أحدث الأخبار مع #جلوبالماركتإنتليجنس

bnok24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- bnok24
مؤشر مديري المشتريات في مصر يسجل أدنى مستوى منذ بداية 2025
انخفض مؤشر 'ستاندرد آند بورز جلوبال' لمديري المشتريات في مصر إلى 48.5 نقطة في أبريل الماضي، مقارنة بـ 49.2 نقطة في مارس 2025، مسجلًا أدنى قراءة منذ بداية العام الجاري 2025. وتشير القراءة التي تقل عن 50 نقطة إلى الانكماش، في حين تشير القراءة فوق 50 إلى النمو. وأظهر مسح نُشرت نتائجه اليوم الثلاثاء، انكماش اقتصاد القطاع الخاص غير النفطي في مصر مجددًا في أبريل، بعدما أدى انخفاض الطلب المحلي والخارجي إلى تراجع الطلبيات الجديدة والإنتاج للشهر الثاني على التوالي. وقال كبير خبراء الاقتصاد في 'ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس' ديفيد أوين: 'تراجع نشاط الأعمال للشهر الثاني على التوالي في أبريل، إذ أشارت الشركات إلى ضغوط إضافية ناجمة عن انخفاض المبيعات'. وأضاف أن ضعف الأسواق العالمية أثّر على ثقة الشركات وإنفاقها. ورغم ارتفاع تكاليف المدخلات، مدفوعة بشكل رئيسي بزيادة أسعار الوقود بنسبة 15%، حافظت الشركات على استقرار أسعار البيع، منهية بذلك 56 شهرًا من التضخم. كما تراجع التوظيف وأنشطة الشراء، إذ قلّصت الشركات عدد موظفيها للشهر الثالث على التوالي. وأشار المسح إلى أن أسعار المدخلات ارتفعت بأسرع وتيرة خلال أربعة أشهر، لكن أسعار المنتجات ظلت دون تغيير، مما يعكس انحسار الضغوط على التكاليف. كما عبّرت الشركات عن تفاؤل حذر بشأن النشاط المستقبلي، مع ارتفاع الثقة إلى أعلى مستوى في 3 أشهر، وإن بقيت دون المتوسطات طويلة الأجل. وظلت سلاسل التوريد مستقرة، مع ثبات مواعيد التسليم وزيادة طفيفة في المخزونات. وانخفض المؤشر الفرعي للإنتاج من 48.6 إلى 47.4، فيما تراجع مؤشر الطلبيات الجديدة من 49 إلى 47.24.


سكاي نيوز عربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
القطاع الخاص غير النفطي في مصر ينكمش خلال مارس وسط ضعف الطلب
وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز غلوبال لمديري المشتريات في مصر إلى 49.2 في مارس من 50.1 في فبراير، متراجعا لما دون عتبة 50.0 التي تفصل بين النمو والانكماش. وجاء هذا الانخفاض مدفوعا بانخفاض الطلبيات الجديدة، محليا ودوليا، مما دفع الشركات إلى خفض الإنتاج والمشتريات ومستويات التوظيف. ورغم تسجيل انكماش، فقد جاء متواضعا وأقل حدة من مستويات شوهدت في فترات سابقة. وارتفعت تكاليف المدخلات بأبطأ وتيرة في حوالي خمس سنوات، ويرجع ذلك لأسباب من بينها استقرار الجنيه المصري مقابل الدولار. وقال ديفيد أوين كبير الخبراء الاقتصاديين لدى ستاندرد اند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس "ستستفيد الشركات بشكل خاص من تحسن صورة التضخم". وشكل قطاع الإنشاءات نقطة مضيئة، إذ أظهر نموا قويا في الإنتاج والأعمال الجديدة، على النقيض من الانخفاض في قطاعي التصنيع وتجارة الجملة والتجزئة. وهبطت مستويات التوظيف بشكل طفيف، وأبقت معظم الشركات على قوائم موظفيها. وبالنظر للمستقبل، عبرت الشركات غير النفطية عن تفاؤل محدود، وبلغت توقعات الإنتاج أحد أدنى مستوياتها في تاريخ المسح. وتوقعت اثنتان في المئة فقط من الشركات نظرة مستقبلية إيجابية، مما يعكس حالة الضبابية بشأن الاقتصاد المحلي وديناميكيات التجارة العالمية.


صحيفة الخليج
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
انكماش القطاع الخاص في مصر خلال مارس وسط ضعف الطلب
أظهر مؤشر نُشرت قراءته، الخميس، انكماش القطاع الخاص غير النفطي في مصر خلال مارس/آذار وسط ضعف الطلب. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز جلوبال لمديري المشتريات في مصر إلى 49.2 من 50.1 في فبراير/ شباط، متراجعاً لما دون عتبة 50.0 التي تفصل بين النمو والانكماش. وجاء هذا الانخفاض مدفوعاً بانخفاض الطلبيات الجديدة، محلياً ودولياً، ما دفع الشركات إلى خفض الإنتاج والمشتريات ومستويات التوظيف. وعلى الرغم من تسجيل انكماش، فقد جاء متواضعاً وأقل حدة من مستويات شوهدت في فترات سابقة. وارتفعت تكاليف المدخلات بأبطأ وتيرة في حوالي خمس سنوات، ويرجع ذلك لأسباب من بينها استقرار الجنيه المصري مقابل الدولار. وقال ديفيد أوين كبير الخبراء الاقتصاديين لدى ستاندرد اند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس: «ستستفيد الشركات بشكل خاص من تحسن صورة التضخم». وشكل قطاع الإنشاءات نقطة مضيئة؛ إذ أظهر نمواً قوياً في الإنتاج والأعمال الجديدة، على النقيض من الانخفاض في قطاعي التصنيع وتجارة الجملة والتجزئة. وهبطت مستويات التوظيف بشكل طفيف، وأبقت معظم الشركات على قوائم موظفيها. وبالنظر للمستقبل، عبرت الشركات غير النفطية عن تفاؤل محدود، وبلغت توقعات الإنتاج أحد أدنى مستوياتها في تاريخ المسح. وتوقعت اثنتان في المئة فقط من الشركات نظرة مستقبلية إيجابية، ما يعكس حالة الضبابية بشأن الاقتصاد المحلي وديناميكيات التجارة العالمية. (وكالات)


صدى البلد
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
تباطؤ نمو القطاع الخاص غير النفطص في دبي خلال فبراير 2025
سجل مؤشر مدراء المشتريات الرئيسي لإمارة دبي خلال فبراير الماضي 54.3 نقطة منخفضا من 55.3 نقطة قراءة شهر يناير الماضي وتعد القراءة الأخير الأدني له منذ 3 أشهر. وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش. وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، قراءة مؤشر دبي خلال فبراير الماضي جاءت أقل من قراءة مؤشر الإمارات العربية المتحدة الذي سجل 55 نقطة. استقرار نمو القطاع الخاص في الإمارات وأظهر مسح اليوم الأربعاء أن نمو نشاط القطاع الخاص غير النفطي في الإمارات ظل ثابتًا في فبراير، مدفوعًا بالطلب القوي والإنتاج المستمر. وظل مؤشر ستاندرد آند بورز غلوبال لمديري المشتريات المعدل على أساس موسمي عند 55 نقطة في فبراير، وهو نفس المستوى الذي سجله في يناير، وهو أعلى بكثير من مستوى 50 الذي يشير إلى النمو. كما كانت القراءة أعلى قليلاً من المتوسط الطويل الأجل البالغ 54.4. ومع ذلك، تراجع نمو الطلبيات الجديدة قليلاً للشهر الثاني على التوالي، حيث وصل إلى أضعف مستوى له منذ أكتوبر، مع انخفاض مؤشر الطلبيات الجديدة إلى 57.3 في فبراير من 59.0 في يناير. ورغم الأداء القوي، استمر القطاع في مواجهة بعض التحديات مثل القيود المفروضة على العمالة وتأخير الدفع، مما أدى إلى ارتفاع تراكمات العمل. وقال ديفيد أوين، كبير الاقتصاديين في ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس: 'لا تزال الشركات تشعر بضغوط المنافسة الشديدة، التي حدت من ارتفاع الأسعار'. على الرغم من هذه الضغوط، أدى تسارع تكاليف الإنتاج إلى زيادة طفيفة في تضخم أسعار البيع خلال فبراير. كما حرصت الشركات على تأمين أعمال جديدة، مما ساهم في التراكم السريع للطلبات المتراكمة. كما ساهمت المخاوف من المنافسة المحلية والدولية في تراجع ثقة الشركات، حيث توقعت 10% فقط من الشركات زيادة في النشاط على مدار الأشهر الاثني عشر المقبلة.