#أحدث الأخبار مع #جربحظكبوابة ماسبيرومنذ 12 ساعاتترفيهبوابة ماسبيرو"أبو ضحكة جنان" إسماعيل ياسين يبكي على الهواءتمر اليوم 24 مايو ذكرى وفاة "أسطورة الضحك والكوميديا"،فنان رسم البسمة على وجوه الكثير من المشاهدين في مصر والعالم العربي، ظلت أعماله حتى اليوم تضفي بهجة على كل من يشاهدها، هو صانع البهجة،بدأ من المونولوج وانطلق إلى النجومية،هو الفنان القدير إسماعيل ياسين ، ونعرض من كنوز الإذاعة المصرية حلقة خاصة وحصرية من برنامج (جرب حظك) مع الإذاعى القدير طاهر أبو زيد يتحدث من خلالها اسماعيل ياسين عن نشأته وحياته ويبكى على الهواء. قال الفنان إسماعيل ياسين فى بداية حواره:" نشأت في مدينة السويس ، هربت من والدى إلى القاهرة حتى ألتحق بمعهد الموسيقى،لذلك قمت بسرقة 6 جنيهات من جدتى لوالدتى، ولكنى وجدت معهد الموسيقى مغلقا فى إجازته الصيفية، ضاق بى الحال بعد أن نفدت الأموال التى كانت معى ، فقررت وقتها الذهاب إلى أبناء خالى لكنهم لم يحسنوا استقبالى". وأضاف ياسين قائلا :" لجأت للنوم بعدها في مسجد السيدة زينب لكن ،القائمين على رعاية المسجد طردونى،اتجهت بعدها إلى جامع (مراسينا) وهو فى نفس المنطقة ،عطف علي إمام المسجد وأخذنى إلى منزله لأغسل ملابسي،وأعطاني 35 قرشا حتى أركب القطار وأعود إلى منزلى".
بوابة ماسبيرومنذ 12 ساعاتترفيهبوابة ماسبيرو"أبو ضحكة جنان" إسماعيل ياسين يبكي على الهواءتمر اليوم 24 مايو ذكرى وفاة "أسطورة الضحك والكوميديا"،فنان رسم البسمة على وجوه الكثير من المشاهدين في مصر والعالم العربي، ظلت أعماله حتى اليوم تضفي بهجة على كل من يشاهدها، هو صانع البهجة،بدأ من المونولوج وانطلق إلى النجومية،هو الفنان القدير إسماعيل ياسين ، ونعرض من كنوز الإذاعة المصرية حلقة خاصة وحصرية من برنامج (جرب حظك) مع الإذاعى القدير طاهر أبو زيد يتحدث من خلالها اسماعيل ياسين عن نشأته وحياته ويبكى على الهواء. قال الفنان إسماعيل ياسين فى بداية حواره:" نشأت في مدينة السويس ، هربت من والدى إلى القاهرة حتى ألتحق بمعهد الموسيقى،لذلك قمت بسرقة 6 جنيهات من جدتى لوالدتى، ولكنى وجدت معهد الموسيقى مغلقا فى إجازته الصيفية، ضاق بى الحال بعد أن نفدت الأموال التى كانت معى ، فقررت وقتها الذهاب إلى أبناء خالى لكنهم لم يحسنوا استقبالى". وأضاف ياسين قائلا :" لجأت للنوم بعدها في مسجد السيدة زينب لكن ،القائمين على رعاية المسجد طردونى،اتجهت بعدها إلى جامع (مراسينا) وهو فى نفس المنطقة ،عطف علي إمام المسجد وأخذنى إلى منزله لأغسل ملابسي،وأعطاني 35 قرشا حتى أركب القطار وأعود إلى منزلى".