logo
#

أحدث الأخبار مع #جماركترامب

البنزين وأسعاره!
البنزين وأسعاره!

فيتو

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • فيتو

البنزين وأسعاره!

نفذت الحكومة ما وعدت به ورفعت أسعار البنزين وكل المنتجات البترولية، وأخفقت توقعات البعض بتأجيل الحكومة رفع الأسعار بعد انخفاض الأسعار العالمية للبترول مؤخرا، وبعد أن قال الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الحكومة مؤخرا إن المصريين عانوا من وطأة التضخم لعامين، وحان الوقت لأن يشعروا ببعض الراحة.. وفسر المتحدث باسم الحكومة رفع أسعار البنزين وبقية المنتجات البترولية رغم انخفاض الأسعار العالمية للبترول بأن الحكومة اشترت هذه المنتجات من قبل بأسعار مرتفعة.. والسؤال هنا هل نتوقع ألا ترفع الحكومة أسعار البنزين والمنتجات البترولية الأخرى مستقبلا كما كان مقررا مرتين إضافيتين للتخلص من كل دعم البنزين وبعض المنتجات البترولية الأخرى؟ أم أن الحكومة ماضية في تنفيذ تعهداتها لصندوق النقد الدولى حتى يلتزم الصندوق بضخ بقية قرضه لها؟! والإجابة عن هذا السؤال مهمة لأن رفع أسعار البنزين والمنتجات البترولية يترتب عليه فورا ارتفاعا في أسعار النقل للبشر والسلع وبالتالي في أسعارها، وهو ما سيزيد معاناة الناس وبالتالى يؤخر إحساسهم بأية راحة من العناء الذى مروا بِه لمدة عامين كما قال رئيس الحكومة بنفسه، عندما خرج ليُبشرنا خيرا بانخفاض معدل التضخم في شهر فبراير الماضي، لكنه ما لبث أن عاد للارتفاع مجددا في شهر مارس، وبعد زيادة أسعار البنزين والمنتجات البترولية غالبا سوف يواصل الارتفاع مجددا. والأمل أن تظل الأسعار العالمية للبترول تتجه إلى الانخفاض كما هو الحال الآن بعد جمارك ترامب الجديدة التى شملت العالم كله تقريبا، حتى لا ترفع الحكومة في شهر يوليو المقبل وفى شهر أكتوبر المقبل مجددا أسعار البنزين والمنتجات البترولية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الأخبار العالمية : ليست شرا مطلقا.. رويترز تكشف مكاسب مصرية محتملة وراء جمارك ترامب
الأخبار العالمية : ليست شرا مطلقا.. رويترز تكشف مكاسب مصرية محتملة وراء جمارك ترامب

نافذة على العالم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : ليست شرا مطلقا.. رويترز تكشف مكاسب مصرية محتملة وراء جمارك ترامب

الثلاثاء 8 أبريل 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت وكالة رويترز عن مكاسب محتملة ربما تجنيها دولاً من بينها مصر وتركيا وسنغافورة من وراء الرسوم الجمركية الأخيرة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علي العديد من دول العالم والتي كان نصيب مصر منها 10%. وفي تقرير للوكالة الثلاثاء، تحدث خبراء عن المكاسب المحتملة، موضحاً أن دول مثل مصر يمكن أن تجني استثمارات إضافية مع سعي العديد من دول العالم إلى تنويع المصنعين واتساع وتنوع في دوائر الواردات. لا يفوتك: كيف تواجه مصر قرارات رسوم ترامب الجمركية؟ خبير اقتصادى يجيب وذكر التقرير أن أزمات دول مثل بنجلاديش وفيتنام، اللتين تُحققان فوائض كبيرة وتضررتا بشدة من سياسات ترامب، يمكن أن تشكل فرصاً لدول مثل مصر وتركيا. ونقلت الوكالة عن مجدي طلبة رئيس مجلس إدارة شركة T&C Garments المصرية التركية المشتركة: "لم تفرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على مصر وحدها، بل فرضت رسومًا جمركية أعلى بكثير على دول أخرى. وهذا يمنح مصر فرصة واعدة جدًا للنمو"، مشيراً إلى الصين وبنجلاديش وفيتنام منافسين رئيسيين لمصر في مجال المنسوجات. وتابع: "الفرصة واضحة، علينا فقط اغتنامها". وبموجب التقرير فإن رسوم ترامب الجمركية تشكل فرصة نادرة لمصر لجذب استثمارات من الدول التي يفرض عليها الرئيس الأمريكي رسومًا جمركية مرتفعة، ومن جهة أخري فإن الرسوم ستشكل دفعة محتملة للمستوردين الأمريكيين لطلب المزيد من السلع المصرية، ما يعطي تلك السلع ميزة تنافسية في السوق الأمريكية. اقرأ أيضا: بعد جمارك ترامب.. قائمة السلع المصرية المصدرة لأمريكا أبرزها الملابس بعد رسوم "ترامب"..شركة بالبورصة تتعاقد على تصدير الجوجوبا لأمريكا

خسائر البورصات الخليجية تتراجع ونيويورك تبدأ الإسبوع بخسائر محدودة
خسائر البورصات الخليجية تتراجع ونيويورك تبدأ الإسبوع بخسائر محدودة

البشاير

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البشاير

خسائر البورصات الخليجية تتراجع ونيويورك تبدأ الإسبوع بخسائر محدودة

إنحسرت خسائر البورصات الخليجية : مازالت خسائر بورصة دبي عالية . خسائر السعودية في حدود ٢٪ . أما بورصة نيويورك فقط بدأت نشاطها بحذر شديد . لم تتواصل الخسائر الثقيلة . بل تقلصت الي ١٪ . وعلينا أن ننتظر الي نهاية التعاملات ، لنتعرف علي توجهات أكبر سوق للأوراق المالية . خسائر البورصات الأوروبية مازالت ثقيلة ، فقد إضيفت اليها أعباء مرهقة : تسليح القوات المسلحة الإضافية . وزيادة ميزانية الدفاع . وأخيرا جمارك ترامب .. الذهب (XAU/USD) ينخفض بشكل حاد وسط ذعر السوق، لكن الأساسيات لا تزال قوية بقلم دانييلا سابين هاثورن ، محلل سوق أول في افتتحت الأسواق العالمية الأسبوع تحت الضغط، حيث تراجعت مؤشرات الأسهم الرئيسية مرة أخرى مع اجتياح التقلبات خلال الجلسة الآسيوية. تأتي الموجة الأخيرة من البيع في أعقاب إعلان الصين عن فرض تعريفات انتقامية على الولايات المتحدة ، مما أدى إلى تكثيف تداعيات صدمة التعريفة الجمركية 'يوم التحرير' الأسبوع الماضي. كان المستثمرون يأملون في أن يتلاشى أسوأ حالة عدم اليقين بعد إعلانات التعريفة الجمركية الأمريكية الأولية. بدلا من ذلك ، ثبت أن الواقع أكثر حدة. مع تجاوز التعريفات الجمركية للتوقعات وعدم وجود علامة على المفاوضات ، تقوم الأسواق الآن بتسعير مخاطر الركود العالمي بشكل متزايد – بدءا من الولايات المتحدة. أدى هذا المزاج العزوف عن المخاطرة إلى تصفية واسعة النطاق عبر فئات الأصول. وحتى الملاذات الآمنة التقليدية لم تسلم بمنها. الذهب يعاني من عمليات بيع غير عادية الذهب ، الذي عادة ما يكون مستفيدا من النفور من المخاطرة ، لم يكن محصنا. انخفض زوج الذهب مقابل الدولار الأمريكي بأكثر من 6٪ منذ يوم الخميس، وهي خطوة يبدو أنها تتحدى مكانتها كتحوط في أوقات ضغوط السوق. التفسير المحتمل: التصفية القسرية. مع تراكم الخسائر في أماكن أخرى ، يبدو أن المستثمرين يبيعون أصولا مربحة أو سائلة مثل الذهب لتلبية نداءات الهامش أو تقليل التعرض. نتيجة لذلك ، تبدو عمليات البيع هذه تقنية ومدفوعة بالمعنويات أكثر من كونها أساسية. لا تزال العوامل الرئيسية التي دعمت الذهب كما هي: تصاعد التوترات الجيوسياسية استمرار مخاوف النمو العالمي توقعات بانخفاض أسعار الفائدة استمرار طلب البنك المركزي على الذهب بالنظر إلى ما هو أبعد من الذعر على المدى القصير، لا تزال التوقعات المتوسطة إلى طويلة الأجل للذهب صعودية. عادة ما تفضل البيئة الحالية – التي تتميز بالتقلبات وعدم اليقين الاقتصادي وحذر البنك المركزي – الذهب. في الأسبوع الماضي ، أعاد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول التأكيد على نهج 'الانتظار والترقب' لبنك الاحتياطي الفيدرالي ردا على عدم الاستقرار الذي يتكشف سيكون إصدار مؤشر أسعار المستهلكين لشهر مارس هذا الأسبوع أمرا بالغ الأهمية. إذا أظهرت بيانات التضخم مزيدا من المرونة ، فقد يعزز ذلك حالة تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل ، مما قد يؤدي إلى إعادة إشعال الطلب على الذهب. من ناحية أخرى ، قد يؤدي الارتفاع المفاجئ في التضخم إلى الحد من قدرة بنك الاحتياطي الفيدرالي على التخفيف ، مما يضخ المزيد من عدم اليقين في الصورة الكلية. النظرة الفنية: قد يدعو الدمج مشترين جدد في صباح يوم الاثنين ، انخفض زوج الذهب مقابل الدولار الأمريكي لفترة وجيزة إلى ما دون المستوى 3,000 ، لكنه سرعان ما وجد الدعم وبدأ في الاستقرار. بينما تراجع الذهب عن أعلى مستوياته الأخيرة، يشير الرسم البياني اليومي إلى عدم وجود رغبة قوية في البيع بقوة عند المستويات الحالية. تمت إعادة تعيين مؤشر القوة النسبية (RSI) من منطقة ذروة الشراء، مما خلق خلفية فنية أكثر ملاءمة لاهتمام الشراء الجديد – لا سيما من صائدي الصفقات الذين يسعون إلى الدخول بأسعار أقل. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

جمارك ترامب والصادرات الزراعية المصرية
جمارك ترامب والصادرات الزراعية المصرية

بوابة الأهرام

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

جمارك ترامب والصادرات الزراعية المصرية

يبلغ حجم التجارة البينية بين مصر والولايات المتحدة أقل قليلا من 8 مليارات دولار منها صادرات مصرية بنحو 2.5 مليار دولار وواردات أمريكية تقترب من 5.5 مليار دولار. ووضعت لائحة ترامب للجمارك الجديدة مصر فى أقل المستويات بجمارك 10%، وبالتالى إذا طبقت مصر مبدأ المعاملة بالمثل بفرض نفس النسب على الواردات الأمريكية فإن ذلك سوف يحقق لمصر نحو 550 مليون دولار سنويا أى ما يقرب من 28 مليار جنيه. ولكن بالنظر إلى حقيقة الأمر سنجد أن الأمر يختلف قليلا. فأغلب الصادرات المصرية إلى أمريكا تتركز فى قطاعات النسيج والسجاد ثم الأمونيوم السائلة التى تدخل فى صناعات الأسمدة الكيميائية مثل اليوريا ونترات الأمونيوم وغيرها، كذلك تستخدم فى القطاع الصناعى لصناعة المفارش البلاستيكية ذات الاستخدامات العريضة فى القطاع الزراعى والصوبات الزراعية وحقائب السوبر ماركت ومختلف المنتجات البلاستيكية التى لن تتعرض للتسخين. هناك أيضا الفراولة الطازجة والمجمدة. وجميع هذه المواد المهمة والمركزة لا تستوجب أن يشترط الجانب الأمريكى تخفيض أسعار المنتج المصرى لتعويض نسبة الجمارك الجديدة، ولذا غالبا ما سينتج عن ذلك ارتفاع أسعار المنتج المصرى على المواطن الأمريكى وبالتالى ارتفاع نسب التضخم هناك. وإذا نظرنا إلى قطاع المنسوجات والسجاد والملابس سنجد أن أهم منافسين لمصر فى السوق الأمريكية هى بنجلاديش وباكستان والهند، وأن ترامب قد فرض رسوما جمركية على واردات الدولتين بنسبة 28% والهند 24% وبالتالى سيكون هذا الأمر لصالح المنتج المصرى بجمارك 10% بما سينتج عنه أن تكون أسعار المنتج المصرى أقل سعرا للمواطن الأمريكى ويزيد من قدرتنا على المنافسة إذا ما أحسنا تقدير واستغلال هذا الأمر مع التجويد المستمر فى مواصفات الغزل والنسيج والسجاد والملابس الجاهزة وفى الصبغات الصحية المستخدمة بالمواصفات العالمية والثابتة. نفس الأمر ينطبق على الأسمدة المصرية خاصة الأمونيوم السائلة وهى سلعة دون بديل حاليا، وتتسم بأنها سلعة كثيفة الاستهلاك للكهرباء وعالية التلوث البيئي، وذات أسعار مرتفعة عالميا بعد تحجيم صادرات روسيا من الأسمدة بعد حربها مع أوكرانيا وهى المصدر الأكبر للأسمدة عالميا وتستحوذ على 13% من حجم التجارة العالمية قبل الحرب، وكانت تعتمد عليها جميع الدول الإفريقية فى استيراد هذه الأسمدة الذائبة سريعة المفعول والتى تزيد من إنتاجية الغذاء وكل المنتجات الزراعية بنسب قد تصل إلى 50% خاصة فى ظل الزراعات الكثيفة الحالية والتقاوى والأشجار العالية الإنتاجية والتى تمتص كميات هائلة من المغذيات من الترب الزراعية وتنهكها تماما بما يتطلب تعويضها بالأسمدة الكيميائية خاصة الأسمدة النيتروجينية حيث لايوجد النيتروجين فى مكونات الترب الزراعية وبالتالى يتطلب إضافته خارجيا مع كل زرعة ودوريا للأشجار حيث يمثل الغذاء الرئيسى لكل النباتات، بعكس باقى العناصر الرئيسية من الفوسفور والبوتاسيوم والكبريت التى توجد فى مكونات أغلب الترب الزراعية وحتى الرملية الفقيرة منها، وحتى إن بعض أراضينا قد بلغ مخزون عنصر الفوسفور بها إلى مستويات عالية فى الأراضى السمراء للوادى والدلتا. وعموما لا ينتظر من جمارك ترامب الجديدة أن تؤثر على أسعار الأمونيوم السائلة المصرية فى ظل تحييد روسيا من تصدير الأسمدة حتى الآن أو حتى مستقبلا بعد فرض ضرائب متوقعة قد تتجاوز 30% على المنتجات الروسية التى تدخل أمريكا، بما يوضح أنه لابديل عن المنتج المصرى فى ظل كل هذه الظروف، خاصة أن البدائل التصديرية لمصر متاحة تماما بتصديرها إلى كل الدول الإفريقية التى كانت تعتمد على الأسمدة الروسية فى السابق، ولن تجد لها بديلا حاليا ومستقبلا بأسعار مناسبة سوى الأسمدة المصرية. هذا الأمر يتطلب أن تتوسع مصر حاليا فى إنشاء مصانع الأسمدة النيتروجينية المطلوبة عالميا وقاريا وبدخلها الكبير من العملات الصعبة، خاصة وأن موادها الخام تعتمد على النيتروجين الجوى والجير وهو متوافر تماما فى سلاسل الجبال المصرية، وعلينا أن نجتهد فى زيادة إنتاجنا من الكهرباء لتلبية احتياجات هذه المصانع. وفى مجال تصدير الفراولة المجمدة والطازجة والتى تعتمد السوق الأمريكية عليها وتثق بها بعد التطورات التى شهدها القطاع الزراعى بتطهير الترب الزراعية من كل الميكروبات والفيروسات، وكذلك احكام الرقابة على الصادرات والكشف الدقيق عن متبقيات الأسمدة والمبيدات فى هذا المنتج، وحديثا أيضا الكشف الصحى على محتواها من أى فيروسات ممرضة مع الالتزام بالمواصفات الأمريكية التى تحددها هيئة الدواء والغذاء الأمريكية، وكذلك المواصفات الأوروبية الصارمة. وبالنظر إلى سوق صادرات الفراولة المصرية وأيضا صادراتها من الدول الأخرى فتشير الحسابات العلمية إلى أن الجمارك الأمريكية لن تؤثر على أسعار التعاقدات القادمة مع الولايات المتحدة، وأنها ستؤثر فقط على أسعار المستهلك الأمريكى وبنسب مقبولة لن تتجاوز 10% فقط يمكن للمستهلك تغطيتها من تخفيض الضرائب المتوقعة ومن زيادة الدخل. بهذه الحسابات نعتقد أن الجمارك الأمريكية الجديدة ربما تكون فى مصلحة مصر وتعطيها قدرة تنافسية أكبر فى السوق الأمريكية، خاصة مع الدول الآسيوية فى مجالات الغزل والنسيج والملابس الجاهزة والسجاد، كما أن السوق العالمية متلهفة تماما للأسمدة المصرية وتتمنى إفريقيا أن يكون لها نصيب من صادرات مصر من الأسمدة. ونذكر بأن زيارة رئيس الاتحاد الإفريقى منذ عامين لروسيا بعد بداية حربها مع أوكرانيا كانت لمناقشة التغلب على صعوبات تصدير الأسمدة الروسية للدول الإفريقية واعتمادها عليها لما لها من تأثير على زيادة إنتاجية المزارعين فى إفريقيا والحفاظ على تنمية وخصوبة التربة المنهكة وتحسين قدرتها الإنتاجية. > كلية الزراعة جامعة القاهرة

بعد فرض الرسوم الجمركية.. تراجع جديد في الأسهم الأوروبية
بعد فرض الرسوم الجمركية.. تراجع جديد في الأسهم الأوروبية

تحيا مصر

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

بعد فرض الرسوم الجمركية.. تراجع جديد في الأسهم الأوروبية

تراجعت الأسهم الأوروبية من جديد، بعد الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. مؤشر «ستوكس 600» ينخفض بنسبة 2% وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الذي يرصده بنسبة 2% بحلول الساعة 9:37 صباحاً بالتوقيت المحلي في لندن، متجهاً لتسجيل انخفاض أسبوعي بنسبة 5%. تراجع مؤشر نيكى اليابانى بنسبة تقارب 3% فيما تراجع مؤشر نيكى اليابانى بنسبة تقارب 3%، لينهى الأسبوع بانخفاض 9%، وانخفض مؤشر توبكس فى طوكيو بنسبة 4.5%. مؤشر كوسبى فى كوريا الجنوبية يغلق على انخفاض بنسبة 1.3% وأغلق مؤشر كوسبى فى كوريا الجنوبية على انخفاض بنسبة 1.3%وفى لندن، انخفض مؤشر فوتسى 100 بمقدار 41 نقطة عند الافتتاح. وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالى بنسبة 2.2% وسط مخاوف من ركود عالمى بعد إعلان ترامب عن أشد الحواجز التجارية منذ أكثر من 100 عام. وهبط خام برنت بنسبة 1.1% أخرى اليوم ليصل إلى 69.40 دولارًا للبرميل، وهو أدنى مستوى له فى أكثر من ثلاثة أسابيع، بعد خسائر فادحة تكبدها يوم الخميس، وسط مخاوف من تباطؤ الطلب. وحذر صندوق النقد الدولى من أن فرض الرئيس الأمريكى دونالد ترامب رسومًا جمركية باهظة يمثل خطرًا كبيرًا على الاقتصاد العالمى، فى ظل استمرار تضرر أسواق الأسهم من عمليات بيع مكثفة من جانب المستثمرين. وقالت كريستالينا جورجيفا، المدير العام لصندوق النقد الدولي، إنه من المهم أن تتجنب الولايات المتحدة وشركاؤها التجاريون تصعيد الحرب التجارية العالمية، فى الوقت الذى شهدت الأسواق فى آسيا وأستراليا المزيد من الانخفاضات اليوم الجمعة. وتابعت جورجيفا: "ما زلنا نقيم الآثار الاقتصادية الكلية لإجراءات الرسوم الجمركية المعلنة، لكنها تمثل بشكل واضح خطرًا كبيرًا على التوقعات العالمية فى ظل تباطؤ النمو". ودعت مدير صندوق النقد الدولى إلى ضرورة تجنب الخطوات التى قد تلحق المزيد من الضرر بالاقتصاد العالمى، وناشدت الولايات المتحدة وشركائها التجاريين بالعمل بشكل بناء لحل التوترات التجارية والحد من حالة عدم اليقين. وقال خبير اقتصادي، إن التأثير الأكبر على حرب الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالنسبة لمصر، سيكون على قناة السويس. وكتب الخبير الاقتصادي هاني توفيق في منشور عبر موقع فيسبوك: "جمارك ترامب التي فرضها على العالم كله سوف تطيح بشركات وبورصات كثيرة وأولها بورصة أميركا نفسها. وأضاف الخبير الاقتصادي: للمتسائلين عن مصر، الأثر السلبي الأكبر سيكون في قناة السويس، للتباطؤ المؤكد في سلاسل الإمدادات والتجارة العالمية نتيجة رفع الجمارك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store