أحدث الأخبار مع #جحيمامرأة


تحيا مصر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
في ذكرى وفاته.. إبراهيم نصر من "غباشي النقراشي" إلى "زكية زكريا"
لا يُذكر فن الكوميديا في مصر دون أن يحضر اسم إبراهيم نصر الذي نجح في حفر اسمه في ذاكرة الجمهور عبر برنامج " الكاميرا الخفية "، لدرجة أن صار الاثنان وجهان لعملة واحدة، ورغم تنوع أعماله بين السينما والمسرح والدراما التلفزيونية، إلا أن الكاميرا الخفية تظل أشهر أعماله التي رسم بها البسمة على وجوه الملايين. الصدفة صنعت أسطورة.. قصة الكاميرا الخفية لم يكن دخول إبراهيم نصر عالم الكاميرا الخفية مخططًا له، بل جاء بمحض الصدفة. ففي أحد الأيام، بينما كان يتجه إلى مبنى الإذاعة والتلفزيون لإنهاء بعض الأوراق، التقى عبد المنعم غالي، مدير القناة الثانية آنذاك، الذي دعاه لتناول القهوة. خلال الجلسة، دار حديث عن فكرة برنامج جديد يخاطب جميع الشرائح العمرية ويبعث الفرح في النفوس، ليبدأ بعدها، بدأ إبراهيم نصر رحلة البحث عن الفكرة المثالية، إلى أن خطرت له فكرة الكاميرا الخفية، والتي قوبلت في البداية بتردد من غالي، لكن إصرار نصر جعله يعرض الفكرة على سهير الأتربي، رئيسة الإذاعة والتلفزيون، التي وافقت عليها فورًا. انطلق البرنامج تحت عنوان "انسى الدنيا"، بإخراج علي العسال، في أوائل التسعينيات، ليتحول إلى ظاهرة تلفزيونية. النجاح كان ساحقًا، لدرجة أن العروض تضاعفت، ووصلت عروض القنوات الفضائية إلى 7 أضعاف راتبه في التلفزيون المصري. من "غباشي النقراشي" إلى "زكية زكريا" لم يكتفِ إبراهيم نصر بنجاح البرنامج، بل سعى دائمًا للابتكار، فقدم شخصيات كوميدية أصبحت أيقونات في الثقافة الشعبية المصرية. من أبرزها: "غباشي النقراشي": الشخصية الطريفة التي جمعت بين البراءة والذكاء، و"زكية زكريا": السيدة الشعبية التي سرقت الأضواء، وانتقلت من الشاشة الصغيرة إلى خشبة المسرح عبر عرض "زكية زكريا والعصابة المفترية"، ثم إلى السينما في فيلم "زكية زكريا في البرلمان". كما ابتكر إبراهيم نصر مجموعة من العبارات الشهيرة التي لا تزال تُردد حتى اليوم، مثل: "يانجاتي أنفخ البلالين علشان عيد الميلاد"، "لما أقولك بخ تبخ"، "أوعى الجمبري يعضك"، "أنت شبه خالي خميس"، "عايز أريح ساعة القيلولة". الرغبة في العودة والرحيل بعد توقف البرنامج، ظل نصر يحلم بإحياء الكاميرا الخفية، لكنه رفض عروضًا عدة خشية ألا يقدم المستوى الذي عُرف به. وفي 12 مايو 2020، رحل عن عمر يناهز 73 عامًا، تاركًا إرثًا فنياً لا يُنسى. رحلة فنية حافلة بالأعمال واصل نصر تقديم الكاميرا الخفية لأكثر من 17 عامًا، متنقلًا بين القنوات ومحافظًا على جمهوره العريض. لكنه لم يقتصر على ذلك، فقد شارك في 43 عملًا فنيًا بين السينما والمسرح والتلفزيون، أبرزها: "شمس الزناتي" (1991)، "درب العوالم" (1994)، "جحيم امرأة" (1992)، "إكس لارج" (2011)، "الكهف" (بعد غياب 6 سنوات)، ومسلسل "فوق السحاب". الجذور والميلاد.. من الصعيد إلى شبرا وُلد إبراهيم نصر النخيلي (نسبة إلى قرية النخيلة بأسيوط) في 28 نوفمبر 1946 بحي شبرا في القاهرة. حصل على ليسانس الآداب عام 1972، وكان مولعًا بالرسم والشعر والنحت. ترك وراءه ابنه عماد وابنته دينا، ومجموعة من الأعمال التي ستظل مصدرًا للبهجة والإلهام.


مجلة سيدتي
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أفلام سينمائية قدمتها فيفي عبده أمام كبار الفنانين
تعَد الفنانة فيفي عبده واحدة من أبرز الفنانات اللواتي عملن بمجال الرقص الشرقي ونجحت في تجسيد بطولة العديد من الأفلام السينمائية ، وسارت على درب مَن سبقوها من فنانات كبار مثل: تحية كاريوكا، سامية جمال، واللواتي قدّمن عدداً من الأفلام السينمائية مع كبار النجوم. واحتفالاً بيوم ميلاد الفنانة فيفي عبده والذي يوافق اليوم 26 أبريل، نستعرض لكم أبرز أفلامها السينمائية، والتي قدّمتها وشاركت ببطولتها مع كبار الفنانين والمُخرجين. مُشاركة البطولة أمام أحمد زكي وكبار الفنانين جاءت البداية الفنية لـ فيفي عبده مع السينما منذ فترة السبعينيات؛ حيث شاركت بالرقص في عدد من الأفلام السينمائية؛ حيث كانت من أشهر الفنانات الاستعراضية في مصر والوطن العربي. وعقب ذلك شاركت بأدوار صغيرة في عدد من الأفلام السينمائية، ومن أبرزها: "الخوف، الحساب يا مدموزايل، حسن بيه الغلبان". إلا أن ظهورها الحقيقي في السينما كان مع الفنان أحمد زكي من خلال فيلم "امرأة واحدة لا تكفي" والذي شاركت ببطولته أمام كلٍّ من: يسرا، سماح أنور. لتُشارك عقب ذلك في مجموعة من الأفلام السينمائية، والتي أثبتت من خلالها موهبتها في التمثيل، ومن أبرزها: "نور العيون" والذي تعاونت من خلاله مع المخرج حسين كمال، وشاركت ببطولته أمام عادل أدهم. "المزاج" والذي جسّدت بطولته أمام الفنانة مديحة كامل. فيفي عبده والبطولة المُطلقة في السينما وعقب نجاح الفنانة فيفي عبده في السينما، قدّمت عدداً من الأفلام، والتي جسّدت بطولتها، ومن أبرزها: "القاتلة" بمُشاركة الفنان فاروق الفيشاوي. "الفرقة 12" والذي شاركها في بطولته كلٌّ من: محمود حميدة، حسن حسني. كما قدّمت أيضاً عدداً من الأفلام السينمائية مع كبار الفنانين، ومن أبرزها: "جحيم امرأة" والذي شاركها في بطولته: يوسف منصور، أشرف عبدالباقي. وفيلم "2 ضد القانون" أمام الفنان عزت العلايلي، وفيلم "الستات" والذي شارك في بطولته الفنان الراحل محمود ياسين. كما تعاونت أيضاً الفنانة فيفي عبده مع الفنان كمال الشناوي من خلال فيلم "الثعالب" والفنان يوسف شعبان بفيلم "قدارة". يمكنكِ قراءة.. بعد مرور 31 عاماً فيفي عبده تكشف سراً عن مسرحية حزمني يا: ما علاقة محمد هنيدي؟ وخلال مسيرتها الفنية، نجحت الفنانة فيفي عبده في أن تكون واحدة من أبرز النجمات؛ حيث قدّمت عدداً كبيراً من الأعمال الفنية ما بين السينما والدراما التلفزيونية والمسرح، والتي حققت بها نجاحاً كبيراً لدى الجمهور العربي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


مستقبل وطن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
في عيد ميلاده الـ59.. يوسف منصور أيقونة الأكشن وقصة نضال من المرض إلى النجومية
يحتفل، اليوم الثلاثاء 16 أبريل، الفنان يوسف منصور بعيد ميلاده الـ59، حيث وُلد في مثل هذا اليوم عام 1966، ويُعد منصور واحدًا من أبرز نجوم أفلام الأكشن في السينما خلال التسعينيات، إذ تميز بمهاراته العالية في فنون القتال، وخاصة الكونغ فو، التي كانت عنصرًا أساسيًا في أعماله السينمائية. جاءت انطلاقة يوسف منصور إلى عالم التمثيل بالصدفة، بعدما التقى بالمخرج إبراهيم عفيفي في أحد المقاهي، والذي أقنعه بتقديم نوعية جديدة من الأفلام تعتمد على الأكشن وفنون القتال، بعيدًا عن النمط التقليدي السائد وقتها. وكانت أولى مشاركاته في فيلم " العجوز والبلطجي"، ثم توالت نجاحاته في أفلام مثل "قبضة الهلالي"، "جحيم امرأة" و"البلدوزر"، حيث قدم خلالها مشاهد قتال حازت إعجاب الجمهور. وفي عام 2015، مر منصور بتجربة قاسية بعد إصابته بمرض السرطان، لكنه رفض الخضوع للعلاج الكيميائي، وفضّل الاعتماد على تقوية جهازه المناعي وتغيير نمط حياته، وبفضل إرادته القوية ودعم أسرته، تمكن من التغلب على المرض، في تجربة ألهمت الكثير من جمهوره. وفي أحد اللقاءات الإعلامية، كشف منصور عن معاناة شخصية في طفولته، حيث تعرض لـالتنمر بسبب نحافته الشديدة، وهي معاناة بدأت منذ ولادته، إذ كاد أن يُفقد حياته وظن الأطباء أنه توفي، قبل أن يُكتشف أنه ما زال على قيد الحياة، هذه الحادثة تركت أثرًا جسديًا ونفسيًا كبيرًا، وكان لها دور كبير في دفعه نحو تعلم الكونغ فو، حيث قال: " الإهانة بسبب ضعفي الجسدي كانت السبب في قوتي الحالية.. الكونغ فو علمني كيف أستخرج القوة من الداخل."