أحدث الأخبار مع #جعيدان


Babnet
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
رفض اتفاقية قرض فرنسي: النائب رياض جعيدان يوضح الأسباب ويطالب بتدقيق القروض السابقة
أوضح النائب رياض جعيدان ، اليوم الثلاثاء، أسباب عدم تمرير مشروع قانون يتعلق بالموافقة على اتفاقية قرض مبرمة في 25 جوان 2024 بين الجمهورية التونسية و الوكالة الفرنسية للتنمية ، لدعم المؤسسات الصغرى والمتوسطة ، وذلك خلال الجلسة العامة المنعقدة أمس بحضور وزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ. وأكد جعيدان، خلال تدخله في برنامج"صباح الورد" ، أن رفض النواب للقرض يُعدّ ظاهرة صحية ، مشيرًا إلى أن دور البرلمان لا يتمثل في المصادقة الآلية على الاتفاقيات، بل في ممارسة الرقابة الفعلية باسم الشعب. وأوضح أن عددا من النواب وجّهوا أسئلة دقيقة وتقنية خلال الجلسة، غير أن الوزير لم يقدم توضيحات كافية بخصوص استراتيجية الحكومة في الاقتراض وتوظيف الموارد ، مما ساهم في رفض مشروع القانون. كما جدد جعيدان الدعوة إلى إجراء تدقيق شامل حول مآل القروض السابقة ، وتحديد القطاعات المنتفعة بها ، مشيرًا إلى غياب التقييم الدوري لمردود هذه القروض، رغم المطالب المتكررة من قبل النواب. وفي ما يخص تفاصيل الاتفاقية المرفوضة ، أوضح جعيدان أن القرض يتضمن نسبة فائدة بـ3% ويُسدّد على 20 سنة مع فترة إمهال بخمس سنوات ، إلا أن التمويل كان موجّهًا إلى البنوك وليس مباشرة إلى المؤسسات الصغرى والمتوسطة، مشيرًا إلى أن البنوك حققت أرباحًا صافية وليست بحاجة إلى دعم إضافي لتمويل هذا الصنف من المشاريع. وأضاف أن بعض القروض السابقة التي وُجهت مبدئيًا للاستثمار تمّ استعمالها لاحقًا لتغطية الاستهلاك أو الأجور ، مما يثير تساؤلات حول جدوى الاقتراض في غياب رؤية واضحة وآليات رقابة فعالة.


جوهرة FM
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جوهرة FM
رفض اتفاقية قرض لتمويل المؤسسات الصغرى والمتوسطة: نائب بالبرلمان يفسر الأسباب
فسّر النائب بالبرلمان رياض جعيدان، أسباب ع دم تمرير مشروع القانون المتعلّق بالموافقة على اتفاقية القرض المبرمة بتاريخ 25 جوان 2024 بين الجمهورية التونسية والوكالة الفرنسية للتنمية للمساهمة في إحداث خط تمويل لدعم المؤسسات الصغرى والمتوسطة من أجل الإنعاش الاقتصادي ، خلال الجلسة العامة المنعقدة أمس بحضور وزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ. وقال جعيدان خلال حضوره في برنامج "صباح الورد" اليوم الثلاثاء، "إنّ رفض النواب لمشروع القانون المتعلق بالموافقة على اتفاقية القرض يُعتبر ظاهرة صحيّة، لأنّ مُهمة البرلمان ليست الموافقة الآلية"، حسب تعبيره. وبيّن جعيدان، "أنّه بالرغم من توجيه النواب أسئلة دقيقة وتقنية للوزير خلال جلسة أمس، لم يُقدم صورة واضحة حول ساسية الحكومة واستراتجيتها للاقتراض وكيفية توظيفها، ولم يُجب الوزير بشكل واضح على تساؤلات النواب مُمثلي الشَعب"، حسب تعبيره. وأضاف جعيدان، "أنّ عددا من نواب البرلمان، طالبوا في عدّة مناسبات، بإجراء تدقيق شامل حول مآل القروض السابقة وتحديد القطاعات التي وُجهت إليها الأموال والقيام بتقييمات دورية، لكن دون أيّ ردّ من الطرف الحكومي". وبخصوص، رفض مشروع القانون المتعلّق بالموافقة على اتفاقية القرض المبرمة بتاريخ 25 جوان 2024 بين الجمهورية التونسية والوكالة الفرنسية للتنمية للمساهمة في إحداث خط تمويل لدعم المؤسسات الصغرى والمتوسطة من أجل الإنعاش الاقتصادي خلال جلسة أمس، قال جعيدان "رغم بعض النقاط الإيجابية لمشروع القانون (نسبة فائدة بـ 3 %، يقع سداده على 20 سنة مع إمهال لـ 5 سنوات)، فإنّ الأموال كانت ستُوّجه لبعض البنوك المُمولة لهذه الفئة من المشاريع، مشيرا إلى أنّ البنوك كما هو معلوم، حققت أرباحا صافية وليست في حاجة إلى دعم مواردها لتمويل المشاريع الصغرى والممتوسطة، مشيرا إلى أنّ بعض القروض السابقة كانت مُخصصة في الأصل لتمويل الاستثمار، لكن تمّ توجيها لاحقا، للاستهلاك والأجور"، حسب تعبيره.


جوهرة FM
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جوهرة FM
رياض جعيدان: 'أزلام المنظومة السابقة وراء التجييش ونشر فيديوات قديمة حول ترحيل التونسيين'
قال النائب بالبرلمان رياض جعيدان، "إنّ موضوع ترحيل المهاجرين التونسيين غير النظاميين من أوروبا، دخل في التجاذبات السياسوية في عدّة البلدان الأوروبية خاصة مع صعود اليمين وحتّى اليمين المتطرف في بعض الدول وعلى مستوى البرلمان الأوروبي"، حسب تعبيره. وبيّن ضيف برنامج "صباح الورد" اليوم الثلاثاء، أنّه بالإضافة إلى صفته كنائب شعب عن دائرة فرنسا، ينشط في الجمعيات الحقوقية في الخارج، ويُعاين ميدانيا وضعية المهاجرين التونسيين غير النظاميين، مضيفا بالقول،"95 %، ممّا يتّم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي مُغَالطات، وقال "إنّ قرار الترحيل يخضع لشروط مُعينّة، تشمل التثبت من هويّة المعني بالأمر والتواصل مع القنصلية لمنحه بطاقة عبور في بعض الحالات، لتمكينه من العودة إلى بلاده، نافيا ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول حملات ترحيل جماعي"، مضيفا بالقول "أزلام المنظومة السابقة، يقفون وراء حملات التجييش ونشر فيديوهات قديمة ومنهم مَنْ هرب من تونس وتوّجه إلى برلمانات أجنبية لشتم بلاده"، حسب تعبيره. ودعا جعيدان من جهة أخرى، رئاسة البرلمان "إلى تفعيل عمل مجموعات الصداقة البرلمانية، مشيرا إلى أنّه وقع انتخابه منذ أكثر من سنة ونصف، كرئيس مجموعة الصداقة البرلمانية التونسية الفرنسية، ولم يُمارس نشاطه بهذه الصفة إلى اليوم"، حسب تعبيره.