أحدث الأخبار مع #جريح


سواليف احمد الزعبي
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
القسام: أوقعنا قوة خاصة إسرائيلية بين قتيل وجريح
#سواليف تمكن مجاهدو #القسام أمس الجمعة من استهداف #قوة_صهيونية خاصة تحصنت داخل أحد #المنازل بعدد من قذائف الـ'RBG' و'الياسين 105″ والاشتباك معهم بالأسلحة الرشاشة وأوقعوهم بين #قتيل و #جريح في #حي_الشجاعية شرق مدينة #غزة.


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
عاجل:سقوط ضحايا في مناطق متفرقة بصنعاء نتيجة قصف الطيران
اما عن قصف الطيران مقبرة ماجل الدمة بمديرية الصافية بصنعاء أوضحت الجماعة عن سقوط جريح كما أوضحت الجماعة عن سقوط قتيل وجريح نتيجة القصف على مديرية بني مطر. وأكدت المليشيا عن سقوط 2 قتلى وجريحان جراء القصف على حي النهضة في مديرية الثورة كشفت وسائل إعلام تابعة لمليشيا الحوثي عن سقوط ضحايا في مناطق متفرقة بصنعاء نتيجة قصف الطيران الليلة

سعورس
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
(إسرائيل) تستهدف عنصرين في "حزب الله" جنوب لبنان
وجاء في بيان لوزارة الصحة بأن «الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين ارتفعت إلى قتيلين بعد وفاة جريح متأثرا بإصاباته البليغة». وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سقوط قتيل على الأقل. في الأثناء، أعلن الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في «حزب الله». وقال المتحدث باسمه أفيخاي ادرعي عبر حسابه على منصة إكس، إنه تمّ استهداف العنصرين اللذين «عملا في آلية هندسية» أثناء قيامهما بإعادة بناء «بنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله». تتزامن الغارة الأخيرة مع زيارة تجريها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان حيث عقدت السبت اجتماعات مع كبار المسؤولين يتقدمهم الرئيس جوزاف عون تم خلالها بحث الوضع في جنوب لبنان إلى جانب قضايا أخرى. وتواصل إسرائيل شن غارات على مناطق لبنانية خصوصا في الجنوب والشرق رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 نوفمبر في ظل عودة الجدل بشأن نزع سلاح «حزب الله» إلى الواجهة. خاض «حزب الله» الذي كان يتحكّم بالقرار اللبناني خلال السنوات الأخيرة حربا مع إسرائيل على مدى أكثر من عام أضعفت قدراته، بينما قتلت الدولة العبرية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، فاضطر للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار اعتبره خصومه «هزيمة». وانعكس هذا الإضعاف على الساحة السياسية اللبنانية. وتأتي ضربة الأحد بعد مقتل قيادي في كتائب عز الدين القسام وابنته ونجله المنضوي أيضا في الجناح العسكري لحركة حماس، في غارة إسرائيلية فجر الجمعة على مدينة صيدا في جنوب لبنان. والثلاثاء، قتل أربعة أشخاص بينهم القيادي في «حزب الله» حسن بدير ونجله في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية ، هي الثانية التي تطال العاصمة منذ سريان وقف إطلاق النار. نصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب «حزب الله» من منطقة جنوب نهر الليطاني (ثلاثون كيلومترا من الحدود اللبنانية الإسرائيلية) وتفكيك بناه العسكرية، مع انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة في المنطقة، مقابل انسحاب الجيش الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال الحرب، وعلى تطبيق قرارات دولية سابقة متعلقة بلبنان ، ومنها ما يرتبط بنزع سلاح كل المجموعات المسلحة خارج القوات الشرعية. ويوكل الاتفاق مهمة تفكيك منشآت «حزب الله» العسكرية إلى الجيش اللبناني. لكن مع انتهاء مهلة انسحابها في 18 فبراير، أبقت إسرائيل على قوات في خمس مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.


وكالة الصحافة اليمنية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة اليمنية
شهيدان وجريحان جراء الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان
بيروت / وكالة الصحافة اليمنية // أعلنت وزارة الصحة العامة في لبنان، اليوم الأحد، عن سقوط أربعة ضحايا بين شهيد وجريح جراء الاعتداءات الإسرائيلية على بلدات جنوب لبنان. وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، بيان أعلن أن 'الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين التي استهدفت حفارة وسيارة ارتفعت إلى شهيدين بعد استشهاد جريح متأثراً بإصاباته البليغة'. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام ان' الغارة على بلدة زبقين التي استهدفت حفارة وسيارة 'رابيد' أدت الى وقوع شهيدين، سائق الحفارة وجرح عاملين سوريين. وكانت مصادر إعلامية لبنانية أفادت في وقت سابق اليوم، إلقاء طائرة استطلاع إسرائيلية قنبلة صوتية في بلدة الناقورة، كما سبق أن ألقت محلقّة أخرى قنبلة صوتية بين بلدتي رب ثلاثين والطيبة صباح اليوم، وذلك في إطار الاعتداء الإسرائيلي المستمر على الأراضي اللبنانية، والخرق الدائم للقرار 1701، والتعدي على السيادة اللبنانية، وعلى المواطنين الآمنين في مدنهم وقراهم. وتأتي هذه الاعتداءات بعد زيارة نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، إلى لبنان، حيث بحثت مع الرؤساء الثلاثة ملفات متعددة تتعلق بالوضع في الجنوب اللبناني والحدود مع فلسطين المحتلة وسوريا.


صوت بيروت
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
ما هي الحصيلة النهائية للغارة التي شنتها إسرائيل على بلدة زبقين في جنوب لبنان؟
أعلنت وزارة الصحة مقتل شخصين في غارة إسرائيلية طالت جنوب لبنان الأحد، فيما زعم الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله. وجاء في بيان لوزارة الصحة بأن 'الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين ارتفعت إثنين بعد وفاة جريح متأثرا بإصاباته البليغة'. وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سقوط قتيل على الأقل. وكشفت الوكالة الوطنية للإعلام أن الغارة الإسرائيلية استهدفت حفارة تعمل في استصلاح الأراضي، بالإضافة إلى سيارة مجاورة، ما أدى إلى مقتل سائق الحفارة وصاحبها، بينما أصيب العاملان السوريان اللذان كانا في موقع العمل. وتأتي هذه الضربة ضمن سلسلة استهدافات متواصلة تشهدها مناطق متفرقة من جنوب لبنان وشرقه، على الرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار -الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- حيز التنفيذ. من جهته، زعم المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على منصة 'إكس' أن الغارة استهدفت 'عنصرين من حزب الله' كانا يعملان -وفق الرواية الإسرائيلية- على 'إعادة بناء بنى تحتية إرهابية' باستخدام آلية هندسية في منطقة زبقين. وتتزامن الغارة الأخيرة مع زيارة تجريها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان حيث عقدت السبت اجتماعات مع كبار المسؤولين يتقدمهم الرئيس جوزاف عون تم خلالها بحث الوضع في جنوب لبنان إلى جانب قضايا أخرى. وتواصل إسرائيل شن غارات على مناطق لبنانية خصوصا في الجنوب والشرق رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 نوفمبر في ظل عودة الجدل بشأن نزع سلاح حزب الله إلى الواجهة. وحتى السبت، ارتكبت إسرائيل 1384 خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار. ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (ثلاثون كيلومترا من الحدود اللبنانية الإسرائيلية) وتفكيك بناه العسكرية، مع انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة في المنطقة، مقابل انسحاب الجيش الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال الحرب، وعلى تطبيق قرارات دولية سابقة متعلقة بلبنان، ومنها ما يرتبط بنزع سلاح كل المجموعات المسلحة خارج القوات الشرعية. ويوكل الاتفاق مهمة تفكيك منشآت حزب الله العسكرية الى الجيش اللبناني. لكن مع انتهاء مهلة انسحابها في 18 شباط/فبراير، خرقت إسرائيل الاتفاق وأبقت على قوات في خمس مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.