أحدث الأخبار مع #جمالأسعد،
النبأ
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
المفكر السياسي جمال أسعد: مصر تواجه تحديات غير عادية على جميع الاتجاهات والجبهات
قال المفكر السياسي جمال أسعد، إن مصر تواجه تحديات غير عادية على جميع الاتجاهات والجبهات، مؤكدًا أن السياسة المصرية الخارجية تاريخية وتتوافق مع الدور التاريخي لمصر. وأضاف 'أسعد'، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "توك شو العرب"، الذي يقدمه الإعلامي عبدالباقي عزوز، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أنه منذ أزمة غزة وما قبلها وما بعدها هناك نشاط مُكثف للرئيس السيسي والخارجية المصرية، فلا توجد أي دولة قامت بهذا الزخم من الزيارات الخارجية والتحرك في السياسة الخارجية من قبل الرئيس السيسي ووزير الخارجية؛ وهو ما يؤكد وجود إدراك حقيقي لما يدور حولنا من سياسات وما نتصدى له من تحديات. وأوضح أن هذه الزيارات ليس المقصود بها العلاقات الخارجية والتجارية والدبلوماسية فقط؛ ولكن في واقع الأمر هو تنسيق السياسات في مواجهة التحديات التي لا تواجه مصر فقط ولكن منطقة الشرق الأوسط بالكامل. وتابع المفكر السياسي جمال أسعد، أن زيارة وزير الخارجية بدر عبد العاطى لدولة تونس وحمل رسالة الرئيس السيسي لنظيره التونسي جاءت بعد وجود بعض التصريحات في تونس والجزائر لا تتوافق مع ما يكون، وهو ما يؤكد ذكاء السياسة الخارجية المصرية وطريقة الرئيس السيسي في محاصرة أي شىء من هذا القبيل. وأضاف 'أسعد'، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "توك شو العرب"، الذي يقدمه الإعلامي عبدالباقي عزوز، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن مصر تعمل على محاصرة التحديات، متابعًا: "الخارجية المصرية بصراحة شديدة تقوم بدور تاريخي دبلوماسي سيذكره التاريخ". وأكد أن الدول العربية عليها أن يكون لديها نفس العلاقات والزخم، معقبًا: "مصر الآن دورها محوري تحت أي ظرف من الظروف وأي تحديات، ولا أحد يستطيع أن يستغني عن مصر أيًا كانت المواجهات والمحاولات لإخفاء هذا الدور، والخارجية المصرية تُحافظ دائمًا على القيمة الحضارية لمصر التي تُعطي دائمًا ولا تأخذ، ولا تتدخل في شؤون أحد".
الأسبوع
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
مفكر سياسي: الدور الدبلوماسي الذي تقوم به الخارجية المصرية سيذكره التاريخ
دور دبلوماسي تاريخي للخارجية المصرية قال المفكر السياسي جمال أسعد، إن مصر تواجه تحديات غير عادية على جميع الاتجاهات والجبهات، مؤكدا أن السياسة المصرية الخارجية تاريخية وتتوافق مع الدور التاريخي لمصر. وأضاف «أسعد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «توك شو العرب»، الذي يقدمه الإعلامي عبد الباقي عزوز، المذاع عبر فضائية «الحدث اليوم»، أنه منذ أزمة غزة وما قبلها وما بعدها هناك نشاط مُكثف للرئيس السيسي والخارجية المصرية، فلا توجد أي دولة قامت بهذا الزخم من الزيارات الخارجية والتحرك في السياسة الخارجية من قبل الرئيس السيسي ووزير الخارجية، وهو ما يؤكد وجود إدراك حقيقي لما يدور حولنا من سياسات وما نتصدى له من تحديات. وأوضح أن هذه الزيارات ليس المقصود بها العلاقات الخارجية والتجارية والدبلوماسية فقط، ولكن في واقع الأمر هو تنسيق السياسات في مواجهة التحديات التي لا تواجه مصر فقط ولكن منطقة الشرق الأوسط بالكامل. وأشار المفكر السياسي إلى أن زيارة وزير الخارجية بدر عبد العاطي لدولة تونس وحمل رسالة الرئيس السيسي لنظيره التونسي جاءت بعد وجود بعض التصريحات في تونس والجزائر لا تتوافق مع ما يكون، وهو ما يؤكد ذكاء السياسة الخارجية المصرية وطريقة الرئيس السيسي في محاصرة أي شيء من هذا القبيل. وأضاف «أسعد» أن مصر تعمل على محاصرة التحديات، متابعًا: «الخارجية المصرية بصراحة شديدة تقوم بدور تاريخي دبلوماسي سيذكره التاريخ». وأكد أن الدول العربية عليها أن يكون لديها نفس العلاقات والزخم، معقبا: «مصر الآن دورها محوري تحت أي ظرف من الظروف وأي تحديات، ولا أحد يستطيع أن يستغني عن مصر أيًا كانت المواجهات والمحاولات لإخفاء هذا الدور، والخارجية المصرية تُحافظ دائمًا على القيمة الحضارية لمصر التي تُعطي دائمًا ولا تأخذ، ولا تتدخل في شؤون أحد».
بلد نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
مستشار بـ"الأكاديمية العسكرية": مصر خدعت إسرائيل وأمريكا خلال حرب أكتوبر
قال المفكر السياسي جمال أسعد، إن مصر تواجه تحديات غير عادية على جميع الاتجاهات والجبهات، مؤكدًا أن السياسة المصرية الخارجية تاريخية وتتوافق مع الدور التاريخي لمصر. وأضاف 'أسعد'، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "توك شو العرب"، الذي يقدمه الإعلامي عبدالباقي عزوز، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أنه منذ أزمة غزة وما قبلها وما بعدها هناك نشاط مُكثف للرئيس السيسي والخارجية المصرية، فلا توجد أي دولة قامت بهذا الزخم من الزيارات الخارجية والتحرك في السياسة الخارجية من قبل الرئيس السيسي ووزير الخارجية؛ وهو ما يؤكد وجود إدراك حقيقي لما يدور حولنا من سياسات وما نتصدى له من تحديات. وأوضح أن هذه الزيارات ليس المقصود بها العلاقات الخارجية والتجارية والدبلوماسية فقط؛ ولكن في واقع الأمر هو تنسيق السياسات في مواجهة التحديات التي لا تواجه مصر فقط ولكن منطقة الشرق الأوسط بالكامل.
البوابة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
مفكر سياسي: لا توجد دولة ساندت القضية الفلسطينية مثل مصر
قال المفكر السياسي جمال أسعد، إن مصر تواجه تحديات غير عادية على جميع الاتجاهات والجبهات، مؤكدًا أن السياسة المصرية الخارجية تاريخية وتتوافق مع الدور التاريخي لمصر. وأضاف 'أسعد'، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "توك شو العرب"، الذي يقدمه الإعلامي عبدالباقي عزوز، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أنه منذ أزمة غزة وما قبلها وما بعدها هناك نشاط مُكثف للرئيس السيسي والخارجية المصرية، فلا توجد أي دولة قامت بهذا الزخم من الزيارات الخارجية والتحرك في السياسة الخارجية من قبل الرئيس السيسي ووزير الخارجية؛ وهو ما يؤكد وجود إدراك حقيقي لما يدور حولنا من سياسات وما نتصدى له من تحديات. الزيارات ليس المقصود بها العلاقات الخارجية والتجارية والدبلوماسية فقط وأوضح أن هذه الزيارات ليس المقصود بها العلاقات الخارجية والتجارية والدبلوماسية فقط؛ ولكن في واقع الأمر هو تنسيق السياسات في مواجهة التحديات التي لا تواجه مصر فقط ولكن منطقة الشرق الأوسط بالكامل.
الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
كاتب: التاريخ سيذكر البابا فرانسيس كرمز للإنسانية في وجه الأصوليات الدينية
قال الكاتب والمفكر جمال أسعد، إن البابا فرانسيس سيظل اسمًا خالدًا في ذاكرة التاريخ، ليس فقط باعتباره رأس الكنيسة الكاثوليكية، ولكن لكونه قائدًا إنسانيًا واجه موجة الأصوليات الدينية التي اجتاحت العالم خلال العقود الأخيرة، بصوتٍ يدعو إلى التسامح والتفاهم وقبول الآخر. وأوضح أسعد، خلال مداخلة للنيل الإخبارية، أن الأديان جميعها تتفق على قيمة واحدة، وهي "الإنسان"، وأن البابا فرانسيس قد جسّد هذه القيمة في كل مواقفه، مؤكدًا أن الإنسانية هي المعيار الحقيقي لمصداقية الأديان، وأن الله خلق الإنسان من أجل الخير والمحبة، لا من أجل الصراع والتعصب. وأشار إلى أن وجود البابا فرانسيس إلى جانب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، في أكثر من موقف، خاصة خلال توقيع "وثيقة الأخوة الإنسانية"، شكل لحظة فارقة في التاريخ الديني والإنساني، حيث قدّم الرجلان نموذجًا عالميًا للسلام والتعايش بين الأديان. وأكد أن هذا اللقاء لم يكن توحدًا في العقائد، بل في القيم العليا التي جاءت بها الأديان من أجل الإنسان، وهو ما يعكس عمق فلسفة البابا الراحل التي ستظل لصيقة باسمه طويلًا.
