logo
#

أحدث الأخبار مع #جماعةتزنيت،

منتزه ترفيهي يكلف قرابة 27 مليون درهم بتزنيت
منتزه ترفيهي يكلف قرابة 27 مليون درهم بتزنيت

عبّر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عبّر

منتزه ترفيهي يكلف قرابة 27 مليون درهم بتزنيت

انطلقت مؤخرا أشغال إنجاز المنتزه الترفيهي والرياضي لتزنيت، الذي خصص قرابة مليارين و700 مليون سنتيم (26.9 مليون درهم)، وذلك بهدف تقوية وتحسين جاذبية المدينة. وسيتم إنشاء هذا المنتزه على مساحة تمتد على 4 هكتارات في موقع استراتيجي على الطريق الوطنية رقم 1، الرابطة بين مركز المدينة ومدينة أكادير. وفضلا عن المجالات الخضراء التي سيتم تصميمها وسط المنتزه الترفيهي والرياضي، فإن هذه المنشأة الحضرية تضم مكونات أخرى، أهمها تشييد ملاعب عشب اصطناعي، وملاعب أخرى متعددة الرياضات إلى جانب فضاء خاص بالكرة الحديدية. ومن بين المكونات التي من المقرر إحداثها وسط هذا الفضاء أيضا، حلبة للجري مصممة لهواة الرياضة واللياقة البدنية، ومسارات مخصصة للمشي وسط الطبيعة، وفضاءات للألعاب خاصة بالأطفال، إلى جانب قاعة متعددة للتكوين والتحسيس والعروض الثقافية، ومرافق ترفيهية ورياضية أخرى. وحسب جماعة تزنيت، فإن هذا الورش سيساهم في الارتقاء بعاصمة الفضة إلى مستوى تطلعات ساكنتها، فضلا عن تكريس مكانتها وتقوية جاذبيتها كوجهة سياحية وطنية ودولية. تجدر الإشارة إلى أن إحداث المنتزه الترفيهي والرياضي لتزنيت يندرج ضمن برنامج عمل جماعة تزنيت (2023-2028)، واتفاقية تأهيل وتحسين جاذبية مدينة تزنيت، وتقدر التكلفة المالية الإجمالية لتنفيذ هذا البرنامج بحوالي 636 مليون درهم.

أعضاء من الاتحاد الاشتراكي بجماعة تزنيت يحتجون على تأخر تسليم محضر دورة فبراير
أعضاء من الاتحاد الاشتراكي بجماعة تزنيت يحتجون على تأخر تسليم محضر دورة فبراير

أكادير 24

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أكادير 24

أعضاء من الاتحاد الاشتراكي بجماعة تزنيت يحتجون على تأخر تسليم محضر دورة فبراير

أكادير24 | Agadir24 عبّر عدد من أعضاء جماعة تزنيت المنتمين لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية عن استيائهم من عدم توصلهم إلى حدود اليوم بمحضر دورة فبراير 2025، رغم مرور أزيد من عشرين يوما على اختتام أشغالها، وهو ما اعتبروه خرقا للقانون التنظيمي المتعلق بالجماعات وللنظام الداخلي للمجلس الجماعي ذاته. وفي شكاية موجهة إلى عامل إقليم تزنيت، أكد الأعضاء أن رئيس الجماعة لم يُسلّم النسخة الورقية من المحضر رغم تقديم طلب رسمي في هذا الصدد بتاريخ 10 مارس 2025، معتبرين أن الأمر يتعارض مع ما تنص عليه المادة 272 من القانون التنظيمي رقم 113.14، والتي تُلزم رئيس المجلس بتسليم نسخ من محاضر الجلسات لأعضاء المجلس داخل أجل لا يتعدى 15 يومًا من تاريخ اختتام الدورة. وأوضحت الشكاية أيضًا أن النظام الداخلي للمجلس، في مادته 105، ينص بوضوح على إرسال المحاضر والتقارير عبر البريد الإلكتروني أو ورقياً حسب رغبة العضو، وهو ما لم يُحترم في هذه الحالة، مما دفع الأعضاء إلى مراسلة السلطات الإقليمية من أجل التدخل لإنصافهم. وقد أرفق الموقعون شكايتهم بنسخة من الطلب الموجه سابقًا إلى رئيس جماعة تزنيت، في انتظار التفاعل الرسمي مع هذا الخرق الذي أثار تساؤلات حول مدى احترام المجلس لمقتضيات الشفافية والحكامة الجيدة في تسيير الشأن المحلي.

تهديدات قضائية من عضو جماعة تزنيت ضد الالتراس: سقطة أخلاقية وسياسية تثير الجدل
تهديدات قضائية من عضو جماعة تزنيت ضد الالتراس: سقطة أخلاقية وسياسية تثير الجدل

أكادير 24

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أكادير 24

تهديدات قضائية من عضو جماعة تزنيت ضد الالتراس: سقطة أخلاقية وسياسية تثير الجدل

أكادير24 | Agadir24/عبدالله بن عيسى في تطور مثير للجدل، هدد عضو بجماعة تزنيت بمتابعة قضائية ضد مجموعة من شباب الالتراس، وهو سلوك وصف بالبلادة وعدم الفهم لطبيعة الثقافة الاحتجاجية التي تنتمي إليها هذه المجموعات الشبابية. التهديد، الذي جاء من عضو يتمتع بمستوى سياسي وعلمي محدود، أثار استياءً واسعًا، خاصةً في ظل جهله الواضح بتقاليد الالتراس الكونية، التي تُعتبر، في الغالب الأعم، حركات احتجاجية مناهضة للسلطة بمفهومها الفلسفي الواسع، سواء كانت سلطة الدولة أو الأحزاب أو المؤسسات. الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل تخطى حدود التوقعات عندما قام رئيس جماعة تزنيت، عبد الله غازي، بمشاركة منشور العضو المثير للجدل على صفحته الشخصية على 'فيسبوك'. هذا التصرف وُصف بالخطير والمخجل، خاصةً أن غازي يتمتع بتاريخ سياسي وإداري طويل، وكان يُفترض أن يكون أكثر وعيًا بتبعات مثل هذه التصرفات. مشاركة هذا 'الهذيان'، كما وُصف، حوّلت صفحة غازي إلى منصة للسب والقذف السياسي، وهو ما لا يتناسب مع مكانته كرئيس جماعة وقيادي حزبي معروف. اللافت في الأمر أن هذه الحادثة جاءت في وقت كانت فيه السلطات الأمنية تتعامل بحكمة مع احتجاجات سلمية نظمها شباب الالتراس في المدينة. هذه الاحتجاجات، التي تميزت بالحضارية والتنظيم، كانت فرصة لتعزيز الحوار بين الشباب والمسؤولين، لكن تصرفات عضو الجماعة ورئيسها أثارت تساؤلات حول مدى استيعاب بعض المسؤولين لطبيعة هذه الحركات الشبابية ودينامياتها الاحتجاجية. عبد الله غازي، الذي يُعتبر رجل دولة ذو خبرة سياسية وإدارية واسعة، كان يُفترض أن يتبنى موقفًا أكثر حكمة، خاصةً في ظل متابعة صفحته من قبل مسؤولين ومؤسسات إعلامية. بدلًا من ذلك، اختار أن ينزل إلى مستوى التهديدات والخطاب العدائي، وهو ما وُصف بأنه سقطة أخلاقية وسياسية غير مسبوقة في تاريخ رؤساء جماعة تزنيت. في خضم هذه الأحداث، يبقى السؤال الأكبر: كيف يمكن لرجل دولة معروف مثل غازي أن يقع في مثل هذا الخطأ الفادح؟ يبدو أن الرئيس يحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيته الإعلامية، وتقبل النقد، وفهم أن الشباب الذين خرجوا للاحتجاج أمس هم أكثر صدقًا من العديد من المحيطين به، الذين قد يتركونه بمجرد تحقيق مصالحهم الشخصية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store