logo
#

أحدث الأخبار مع #جمالالشاعر،

10 توصيات مهمة لمؤتمر توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي
10 توصيات مهمة لمؤتمر توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي

فيتو

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • فيتو

10 توصيات مهمة لمؤتمر توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي

عقد المجلس الأعلى للثقافة مؤتمر "الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي"، والذي نظمته لجنة الإعلام ومقررها الإعلامي الدكتور جمال الشاعر، ولجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية ومقررها الدكتور محمد خليف. المجلس الأعلى للثقافة وجاءت التوصيات الجلسة الأخيرة كالتالي: ١- ضرورة توفير التعليم والتدريب الإعلامي في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال رفع كفاءة الإعلاميين وتثقيفهم بمفاهيم ومبادئ الذكاء الاصطناعي. ٢- أهمية تجميع التخصصات البينية بين العلوم الإنسانية الاجتماعية التطبيقية في مجال الذكاء الاصطناعي للخروج بمجموعة من الأدلة والمبادئ الإرشادية لتطبيق الذكاء الاصطناعي. ٣- العمل على طرح مبادرة لوجود مسودة وإطار أخلاقي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي عبر مدونة سلوك مهني حاكمة وملزمة. ٤- مخاطبة اللجان التشريعية بمجلـس النواب والشيوخ لطرح حوار مجتمعي حول أهمية وضرورة وجود قوانين خاصة بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته. ٥- الحفاظ على الخصوصية الثقافية للمبدعين المصريين من خلال تقديم منتج ثقافي وإعلامي قائم على الإبداع من جانب صانع الإعلام الرقمي بما يحقق التوازن بين العمل الإبداعي التكنولوجي والإعلامي. ٦- إيجاد فرص للنشر العلمي العام والمخصص لدليل أخلاقيات الذكاء الاصطناعي مع تحويله إلى منتجات إعلامية بسيطة باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي. ٧- رفع معدلات الوعي المجتمعي بأهمية نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي بحيث يصبح المنتج الثقافي متاحًا للجميع. ٨- أهمية قيام الدولة المصرية بدورها عبر مؤسساتها الرسمية بنشر ثقافة الذكاء الاصطناعي بين مختلف الجمهور المصري وخاصة الشباب. ٩- تشجيع البحوث العلمية والممارسات التطبيقية التي تدعم نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي مع ضرورة التوعية ببرامج كشف الاقتباس او إنتاج الأعمال بواسطة الذكاء الاصطناعي. ١٠- الاهتمام بالبيئة التكنولوجية وتهيئة المناخ للأجيال الجديدة للإبداع والابتكار والإنتاج الرقمي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ثقافة : هل الذكاء الاصطناعى فرصة أم أزمة؟ مشاركون بالأعلى للثقافة يجيبون
ثقافة : هل الذكاء الاصطناعى فرصة أم أزمة؟ مشاركون بالأعلى للثقافة يجيبون

نافذة على العالم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : هل الذكاء الاصطناعى فرصة أم أزمة؟ مشاركون بالأعلى للثقافة يجيبون

الثلاثاء 15 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - عقد المجلس الأعلى للثقافة مؤتمر "الاتجاهات العالمية الحديثة فى توظيف الذكاء الاصطناعى فى المنتج الثقافى والإعلامى"، والذى نظمته لجنة الإعلام ومقررها الإعلامى الدكتور جمال الشاعر، ولجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية ومقررها الدكتور محمد خليف. افتتح اللقاء بفيلم قصير حول المذيعة المصرية (الافتراضية) بهجة الريبوتى، وقدمت اللقاء المذيعة نهى توفيق، والتى أشارت لبدء استخدام أدوات الذكاء الاصطناعى وتحدياته ومخاطره وأهدافه وقدراته ومهامه، موضحة ضرورة التعامل معه بأمان وبمسئولية. وقال الدكتور أشرف العزازى، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، إن الذكاء الاصطناعى قد تجاوز كونه مفهومًا نظريًّا ليصبح واقعًا ملموسًا يغير طريقة إنتاجنا للمحتوى الثقافى والإعلامى، إذ أننا نعيش فى عصر التحولات الرقمية الكبرى، حيث يفرض الذكاء الاصطناعي حضوره القوى في مختلف مناحي حياتنا، ولم يعد قطاع الثقافة والإعلام بمنأى عن هذه الثورة التكنولوجية، بل إننا نشهد بالفعل بدايات واعدة لتكامل الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الثقافي والإعلامي، ما يفتح آفاقًا واسعة للإبداع والابتكار. وأكد أن الذكاء الاصطناعي موضوع في منتهى الخطورة، وعلينا أن ندرس سلبياته في المقام الأول، أكثر من التركيز على إيجابياته، وذلك للوصول إلى أفضل مستوى ممكن، طامحًا في التوصل إلى توصيات فعالة ومثمرة. وأشار الدكتور جمال الشاعر، إلى أن هذا المؤتمر يمثل تحديًا كبيرًا، متسائلًا: هل الذكاء الاصطناعي فرصة أم أزمة؟ محنة أم منحة؟، موضحًا أننا لو استخدمنا المنهج العلمي سيمكننا الوصول إلى حل، فقد تفاجأنا منذ زمن بثورة جوجل، ما دعاه لتأليف كتاب "تجوجل حتى أراك"، يقدم له قائلًا: ثلاثة يحفظون رأسك جيدا؛ زوجتك والحلاق والعم جوجل! مؤكدًا أن لدينا 65 مليون شاب في مصر، كما أن لدينا رصيدًا استراتيجيًّا جبارًا من العقول المهاجرة من العلماء والأطباء والمهندسين. وأكد الدكتور محمد خليف ضرورة استخدام الأدوات الموجودة لتعليم الشباب، وبالرجوع خطوة إلى الوراء سنجد أنه قبل 30 سنة كل المحتوى كان يتركز حول المبدع والكاتب والشاعر، وهنا كان يمكن التوثيق في التليفزيون، وأما الآن ومع المنصات الرقمية الجديدة تحوّل مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي؛ مركز الثقل الجديد، وهو أي شخص يمكنه البث على فيس بوك أو التيك توك ويجد تفاعلًا مباشرًا مع منتجه، مختصرًا جزءًا كبيرًا من العملية الإنتاجية، فـ80% من المحتوى هو محتوى منتج أو معدل بالذكاء الاصطناعي، نعم تبقى نسبة من الإبداع لها علاقة بالعنصر البشري، ولكن الغالبية العظمي منها تعتمد على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، ما يكفل تقليل التكلفة واختصار المراحل الإنتاجية، وبالتالي استهداف معدلات أكبر من المحتوى الإبداعي القادر على تحقيق عنصر الإبهار ووجود الجمهور المهتم به، ولكن في الوقت ذاته هناك تحديات وقضايا كثيرة ينبغي مناقشتها، ومنها فكرة الأطر التنظيمية للذكاء الاصطناعي، وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وشكل استخداماته، وفكرة التحول للذكاء الاصطناعي من النماذج القديمة. ودعا خليف إلى ضرورة التفاعل مع التكنولوجيا الرقمية من أجل التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي. وأشار الدكتور أشرف جلال عميد كلية الإعلام بجامعة السويس وأمين عام المؤتمر إلى تصنيف دول العالم تصنيفًا استعماريًّا، فجزء منها لا يدري ما يحدث حوله، وجزء منها في دور المشاهد وخمسة بالمائة فقط يعلم ويدرك ما يحدث حوله، موضحًا أن الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًّا أو تقنيًّا، كما أن مؤشر الذكاء الاصطناعي تحتل مصر فيه المرتبة الـ52، فواقع الحال أن من ساعدوا دولًا أخرى للنهوض هم علماء مصريون، فبالأحرى أن ينهضوا بالذكاء الاصطناعي في مصر، مشيرًا إلى أن سنغافورة تأتي في المرتبة الثالثة في التصنيف الرقمي العالمي، وهذا المؤتمر قيمته الأساسية في توظيف الثقافة الرقمية، ومصر أمامها فرصة كبيرة، إذ إن فهم وتوظيف الذكاء الاصطناعي ليس خيارًا وإنما هو واجب أساسي، محذرًا من الخطر القادم وهو استدعاء المشاعر الإنسانية للروبوتس، متمنيًّا أن نصل إلى توصيات بناءة تخدم أهداف المؤتمر. ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة جانب من الحضور المتحدثين بالندوة ندوة تحديات الذكاء الاصطناعي

الأعلى للثقافة يناقش الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي
الأعلى للثقافة يناقش الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي

فيتو

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

الأعلى للثقافة يناقش الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي

انعقد بالمجلس الأعلى للثقافة مؤتمر "الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي"، والذي نظمته لجنة الإعلام ومقررها الإعلامي الدكتور جمال الشاعر، ولجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية ومقررها الدكتور محمد خليف. مناقشة الذكاء الاصطناعي بالأعلى للثقافة افتتح اللقاء بفيلم قصير حول المذيعة المصرية (الافتراضية) بهجة الريبوتي، وقدمت اللقاء المذيعة نهى توفيق، والتي أشارت لبدء استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي وتحدياته ومخاطره وأهدافه وقدراته ومهامه، وموضحة ضرورة التعامل معه بأمان وبمسئولية، مؤكدة أنه على الرغم من كل شيء سيظل الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى شيء مهم جدًّا، ألا وهو الروح التي اختص بها الخالق عز وجل الإنسان. وقال الدكتور أشرف العزازي إن ذلك المؤتمر الناتج عن التعاون المثمر بين لجان المجلس العلمية متمثلة في لجنة الإعلام ولجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية، بالإضافة إلى التعاون المثمر والبناء مع الجامعات المصرية متمثلة في التعاون مع كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال بجامعة السويس وعميدها الدكتور أشرف جلال. وأوضح العزازي: 'الذكاء الاصطناعي قد تجاوز كونه مفهومًا نظريًّا ليصبح واقعًا ملموسًا يغير طريقة إنتاجنا للمحتوى الثقافي والإعلامي، إذ إننا نعيش في عصر التحولات الرقمية الكبرى، حيث يفرض الذكاء الاصطناعي حضوره القوى في مختلف مناحي حياتنا، ولم يعد قطاع الثقافة والإعلام بمنأى عن هذه الثورة التكنولوجية، بل إننا نشهد بالفعل بدايات واعدة لتكامل الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الثقافي والإعلامي، ما يفتح آفاقًا واسعة للإبداع والابتكار'. وأضاف: 'المؤتمر يهدف إلى استكشاف هذه الآفاق وتسليط الضوء على الفرص والتحديات التي تفرضها هذه التقنية الواعدة على هويتنا الثقافية وقيمنا المجتمعية وعلى مستقبل صناعة الإعلام بمختلف أشكالها، بالسعي إلى تبادل الخبرات والمعارف وعرض أحدث البحوث والتطبيقات، وتشجيع التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والإعلامية من أجل تحقيق الاستفادة القصوى، وإننا على ثقة بأن هذا المؤتمر سيكون منصة مثمرة للحوار والنقاشات والخروج بتوصيات علمية عملية تسهم في رسم مستقبل واعد لتلاقي الذكاء الاصطناعي مع المنتج الثقافي والإعلامي في عالمنا العربي'. وأكد أن 'الذكاء الاصطناعي موضوع في منتهى الخطورة، وعلينا أن ندرس سلبياته في المقام الأول، أكثر من التركيز على إيجابياته، وذلك للوصول إلى أفضل مستوى ممكن، طامحًا في التوصل إلى توصيات فعالة ومثمرة'. وأشار الدكتور جمال الشاعر إلى أن هذا المؤتمر يمثل تحديًا كبيرًا، متسائلًا: 'هل الذكاء الاصطناعي فرصة أم أزمة؟ محنة أم منحة؟'. وتابع أنه لو تم استخدام المنهج العلمي سيمكن الوصول إلى حل، فقد فوجئ منذ زمن بثورة جوجل، ما دعاه لتأليف كتاب "تجوجل حتى أراك"، يقدم له قائلًا: ثلاثة يحفظون رأسك جيدا؛ زوجتك والحلاق والعم جوجل! مؤكدًا أن 'لدينا 65 مليون شاب في مصر، كما أن لدينا رصيدًا استراتيجيًّا جبارًا من العقول المهاجرة من العلماء والأطباء والمهندسين'. وضرب الشاعر مثالًا بما تصدره مصر من الرمل الأبيض بنقاء 99%، إذ تصدر الطن بـ40 دولارًا، وحين يتحول إلى كريستال بعد تصديره يصل سعره إلى 100 مليون دولار. وشدد الدكتور محمد خليف على ضرورة استخدام الأدوات الموجودة لتعليم الشباب، موضحا 'بالرجوع خطوة إلى الوراء سنجد أن قبل 30 سنة كل المحتوى كان يتركز حول المبدع والكاتب والشاعر، وهنا كان يمكن التوثيق في التلفزيون الفيديو، وأما الآن ومع المنصات الرقمية الجديدة تحوّل مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي؛ مركز الثقل الجديد، وهو أي شخص يمكنه البث على الفيس بوك أو التيك توك ويجد تفاعلًا مباشرًا مع منتجه، مختصرًا جزءًا كبيرًا من العملية الإنتاجية، فـ80% من المحتوى هو محتوى منتج أو معدل بالذكاء الاصطناعي، نعم تبقى نسبة من الإبداع لها علاقة بالعنصر البشري، ولكن الغالبية العظمي منها تعتمد على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، ما يكفل تقليل التكلفة واختصار المراحل الإنتاجية، وبالتالي استهداف معدلات أكبر من المحتوى الإبداعي القادر على تحقيق عنصر الإبهار ووجود الجمهور المهتم به، ولكن في الوقت ذاته هناك تحديات وقضايا كثيرة ينبغي مناقشتها، ومنها فكرة الأطر التنظيمية للذكاء الاصطناعي، وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وشكل استخداماته، وفكرة التحول للذكاء الاصطناعي من النماذج القديمة'. ودعا خليف إلى ضرورة التفاعل مع التكنولوجيا الرقمية من أجل التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي. وأشار الدكتور أشرف جلال عميد كلية الإعلام بجامعة السويس وأمين عام المؤتمر إلى تصنيف دول العالم تصنيفًا استعماريًّا، فجزء منها لا يدري ما يحدث حوله، وجزء منها في دور المشاهد وخمسة بالمائة فقط يعلم ويدرك ما يحدث حوله، موضحًا أن الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًّا أو تقنيًّا، كما أن مؤشر الذكاء الاصطناعي تحتل مصر فيه المرتبة الـ52، فواقع الحال أن من ساعدوا دولًا أخرى للنهوض هم علماء مصريون، فبالأحرى أن ينهضوا بالذكاء الاصطناعي في مصر، لافتا إلى أن سنغافورة تأتي في المرتبة الثالثة في التصنيف الرقمي العالمي، وهذا المؤتمر قيمته الأساسية في توظيف الثقافة الرقمية، ومصر أمامها فرصة كبيرة، إذ أن فهم وتوظيف الذكاء الاصطناعي ليس خيارًا وإنما هو واجب أساسي، محذرًا من الخطر القادم وهو استدعاء المشاعر الإنسانية للروبوتس، متمنيًّا الوصول إلى توصيات بناءة تخدم أهداف المؤتمر. وأعقب الافتتاح جلسة بعنوان "الذكاء الاصطناعي والإبداع الفني وتحول المشهد الإعلامي والثقافي"، وأدارها الدكتور جمال الشاعر. وتحدثت خلالها الدكتورة علية عبدالهادي حول التغيرات الجمالية والتصويرية للفنون البصرية باستخدام مولدات الذكاء الاصطناعي، وقدرتها المذهلة على فتح عالم واسع من الإمكانات الإبداعية، لافتة إلى مفهوم مصطلح الذكاء الاصطناعي التوليدي والذي يشير إلى نوع من أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تعتمد على خوارزميات التعلم غير الخاضعة للإشراف أو شبه الخاضعة للإشراف لتوليد نصوص وصور. وتحدث المهندس حسام صالح عن أهمية الذكاء الاصطناعي التي ازدادت بعد جائحة كوفيد19، من خلال العمل المنزلي، باستخدام تقنيات متنوعة للذكاء الاصطناعي، ومن ثم ظهور أسماء كثيرة في سوق التنافس العالمي. وقال المبدع مصطفى أبو جمرة: الذكاء الاصطناعي تباديل وتوافيق، ومثلما يضيف للإبداع يمكن أن يغير منه، اللغة العربية لدينا في أزمة، فيما يتعلق بالتكنولوجيا، فالذكاء الاصطناعي لم يتدرب على لغتنا العربية، لذلك فإن السمت الناتج ليس شبيهًا بنا، ولذلك ينبغي تغذيته أولًا بلغتنا ثم نستطيع الاستفادة منه. ودورنا كمجتمع ثقافي هو أن نقوم بعمل تعريب لأدوات الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات الممكنة الاستخدام". واختتمت الجلسة الأولى بفيديو عن تطور الذكاء الصناعي. وتناقش الجلسة الثانية الأطر القانونية والتنظيمية للذكاء الاصطناعي في مصر بين الإبداع والتنظيم، كما تناقش الجلسة الثالثة الإعلام الرقمي ونماذج الأعمال في عصر الذكاء الاصطناعي، وتشمل الجلستان الأخيرتان رؤى وتجارب عدد من المشاركين، إضافة إلى توصيات المؤتمر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

متخصصون: المنصات الرقمية حولت مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي
متخصصون: المنصات الرقمية حولت مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي

الدستور

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

متخصصون: المنصات الرقمية حولت مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي

أكد الشاعر الدكتور جمال الشاعر، مقرر لجنة الإعلام بالمجلس الأعلى للثقافة، خلال جلسة افتتاح مؤتمر "الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي"، والتي انطلقت قبل قليل، أن المؤتمر يمثل تحديًا كبيرًا، متسائلًا: هل الذكاء الاصطناعي فرصة أم أزمة؟ محنة أم منحة؟ وأضاف: أننا لو استخدمنا المنهج العلمي سيمكننا الوصول إلى حل، فقد تفاجأنا منذ زمن بثورة جوجل، ما دعاه لتأليف كتاب "تجوجل حتى أراك"، يقدم له قائلًا: ثلاثة يحفظون رأسك جيدا؛ زوجتك والحلاق والعم جوجل! مؤكدًا أن لدينا 65 مليون شاب في مصر، كما أن لدينا رصيدًا استراتيجيًّا جبارًا من العقول المهاجرة من العلماء والأطباء والمهندسين. المنصات الرقمية حولت مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي ومن جانبه أكد الدكتور محمد خليف، مقرر لجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية، ضرورة استخدام الأدوات الموجودة لتعليم الشباب، وبالرجوع خطوة إلى الوراء سنجد أنه قبل 30 سنة كل المحتوى كان يتركز حول المبدع والكاتب والشاعر، وهنا كان يمكن التوثيق في التلفزيون الفيديو. وأضاف: 'أما الآن ومع المنصات الرقمية الجديدة تحوّل مركز الثقل من المبدع إلى المستخدم العادي؛ مركز الثقل الجديد، وهو أي شخص يمكنه البث على الفيس بوك أو التيك توك ويجد تفاعلًا مباشرًا مع منتجه، مختصرًا جزءًا كبيرًا من العملية الإنتاجية، فـ80% من المحتوى هو محتوى منتج أو معدل بـ الذكاء الاصطناعي'. وواصل: 'نعم تبقى نسبة من الإبداع لها علاقة بالعنصر البشري، ولكن الغالبية العظمى منها تعتمد على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، ما يكفل تقليل التكلفة واختصار المراحل الإنتاجية، وبالتالي استهداف معدلات أكبر من المحتوى الإبداعي القادر على تحقيق عنصر الإبهار ووجود الجمهور المهتم به، ولكن في الوقت ذاته هناك تحديات وقضايا كثيرة ينبغي مناقشتها، ومنها فكرة الأطر التنظيمية للذكاء الاصطناعي، وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وشكل استخداماته، وفكرة التحول للذكاء الاصطناعي من النماذج القديمة. ودعا إلى ضرورة التفاعل مع التكنولوجيا الرقمية من أجل التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي'. وبدوره أشار الدكتور أشرف جلال، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس وأمين عام المؤتمر، إلى تصنيف دول العالم تصنيفًا استعماريًّا، فجزء منها لا يدري ما يحدث حوله، وجزء منها في دور المشاهد وخمسة بالمائة فقط يعلم ويدرك ما يحدث حوله. وأوضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًّا أو تقنيًّا، كما أن مؤشر الذكاء الاصطناعي تحتل مصر فيه المرتبة الـ52، فواقع الحال أن من ساعدوا دولًا أخرى للنهوض هم علماء مصريون، فبالأحرى أن ينهضوا بالذكاء الاصطناعي في مصر، مشيرًا إلى أن سنغافورة تأتي في المرتبة الثالثة في التصنيف الرقمي العالمي، وهذا المؤتمر قيمته الأساسية في توظيف الثقافة الرقمية، ومصر أمامها فرصة كبيرة، إذ إن فهم وتوظيف الذكاء الاصطناعي ليس خيارًا وإنما هو واجب أساسي، محذرًا من الخطر القادم وهو استدعاء المشاعر الإنسانية للروبوتس، متمنيًّا أن نصل إلى توصيات بناءة تخدم أهداف المؤتمر. وقال مصطفى أبو جمرة، إن الذكاء الاصطناعي تباديل وتوافيق، وهذا مثلما يضيف للإبداع يمكن أن يغير منه، اللغة العربية لدينا في أزمة، فيما يتعلق بالتكنولوجيا، فـ الذكاء الاصطناعي لم يتدرب على لغتنا العربية، لذلك فإن السمت الناتج ليس شبيهًا بنا، ولذلك ينبغي تغذيته أولًا بلغتنا ثم نستطيع الاستفادة منه، ودورنا كمجتمع ثقافي هو أن نقوم بعمل تعريب لأدوات الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات الممكنة الاستخدام. واختتمت الجلسة الأولى بفيديو عن تطور الذكاء الصناعي.

انطلاق مؤتمر توظيف الذكاء الاصطناعي بالمنتج الثقافي والإعلامي الثلاثاء
انطلاق مؤتمر توظيف الذكاء الاصطناعي بالمنتج الثقافي والإعلامي الثلاثاء

فيتو

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

انطلاق مؤتمر توظيف الذكاء الاصطناعي بالمنتج الثقافي والإعلامي الثلاثاء

يعقد المجلس الأعلى للثقافة مؤتمر "الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي، يوم الثلاثاء الموافق 15 أبريل من 11 صباحًا إلى 4:30 عصرًا. ويبدأ الجدول الزمني للمؤتمر كالتالي: 11:00 – 11:30 صباحًا بكلمة للدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة أو من ينوب عنه، كلمة للدكتور أشرف العزازي أمين المجلس الأعلى للثقاقة، والإعلامي الدكتور جمال الشاعر، و. محمد خليف عن الذكاء الإصطناعي وتوجهات الصناعة ونبذه عن اليوم وعرض فيلم تعريفي عن الذكاء الاصطناعي في عالم الإبداع 11:30 – 1:00 مساءً المائدة المستديرة الأولى: الذكاء الاصطناعي والإبداع الفني وتحول المشهد الإعلامي والثقافي تناقش هذه المائدة دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل المشهد الإعلامي والثقافي، وتسلط الضوء على فرص التكامل بين الإعلام التقليدي ومنصات التواصل الاجتماعي، وتوظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة الثقافة والإعلام، بهدف تطوير آليات إنتاج وتوزيع المحتوى وتعزيز التفاعل مع الجمهور. المشاركون المقترحون: مدير الجلسة: د. جمال الشاعر، احمد المسلماني، محمد فايز فرحات، المهندس عبد الصادق الشوربجي،أشرف مفيد، ممثل للجانب الموسيقي راجح داوود، ممثل للجانب السينمائي ا.مدحت العدل. اضافة للكاتب أحمد مراد، والأديب محمد المنسي قنديل، وحسام صالح، ود. محمد خليف. 1:00 – 2:30 مساءًالمائدة المستديرة الثانية: الفن، الخوارزميات، والهوية الثقافيةفي عصر الذكاء الاصطناعي – تناول هذه المائدة الجوانب الأخلاقية والتنظيمية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام، مع التركيز على قضايا الملكية الفكرية وحقوق النشر للمحتوى المُولد آليًا، وحماية الخصوصية والأمن السيبراني. وتناقش هذه المائدة جدلية استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة الإبداع الثقافي وتسعى الجلسة إلى تقديم رؤى نقدية حول كيفية صياغة سياسات ثقافية تدعم الابتكار وتحمي حقوق المبدعين في عصر الذكاء الاصطناعي. المشاركون المقترحون: مدير الجلسة: - د أحمد الشربيني - د حامد عيد - د. محمد حجازي - م. محمد عزام - د خالد القاضي - د خالد عزت نجم 2:30 – 3:30 مساءً المائدة المستديرة الثالثة: التجارب ونماذج الأعمال الجديدة للإعلام الرقمي في عصر الذكاء الاصطناعي: تستعرض هذه المائدة نماذج وتجارب حية من الواقع المصري والعربي توظف الذكاء الاصطناعي في تطوير الإعلام الرقمي، مع التركيز على التحول في نماذج الأعمال الإعلامية، مثل الإعلانات الموجهة، وتحليل تفاعل الجمهور، وتخصيص المحتوى. كما تناقش مستقبل صناعة الابداع الثقافي المصري والعربي في ظل المشهد الحالي والفرص التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي لرواد الأعمال والمؤسسات الإعلامية في ابتكار خدمات ومنصات جديدة تواكب تطلعات الجمهور المتغير. المشاركون المقترحون: إدارة الجلسة د. محمد خليف - د. عادلة رجب - المهندس/ أحمد زكي - اقرأ لي - احمد رويحل الكتب الصوتية - د علية عبد الهادي - د مصطفي ابوجمرة - م. زياد عبد التواب 3:30 – 5:00 مساءً: رؤى وتجارب وابحاث تطبيقية – تقديم د اشرف مفيد – د اشرف جلال - حاتم الشرقاوي - تجربة استخدام الذكاء الإصطناعي في الموسيقي - د حسام الضمراني – تجربة الذكاء الإصطناعي والصحافة التقليدية - مشروع 1 - مشروع 2 - مشروع 3 - بحث تطبيقي 1 - بحث تطبيقي 2 - بحث تطبيقي 3 5:00 – 5:45 مساءً : جلسة ختام المؤتمر –لاعلان التوصيات : إدارة المهندس زياد عبد التواب والمتحدثين - د جمال الشاعر - د محمد خليف - د أشرف جلال - د. نزار سامي وستعرضالبحوث المحكمه على شكل يوسترات وسيتم نشر البحوث التي يتم إجازتها في دوريه الإعلام الرقمي المحكمه الصادره عن كليه الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعه السويس ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store