أحدث الأخبار مع #جسورالأملالقابضة


مصراوي
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- مصراوي
مؤسسة زايد العليا " تفتتح أول حديقة ترفيهية للمكفوفين فى مصر ضمن برنامج "جسورالأمل القابضة"
إعلان تحريري: افتتحت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة المصرية ، أول حديقة ترفيهية في مصر مخصصة بالكامل لذوي القدرات والهمم في مركز شباب 15 مايو وتضم الحديقة تجهيزات ذكية وتفاعلية مصممة خصيصاً لفئة المكفوفين، مثل المسارات الحسية الإرشادية، والخرائط بلغة برايل، والألعاب الصوتية واللمسية، ولوحات ذكية تعزز الإدراك الحسي. حضر الافتتاح معالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة المصري وسعادة عبد الله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا، وسعادة أنس البرغوثي، المدير التنفيذي لشركة القابضة (ADQ ) ، وعدد من القيادات وممثلي المجتمع المدني. ويأتي تدشين الحديقة الجديدة ضمن خطة لإنشاء 10 حدائق ترفيهية نموذجية على مستوى الجمهورية خلال عام 2025، تُعزز الدمج المجتمعي وتحسين جودة الحياة في إطار برنامج "جسورالأمل القابضة" الذي تنفذه مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة المصرية، وبرعاية ودعم من شركة القابضة (ADQ) وأكد الوزير صبحي أن المشروع يعد نقلة نوعية في مسار تمكين أصحاب الهمم، وخطوة مهمة، ضمن رؤية جمهورية مصر العربية، لتمكينهم ودمجهم الكامل في المجتمع، و يُجسد تكاملاً عربياً فريداً، وشراكة استراتيجية مع الأشقاء في دولة الإمارات. وقال إننا نؤمن أن الإنسان هو جوهر التنمية وذوي القدرات و الهمم على رأس أولوياتنا الوطنية، وسنواصل توفير كل الإمكانات لتمكينهم في جميع المجالات. وقال سعادة عبدالله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إن افتتاح أول حديقة ترفيهية مخصصة لأصحاب الهمم، وبتجهيزات تفاعلية متخصصة للمكفوفين، يعد خطوة نوعية نحو بيئة أكثر شمولاً وإنصافاً، وثمرة من ثمار الشراكة الأخوية بين دولة الإمارات وجمهورية مصر العربية، ضمن مشروع 'جسورالأمل القابضة' ، الذي يجسد التزامنا المشترك بتمكين ذوي القدرات والهمم ودمجهم الكامل في المجتمع. وأضاف أن المؤسسة حرصت على تُصميم الحديقة وفق أعلى المعايير العالمية، لتمنح الأطفال المكوفوفين فرصةً حقيقية للعب والتعلم بحرية وأمان، مؤكداً الاستمرار في تقديم مبادرات مستدامة تعزز جودة الحياة، وتفتح آفاق الأمل أمام هذه الفئة العزيزة.


أخبار اليوم المصرية
منذ 17 ساعات
- منوعات
- أخبار اليوم المصرية
"مؤسسة زايد العليا " تواصل جولتها التفقدية لمراكز التخاطب لأصحاب الهمم في المحافظات المصرية
واصلت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم جولتها التفقدية لمراكز التخاطب التي تشرف على تطويرها في جمهورية مصر العربية من خلال برنامج "جسورالأمل القابضة" الذي يأتي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة المصرية والذي تدعمه شركة القابضة (ADQ) وقد شملت الجولة مراكز التخاطب في كل من مراكز شباب كفر الشيخ وقبريط في محافظة كفرالشيخ والأبعادية وإيتاي البارود في محافظة البحيرة. وقال سعادة عبدالله عبدالعالي الحميدان الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم إن المؤسسة تحرص على المتابعة المباشرة لمخرجات برامجها الإنسانية، والتأكد من الأثر الفعلي الذي تحدثه في حياة أصحاب الهمم وأسرهم، وإن ما لمسناه خلال هذه الجولة من قصص نجاح وتقدّم في أداء الأطفال في مراكز التخاطب يعكس فاعلية هذا البرنامج ونوعية الخدمات التي يقدمها. وأضاف أن برنامج "جسورالأمل القابضة " يجسد رؤية المؤسسة نحو تمكين أصحاب الهمم وتعزيز اندماجهم في مجتمعاتهم، من خلال دعم شامل يبدأ من التأهيل النفسي والتربوي، ويمتد إلى التمكين المجتمع، معرباً عن فخر المؤسسة بالشراكة المتميزة مع وزارة الشباب والرياضة المصرية، وبدعم القابضة (ADQ) ، الذين كانوا شركاء حقيقيين في هذا النجاح. وأعرب عدد من أولياء الأمور ذوو أصحاب الهمم في مراكز كفر الشيخ وقبريط والابعادية وإيتاي البارود في محافظتي كفر الشيخ والبحيرة عن خالص شكرهم لدولة الإمارات العربية المتحدة والتي تمثلها مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم على هذا البرنامج الذي أسهم فى تغيير حياة أبنائهم وتطور مستواهم مما جعلهم مؤهلين للاندماج في المجتمع والانخراط مع أقرانهم كأعضاء فاعلين في مجتمعاتهم، مؤكدين أن الدعم السخي من مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم والمتابعة المستمرة لتنفيذ البرنامج ساهما في جعل أبنائهم أكثر إقبالا على التعلم من خلال الوسائل الحديثة التي توفرها المؤسسة لجعل حياتهم أكثر إشراقاً وأملاً في غد أفضل. يذكر أن برنامج "جسورالأمل القابضة" يهدف إلى تطوير 128 مركزًا للتخاطب في عدد من القرى في 27 محافظة مصرية وتقديم خدمات متكاملة لأصحاب الهمم، تشمل الدعم النفسي والاجتماعي والتأهيلي، وتوفير برامج التدخل المبكر للأطفال في المراحل العمرية الأولى، للحد من الآثار السلبية للإعاقة وتعزيز صحتهم النفسية والجسدية، إضافة إلى تنمية مهارات الأطفال الذين يعانون التوحد، وصعوبات النطق، وفرط الحركة، وتشتت الانتباه، وصعوبات التعلم.