أحدث الأخبار مع #جزيرةشورى


الرجل
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
"البحر الأحمر الدولية" لـ"الرجل": افتتاح جزيرة شورى هذا العام
أكد كبير الإداريين والمتحدث الرسمي في شركة البحر الأحمر الدولية المهندس أحمد غازي درويش أن الشركة تنوي هذا العام 2025 افتتاح جزيرة شورى التي تحوي 11 منتجعاً، إلى جانب اكتمال الصالة الرئيسية لمطار "البحر الأحمر الدولي"، موضحاً أن الهدف الرئيس من انشاء مشتل "بوتانيكا" هو إعادة تأهيل وتنمية البيئة عبر زراعة ملايين الأشجار وصولاً إلى زراعة 30 مليون شتلة في 2030. مواطن قوة وجهة "البحر الأحمر " وقال المهندس أحمد درويش في تصريح خاص لمنصة "الرجل": إن قوة جزر وجهة "البحر الأحمر" تكمن في عدة جوانب متداخلة تجعلها ذات أهمية استراتيجية واقتصادية وبيئية فريدة، فموقعها يمثل نقطة وصل عالمية تربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، وتبعد 8 ساعات عن 85% من سكان العالم، أما على صعيد الثروات الطبيعية، فيتميز البحر الأحمر بتنوع بيولوجي غني وشعب مرجانية فريدة تجعل الجزر موطناً لأنواع نادرة من الكائنات البحرية، وتمنحها إمكانيات سياحية هائلة بفضل جمالها الطبيعي وشواطئها البكر ومياهها الصافية وحياتها البحرية الغنية. وأضاف أن الشواطئ الرملية في جزيرتي "بريم" و"الوقادي" التي تُشكّل جزءاً من وجهة "البحر الأحمر" هي ملاذ طبيعي مثالي لتعشيش السلاحف والطيور المهاجرة، مشيرًا إلى طبيعة الشعب السعودي المضياف وسكان مناطق البحر الأحمر الكرام، الذين يجسدون أصالة الضيافة وحب الوطن المتأصل فيهم. وأوضح أن هذه الجزر تنتمي لوجهة "البحر الأحمر" التي طورتها شركة "البحر الأحمر الدولية" إذ تتمتع الوجهة بتنوع خيارات في مجال السياحة الفاخرة، وأحد الكنوز الطبيعية التي تضم أحد أكبر الحيود المرجانية المزدهرة في العالم. المتحدث الرسمي في شركة البحر الأحمر الدولية المهندس أحمد غازي درويش وأشار إلى أن الوجهة تضم أكثر من 90 جزيرة غير مستكشفة، وجبالاً خلابة، وبراكين خامدة، وكثباناً رملية ذهبية، إلى جانب العديد من المعالم الثقافية والتراثية المهمة. وأوضح أن الشركة تنوي خلال هذا العام 2025 افتتاح جزيرة "شورى" بمنتجعاتها الـ11، ليصبح مجموع المنتجعات 16 منتجعاً، لافتًا إلى أنه سوف تكتمل هذا العام، أعمال بناء الصالة الرئيسية لمطار "البحر الأحمر الدولي"؛ قائلاً: إن هذه العوامل المتضافرة تجعل من جزر وجهة "البحر الأحمر" ذات قيمة كبيرة على المستويات الإقليمية والعالمية. محميات واستدامة بيئية وعن تخصيص مساحات واسعة في "البحر الأحمر" كمحميات طبيعية أجاب بأن ذلك ينبع من الإيمان الراسخ بأهمية الاستدامة والحفاظ على الكنز البيئي الفريد للأجيال القادمة، إذ لا يوجد تعارض بين خلق وجهة سياحية فاخرة وحماية البيئة؛ بل يسيران جنبًا إلى جنب. وقال: "إنه من خلال إنشاء محميات نضمن الحفاظ على الشعب المرجانية الملونة، وأشجار المانغروف الكثيفة، والكائنات البحرية النادرة التي تجعل من هذه المنطقة كنزًا طبيعيًا عالميًا، فهدفنا ليس فقط بناء منتجعات فاخرة، بل خلق تجربة سياحية مسؤولة تثري الضيف، وتساهم في الحفاظ على البيئة". وأضاف: "هذه المحميات ستكون بمثابة مختبرات طبيعية حية، تتيح لنا فهم هذه النظم البيئية الحساسة بشكل أفضل وتطوير ممارسات سياحية مستدامة تقلل من أي تأثير سلبي، ولدينا ثقة بأن هذا النهج سيجعل من وجهة "البحر الأحمر" نموذجًا عالميًا للسياحة المستدامة، يجذب السياح الذين يقدرون الجمال الطبيعي الحقيقي، ويهتمون بالحفاظ عليه، ففي نهاية المطاف، أجمل الجزر هي تلك التي تحتفظ بجمالها الطبيعي إلى الأبد". "بوتانيكا" أكبر مشتل عالمي في المنطقة "بوتانيكا" أكبر مشتل عالمي في المنطقة - RedSeaGlobal وعند سؤاله عن مشتل "بوتانيكا" الزراعي أوضح بأنه يحمل قصةَ طموحٍ والتزامٍ راسخٍ بالاستدامة البيئية، يتماشى تمامًا مع رؤية "البحر الأحمر الدولية"، موضحًا أنه مشتل عالمي المستوى يمتد على مساحة مليون متر مربع؛ ويعد أحد أكبر المشاتل في المنطقة، وهدفه إعادة تأهيل وتنمية البيئة. وتابع: "نركز على زراعة ملايين الأشجار والشجيرات والنباتات المحلية المتكيفة مع الظروف المناخية للمنطقة، ولقد تجاوزنا بالفعل زراعة 5 ملايين شتلة، ونتطلع إلى الوصول إلى هدفنا بزراعة 30 مليون شتلة بحلول عام 2030". زيارة وجهة "البحر الأحمر" تسهم في الحفاظ على الكوكب افتتاح جزيرة شورى وإكمال الصالة الرئيسية للمطار.. هذا العام - RedSeaGlobal وحول الفلسفة الخاصة لوجهة "البحر الأحمر" تجاه قضايا السياحة المسؤولة، قال إن "البحر الأحمر" تمتلك فلسفة عميقة ترسخ فكرة أن زيارة وجهتنا هي في حد ذاتها مساهمة في الحفاظ على كوكبنا، وهذا ليس مجرد شعار، بل مبدأ أساسي يوجه كل قرار نتخذه، حيث يكمن هذا المبدأ في التزامنا الراسخ بالتنمية المتجددة والسياحة المسؤولة، فنحن لا نبني منتجعات فحسب، بل نخلق وجهات تضع البيئة في صميم كل شيء. وأضاف: "يساهم زوارنا بشكل مباشر وغير مباشر في هذا الجهد عندما يختارون الإقامة في أحد منتجعاتنا الصديقة للبيئة، التي تعتمد على الطاقة المتجددة بنسبة 100% وتطبق ممارسات مستدامة في كل جانب من جوانب التشغيل، مما يدعم بشكل مباشر نموذجًا اقتصاديًا يولي الأولوية للإنسان والطبيعة، ويشجع على تبني مثل هذه الممارسات على نطاق أوسع في قطاع السياحة العالمي". وتابع: "من خلال زيارتهم يساهم ضيوفنا في هذه الجهود الحيوية لحماية الشعب المرجانية وأشجار المانغروف والأنواع المهددة بالانقراض، بالإضافة إلى أن تجربتهم في وجهة ملتزمة بالاستدامة تخلق وعيًا أعمق بأهمية الحفاظ على البيئة ونأمل أن يعودوا إلى أوطانهم وهم يحملون معهم هذا الوعي، ويلهمون الآخرين لتبني ممارسات أكثر استدامة في حياتهم اليومية". وختم حديثه: "باختصار عندما يختار الزائر قضاء عطلته في البحر الأحمر فإنه لا يستمتع بتجربة فريدة وفاخرة فحسب، بل يصبح جزءًا من قصة أكبر، تهدف إلى بناء مستقبل أكثر استدامة لكوكبنا، وزيارتهم هي لصالح السياحة المسؤولة والتنمية التي تضع الطبيعة أولوية لها".


الرجل
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
"البحر الأحمر الدولية": افتتاح جزيرة شورى هذا العام
أكد كبير الإداريين والمتحدث الرسمي في شركة البحر الأحمر الدولية المهندس أحمد غازي درويش أن الشركة تنوي هذا العام 2025 افتتاح جزيرة شورى التي تحوي 11 منتجعاً، إلى جانب اكتمال الصالة الرئيسية لمطار "البحر الأحمر، موضحاً أن الهدف الرئيس من انشاء مشتل "بوتانيكا" هو إعادة تأهيل وتنمية البيئة عبر زراعة ملايين الأشجار وصولاً إلى زراعة 30 مليون شتلة في 2030. مواطن قوة وجهة "البحر الأحمر " وقال المهندس أحمد درويش في تصريح خاص لمنصة "الرجل": إن قوة جزر وجهة "البحر الأحمر" تكمن في عدة جوانب متداخلة تجعلها ذات أهمية استراتيجية واقتصادية وبيئية فريدة، فموقعها يمثل نقطة وصل عالمية تربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، وتبعد 8 ساعات عن 85% من سكان العالم، أما على صعيد الثروات الطبيعية، فيتميز البحر الأحمر بتنوع بيولوجي غني وشعب مرجانية فريدة تجعل الجزر موطناً لأنواع نادرة من الكائنات البحرية، وتمنحها إمكانيات سياحية هائلة بفضل جمالها الطبيعي وشواطئها البكر ومياهها الصافية وحياتها البحرية الغنية. وأضاف أن الشواطئ الرملية في جزيرتي "بريم" و"الوقادي" التي تُشكّل جزءاً من وجهة "البحر الأحمر" هي ملاذ طبيعي مثالي لتعشيش السلاحف والطيور المهاجرة، مشيرًا إلى طبيعة الشعب السعودي المضياف وسكان مناطق البحر الأحمر الكرام، الذين يجسدون أصالة الضيافة وحب الوطن المتأصل فيهم. وأوضح أن هذه الجزر تنتمي لوجهة "البحر الأحمر" التي طورتها شركة "البحر الأحمر الدولية" إذ تتمتع الوجهة بتنوع خيارات في مجال السياحة الفاخرة، وأحد الكنوز الطبيعية التي تضم أحد أكبر الحيود المرجانية المزدهرة في العالم. المتحدث الرسمي في شركة البحر الأحمر الدولية المهندس أحمد غازي درويش وأشار إلى أن الوجهة تضم أكثر من 90 جزيرة غير مستكشفة، وجبالاً خلابة، وبراكين خامدة، وكثباناً رملية ذهبية، إلى جانب العديد من المعالم الثقافية والتراثية المهمة. وأوضح أن الشركة تنوي خلال هذا العام 2025 افتتاح جزيرة "شورى" بمنتجعاتها الـ11، ليصبح مجموع المنتجعات 16 منتجعاً، لافتًا إلى أنه سوف تكتمل هذا العام، أعمال بناء الصالة الرئيسية لمطار "البحر الأحمر الدولي"؛ قائلاً: إن هذه العوامل المتضافرة تجعل من جزر وجهة "البحر الأحمر" ذات قيمة كبيرة على المستويات الإقليمية والعالمية. محميات واستدامة بيئية افتتاح جزيرة شورى وإكمال الصالة الرئيسية للمطار.. هذا العام - RedSeaGlobal وعن تخصيص مساحات واسعة في "البحر الأحمر" كمحميات طبيعية أجاب بأن ذلك ينبع من الإيمان الراسخ بأهمية الاستدامة والحفاظ على الكنز البيئي الفريد للأجيال القادمة، إذ لا يوجد تعارض بين خلق وجهة سياحية فاخرة وحماية البيئة؛ بل يسيران جنبًا إلى جنب. وقال: "إنه من خلال إنشاء محميات نضمن الحفاظ على الشعب المرجانية الملونة، وأشجار المانغروف الكثيفة، والكائنات البحرية النادرة التي تجعل من هذه المنطقة كنزًا طبيعيًا عالميًا، فهدفنا ليس فقط بناء منتجعات فاخرة، بل خلق تجربة سياحية مسؤولة تثري الضيف، وتساهم في الحفاظ على البيئة". وأضاف: "هذه المحميات ستكون بمثابة مختبرات طبيعية حية، تتيح لنا فهم هذه النظم البيئية الحساسة بشكل أفضل وتطوير ممارسات سياحية مستدامة تقلل من أي تأثير سلبي، ولدينا ثقة بأن هذا النهج سيجعل من وجهة "البحر الأحمر" نموذجًا عالميًا للسياحة المستدامة، يجذب السياح الذين يقدرون الجمال الطبيعي الحقيقي، ويهتمون بالحفاظ عليه، ففي نهاية المطاف، أجمل الجزر هي تلك التي تحتفظ بجمالها الطبيعي إلى الأبد". "بوتانيكا" أكبر مشتل عالمي في المنطقة "بوتانيكا" أكبر مشتل عالمي في المنطقة - RedSeaGlobal وعند سؤاله عن مشتل "بوتانيكا" الزراعي أوضح بأنه يحمل قصةَ طموحٍ والتزامٍ راسخٍ بالاستدامة البيئية، يتماشى تمامًا مع رؤية "البحر الأحمر الدولية"، موضحًا أنه مشتل عالمي المستوى يمتد على مساحة مليون متر مربع؛ ويعد أحد أكبر المشاتل في المنطقة، وهدفه إعادة تأهيل وتنمية البيئة. وتابع: "نركز على زراعة ملايين الأشجار والشجيرات والنباتات المحلية المتكيفة مع الظروف المناخية للمنطقة، ولقد تجاوزنا بالفعل زراعة 5 ملايين شتلة، ونتطلع إلى الوصول إلى هدفنا بزراعة 30 مليون شتلة بحلول عام 2030". زيارة وجهة "البحر الأحمر" تسهم في الحفاظ على الكوكب افتتاح جزيرة شورى وإكمال الصالة الرئيسية للمطار.. هذا العام - RedSeaGlobal وحول الفلسفة الخاصة لوجهة "البحر الأحمر" تجاه قضايا السياحة المسؤولة، قال إن "البحر الأحمر" تمتلك فلسفة عميقة ترسخ فكرة أن زيارة وجهتنا هي في حد ذاتها مساهمة في الحفاظ على كوكبنا، وهذا ليس مجرد شعار، بل مبدأ أساسي يوجه كل قرار نتخذه، حيث يكمن هذا المبدأ في التزامنا الراسخ بالتنمية المتجددة والسياحة المسؤولة، فنحن لا نبني منتجعات فحسب، بل نخلق وجهات تضع البيئة في صميم كل شيء. وأضاف: "يساهم زوارنا بشكل مباشر وغير مباشر في هذا الجهد عندما يختارون الإقامة في أحد منتجعاتنا الصديقة للبيئة، التي تعتمد على الطاقة المتجددة بنسبة 100% وتطبق ممارسات مستدامة في كل جانب من جوانب التشغيل، مما يدعم بشكل مباشر نموذجًا اقتصاديًا يولي الأولوية للإنسان والطبيعة، ويشجع على تبني مثل هذه الممارسات على نطاق أوسع في قطاع السياحة العالمي". وتابع: "من خلال زيارتهم يساهم ضيوفنا في هذه الجهود الحيوية لحماية الشعب المرجانية وأشجار المانغروف والأنواع المهددة بالانقراض، بالإضافة إلى أن تجربتهم في وجهة ملتزمة بالاستدامة تخلق وعيًا أعمق بأهمية الحفاظ على البيئة ونأمل أن يعودوا إلى أوطانهم وهم يحملون معهم هذا الوعي، ويلهمون الآخرين لتبني ممارسات أكثر استدامة في حياتهم اليومية". وختم حديثه: "باختصار عندما يختار الزائر قضاء عطلته في البحر الأحمر فإنه لا يستمتع بتجربة فريدة وفاخرة فحسب، بل يصبح جزءًا من قصة أكبر، تهدف إلى بناء مستقبل أكثر استدامة لكوكبنا، وزيارتهم هي لصالح السياحة المسؤولة والتنمية التي تضع الطبيعة أولوية لها".