيس التيار الوطني الحر، النائب جبران باسيل، أن بيروت أثبتت أنها "أم الشرائع" وحافظت على شريعة المناصفة والتوازن، مشددًا على أن ذلك لا يمنع البحث عن حلول طويلة الأمد لبلدية بيروت، مشيرًا إلى أن الحل الأنسب هو تجزئة بيروت إلى دوائر انتخابية متعددة، وليس تقسيمها. وأضاف باسيل أن الانتخابات كشفت زيف جمعيات الـ NGOs وشيطنتها للأحزاب السياسية، موضحًا أن التيار الوطني الحر أسس العديد من الجمعيات، لكن دور هذه المنظمات يجب أن يكون جزءًا من المجتمع اللبناني، وليس التنمر على الأحزاب السياسية. وأشار إلى أن هذه الجمعيات أظهرت عجزها في إدارة البلديات التي اتخذت طابعًا إنمائيًا أو سياسيًا، ومنها بلدية بيروت. وعن الوضع في المناطق اللبنانية، قال باسيل إن التيار الوطني الحر أثبت وجوده القوي في البقاع من الهرمل إلى بعلبك وقضاء زحلة وراشيا، موضحًا أن التيار لا يزال الأقوى بين المسيحيين في راشيا. وفي البقاع الغربي، أكد أنه كان وراء العديد من التفاهمات السياسية، مشيرًا إلى أن التيار يتمتع بحضور وازن في قرى قضاء زحلة. وعن الخسائر والإنجازات الانتخابية، أقر باسيل بأن التيار خسر في القاع بسبب الانقسامات الداخلية، لكنه حقق انتصارات في رأس بعلبك وجديدة الفاكهة، اللتين تمثلان وزنًا انتخابيًا مهمًا. وأوضح أن الهرمل تبقى منطقة عزيزة رغم وجود التيار المحدود فيها، حيث فاز التيار بعدد من مخاتير البلدة. وأشار باسيل إلى ارتفاع نسبة التصويت في البلديات المختلطة، خاصة في مناطق مثل إيعات ودورس وجديدة الفاكهة وحوش بردى، معتبراً ذلك مؤشرًا إيجابيًا على المشاركة السياسية في تلك المناطق.


ليبانون ديبايت
منذ 3 أيام
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بين عاصمتنا وعاصمة "الكثلكة"... باسيل يؤكد التمسك بالتنوع
كتب رئيس التيار الوطني الحر، النائب جبران باسيل، على صفحته عبر "أكس" اليوم الأحد، أن بيروت هي عاصمتنا جميعًا، وزحلة المتنوعة تبقى عاصمة الكاثوليك في الشرق. وأكد أن واجبنا الحفاظ على جميع أبنائها، ولا أحد يستطيع إلغاء أي طرف من معادلتها وتكوينها. وأضاف أن زحلة اليوم، إن شاء الله، ستبرهن دائمًا أنها عروس البقاع، وأن عرسها الديمقراطي بتنوّعها، ولا يحتكرها أحد. وكان قد كتب رئيس التيار الوطني الحر، النائب جبران باسيل، على صفحته عبر "اكس" في وقتٍ سابق اليوم، تعليقًا بمناسبة انطلاق العملية الانتخابية في محافظات البقاع وبيروت، مؤكدًا أن الانتخابات هي مسؤولية وواجب وطني. وشدد باسيل على أهمية المناصفة في بيروت، واصفًا إياها بأنها أمانة وعرف، بل وأكثر من ذلك، فهي صيغة وميثاق وعيش مشترك. وأشار باسيل إلى أن لائحة "بيروت بتجمعنا" تمثل ضمانة للحفاظ على المناصفة، داعيًا أنصاره وأصدقائه وكل من يتبنى هذه المبادئ إلى التصويت للائحة كاملة من دون شطب أي اسم، حفاظًا على ميثاق المناصفة واستمراريته.


ليبانون ديبايت
منذ 3 أيام
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"من دون تشطيب"... باسيل يدعو لإنتخاب لائحة "ضمانة المناصفة"
كتب رئيس التيار الوطني الحر، النائب جبران باسيل، على صفحته عبر "اكس" تعليقًا بمناسبة انطلاق العملية الانتخابية في محافظات البقاع وبيروت، مؤكدًا أن الانتخابات هي مسؤولية وواجب وطني. وشدد باسيل على أهمية المناصفة في بيروت، واصفًا إياها بأنها أمانة وعرف، بل وأكثر من ذلك، فهي صيغة وميثاق وعيش مشترك. وأشار باسيل إلى أن لائحة "بيروت بتجمعنا" تمثل ضمانة للحفاظ على المناصفة، داعيًا أنصاره وأصدقائه وكل من يتبنى هذه المبادئ إلى التصويت للائحة كاملة من دون شطب أي اسم، حفاظًا على ميثاق المناصفة واستمراريته. وأنهى منشوره بتوجيه رسالة دعم واضحة تحت وسم #بيروت_بتجمعنا.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
انتكاسة بلدية "للوطني الحر" .. والانهيار يتسارع
يبدو أنّ التيار "الوطني الحر"، برئاسة النائب جبران باسيل، يعيش حالة إنكار سياسي واضحة، أو في الحد الأدنى انفصالاً كاملاً عن الواقع. إذ يتعاطى مع الانتخابات البلدية وكأنّه في موقع القوّة، ويسوّق لانتصارات عبر بعض الوسائل الإعلامية المقرّبة، في وقتٍ تتوالى عليه الضربات القاسية من نتائج الانتخابات البلدية ومن مزاج الناس المتبدّل، ناهيك عن موقعه المتراجع على الخارطة السياسية اللبنانية. في قضاء المتن، تلقى "التيار" ضربة موجعة. والمفارقة هنا أن النواب الأربعة الخارجين من عباءته، بعد انشقاقهم عنه، تمكّنوا من حصد عدد لا بأس به من البلديات قد يفوق ما حقّقه "التيار" نفسه في كل من المتن وجبيل وبعبدا. ولعلّ هذا التحوّل لا يعبّر فقط عن تراجع في الحضور الشعبي، بل يُظهر تفككاً واضحاً داخل بيئة "التيار" نفسها. أما في البترون، المعقل التاريخي لباسيل، فالخسارة كانت مدوّية. حيث خسر "التيار" في كل قرى القضاء تقريباً، باستثناء مدينة البترون التي لم تشهد معركة أصلاً نتيجة توافق مسبق وتحالف مع " القوات اللبنانية"، الخصم السياسي الأبرز، في خطوة يمكن فهمها كاستباق للهزيمة أو تهرّبا من اختبار شعبي مباشر. لكن الواقع يشي بأنه حيث وقعت المعركة خسر "التيار"، وحيث تحالف مع خصومه، نجا شكلياً. وفي الكورة أيضاً، لا تقل الصورة قتامةً؛ النتائج تُظهر أزمة ثقة متفاقمة، وأداءً متردّياً على الأرض، وخسارة متراكمة لرصيد شعبي كان "التيار" على مدار سنوات طويلة يفاخر به. سياسياً، يبدو "التيار" محاصراً أو معزولاً، بمعنى أدقّ. فكل محاولاته للعودة إلى المشهد عبر تنازلات استراتيجية كفكّ التحالف مع "حزب الله" أو التصويت لرئيس الحكومة نواف سلام لم تُثمر أبداً، بل على العكس، إذ لم يتأخر سلام في عزله مباشرة عن المشهد الجديد. ومع غياب أي تحالف جدّي يؤمّن له مظلّة وطنية، يصبح "التيار" اليوم خارج التوازنات الكبرى، على الرغم من تموضعه المائع وتذبذبه بين خيارات متناقضة. وما يزيد المشهد تعقيداً، أن ثمّة معلومات متقاطعة تتحدث عن توجّهات إقليمية "آتية من خلف البحار"، وفق توصيف بعض المصادر، تهدف صراحة إلى تقزيم "التيار" وكسر شوكته داخل الحياة السياسية اللبنانية. هذا المسار، الذي يبدو أنّ قوى نافذة في الداخل والخارج تتبنّاه، يأتي في سياق ترتيب جديد للأوزان والأدوار حيث لا مكان لمن لعب كلّ الأوراق وخسرها. أمام كل هذا التخبّط، لم تسعف "التيار" شعاراته الشعبوية ولا خطاباته العالية النبرة. فالكلام المستهلك الذي اعتاد مخاطبة القواعد الشعبية به، لم يعد يجذب الجمهور، والسقف المرتفع فقد تأثيره والتحريض لم يعُد يُترجم أصواتاً. إذ يبدو أنّ القاعدة الجماهيرية تغيّرت، فيما الخطاب بقي على حاله، وربّما أسوأ. من الواضح أنّ التيار "الوطني الحر" اليوم بات غارقاً في مأزق؛ مأزق بنيوي وشعبي وسياسي، وإذا استمرت المعادلات على هذا النحو فإن الانتخابات النيابية المقبلة قد تحمل له ضربة جديدة، وربما قاضية، تُعيد خلط الأوراق من جديد وتفتح الباب أمام إعادة تشكيل التوازنات المسيحية في لبنان، بين احزاب صاعدة و"تيار" يتهاوى على وقع شعاراته القديمة وتحالفاته الضائعة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News