logo
#

أحدث الأخبار مع #جريجوريجيلو

البنتاجون: الجيش الأمريكي بحاجة إلى وسائل تقنية إضافية لمواجهة الأسلحة الفرط صوتية
البنتاجون: الجيش الأمريكي بحاجة إلى وسائل تقنية إضافية لمواجهة الأسلحة الفرط صوتية

البوابة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

البنتاجون: الجيش الأمريكي بحاجة إلى وسائل تقنية إضافية لمواجهة الأسلحة الفرط صوتية

أعلن قائد قوات الدفاع الجوي الفضائي في الجيش الأمريكي جريجوري جيلو أن الجيش الأمريكي بحاجة إلى وسائل تقنية إضافية لمواجهة الأسلحة الفرط صوتية. وقال غيلو خلال جلسة استماع للجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي: "الأسلحة الفرط صوتية تسبب لنا قلقا كبيرا. إنها تشكل تحديا هائلا لنا". وأضاف أنه في حال استخدام صاروخ فرط صوتي ضد الولايات المتحدة، فإن سرعته وقدرته على المناورة تجعل من الصعب للغاية على الجيش الأمريكي التنبؤ بمساره. وعندما سُئل عما يحتاجه الجيش الأمريكي لمواجهة مثل هذه الأنظمة، قال غيلو إن الولايات المتحدة بحاجة إلى "وسائل تقنية إضافية". وأضاف: "لدينا أسلحة ممتازة، لكنها ليست مصممة للتصدي للأسلحة الفرط صوتية". وبحسب جيلوت، قد يتطلب ذلك أنظمة في الفضاء. وأكد أن نظام HBTSS لتتبع الصواريخ الفرط صوتية والصواريخ الباليستية "واعد للغاية". واعترف مسؤولون في البنتاجون في وقت سابق بأن الولايات المتحدة تأخرت عن روسيا والصين في إنتاج الأسلحة الفرط صوتية.

مدمرة تابعة للبحرية الأميركية مزودة بصواريخ موجهة تعود من مهمة في البحر الأحمر
مدمرة تابعة للبحرية الأميركية مزودة بصواريخ موجهة تعود من مهمة في البحر الأحمر

يمن مونيتور

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمن مونيتور

مدمرة تابعة للبحرية الأميركية مزودة بصواريخ موجهة تعود من مهمة في البحر الأحمر

يمن مونيتور/قسم الأخبار عادت المدمرة يو إس إس سبروانس التابعة للبحرية الأمريكية إلى الوطن بعد أشهر من المهمة في البحر الأحمر، حيث كانت تعمل على مواجهة الهجمات الحوثية بالصواريخ والطائرات بدون طيار. ووفقا لموقع as : تم إعادة توجيهها الآن إلى خليج المكسيك لتعزيز جهود الأمن البحري قرب الحدود الأمريكية المكسيكية. وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود البنتاغون لتعزيز الأمن الإقليمي، حيث ستلعب المدمرة دورًا محوريًا في تعطيل طرق التهريب المستخدمة في تهريب المخدرات والأسلحة والبشر. ومن المتوقع أن تعمل يو إس إس سبروانس بالتعاون مع خفر السواحل الأمريكي، حيث ستتضمن مهمتها وجود مفرزة إنفاذ قانون مُدربة على مكافحة التهريب والإرهاب. وقد وصف قائد القيادة الشمالية الأمريكية الجنرال جريجوري جيلو هذه العملية بأنها توسيع لدور الجيش في تأمين الحدود الأمريكية. ويأتي هذا الانتشار بعد وصول مدمرة أخرى، هي يو إس إس غرافلي، إلى المنطقة، مما يعزز الجهود المشتركة لمكافحة الأنشطة غير المشروعة في المياه الأمريكية. وقبل انتقالها إلى خليج المكسيك، كانت المدمرة يو إس إس سبروانس تشارك في الدفاع عن ممرات الشحن الدولية في البحر الأحمر، حيث تعاونت مع سفن حربية أمريكية أخرى لمواجهة التهديدات الحوثية. وقد شكلت الهجمات الحوثية مصدر قلق متزايد للأمن والتجارة العالمية، مما استدعى تدخل القوات الأمريكية في المنطقة. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store