#أحدث الأخبار مع #جلالعبادةالدستور١٩-٠٤-٢٠٢٥منوعاتالدستورتفاصيل المشاركة بجائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني 2025"قبل فتح باب التقدم.. احتفاءً باليوم العالمي للتراث الذي يوافق 18 أبريل من كل عام؛ يستقبل الجهاز القومي للتنسيق الحضاري مشاركات النسخة الأولى من جائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني" لعام 2025، بعد أن أعلن فتح باب التقدم بدءًا من غد الأحد الموافق 20 أبريل الجاري، وذلك للأفراد والكيانات المعمارية في مختلف المحافظات؛ علما بأن آخر موعد لتسليم مستندات التقدم للجائزة 22 يونيو المقبل. طريقة التقديم في جائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني" يمكن ملء استمارة الاشتراك من خلال الموقع الإلكتروني للجهاز القومي للتنسيق الحضاري وتبلغ قيمة الجائزة كل من جائزة مالية للمصمم قدرها 50 ألف جنيه مصري، درع وشهادة تقدير للجهة المالكة للمشروع، ولوحة تذكارية يتم وضعها على المبنى الفائز. وتُقيَّم المشروعات المشاركة في الجائزة من قبل لجنة تحكيم تضم نخبة من أساتذة العمارة والتخطيط العمراني والاستدامة، وهم: الدكتور جلال عبادة أستاذ العمارة والتصميم العمراني، كلية الهندسة – جامعة عين شمس، الدكتورة سهير زكي حواس أستاذ التصميم العمراني، كلية الهندسة – جامعة القاهرة، الدكتور عباس الزعفراني أستاذ التخطيط العمراني والاستدامة البيئية، كلية التخطيط العمراني – جامعة القاهرة، الدكتور علي حاتم جبر أستاذ العمارة، كلية الهندسة – جامعة القاهرة، الدكتور علاء سرحان أستاذ الاقتصاد البيئي، كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية – جامعة عين شمس، والمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري. أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني تأتي جائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني" لعام 2025، في إطار الاحتفال السنوي باليوم العالمي للتراث، بهدف تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على الهوية المعمارية لمصر، واستثمار التراث كأحد الموارد الثقافية والاقتصادية للدولة. وتهدف الجائزة إلى دعم وتكريم الجهود المتميزة في مجالات الحفاظ على التراث من خلال: الترميم، إعادة الإحياء والتأهيل، إعادة التوظيف المتوافق، والبناء الجديد داخل الأوساط التراثية، على أن تتماشى المشروعات مع روح العصر وتعبر عن هوية المدينة وتحافظ على القيمة العمرانية والمعمارية للتراث من خلال العمليات التالية: الحفاظ على الثروة المعمارية من المباني المسجلة طبقًا للقانون رقم 144 لسنة 2006 وإعاده توظيفها، تحسين الصورة البصرية وإزالة التشوهات بالمناطق التراثية المسجلة طبقًا للقانون رقم 119 لسنة 2008، إعطاء نماذج للأنشطة المتوافقة داخل فراغات المناطق التراثية وأساليب التدخل بها، تقديم أفكار وحلول للمشكلات المتعلقة بالحفاظ على المباني والمناطق ذات الطابع المعماري المتميز، فضلا عن تطبيق فكر الاستدامة من حيث المواد المستخدمة والحفاظ على الموارد والحد من استهلاك الطاقة ومراعاة الأبعاد الثلاثة للاستدامة (الاجتماعية – الاقتصادية – البيئية) من خلال الحفاظ على الموروث التراثي والحضاري للمدن المصرية. أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني من جهته، صرّح المهندس محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، بأن النسخة الأولى من الجائزة ستركز على مشروعات إعادة التوظيف والاستخدام للمباني التراثية، من خلال الترميم والتأهيل وإعادة الإحياء، بما يعزز من القيمة الثقافية والاقتصادية لتلك المباني. وشدد أبو سعدة، على أن الجائزة تسعى إلى تشجيع مشروعات الحفاظ المختلفة، وتسليط الضوء على النماذج الناجحة منها، من أجل خلق حراك مجتمعي ورفع الوعي بأهمية التراث المعماري والعمراني، وتعزيز روح الانتماء والهوية الوطنية، مؤكدا أن الجائزة تعتمد على معايير التنسيق الحضاري في الحفاظ على المباني والمناطق التراثية، عبر دمج مفاهيم التنمية المستدامة والابتكار والإبداع، للحفاظ على التراث الثقافي المادي وغير المادي، بما يخدم الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. ودعا إلى الإعلان عن منح جائزة للمشروعات التي قامت على هذه المفاهيم من خلال دعوة جميع المهتمين بالتراث إلى التقدم لهذه الجائزة لمشروعات تمت بالفعل لعمليات حفظ وإعادة توظيف للمباني التراثية.
الدستور١٩-٠٤-٢٠٢٥منوعاتالدستورتفاصيل المشاركة بجائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني 2025"قبل فتح باب التقدم.. احتفاءً باليوم العالمي للتراث الذي يوافق 18 أبريل من كل عام؛ يستقبل الجهاز القومي للتنسيق الحضاري مشاركات النسخة الأولى من جائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني" لعام 2025، بعد أن أعلن فتح باب التقدم بدءًا من غد الأحد الموافق 20 أبريل الجاري، وذلك للأفراد والكيانات المعمارية في مختلف المحافظات؛ علما بأن آخر موعد لتسليم مستندات التقدم للجائزة 22 يونيو المقبل. طريقة التقديم في جائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني" يمكن ملء استمارة الاشتراك من خلال الموقع الإلكتروني للجهاز القومي للتنسيق الحضاري وتبلغ قيمة الجائزة كل من جائزة مالية للمصمم قدرها 50 ألف جنيه مصري، درع وشهادة تقدير للجهة المالكة للمشروع، ولوحة تذكارية يتم وضعها على المبنى الفائز. وتُقيَّم المشروعات المشاركة في الجائزة من قبل لجنة تحكيم تضم نخبة من أساتذة العمارة والتخطيط العمراني والاستدامة، وهم: الدكتور جلال عبادة أستاذ العمارة والتصميم العمراني، كلية الهندسة – جامعة عين شمس، الدكتورة سهير زكي حواس أستاذ التصميم العمراني، كلية الهندسة – جامعة القاهرة، الدكتور عباس الزعفراني أستاذ التخطيط العمراني والاستدامة البيئية، كلية التخطيط العمراني – جامعة القاهرة، الدكتور علي حاتم جبر أستاذ العمارة، كلية الهندسة – جامعة القاهرة، الدكتور علاء سرحان أستاذ الاقتصاد البيئي، كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية – جامعة عين شمس، والمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري. أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني تأتي جائزة "أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني" لعام 2025، في إطار الاحتفال السنوي باليوم العالمي للتراث، بهدف تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على الهوية المعمارية لمصر، واستثمار التراث كأحد الموارد الثقافية والاقتصادية للدولة. وتهدف الجائزة إلى دعم وتكريم الجهود المتميزة في مجالات الحفاظ على التراث من خلال: الترميم، إعادة الإحياء والتأهيل، إعادة التوظيف المتوافق، والبناء الجديد داخل الأوساط التراثية، على أن تتماشى المشروعات مع روح العصر وتعبر عن هوية المدينة وتحافظ على القيمة العمرانية والمعمارية للتراث من خلال العمليات التالية: الحفاظ على الثروة المعمارية من المباني المسجلة طبقًا للقانون رقم 144 لسنة 2006 وإعاده توظيفها، تحسين الصورة البصرية وإزالة التشوهات بالمناطق التراثية المسجلة طبقًا للقانون رقم 119 لسنة 2008، إعطاء نماذج للأنشطة المتوافقة داخل فراغات المناطق التراثية وأساليب التدخل بها، تقديم أفكار وحلول للمشكلات المتعلقة بالحفاظ على المباني والمناطق ذات الطابع المعماري المتميز، فضلا عن تطبيق فكر الاستدامة من حيث المواد المستخدمة والحفاظ على الموارد والحد من استهلاك الطاقة ومراعاة الأبعاد الثلاثة للاستدامة (الاجتماعية – الاقتصادية – البيئية) من خلال الحفاظ على الموروث التراثي والحضاري للمدن المصرية. أفضل ممارسات الحفاظ على التراث المعماري والعمراني من جهته، صرّح المهندس محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، بأن النسخة الأولى من الجائزة ستركز على مشروعات إعادة التوظيف والاستخدام للمباني التراثية، من خلال الترميم والتأهيل وإعادة الإحياء، بما يعزز من القيمة الثقافية والاقتصادية لتلك المباني. وشدد أبو سعدة، على أن الجائزة تسعى إلى تشجيع مشروعات الحفاظ المختلفة، وتسليط الضوء على النماذج الناجحة منها، من أجل خلق حراك مجتمعي ورفع الوعي بأهمية التراث المعماري والعمراني، وتعزيز روح الانتماء والهوية الوطنية، مؤكدا أن الجائزة تعتمد على معايير التنسيق الحضاري في الحفاظ على المباني والمناطق التراثية، عبر دمج مفاهيم التنمية المستدامة والابتكار والإبداع، للحفاظ على التراث الثقافي المادي وغير المادي، بما يخدم الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. ودعا إلى الإعلان عن منح جائزة للمشروعات التي قامت على هذه المفاهيم من خلال دعوة جميع المهتمين بالتراث إلى التقدم لهذه الجائزة لمشروعات تمت بالفعل لعمليات حفظ وإعادة توظيف للمباني التراثية.