logo
#

أحدث الأخبار مع #جلدية

'البوتوكس' بين الوقاية والعلاج.. ما العمر المناسب للبدء؟
'البوتوكس' بين الوقاية والعلاج.. ما العمر المناسب للبدء؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • صحة
  • رؤيا نيوز

'البوتوكس' بين الوقاية والعلاج.. ما العمر المناسب للبدء؟

يعتبر «البوتوكس» من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا واستخدامًا في مجال طب التجميل، حيث يُستخدم بهدف تقليل التجاعيد والتخفيف من ملامح التقدم في السن. يعتمد تحديد العمر المناسب لبدء حقن «البوتوكس» على عدة عوامل، منها طبيعة البشرة، الوراثة، نمط الحياة، وشدة تعابير الوجه. وعلى الرغم من عدم وجود عمر ثابت أو قاعدة عامة تنطبق على جميع الأشخاص، إلا أن الممارسات السريرية والتوصيات الطبية تشير إلى وجود فئتين أساسيتين لاستخدام «البوتوكس»: الفئة الوقائية، والفئة العلاجية. وتبدأ بعض الحالات في استخدام «البوتوكس» لأغراض وقائية في أواخر العشرينات أو أوائل الثلاثينات، خصوصاً في حال وجود تعابير وجه قوية أو تاريخ عائلي لظهور التجاعيد المبكر. الهدف في هذه المرحلة هو منع تشكّل الخطوط التعبيرية العميقة قبل أن تثبت في البشرة. وفي المقابل، فإن معظم الأشخاص يبدأون باستخدام «البوتوكس» لأغراض علاجية بعد سن الثلاثين، وذلك بعد ظهور التجاعيد بشكل واضح في مناطق الجبهة، وحول العينين، وبين الحاجبين. من المهم التأكيد على أن «البوتوكس» يُعد إجراءً مؤقتاً، ويتطلب تكراره كل عدة أشهر للحفاظ على النتائج المرجوة. كما يُوصى دائماً بإجراء تقييم دقيق من قبل طبيب مختص في الجلدية أو طب التجميل قبل البدء بالعلاج، وذلك لتحديد ما إذا كان «البوتوكس» هو الخيار الأنسب حسب حالة الشخص واحتياجاته. أخيراً، لا يمكن تحديد عمر معين يصلح للجميع، ولكن يمكن القول إن العمر المناسب «للبوتوكس» يبدأ غالباً بين 25 إلى 35 عاماً، إما للوقاية من التجاعيد أو لعلاجها، على أن يتم ذلك تحت إشراف طبي متخصص وبناءً على تقييم فردي دقيق لكل حالة.

متى يكون الطفح الجلدي على الوجه جرس إنذار لأمراض باطنية؟
متى يكون الطفح الجلدي على الوجه جرس إنذار لأمراض باطنية؟

الغد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

متى يكون الطفح الجلدي على الوجه جرس إنذار لأمراض باطنية؟

ظهور الطفح الجلدي على الوجه ليس دائما مجرد مشكلة جلدية سطحية، بل قد يكون واجهة مرئية لأمراض داخلية خفية، أو جرس إنذار يتطلب تقييما طبيا عاجلا. ويوضح الأطباء كيفية التمييز بين الأعراض الخطيرة والأعراض غير الضارة، ولماذا لا يحبذ تشخيص المرض ذاتيا. اضافة اعلان ووفقا للأطباء، قد يكون الطفح بسبب الإصابة بالذئبة الحمامية الجهازية- مرض مناعي ذاتي يتجلى في شكل "فراشة" مميز على الوجه. ولكن في كثير من الأحيان تكون الإصابة بالوردية التي تشبه في مظهرها الذئبة. لذلك يطلب الطبيب إجراء اختبارات محددة لتشخيص المرض بدقة واستبعاد الأمراض الجهازية. ومن بين الأسباب الشائعة للطفح الجلدي، التهاب الجلد الدهني والصدفية، وخاصة إذا كانت هناك بقع متقشرة على الوجه وتغيرات في صفائح الأظافر. ويجب في حالة الإصابة بالصدفية ألا ننسى خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي. ويمكن أحيانا أن يحدث التهاب الجلد بسبب عدوى بكتيرية - العنقوديات أو العقديات - وخاصة عند الأطفال الذين لامسوا الأسطح الملوثة. وقد يكون هذه الطفح الجلدي مصحوبا ببثور أو قشور رطبة. وهناك علامة تحذيرية أخرى- ظهور بقعة على الوجه لا تختفي لفترة طويلة وتتغير مع مرور الوقت. وأحيانا قد تكون سرطان الخلايا القاعدية- أحد أشكال سرطان الجلد، الذي غالبا ما يخلط بينه وبين التقرن الدهني أو حالات جلدية أخرى غير ضارة. لذلك، إذا بدأت البقعة في التقشر أو تغير لونها أو التقرح، من الضروري استشارة طبيب الأمراض الجلدية وإجراء فحص الجلد بالمنظار والفحص النسيجي. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن لا ننسى الأوردة العنكبوتية التي تظهر في أغلب الأحيان عند الأشخاص ذوي البشرة الحساسة بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس. لأنه على الرغم من أنها تربط أحيانا بأمراض الكبد، إلا أنها غالبا ما تشير إلى تضرر الجلد بسبب التعرض للضوء. ووفقا لاستنتاج الأطباء، أي طفح جلدي، وخاصة المستمر والمتغير، يتطلب عناية فائقة وتشخيصا متخصصا لأن العلاج الذاتي يؤدي إلى تفاقم المشكلة. RT

الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟
الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟

أخبار السياحة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟

ظهور الطفح الجلدي على الوجه ليس دائما مجرد مشكلة جلدية سطحية، بل قد يكون واجهة مرئية لأمراض داخلية خفية، أو جرس إنذار يتطلب تقييما طبيا عاجلا. ويوضح الأطباء كيفية التمييز بين الأعراض الخطيرة والأعراض غير الضارة، ولماذا لا يحبذ تشخيص المرض ذاتيا. ووفقا للأطباء، قد يكون الطفح بسبب الإصابة بالذئبة الحمامية الجهازية- مرض مناعي ذاتي يتجلى في شكل 'فراشة' مميز على الوجه. ولكن في كثير من الأحيان تكون الإصابة بالوردية التي تشبه في مظهرها الذئبة. لذلك يطلب الطبيب إجراء اختبارات محددة لتشخيص المرض بدقة واستبعاد الأمراض الجهازية. ومن بين الأسباب الشائعة للطفح الجلدي، التهاب الجلد الدهني والصدفية، وخاصة إذا كانت هناك بقع متقشرة على الوجه وتغيرات في صفائح الأظافر. ويجب في حالة الإصابة بالصدفية ألا ننسى خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي. ويمكن أحيانا أن يحدث التهاب الجلد بسبب عدوى بكتيرية – العنقوديات أو العقديات – وخاصة عند الأطفال الذين لامسوا الأسطح الملوثة. وقد يكون هذه الطفح الجلدي مصحوبا ببثور أو قشور رطبة. وهناك علامة تحذيرية أخرى- ظهور بقعة على الوجه لا تختفي لفترة طويلة وتتغير مع مرور الوقت. وأحيانا قد تكون سرطان الخلايا القاعدية- أحد أشكال سرطان الجلد، الذي غالبا ما يخلط بينه وبين التقرن الدهني أو حالات جلدية أخرى غير ضارة. لذلك، إذا بدأت البقعة في التقشر أو تغير لونها أو التقرح، من الضروري استشارة طبيب الأمراض الجلدية وإجراء فحص الجلد بالمنظار والفحص النسيجي. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن لا ننسى الأوردة العنكبوتية التي تظهر في أغلب الأحيان عند الأشخاص ذوي البشرة الحساسة بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس. لأنه على الرغم من أنها تربط أحيانا بأمراض الكبد، إلا أنها غالبا ما تشير إلى تضرر الجلد بسبب التعرض للضوء. ووفقا لاستنتاج الأطباء، أي طفح جلدي، وخاصة المستمر والمتغير، يتطلب عناية فائقة وتشخيصا متخصصا لأن العلاج الذاتي يؤدي إلى تفاقم المشكلة.

لا تشخيص ولا علاج دون استشارة طبيب.. متى يكون الطفح الجلدي على الوجه مشكلة بسيطة أو علامة على مرض خفي؟
لا تشخيص ولا علاج دون استشارة طبيب.. متى يكون الطفح الجلدي على الوجه مشكلة بسيطة أو علامة على مرض خفي؟

صحيفة سبق

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

لا تشخيص ولا علاج دون استشارة طبيب.. متى يكون الطفح الجلدي على الوجه مشكلة بسيطة أو علامة على مرض خفي؟

ظهور الطفح الجلدي على الوجه ليس دائماً مجرد مشكلة جلدية سطحية؛ بل قد يكون واجهة مرئية لأمراض داخلية خفية، أو جرس إنذار يتطلب تقييماً طبياً عاجلاً. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يوضح الأطباء كيفية التمييز بين الأعراض الخطيرة والأعراض غير الضارّة، ولماذا لا يُفضل تشخيص المرض ذاتياً. ووفقاً للأطباء، قد يكون الطفح بسبب الإصابة بالذئبة الحمامية الجهازية- مرض مناعي ذاتي يتجلى في شكل "فراشة" مميز على الوجه. لكن في كثيرٍ من الأحيان تكون الإصابة بالوردية التي تشبه في مظهرها الذئبة. لذلك يطلب الطبيب إجراء اختبارات محدّدة لتشخيص المرض بدقة واستبعاد الأمراض الجهازية. ومن بين الأسباب الشائعة للطفح الجلدي، التهاب الجلد الدهني والصدفية، وخاصة إذا كانت هناك بقعٌ متقشرة على الوجه وتغيراتٌ في صفائح الأظافر. ويجب في حالة الإصابة بالصدفية ألا ننسى خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي. عدوى بكتيرية خاصة عند الأطفال ويمكن أحياناً أن يحدث التهاب الجلد بسبب عدوى بكتيرية -العنقوديات أو العقديات- وخاصة عند الأطفال الذين لامسوا الأسطح الملوّثة. وقد يكون هذه الطفح الجلدي مصحوباً ببثور أو قشور رطبة. وهناك علامة تحذيرية أخرى، ظهور بقعة على الوجه لا تختفي لفترة طويلة وتتغيّر مع مرور الوقت. وأحياناً قد تكون سرطان الخلايا القاعدية- أحد أشكال سرطان الجلد، الذي غالباً ما يخلط بينه وبين التقرن الدهني أو حالات جلدية أخرى غير ضارّة. لذلك، إذا بدأت البقعة في التقشر أو تغيّر لونُها أو التقرح، من الضروري استشارة طبيب الأمراض الجلدية وإجراء فحص الجلد بالمنظار والفحص النسيجي. وإضافة إلى ذلك يجب ألا ننسى الأوردة العنكبوتية التي تظهر في أغلب الأحيان عند الأشخاص ذوي البشرة الحسّاسة بعد التعرُّض فترة طويلة لأشعة الشمس. لأنه على الرغم من أنها تربط أحياناً بأمراض الكبد، إلا أنها غالباً ما تشير إلى تضرُّر الجلد بسبب التعرُّض للضوء. ووفقاً لاستنتاج الأطباء، أي طفح جلدي، وخاصة المستمر والمتغيّر، يتطلب عناية فائقة وتشخيصاً متخصصاً؛ لأن العلاج الذاتي يؤدي إلى تفاقم المشكلة.

"خطر صامت" يهدد الصحة.. مصدره المنتجات التجميلية
"خطر صامت" يهدد الصحة.. مصدره المنتجات التجميلية

سكاي نيوز عربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

"خطر صامت" يهدد الصحة.. مصدره المنتجات التجميلية

فبينما يسعى كثيرون إلى تحسين مظهرهم الخارجي، تتسلل مكونات كيميائية خطيرة إلى أجسامهم من خلال هذه المنتجات، مهددةً سلامتهم بصمت. بحسب دراسة حديثة صادرة عن مركز NYU لانغون الطبي في الولايات المتحدة ، فإن المئات من مستحضرات التجميل تحتوي على مادة DEHP الكيميائية، وهي إحدى مشتقات الفتالات، تُستخدم في المنتجات التجميلية والبلاستيكية. وقد صنفتها جهات طبية على أنها ضارة بصحة القلب والجلد، وقد تسبب مضاعفات صحية مزمنة، من ضمنها التهابات جلدية وتقشر وحتى إكزيما مزمنة. وقالت اختصاصية الأمراض الجلدية والتجميل أميرة القصير في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية" إن "DEHP تستخدم في منتجات كثيرة مثل طلاء الأظافر ، أحمر الشفاه، الكريمات اليومية، والعطور. وهي مواد سريعة الامتصاص عبر الجلد، ما يجعل تأثيرها الداخلي أكثر خطورة". مكونات شائعة.. ولكن خطيرة تُحذر القصير من مواد أخرى موجودة في كثير من المنتجات الشائعة، مثل الزئبق والهيدروكينون، المستخدمة في مستحضرات التفتيح. وتؤكد أن "هذه المواد قد تسبب ردود فعل جلدية حادة على شكل طفح جلدي، ومع الاستعمال المزمن يمكن أن تؤدي إلى أمراض جلدية مثل الحزاز، إضافة إلى امتصاصها عبر الجلد مما يخلق مشاكل داخلية بالجسم". وأضافت: "البارافين والفورمالديهايد من المواد المسرطنة المحتملة، وتوجد حتى في مزيلات العرق ومنتجات الشعر. وقد تؤدي إلى اضطرابات هرمونية، وتؤثر على الخصوبة عند الرجال والنساء، بل وقد تسبب تشوهات جنينية إذا استُخدمت من قبل الحوامل". خطر المواد المتراكمة والتأثيرات الهرمونية وتوضح القصير أن الأثر السلبي لا يظهر بالضرورة فور الاستخدام، حيث إن "بعض المواد تعمل بتأثير تراكمي، والتعرض المستمر لها يسبب مشاكل على مستوى الغدد الصماء والهرمونات. مثلاً، قد تسبب اضطرابات في الدورة الشهرية لدى السيدات، أو انخفاضاً في الخصوبة لدى الرجال". وتشدد على أن النساء الحوامل عليهن تفادي استخدام منتجات تحتوي على الريتين A، قائلة: "هي مادة ممنوعة تماماً خلال الحمل، لأنها قد تسبب تشوهات في الجنين". تشير القصير إلى أن الفئة العمرية الأكثر تضررا من هذه المستحضرات تقع بين العشرين والخامسة والثلاثين، لأن هذه الفئة "تستخدم الماكياج بشكل يومي، ما يزيد من تعرض الجلد لهذه المواد". وتقول: "نرى كثيراً في العيادة حالات التهاب الجلد التماسي التحسسي، بسبب الاستخدام المتكرر لمستحضرات تحتوي على هذه المكونات". دور الوعي والقراءة قبل الشراء تؤكد القصير أن الخطوة الأولى للحماية تكمن في قراءة مكونات المنتج بدقة. "بعض الشركات تُخفي المعلومات المهمة بطباعة صغيرة جدا، ما يجعل قراءة المحتوى صعبة". وتوضح أن الكريمات والمرطبات هي من أكثر المنتجات امتصاصا عبر الجلد، تليها الواقيات الشمسية، لذلك يجب الانتباه لمكوناتها على وجه الخصوص. وتشدد على أهمية استخدام المنتجات ذات المستخلصات الطبيعية، مثل مادة "Fernblock" المستخلصة من نبات السيرخوس، التي "تلعب دوراً كمضاد أكسدة وتحمي الحمض النووي للخلايا". المسكرة وأحمر الشفاه أيضاً خطران تحذر القصير من استخدام مستحضرات العيون والشفتين لفترات طويلة أو بعد انتهاء صلاحيتها، قائلة: "المسكرة يمكن أن تسبب التهابات في ملتحمة العين أو حواف الأجفان، وأحمر الشفاه قد ينقل فيروسات مثل الهربس". كما تنصح بأن تكون أدوات العناية الشخصية نظيفة، وألا تُشارك مع الغير، والحرص على إزالة المكياج قبل النوم. "تنظيف الجلد ليلاً هو من أهم خطوات العناية، بغض النظر عن سلامة أو خطورة المنتج المستخدم". ورغم تفضيل المنتجات الطبيعية، تشير القصير إلى أن بعض الأنواع العضوية لا تكون فعالة. "مثلاً، المسكرة العضوية قد لا تعطي النتيجة المطلوبة، لكننا بحاجة للتوازن بين الفاعلية والسلامة، والوعي هو الأساس". في استطلاع أجرته "سكاي نيوز عربية" على وسائل التواصل الاجتماعي، أقر 65 بالمئة من المشاركين بأنهم عانوا من أعراض جانبية نتيجة استخدام منتجات تجميلية. وتختم القصير حديثها بالقول: "نحتاج إلى وعي أكبر بمكونات ما نضعه على أجسامنا، لأن الجمال لا يجب أن يكون على حساب الصحة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store