أحدث الأخبار مع #جمالالقصاص


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
جمال القصاص: أعيش الشعر كتمرين متواصل على الحرية
حول كتابه النقدي "في مرايا الشعر" في مرايا الشعر، عنوان أحدث إبداعات الشاعر الكبير، جمال القصاص، والذي يصدر قريبا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب. جمال القصاص: أعيش الشعر كتمرين متواصل علي الحرية وفي تصريحات خاصة لــ"الدستور"، كشف الشاعر جمال القصاص ملامح كتابه 'في مرايا الشعر'، مشيرًا إلى أن الكتاب هو تجربته السردية الثانية بعد كتابه الصادر العام الماضي 2024، عن دار بدائل للنشر، تحت عنوان 'في مرايا السرد'. وتابع القصاص في مرايا السرد كان في الرواية والقصة القصيرة، وتناولت فيه الروائييين من أول إدوار الخراط، وصولا إلي الأجيال الجديدة الشابة من كتاب القصة القصيرة والرواية. اقرأ أيضا جمال القصاص: "فى مرايا السرد" أتحول إلى حكاء متلصص (خاص) أما الكتاب النقدي الثاني، في مرايا الشعر الذي تطرحه الهيئة المصرية العامة للكتاب، وهو حاليا في المطبعة، أتناول فيه أيضا الشعراء، بداية من الشاعر محمد الفيتوري، ونازك الملائكة، وصولا إلي الأجيال الجديدة من الشعراء. وأوضح الشاعر جمال القصاص: في كتابي النقدي الجديد، 'في مرايا الشعر'، أتناول المنتج الشعري لحوالي 53 شاعر مصري وعربي. وفي تقديمه لكتابه النقدي الأحدث، 'في مرايا الشعر'، يشير القصاص إلي: "في أوج الانفعال بكتابة الشعر أفرح وأغضب أحيانا، وأحس بالورطة، بخاصة حين يتحول فعل الكتابة نفسه إلي فخ يترصدني، كأنني ذئب في فروة فريسة أو فريسة في فروة ذئب، حينئذ أحس بمأزق، علي أن أنجو منه بمأزق آخر ضد، أصنعه وأستمتع به كطفل، يراقب بدهشة وشغف ذاته الشعرية وهي ساخرة. وأحيانا أخري علي شكل طرقة درامية مشحونة بالشجن والتوتر، أو علي شكل سؤال حائر ممسوس بعصب الوجود وعطبه أيضا. وتابع القصاص في الحالات كلها أكره الوصفات الجاهزة، أيا كانت نصاعتها وبريقها، أحب أن أترك نافذتي مفتوحة، ربما تعن لي خاطرة ما أو أكتشف أن ثمة شيئا في النص لم أبح به، أو يلمح إليه. رغم إدراكي أن ثمة حالة من الجدل غير مرئية، تكمن تحت طبقات الوعي واللاوعي، فإن مساحة الوعي الوحيدة التي أحرص علي ألا تهرب مني، هي أن تأتيني الفكرة، ترافقها دوما القدرة علي نسيانها. ربما لأنني أعيش الشعر كحالة، كطقس، كتمرين متواصل علي الحرية. وشدد القصاص "أكتب حتى أحب نفسي، وألتصق بها أكثر ومن أجل ذلك أتصيد لحظات مخاتلة من السعادة والنشوة، حتي ولو في ظل حكاية معادة أو مشهد يومي رتيب، أو مزقة فرح تومض في شق.


الدستور
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
في حب جمال.. أدباء وشعراء ودعوات بالشفاء لـ"القصاص"
نقل الشاعر الكبير جمال القصاص إلى المستشفى إثر تدهور حالته الصحية، ويرقد حاليًا في العناية المركزة وسط دعوات من المثقفين والأدباء له بالشفاء العاجل، وناشد عدد من المثقفين محبي القصاص بالدعاء له، وكتب العديد منهم يتمنون له السلامة والشفاء العاجل. سمير درويش وكتب الراوئي سمير درويش في محبة جمال القصاص قائلاً: "جمال القصاص ليس شاعرًا كبيرًا يمتلك حساسية وصوتًا خاصًّا فقط، وليس إنسانًا شفيفًا حساسًا رهيفًا فقط، وليس صحفيًّا نابهًا ومثقفًا واعيًا فقط، لكنه مع كل ذلك طفل نقيٌّ تخجله أي كلمة إطراء يستحق أعظم منها، ويضيف سمير درويش: "أنا أحب جمال القصاص، ألف سلامة عليك يا أستاذنا الكبير. جمال القصاص أحمد الصغير الناقد وأستاذ الادب العربي الأستاذ بكلية الآداب بجامعة الوادي الجديد كتب يقول:"الشاعر الكبير جمال القصاص سلامتك ألف سلامة عليك، ويضيف: 'أصدقائي الأعزاء لطفا هل من دعاء لجمال القصاص. شفاه الله وعافاه'. القصاص شعبان يوسف بدوره كتب الناقد والشاعر والمؤرخ شعبان يوسف قائلاً:"صديق العمر والشعر واللهو والشباب، الشاعر الكبير جمال القصاص مليون سلامة عليك، انهض، منتظرينك، لسه ما قلناش كل اللي جوانا. شعبان يوسف الشاعر علي عطا ودعا الكاتب الصحفي علي عطا بالشفاء للشاعر الكبير قائلاً: "أدعو للشاعر الكبير جمال القصاص بأن يمن عليه الله بالشفاء العاجل".


صدى البلد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
حالة صحية متدهورة.. نقل جمال القصاص إلى العناية المركزة
نقل الشاعر الكبير جمال القصاص إلى المستشفى إثر تدهور حالته الصحية، حيث يرقد حاليًا في العناية المركزة وسط دعوات من المثقفين والأدباء له بالشفاء العاجل. وناشد عدد من المثقفين محبي القصاص بالدعاء له، حيث كتب الشاعر علي عطا عبر صفحته على موقع 'فيسبوك': 'أدعو للشاعر الكبير جمال القصاص بأن يمنّ الله عليه بالشفاء العاجل.' فيما قال الكاتب الليبي أحمد الفيتوري: 'الصديق الشاعر جمال القصاص في العناية المركزة.. نتمنى له الشفاء العاجل.' مسيرة شعرية مؤثرة يعد جمال القصاص أحد أبرز شعراء جيل السبعينيات في مصر، وهو أحد المؤسسين لجماعة 'إضاءة 77' الشعرية، التي لعبت دورًا محوريًا في تجسيد تجربة هذا الجيل، وساهمت في تطور الحركة الشعرية المصرية والعربية. على مدار مسيرته الأدبية، أصدر 13 ديوانًا شعريًا، كان آخرها ديوان «تحت جناحي عصفور» الصادر عن دار ميريت للنشر والتوزيع عام 2020. كما ترجمت مختارات من أشعاره إلى عدة لغات، من بينها الإنجليزية والفرنسية واليونانية. بين الإبداع والتنظير تميزت تجربة القصاص الشعرية بالمزج بين الإبداع الشعري والتنظير النقدي، حيث استطاع أن يجمع في قصائده بين اللغة الفصحى والعامية، ما منح نصوصه طابعًا خاصًا يعكس رؤيته الإبداعية العميقة. وتعود نشأة جماعة 'إضاءة 77' إلى فترة مظاهرات الخبز عام 1977، التي شهدت اعتقال عدد كبير من المثقفين المصريين، بمن فيهم شعراء وأدباء وأساتذة جامعيون، وشارك في تأسيس هذه الجماعة شعراء بارزون، مثل حلمي سالم، ماجد يوسف، محمود نسيم، وحسن طلب. تكريم دولي لمسيرته تقديرًا لعطائه الشعري، حصل جمال القصاص على جائزة كفافيس الدولية في الشعر من اليونان عام 1998، والتي تمنح للشعراء الذين أثروا في المشهد الشعري المتوسطي. وسط هذه المسيرة الإبداعية الحافلة، يتمنى محبو القصاص أن يتجاوز أزمته الصحية سريعًا، ليواصل إثراء الساحة الأدبية بإبداعه المميز


الاقباط اليوم
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
حالة صحية متدهورة.. نقل جمال القصاص إلى العناية المركزة
نقل الشاعر الكبير جمال القصاص إلى المستشفى إثر تدهور حالته الصحية، حيث يرقد حاليًا في العناية المركزة وسط دعوات من المثقفين والأدباء له بالشفاء العاجل. وناشد عدد من المثقفين محبي القصاص بالدعاء له، حيث كتب الشاعر علي عطا عبر صفحته على موقع 'فيسبوك': 'أدعو للشاعر الكبير جمال القصاص بأن يمنّ الله عليه بالشفاء العاجل.' فيما قال الكاتب الليبي أحمد الفيتوري: 'الصديق الشاعر جمال القصاص في العناية المركزة.. نتمنى له الشفاء العاجل.' مسيرة شعرية مؤثرة يعد جمال القصاص أحد أبرز شعراء جيل السبعينيات في مصر، وهو أحد المؤسسين لجماعة 'إضاءة 77' الشعرية، التي لعبت دورًا محوريًا في تجسيد تجربة هذا الجيل، وساهمت في تطور الحركة الشعرية المصرية والعربية. على مدار مسيرته الأدبية، أصدر 13 ديوانًا شعريًا، كان آخرها ديوان «تحت جناحي عصفور» الصادر عن دار ميريت للنشر والتوزيع عام 2020. كما ترجمت مختارات من أشعاره إلى عدة لغات، من بينها الإنجليزية والفرنسية واليونانية. بين الإبداع والتنظير تميزت تجربة القصاص الشعرية بالمزج بين الإبداع الشعري والتنظير النقدي، حيث استطاع أن يجمع في قصائده بين اللغة الفصحى والعامية، ما منح نصوصه طابعًا خاصًا يعكس رؤيته الإبداعية العميقة. وتعود نشأة جماعة 'إضاءة 77' إلى فترة مظاهرات الخبز عام 1977، التي شهدت اعتقال عدد كبير من المثقفين المصريين، بمن فيهم شعراء وأدباء وأساتذة جامعيون، وشارك في تأسيس هذه الجماعة شعراء بارزون، مثل حلمي سالم، ماجد يوسف، محمود نسيم، وحسن طلب. تكريم دولي لمسيرته تقديرًا لعطائه الشعري، حصل جمال القصاص على جائزة كفافيس الدولية في الشعر من اليونان عام 1998، والتي تمنح للشعراء الذين أثروا في المشهد الشعري المتوسطي. وسط هذه المسيرة الإبداعية الحافلة، يتمنى محبو القصاص أن يتجاوز أزمته الصحية سريعًا، ليواصل إثراء الساحة الأدبية بإبداعه المميز