logo
#

أحدث الأخبار مع #جرينبيس

احتجاج على الرمال.. «مضمار ترامب» يتحول «ساحة مقاومة»
احتجاج على الرمال.. «مضمار ترامب» يتحول «ساحة مقاومة»

العين الإخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

احتجاج على الرمال.. «مضمار ترامب» يتحول «ساحة مقاومة»

بات ملعب الغولف الذي يمتلكه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا، ساحة للتعبير عن الاحتجاج على سياساته. وكرر نشطاء كتابة عبارات على "مضمار ترامب تيرنبيري" في اسكتلندا اليوم الأربعاء، احتجاجا على انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ ودعمها مشروعات فحم ونفط، وذلك في ذكرى مرور 100 يوم على بدء ولاية ترامب الثانية. الاحتجاج الذي ابتكرته "منظمة جرينبيس" ضد ترامب اعتمد الرسم على الرمال على بعد بضع مئات من الأمتار، وهو رسم لم يكن من الممكن رؤيته بوضوح سوى من الجو، وفقا لـ"رويترز". وقالت المنظمة البيئية إن نشطاءها كتبوا بجانب صورة لترامب على الشاطئ الرملي عبارة: "حان وقت المقاومة.. محاربة استيلاء المليارديرات". ونشرت المنظمة لقطات مأخوذة من الجو للصورة التي كانت بحجم نصف ملعب كرة قدم تقريبا. وهذه هي المرة الثانية خلال شهرين التي يستهدف فيها متظاهرون منتجع "ترامب تيرنبيري" الفاخر للجولف، والكائن على الساحل الغربي لاسكتلندا على بعد نحو 80 كيلومترا جنوبي جلاسجو. كما وضع المتظاهرون عبارات مناصرة للفلسطينيين برسوم جرافيتي على جدران في ملعب الجولف. وكان متظاهرون قد كتبوا عبارة "غزة ليست للبيع" على أحد المساحات الخضراء بالملعب في الثامن من مارس/آذار الماضي. وقالت "جرينبيس" إنها تعاونت مع منظمة فنية لرسم العبارة على الرمال خلال الليل. وجرفت الأمواج هذا الرسم في وقت لاحق. وقالت أريبا حميد المديرة التنفيذية المشاركة للمنظمة ببريطانيا في بيان "في أول 100 يوم من ولايته، دأب الرئيس ترامب على تفكيك وإضعاف الحماية البيئية ومهاجمة أولئك الذين يكافحون من أجل حماية الطبيعة ومناخنا المشترك". aXA6IDgyLjI5LjIxNS43NiA= جزيرة ام اند امز CH

«شحوط» السفن.. تهديد بيئى..
الغاطس «المتهم» الرئيسى.. واتجاه عالمى لاستشفاء الشعاب.. إعادة الاستزراع بهياكل تحاكى الطبيعة حفاظا على التنوع
«شحوط» السفن.. تهديد بيئى..
الغاطس «المتهم» الرئيسى.. واتجاه عالمى لاستشفاء الشعاب.. إعادة الاستزراع بهياكل تحاكى الطبيعة حفاظا على التنوع

بوابة الأهرام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الأهرام

«شحوط» السفن.. تهديد بيئى.. الغاطس «المتهم» الرئيسى.. واتجاه عالمى لاستشفاء الشعاب.. إعادة الاستزراع بهياكل تحاكى الطبيعة حفاظا على التنوع

تتعاظم قيمة التنوع البيولوجى فى البيئة البحرية للبحر الأحمر بتعدد بيئات الشعاب المرجانية فهى تمثل قيمة اقتصادية بيئية عالية لكونها مصدرا سياحيا مهماً فضلا عن دورها بمنزلة مدن للأسماك, والأحياء البحرية فتضع الأسماك بيضها فى تلك المدن مرورا بمراحل التفريخ والتغذية، بالإضافة إلى قيمتها البيئية باعتبارها تكونت عبر آلاف السنين. كل ذلك جعل الحفاظ عليها أمرا ضروريا ومهما ، لذلك فإن حوادث شحوط السفن بالبحر الأحمر ثم غرقها تحدث كثيرا بما جعل الأمر يحتاج متابعة وتقييما للعواقب البيئية السيئة، حيث يوضح الدكتور منتصر الحامدى أستاذ مساعد الشعاب المرجانية بالمعهد القومى لعلوم البحار أن من أهم بيئات التنوع البيولوجى فى البحر الأحمر هى الشعاب المرجانية فهى عبارة عن هيكل صلب تكون على مدار 5 آلاف عام وبعضها يصل إلى ملايين السنين ، وتزداد أهمية الشعاب المرجانية فى البحر الأحمر وفق العديد من الدراسات العالمية التى أشارت لاحتمالية بنسب عالية لموت كثير من الشعاب المرجانية فى العديد من الأماكن بالعالم نتاج تأثيرات التغيرات المناخية باستثناء الشعاب المرجانية فى مناطق البحر الأحمر، خاصة المناطق الشمالية لذلك فهى ثروة لا تقدر بثمن ولا تعوض . ووفقا للدراسات والإجراءات المالية فإن الغرامة تقدر بنحو 120 دولارا لكل متر مسطح تعرض للتلوث أو للتلف ويعتبر عنصر الغاطس هو المتهم الرئيسى لأغلب حوادث السفن، لذلك يجب أن يكون على عمق لا يزيد على 5 أمتار لضمان حماية الشعاب المرجانية، وعادة يتم تقدير إتلاف الشعاب المرجانية حسب أعمارها وأقدميتها وذلك نظرا لاختلاف التنوع البيولوجى من مكان لآخر بالبحر الأحمر. وينصح الدكتور منتصر بأن يتم توجيه تلك الغرامات لتنمية المناطق المتضررة من الشعاب، حيث يتم إجراء مشروع ينفذ حاليا بالتعاون بين المعهد وأكاديمية البحث العلمى بتكلفة تقدر بنحو 5 ملايين جنيه لإحياء الشعاب المرجانية من خلال إجراء عمليات استشفاء لها وإعادة استزراعها على هياكل تحاكى الطبيعة وهو اتجاه عالمى فى العديد من الدول لتنمية شعاب مرجانية تحاكى مثيلتها فى الطبيعة حيث تتم معالجتها وزراعتها فى أماكن محمية مع متابعتها وذلك بهدف تحديد الظروف والجينات للشعاب لتقدير المخاطر التى تتعرض لها فى الطبيعة نتاج التغيرات المناخية ووضع تصور لكل الظروف حتى عام 2050 ، فهى إجراءات استباقية لرسم صورة كاملة لإمكانية حماية الشعاب المرجانية فهو برنامج يحقق خططا للعلاج والعناية المركزة لمراحل نموها وضمان الاستشفاء والعودة للبيئة الطبيعية وهذا يساعد فى تقليل الأضرار الواقعة عليها بنحو 70% بما يضمن حماية للتنوع البيولوجى فى البيئة البحرية خاصة أن وقوع حوادث السفن التى قد تدمر الشعاب المرجانية يصل معدلها لنحو حادثة أو اثنتين كل عام. من جانبها، توضح كينزى عزمى الباحثة بوحدة البحث والرصد البيئى بمنظمة جرين بيس (Green Peace) الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن هذه الحوادث كارثة بيئية للشعاب المرجانية الحساسة فى البحر الأحمر، فهى ليست ذات دور أساسى فى حماية التنوع البيولوجى البحرى فحسب، بل أيضا تمثل شريان الحياة للمجتمعات المحلية التى تعتمد بشكل أساسى على صحة البيئة البحرية لتأمين سبل عيشها فى حماية الثروة السمكية . وأضافت كينزى أن الشعاب المرجانية فى البحر الأحمر تواجه ضغوطا بيئية بسبب ابيضاض الشعاب المرجانية الناجم عن تغير المناخ والتلوث والأضرار التى تسببها السفن الناقلة.

إلزام منظمة «جرين بيس» بدفع 660 مليون دولار لشركة أنابيب نفط أمريكية
إلزام منظمة «جرين بيس» بدفع 660 مليون دولار لشركة أنابيب نفط أمريكية

البيان

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

إلزام منظمة «جرين بيس» بدفع 660 مليون دولار لشركة أنابيب نفط أمريكية

تلقت منظمة جرين بيس (السلام الأخضر) المدافعة عن البيئة أوامر بدفع تعويضات ضخمة في الولايات المتحدة بعد أن رأت هيئة محلفين في نورث داكوتا أنها مدانة بتهمة التشهير وتهم أخرى مرتبطة بالاحتجاجات على مشروع خط أنابيب مثير للجدل. وقالت المنظمة إن العديد من فروعها تلقت أوامر لدفع أكثر من 660 مليون دولار إلى شركة «إنيرجي ترانسفير» المسؤولة عن مشروع خط أنابيب داكوتا أكسيس بيبلاين. ويبدأ الخط من نورث داكوتا بالقرب من الحدود الكندية ويصل إلى إلينوي في الغرب الأوسط الأمريكي. ويعمل منذ 2017. وتتعلق الدعوى القضائية التي أقامتها الشركة بالاحتجاجات التي تمت ضد المشروع خلال عامي 2016 و2017 بمشاركة جرين بيس. وتتهم الشركة المنظمة بتنظيم المظاهرات ونشر إدعاءات للتشهير تسببت في خسائر اقتصادية. ورفضت المنظمة هذه الاتهامات، وقالت إن قرار هيئة المحلفين اعتداء على حرية التجمع. وأضافت المنظمة إن المعركة القضائية لم تنته و«لن نتراجع ولن يتم إسكاتنا» بحسب مادس كريستنسن المدير التنفيذي الدولي للمنظمة.

مفاوضات دولية جديدة في جنيف للتوصل لمعاهدة الحد من التلوث البلاستيكي العالمي
مفاوضات دولية جديدة في جنيف للتوصل لمعاهدة الحد من التلوث البلاستيكي العالمي

بوابة الأهرام

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

مفاوضات دولية جديدة في جنيف للتوصل لمعاهدة الحد من التلوث البلاستيكي العالمي

أ ش أ ذكر راديو "لاك" الإخباري السويسري أنه سيتم عقد جولة إضافية من المفاوضات الدولية للتوصل إلى معاهدة دولية للحد من التلوث البلاستيكي العالمي في الفترة من 5 إلى 14 أغسطس المقبل في مدينة جنيف السويسرية حيث تطالب منظمة السلام الأخضر (جرين بيس) سويسرا بالالتزام الصارم باتفاقية طموحة. موضوعات مقترحة وأضاف الراديو ، اليوم الثلاثاء، أن جلسة المفاوضات السابقة المكلفة بتطوير "صك دولي ملزم قانونا بشأن التلوث البلاستيكي، بما في ذلك في البيئة البحرية"، انتهت في مطلع ديسمبر الماضي في "بوسان" بكوريا الجنوبية، دون التوصل إلى اتفاق. وأوضح الراديو أنه تم الإعلان عن استئناف المناقشات حول التلوث البلاستيكي في أعقاب الاتفاق على تمويل الحفاظ على الطبيعة في إطار مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ "كوب 16" بشأن التنوع البيولوجي الخميس الماضي في روما. من جانبه، أكد برنامج الأمم المتحدة للبيئة (اليونيب) على موقعه الإلكتروني أن الجزء الثاني من الدورة الخامسة للجنة التفاوض الحكومية الدولية بشأن التلوث البلاستيكي (إي إن سي - 2ر5) سيعقد في قصر الأمم بجنيف. وفي الولايات المتحدة، أعلن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" أنه يريد "العودة إلى البلاستيك" وتعهد أيضا بتعزيز استغلال الهيدروكربونات. وبالنسبة لمنظمة السلام الأخضر (جرين بيس)، فإن مهمة الدول الأعضاء وخاصة سويسرا، واضحة وهي كسر نفوذ صناعة الوقود الأحفوري للوصول إلى اتفاق فعال مع أهداف ملزمة للحد من إنتاج البلاستيك. بدورها، أكدت "جويل هيرين"، الخبيرة في منظمة حماية البيئة أنه "يتعين علينا الالتزام بالقضاء على المواد الكيميائية الخطرة وحظر البلاستيك الذي يستخدم مرة واحدة وتحديد أهداف إعادة الاستخدام وتحديد خطة تمويل عادلة" ويجب إجراء مفاوضات مع المجتمعات الأكثر تضررا من التلوث البلاستيكي. وكانت الجولة الخامسة من المحادثات في "بوسان" بين ممثلي أكثر من 170 دولة قد توقفت في ديسمبر الماضي وأن كتلة من الدول المنتجة للنفط بشكل رئيسي (المملكة العربية السعودية وروسيا وإيران وغيرها) تعارض أي تقييد لإنتاج البوليمر العالمي لمكافحة التلوث الذي يغزو المحيطات والممرات المائية وحتى جسم الإنسان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store