أحدث الأخبار مع #جليكول


جريدة المال
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
حجم تجارة السلع بين مقاطعة صينية والدول العربية يتجاوز 860 مليار دولار بالربع الأول
أظهرت بيانات رسمية أصدرتها مؤخرا جمارك مدينة هايكو حاضرة مقاطعة هاينان بجنوبي الصين، نموا مطردا في حجم تجارة السلع بين المقاطعة والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية خلال العام الجاري، وفقا لوكالة شينخوا. وارتفع حجم واردات وصادرات الشركات العاملة في المقاطعة إلى دول الجامعة العربية خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 23.5% على أساس سنوي ليصل إلى 6.2 مليار يوان (حوالي 860.36 دولار أمريكي). ووفقا للبيانات التفصيلية، بلغت قيمة واردات هاينان خلال الربع الأول من البروبان المُسال وإيثيلين جليكول من الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية 1.17 مليار يوان و670 مليون يوان على التوالي، بزيادة بنسبتي 190% و35% على أساس سنوي على التوالي، بينما بلغت قيمة صادرات المقاطعة من رقائق البوليستر والمنتجات الميكانيكية والكهربائية والمنتجات الورقية إلى دول الجامعة العربية 490 مليون يوان و380 مليون يوان و120 مليون يوان على التوالي، بزيادة 161.4% و55% و18.7% على أساس سنوي على التوالي. وبفضل تعميق التبادلات التجارية بين هاينان والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، تظهر شركات المقاطعة تفاؤلا بشأن أسواق الدول المذكورة. وخلال نفس الفترة، بلغ إجمالي عدد الشركات التي تقوم بأعمال الاستيراد والتصدير مع دول الجامعة العربية 166 شركة بارتفاع 36.1% على أساس سنوي. وبلغ إجمالي حجم واردات وصادرات الشركات الخاصة في هاينان مع دول الجامعة العربية 5.21 مليار يوان بزيادة 17.2% على أساس سنوي، ما يمثل 84.1% من إجمالي قيمة الواردات والصادرات بين شركات المقاطعة ودول الجامعة العربية. وتعقد الدورة الـ11 من اجتماع رجال الأعمال والدورة التاسعة من الندوة الاستثمارية في إطار منتدى التعاون الصيني-العربي أثناء الفترة ما بين يومي 27 و30 أبريل الجاري في مدينة هايكو، حاضرة مقاطعة هاينان.


مصراوي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
احذر "الفيب" في رمضان.. اكتشاف تأثيرات مميتة للسجائر الإلكترونية
يفضل بعض الأشخاص تدخين "الفيب"، اعتقادا منهم بأنها أكثر أمانا من السجائر التقليدية، لكن دراسة جديدة حذرت من أن التدخين الإلكتروني قد يكون أكثر ضررًا على الجسم، ما قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف وأمراض القلب وفشل الأعضاء. وتتحدى الدراسة، التي قادها الدكتور ماكسيم بويدن في جامعة مانشستر متروبوليتان، الاعتقاد السائد بأن السجائر الإلكترونية هي بديل أكثر أمانًا من التدخين، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية. ويقدم بحث الدكتور بويدن، نتائج صادمة يمكن أن تغير الاعتقاد حول السجائر الإلكترونية، إذ يقول إن الطبيعة المستمرة للتدخين الإلكتروني، على عكس التدخين الذي يتطلب فترات راحة منتظمة لإشعال سجائر جديدة، تجعل من السهل للغاية على المستخدمين استنشاق كميات مفرطة من النيكوتين والمواد الضارة الأخرى. وأضاف بويدن: "لقد وجدنا أن المخاطر التي يتعرض لها الشخص الذي يستمر في استخدام السجائر الإلكترونية لا تختلف عن تلك التي يتعرض لها المدخنون، في بداية هذه الدراسة، كنت أعتقد أن التدخين الإلكتروني أكثر فائدة من التدخين التقليدي، ولكن الكثير من الناس سيشعرون بالرعب عندما يعرفون الحقيقة." وشملت الدراسة مشاركين تتراوح أعمارهم بين 18 و45 عاما بمستويات لياقة بدنية مماثلة، وخضعوا لاختبارات إجهاد لقياس مرونة الأوعية الدموية وتدفق الدم إلى الدماغ. وجاءت إحدى النتائج الأكثر إثارة للقلق من اختبار التمدد الوسيط (FMD)، والذي كشف أن كل من المدخنين والمستخدمين الإلكترونيين أظهروا قراءة مسطحة، ما يشير إلى تلف جدران الشرايين، وهو ما قد يؤدي إلى مشاكل خطيرة في القلب والأوعية الدموية. وأظهرت اختبارات أخرى أن التدخين الإلكتروني يضعف تدفق الدم على نحو مماثل للتدخين، ما أثار مخاوف بشأن مخاطر التدهور المعرفي والخرف على المدى الطويل. ويرجع الدكتور بويدن هذه التأثيرات السلبية إلى الالتهاب الناجم عن النيكوتين، إلى جانب وجود المعادن والمواد الكيميائية الموجودة في سوائل التدخين الإلكتروني. وتم ربط المركبات مثل البروبيلين جليكول والجلسرين النباتي وبعض العوامل المنكهة بالإجهاد التأكسدي وموت الخلايا وتلف جدران الشرايين. وحذر بويدن قائلاً: "عندما تضع هذا الخليط من المعادن والمواد الكيميائية في جسمك، فلا يمكنك أن تتوقع ألا يحدث شيء، الفائدة الوحيدة للتدخين الإلكتروني هي مساعدة الناس على الإقلاع عن التدخين، ولكن إذا استمروا في التدخين الإلكتروني، فإن النتيجة ستكون هي نفسها، نحن نعلم الآن التأثيرات طويلة المدى للتدخين الإلكتروني، وإذا لم نتحرك الآن، فسنرى حالة طوارئ صحية في غضون 10 إلى 15 عامًا القادمة". وأعرب المشاركون في الدراسة عن صدمتهم من النتائج، واعترف آدم بيتروليفيتش، وهو طالب يبلغ من العمر 25 عامًا، بأنه يستخدم السجائر الإلكترونية "دون توقف"، وفي البداية كان يعتقد أن التدخين الإلكتروني أكثر أمانًا من التدخين، لكنه الآن يستهلك ما يصل إلى 3500 نفس كل ثلاثة أيام. بدأت متطوعة أخرى، تبلغ من العمر 33 عامًا تدعى مارين، في التدخين الإلكتروني منذ ثلاث سنوات كوسيلة للإقلاع عن التدخين، ومع ذلك، فهي الآن تدخن السجائر الإلكترونية طوال اليوم، وهو الأمر الذي لم تفعله أبدًا مع السجائر، واعترفت قائلة: "لاحظت أنني أعاني من ضيق في التنفس بشكل متزايد، وأشعر أن هذا ليس جيدًا لصحتي، وبعد رؤية نتائج الدراسة، قررت الإقلاع عن التدخين تمامًا".


نافذة على العالم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : ماذا يحدث فى جسمك بعد الإقلاع عن السجائر الإلكترونية.. فوائد لا تتوقعها
الجمعة 21 فبراير 2025 03:49 مساءً نافذة على العالم - شهدت السنوات الأخيرة زيادة الإقبال من المدخنين على السجائر الإلكترونية، باعتبارها البديل الأفضل صحيا عن تدخين السجائر التقليدية، نظرا لاعتمادها على التسخين بدلا من الاحتراق، لكن هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا بالفعل من السجائر العادية. وبحسب وزارة الصحة فإن السجائر الإلكترونية تسبب الإدمان، وتحتوى على نسب كبيرة من النيكوتين والمواد الضارة بالصحة، والتى يمكن أن تسبب الإصابة بالأمراض على المدى الطويل، واتجهت عدة دول العالم، على رأسها بريطانيا، اعتبارا من يونيو المقبل، وبلجيكا والمكسيك، إلى حظر السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد. 5 فوائد يحصدها جسمك عند الإقلاع عن السجائر الإلكترونية وبحسب موقع "Men's health" فهناك 5 فوائد يحصدها جسمك بعد الإقلاع عن تدخين السجائر الإلكترونية، وهى.. تجنب المزيج الكيميائى داخل تلك السجائر يحتوى السائل الإلكترونى في السجائر الإلكترونية على مزيج من النيكوتين، ومادة صناعية تعرف باسم البروبيلين جليكول والجلسرين النباتي والنكهات، وقد تتسبب الجودة المنخفضة للعديد من السجائر الإلكترونية التى تستعمل لمرة واحدة إلى تسخين غير صحيح للمكونات، مما ينتج عنه مزيجا من المواد الكيميائية الضارة بالصحة. الحفاظ على صحة القلب يساهم النيكوتين الموجود فى السجائر الإلكترونية فى رفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، وعادة ما تحتوى السجائر الإلكترونية واحدة الاستخدام، على تركيزات أعلى من النيكوتين. الحفاظ على بياض الأسنان يمكن للمواد الكيميائية الموجودة في السجائر الإلكترونية أن تتسبب في تغير لون الأسنان، لأن البقايا اللزجة المتبقية على الأسنان من رذاذ السجائر الإلكترونية يمكن أن تحبس البقع في مينا الأسنان، مما يزيد من احتمالية تغير اللون، كما أن الحرارة يمكن أن تسبب جفاف الفم، مما يساعد على تسوس الأسنان وأمراض اللثة. حالة نفسية أفضل بحسب المقالة فإن 90% من الأشخاص الذين أقلعوا عن التدخين الإلكترونى شعروا بتوتر أو قلق أو اكتئاب أقل، بما يؤدى إلى تحسن الحالة النفسية بشكل عام. الحفاظ على البيئة الإقلاع عن السجائر الإلكترونية ليس له فوائد صحية كبيرة فقط، وإنما يساهم أيضا فى الحفاظ على البيئة، حيث يوجد حوالى 1.3 مليون سيجارة إلكترونية يتم التخلص منها كل أسبوع على مستوى العالم، وتؤدي هذه السجائر الإلكترونية التي يتم التخلص منها إلى إهدار 10 أطنان من الليثيوم كل عام، وهو ما يكفي لتشغيل 1200 بطارية سيارة كهربائية.