أحدث الأخبار مع #جريفيث


النهار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
مطارات دبي: حرب الرسوم الجمركية جعلت من الصعب التنبؤ بمستقبل السياحة
قال بول جريفيث الرئيس التنفيذي لمطارات دبي لرويترز اليوم الأربعاء إن الرسوم الجمركية الأمريكية زادت من التقلبات في حركة السياحة الدولية لكن أعداد الزائرين للشرق الأوسط واصلت الارتفاع بدعم من العودة التدريجية للسياح الصينيين بعد جائحة كوفيد-19. وأضاف أن من الصعب الآن تقييم تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة. ويدير جريفيث مطار دبي الدولي الذي يربط بين آسيا والغرب، وهو أحد أكبر المطارات في العالم من حيث حركة السفر الدولي. وقال: "أعني أننا لم نشهد أي تأثير سلبي لها حتى الآن لكني أعتقد أن الوضع شديد التقلب". أدى فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرسوم جمركية شاملة تضمنت بالأساس عشرة بالمئة على جميع الواردات ونسبا أعلى بكثير على الواردات من الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، إلى إشعال فتيل حرب تجارية تلقي بظلالها على الاقتصاد العالمي. وقال جريفيث إنه لم تحدث تقلبات كبيرة فيما يتعلق بأعداد الركاب في الأسواق الرئيسية لكن الطلب شهد تحولات، وتحديدا من الولايات المتحدة. وأضاف: "ما نشهده بالطبع هو عودة تدريجية لتعافي السوق الصينية، وهو موضع ترحيب كبير". وقال إن من المتوقع أن يتعامل مطار دبي الدولي مع 96 مليون مسافر بحلول نهاية عام 2025. وأضاف أن مطار دبي الدولي استقبل 23.4 مليون مسافر في الربع الأول من هذا العام، بزيادة 1.5 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وقال جريفيث إنه يرى أن الصين ستصبح لاعبا رئيسيا في إنتاج الطائرات إذ دخلت في مواجهة بشأن تسليم طائرات مع شركة بوينغ الأميركية، الأمر الذي أثار انتقادات جديدة لبكين من الرئيس الأميركي. وأضاف خلال المقابلة مع رويترز اليوم على هامش معرض سوق السفر العربي في دبي "أسمع بوجود الكثير من الثقة حول التصنيع الصيني للطائرات وما يمكن أن يفعلوه في المستقبل". وتابع قائلا "سيكون من المثير للاهتمام أن يكون هناك منافس ثالث في السوق لبوينغ وإيرباص". وطيران الإمارات التي تتخذ من دبي مقرا لها أحد أكبر عملاء بوينغ وإيرباص، وهي أكبر شركة طيران في الشرق الأوسط.


الشرق السعودية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
يتجاوز 8 ملايين سنة.. السعودية توثق أطول سجل مناخي للجزيرة العربية
أعلنت هيئة التراث، التابعة لوزارة الثقافة السعودية، عن أولى نتائج "مشروع الجزيرة العربية الخضراء"، وهو مشروع علمي مشترك مع فريق بحثي عالمي، يهدف إلى دراسة دلالات الوجود البشري في المملكة على مدى عصور ما قبل التاريخ. شارك في الدراسة 30 باحثاً من 27 جهة محلية ودولية، أبرزها: معهد "بلانك" الألماني، وجامعة "جريفيث" الأسترالية، وعدة جامعات ومراكز بحثية من دول مختلفة، شملت ألمانيا، وإيطاليا، وبريطانيا، والولايات المتحدة. وللمرة الأولى، وثَّقت الدراسة العلمية المنشورة في مجلة "نيتشر" (Nature)، التاريخ المناخي للجزيرة العربية منذ أواخر عصر الميوسين قبل نحو 8 ملايين سنة وحتى وقتنا الحاضر. وكشفت الدراسة عن سجل دقيق للمناخ القديم على أرض المملكة، من خلال تحليل 22 متكوناً كهفياً بـ"الهوابط والصواعد"، استخرجت من سبعة دحول تقع شمال شرق مدينة الرياض بالقرب من مركز شَوْية في محافظة رماح، وتُعرف هذه الكهوف محلياً باسم "دحول الصِّمَّان". ويشير هذا السجل إلى تعاقب مراحل رطبة متعددة أدت إلى جعل أراضي المملكة بيئة خصبة وصالحة للحياة، على عكس طبيعتها الجافة الحالية. وتناولت الدراسة حقبة زمنية كانت فيها أراضي المملكة من أكثر المناطق خصوبة على سطح الأرض، حيث كشفت عن وجود أنهار وبحيرات ونباتات وحيوانات متنوعة في دليل علمي يعزز من صورة المنطقة التاريخية. وازدهار بيئة الجزيرة العربية وكثافة غطائها النباتي خلال فترات زمنية عديدة، داعمة الأدلة السابقة التي تشير إلى وجود كائنات منقرضة مثل التماسيح وأفراس النهر والفيلة والزراف والأبقار والخيل، وكذلك العديد من الحيوانات المفترسة من إفريقيا، والتي ساهم وجود البحيرات والأنهار في توفير بيئة مناسبة لها في الجزيرة العربية. وأشارت هيئة التراث السعودية إلى أن الهدف من مشروع "الجزيرة العربية الخضراء" هو الكشف عن الأبعاد البيئية والتغيرات المناخية التي أثَّرت في المنطقة عبر العصور، ودورها في تشكيل الجغرافيا والبيئة الطبيعية، مما يعزز فهمنا للتاريخ الطبيعي للمملكة.


صدى البلد
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
خسوف كلي للقمر للمرة الأولى منذ 2022 .. هل تتكرر الظاهرة الفلكية مرة أخرى؟
فى ظاهرة نادرة الحدوث استيقظ محبي رصد الظواهر الفلكية في العالم صباح 14 مارس الجاري، على خسوف كلي للقمر، أمكن مشاهدته في أجزاء من العالم وبينها في غرب القارة الإفريقية التي تشمل دولاً عربية. خسوف كلي للقمر وتمت مشاهدة هذا الخسوف، الذي يحدث للمرة الأولى هذا العام، بشكل كامل من القارتين الأمريكيتين الشمالية والجنوبية، لكن لم يتمكن سكان قارة آسيا وشرق إفريقيا من مشاهدته، إذ تم رصد بدايته في غرب القارة الإفريقية في دول كموريتانيا والمغرب والجزائر وتونس وغربي ليبيا، بحسب مركز الفلك الدولي. ظاهرة فلكية تحدث لأول مرة منذ 2022 وهذه الظاهرة الفلكية تحدث للمرة الأولى منذ مايو من عام 2022، وتحول القمر إلى اللون الأحمر الداكن وهو ما يعرف "بالقمر الدموي". ويكتسب القمر هذا اللون من خلال أشعة الشمس التي تصل إلى القمر، أثناء الخسوف الكلي، عابرة من خلال الغلاف الجوي للأرض. ويحدث هذا نتيجة لعملية تُعرف باسم "تبعثر رايلي"، التي تُضفي أيضاً على السماء زرقة، وتسبب في غروب شمس أحمر. ورصدت أول إشارة لهذا الحدث، ، عبر بث مباشر لمرصد جريفيث في لوس أنجلوس. متي يحدث الخسوف ؟ ويحدث الخسوف عندما تكون الشمس والأرض والقمر على استقامة واحدة وتكون الأرض في المنتصف، إذ يدخل القمر حينها في ظل الأرض التي تحجب عنه أشعة الشمس. ويبدأ ظل الأرض في حجب القمر تدريجياً، مما يعطيه بصفة مؤقتة ظلاً من اللون الأحمر الداكن. ويُعد لون القمر وقت الخسوف الكلي "مؤشراً على مدى نقاء الغلاف الجوي الأرضي، فكلما ازداد التلوث في الغلاف الجوي قلت الأشعة المنكسرة عن طريقه وبالتالي تقل إضاءة القمر. كسوف جزئي للشمس وبعد أيام قليلة، في 29 مارس، سيحدث كسوف جزئي للشمس يغطي جزءا من الكرة الأرضية. وسيكون مرئياً فوق شرق كندا وأوروبا وشمال روسيا وشمال غرب إفريقيا. وكما هو الحال مع خسوف القمر، يحدث كسوف الشمس عندما تكون الشمس والقمر والأرض في تراصف تام، لكن هذه المرة القمر هو الذي يتمركز بين الشمس والأرض ويحجب أشعة الشمس كلياً أو جزئياً. حتى في حالة الكسوف الجزئي، لا ينبغي مراقبة الشمس مباشرة بالعين المجردة، وإنما فقط بمساعدة نظارات خاصة، إذ يمكن لأشعة الشمس أن تحرق شبكية العين، ما قد يؤدي إلى أذى دائم في البصر. من تتكرر ظاهرة خسوف القمر ؟ ويُتوقع في مطلع سبتمبر المقبل، حدوث خسوف كلي للقمر، وسيكون أكثر وضوحاً في مناطق وسط وشرق آسيا.


الوسط
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
خسوف كلي للقمر للمرة الأولى منذ 2022 رصد في دول عربية في إفريقيا
استيقظ هواة رصد الظواهر الفلكية في العالم صباح الجمعة، 14 مارس/آذار الجاري، على خسوف كلي للقمر، أمكن مشاهدته في أجزاء من العالم وبينها في غرب القارة الإفريقية التي تشمل دولاً عربية. وتمت مشاهدة هذا الخسوف، الذي يحدث للمرة الأولى هذا العام، بشكل كامل من القارتين الأمريكيتين الشمالية والجنوبية، لكن لم يتمكن سكان قارة آسيا وشرق إفريقيا من مشاهدته، إذ تم رصد بدايته في غرب القارة الإفريقية في دول كموريتانيا والمغرب والجزائر وتونس وغربي ليبيا، بحسب مركز الفلك الدولي. وهذه الظاهرة الفلكية تحدث للمرة الأولى منذ مايو/أيار من عام 2022، وتحول القمر إلى اللون الأحمر الداكن وهو ما يعرف "بالقمر الدموي". ويكتسب القمر هذا اللون من خلال أشعة الشمس التي تصل إلى القمر، أثناء الخسوف الكلي، عابرة من خلال الغلاف الجوي للأرض. ويحدث هذا نتيجة لعملية تُعرف باسم "تبعثر رايلي"، التي تُضفي أيضاً على السماء زرقة، وتسبب في غروب شمس أحمر. ورصدت أول إشارة لهذا الحدث، الذي بدأ في الساعة 05:09 بتوقيت غرينتش، عبر بث مباشر لمرصد جريفيث في لوس أنجلوس. متى يحدث الخسوف؟ PA Media ويحدث الخسوف عندما تكون الشمس والأرض والقمر على استقامة واحدة وتكون الأرض في المنتصف، إذ يدخل القمر حينها في ظل الأرض التي تحجب عنه أشعة الشمس. ويبدأ ظل الأرض في حجب القمر تدريجياً، مما يعطيه بصفة مؤقتة ظلاً من اللون الأحمر الداكن. وقال مركز الفلك الدولي: "لا يمكن رؤية القمر وقت الخسوف الكلي من الناحية النظرية، أما فعلياً فلا يختفي القمر وقت الخسوف الكلي بسبب انكسار أشعة الشمس عن حواف الأرض بسبب الغلاف الجوي الأرضي، فتتجه هذه الأشعة المنكسرة نحو القمر ويكتسي القمر حينها بألوان زاهية مثل الأصفر أو البرتقالي أو الأحمر". وقال المركز إن الخسوف "يحدث دائماً عندما يكون القمر في طور البدر، وعندها يظهر القمر من الشرق وقت غروب الشمس ويبقى ظاهراً في السماء إلى أن يختفي في جهة الغرب وقت شروق الشمس". ويُعد لون القمر وقت الخسوف الكلي "مؤشراً على مدى نقاء الغلاف الجوي الأرضي، فكلما ازداد التلوث في الغلاف الجوي قلت الأشعة المنكسرة عن طريقه وبالتالي تقل إضاءة القمر"، وفق المركز. AFP وبعد أيام قليلة، في 29 مارس/ آذار، سيحدث كسوف جزئي للشمس يغطي جزءاً من الكرة الأرضية. وسيكون مرئياً فوق شرق كندا وأوروبا وشمال روسيا وشمال غرب إفريقيا. وكما هو الحال مع خسوف القمر، يحدث كسوف الشمس عندما تكون الشمس والقمر والأرض في تراصف تام، لكن هذه المرة القمر هو الذي يتمركز بين الشمس والأرض ويحجب أشعة الشمس كلياً أو جزئياً. وحتى في حالة الكسوف الجزئي، لا ينبغي مراقبة الشمس مباشرة بالعين المجردة، وإنما فقط بمساعدة نظارات خاصة، إذ يمكن لأشعة الشمس أن تحرق شبكية العين، ما قد يؤدي إلى أذى دائم في البصر. ويُتوقع في مطلع سبتمبر/أيلول المقبل، حدوث خسوف كلي للقمر، وسيكون أكثر وضوحاً في مناطق وسط وشرق آسيا.


الأيام
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الأيام
خسوف كلي للقمر للمرة الأولى منذ 2022 رصد في دول عربية في إفريقيا
استيقظ هواة رصد الظواهر الفلكية في العالم صباح الجمعة، 14 مارس/آذار الجاري، على خسوف كلي للقمر، أمكن مشاهدته في أجزاء من العالم وبينها في غرب القارة الإفريقية التي تشمل دولاً عربية. وتمت مشاهدة هذا الخسوف، الذي يحدث للمرة الأولى هذا العام، بشكل كامل من القارتين الأمريكيتين الشمالية والجنوبية، لكن لم يتمكن سكان قارة آسيا وشرق إفريقيا من مشاهدته، إذ تم رصد بدايته في غرب القارة الإفريقية في دول كموريتانيا والمغرب والجزائر وتونس وغربي ليبيا، بحسب مركز الفلك الدولي.وهذه الظاهرة الفلكية تحدث للمرة الأولى منذ مايو/أيار من عام 2022، وتحول القمر إلى اللون الأحمر الداكن وهو ما يعرف "بالقمر الدموي".ويكتسب القمر هذا اللون من خلال أشعة الشمس التي تصل إلى القمر، أثناء الخسوف الكلي، عابرة من خلال الغلاف الجوي للأرض.ويحدث هذا نتيجة لعملية تُعرف باسم "تبعثر رايلي"، التي تُضفي أيضاً على السماء زرقة، وتسبب في غروب شمس أحمر.ورصدت أول إشارة لهذا الحدث، الذي بدأ في الساعة 05:09 بتوقيت غرينتش، عبر بث مباشر لمرصد جريفيث في لوس أنجلوس. متى يحدث الخسوف؟ PA Media ويحدث الخسوف عندما تكون الشمس والأرض والقمر على استقامة واحدة وتكون الأرض في المنتصف، إذ يدخل القمر حينها في ظل الأرض التي تحجب عنه أشعة الشمس.ويبدأ ظل الأرض في حجب القمر تدريجياً، مما يعطيه بصفة مؤقتة ظلاً من اللون الأحمر الداكن.وقال مركز الفلك الدولي: "لا يمكن رؤية القمر وقت الخسوف الكلي من الناحية النظرية، أما فعلياً فلا يختفي القمر وقت الخسوف الكلي بسبب انكسار أشعة الشمس عن حواف الأرض بسبب الغلاف الجوي الأرضي، فتتجه هذه الأشعة المنكسرة نحو القمر ويكتسي القمر حينها بألوان زاهية مثل الأصفر أو البرتقالي أو الأحمر".وقال المركز إن الخسوف "يحدث دائماً عندما يكون القمر في طور البدر، وعندها يظهر القمر من الشرق وقت غروب الشمس ويبقى ظاهراً في السماء إلى أن يختفي في جهة الغرب وقت شروق الشمس".ويُعد لون القمر وقت الخسوف الكلي "مؤشراً على مدى نقاء الغلاف الجوي الأرضي، فكلما ازداد التلوث في الغلاف الجوي قلت الأشعة المنكسرة عن طريقه وبالتالي تقل إضاءة القمر"، وفق المركز. AFP وبعد أيام قليلة، في 29 مارس/ آذار، سيحدث كسوف جزئي للشمس يغطي جزءاً من الكرة الأرضية.وسيكون مرئياً فوق شرق كندا وأوروبا وشمال روسيا وشمال غرب إفريقيا.وكما هو الحال مع خسوف القمر، يحدث كسوف الشمس عندما تكون الشمس والقمر والأرض في تراصف تام، لكن هذه المرة القمر هو الذي يتمركز بين الشمس والأرض ويحجب أشعة الشمس كلياً أو جزئياً.وحتى في حالة الكسوف الجزئي، لا ينبغي مراقبة الشمس مباشرة بالعين المجردة، وإنما فقط بمساعدة نظارات خاصة، إذ يمكن لأشعة الشمس أن تحرق شبكية العين، ما قد يؤدي إلى أذى دائم في البصر.ويُتوقع في مطلع سبتمبر/أيلول المقبل، حدوث خسوف كلي للقمر، وسيكون أكثر وضوحاً في مناطق وسط وشرق آسيا.