أحدث الأخبار مع #جمالعمرو،


الغد
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
تحسن تدريجي للحركة التجارية بعد صرف الرواتب
بدأت وتيرة حركة النشاط التجاري بالسوق المحلية تتصاعد وتتحسن تدريجياً بالتزامن مع قرب حلول عيد الفطر وصرف رواتب العاملين بالقطاعين العام والخاص، وسط استقرار الأسعار وتوفر العروض والتخفيضات على بضائع العديد من القطاعات. اضافة اعلان وقال معنيون بقطاعات التجارة والخدمات، إن الطلب على مستلزمات العيد سواء لجهة شراء الحلويات ومستلزمات الضيافة والملابس والأحذية والأدوات المنزلية وغيرها، ما يزال اعتياديا، فيما الطلب على الدينار مقابل العملات الأجنبية في سوق الصرافة جيد. وأكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن المهندس جمال عمرو، أن مبيعات المواد الغذائية ومستلزمات العيد، ازدادت بنحو محدود بالتزامن مع صرف رواتب القطاع العام، إلا أنها ما زالت أقل من مستوياتها المعتادة في مثل هذا الوقت من السنة. وأضاف أن الطلب ازداد من قبل تجار التجزئة على الطحين والسميد والتمر والسمنة والجوز والفستق، ومستلزمات إعداد الكعك والمعمول، بالإضافة إلى الشوكولاتة، متوقعا أن يتحسن الطلب على الحلويات خلال اليوم الأخير قبيل حلول عيد الفطر. بدوره، توقع عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان أسعد القواسمي، أن يتحسن الطلب على شراء الملابس والأحذية ومستلزمات عيد الفطر، خلال نهاية الأسبوع الحالي، بالتزامن مع صرف الرواتب والعطلة الرسمية. وقال إن الطلب على الألبسة ما يزال دون المستويات المعتادة نسبة لهذا الوقت من السنة، موضحا أنه رغم قرب عطلة العيد ووجود خصومات مميزة في الأسواق، إلا أن التجار يعانون من ضعف في المبيعات. ولفت إلى أن تزامن حلول الأعياد هذا العام مع نهاية موسم الشتاء، دفع التجار لعمل تنزيلات على البضائع الشتوية، وعرض البضائع الصيفية، إذ يميل بعض المستهلكين لشراء الملابس الصيفية والآخر الشتوية. وبين أن أسعار الملابس والأحذية، ضمن معدلات الأعوام السابقة، بسبب وجود منافسة شديدة وضعف في القوة الشرائية للمواطنين وتوجههم نحو الشراء عبر الطرود البريدية، مؤكداً ضرورة حل هذا الأمر بما يحقق العدالة بين التجار. وبين أن مستوردات الألبسة الجاهزة بلغت خلال أول شهرين من العام الحالي، ما قيمته 45 مليون دينار، فيما بلغت مستوردات الأحذية ما قيمته 17 مليون دينار. وقال مستورد الألبسة منير دية، إن الأسواق بدأت تشهد نشاطاً ملحوظاً، وإقبالاً من المواطنين بالتزامن مع صرف الرواتب وقرب حلول عطلة عيد الفطر. وأضاف أن "الطلب لا يزال محدوداً مقارنة بمواسم رمضانية من سنوات سابقة، جراء ضعف القوة الشرائية وتغير أولويات المواطنين الاستهلاكية". وأعرب عن أمله في أن يزداد الطلب خلال الأيام المقبلة، وتنتعش الحركة التجارية وترتفع نسبة إقبال المواطنين على شراء الألبسة والاحذية ومستلزمات العيد، خاصة مع وجود عروض وتخفيضات على أسعارها. من جانبه، قال أمين سر جمعية الصرافين الأردنيين علاء ديرانية، إن نشاط سوق الصرافة المحلية، شهد حركة متسارعة منذ منتصف رمضان الحالي، مؤكدا أن الطلب على الدينار قوي جدا، بفعل حوالات المغتربين وتوجه المواطنين نحو حجوزات السياحة بمختلف أنواعها. ولفت إلى أن عرض العملات خاصة الخليجية جيد جدا، وحركة الحوالات الصادرة والواردة من وإلى الأردن، بقيت جيدة ضمن مستوياتها الاعتيادية نسبة لهذا الوقت من العام. وأظهرت بيانات البنك المركزي الأولية، ارتفاع حوالات المغتربين الأردنيين للمملكة خلال كانون الثاني الماضي بنسبة 1.2 بالمئة، لتصل إلى 320 مليون دولار، مقابل 316.4 مليون دولار خلال نفس الشهر من العام الماضي 2024. بدوره، قال نقيب تجار ومنتجي الأدوات المنزلية فراس حبنكة، إن الإقبال على شراء الأدوات المنزلية وتوابعها خلال شهر رمضان ومع قرب حلول عيد الفطر، اقترن بمناسبة يوم الأم، ومن ثم تراجع رغم وجود كميات كبيرة من بضائع الأدوات المنزلية أكثر من الأعوام السابقة وبأسعار رخيصة، بسبب شدة المنافسة وضعف القوة الشرائية بنحو عام. ولفت إلى أن معظم المبيعات، تركزت في المولات والمعارض التجارية الكبيرة التي كانت نشطة في ترويجها وتوفر بضائع جديدة، أما باقي المحلات المتوسطة والصغيرة فكانت الحركة الشرائية فيها أقل من الطموح. وأعلنت المؤسسة الاستهلاكية المدنية في وقت سابق عن تخفيضات وعروض ترويجية على أكثر من 300 سلعة غذائية وغير غذائية، تمتد حتى نهاية الشهر، بنسب تتراوح بين7 -37 بالمئة. وشملت العروض السلع الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت النباتية والشاي وحليب البودرة والبقوليات والطحينة والشوربات، ومواد حلويات العيد مثل الشوكولاتة والسكاكر والتوفي والمعمول، وهي متوفرة في جميع أسواق المؤسسة الـ69 المنتشرة بمحافظات وألوية المملكة، وبكميات كبيرة تلبي حاجة المستهلكين. بدورها، وضعت وزارة الصناعة والتجارة والتموين خطة رقابية على الأسواق، تمتد حتى نهاية رمضان المبارك، تهدف إلى ضمان توفر جميع السلع بأسعار مناسبة. ومع بدء النصف الثاني من شهر رمضان، كثفت الوزراة الرقابة على المطاعم ومحال بيع الألبسة والأحذية، للتأكد من إعلان أسعارها والالتزام بها، وكذلك التقيد بتعليمات التنزيلات والعروض، بالإضافة إلى تشديد الرقابة على السلع في القطاعات التي يزداد الطلب عليها خلال هذه الفترة، مثل محال بيع المفروشات والسجاد والموكيت، والحلويات، لضمان إعلان الأسعار والالتزام بها. وأكدت الوزارة أنها ستتخذ جميع الإجراءات القانونية بحق المخالفين وإحالتهم إلى القضاء، وفقاً لأحكام القانون.-(بترا)

الدستور
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
تحسن تدريجي للنشاط التجاري بالأسواق مع قرب عيد الفطر
عمان- بدأت وتيرة حركة النشاط التجاري بالسوق المحلية تتصاعد وتتحسن تدريجياً بالتزامن مع قرب حلول عيد الفطر وصرف رواتب العاملين بالقطاعين العام والخاص، وسط استقرار الأسعار وتوفر العروض والتخفيضات على بضائع العديد من القطاعات. وقال معنيون بقطاعات التجارة والخدمات، إن الطلب على مستلزمات العيد سواء لجهة شراء الحلويات ومستلزمات الضيافة والملابس والأحذية والأدوات المنزلية وغيرها، ما يزال اعتياديا، فيما الطلب على الدينار مقابل العملات الأجنبية في سوق الصرافة جيد. وأكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن المهندس جمال عمرو، أن مبيعات المواد الغذائية ومستلزمات العيد، ازدادت بنحو محدود بالتزامن مع صرف رواتب القطاع العام، إلا أنها ما زالت أقل من مستوياتها المعتادة في مثل هذا الوقت من السنة. وأضاف أن الطلب ازداد من قبل تجار التجزئة على الطحين والسميد والتمر والسمنة والجوز والفستق، ومستلزمات إعداد الكعك والمعمول، بالإضافة إلى الشوكولاتة، متوقعا أن يتحسن الطلب على الحلويات خلال اليوم الأخير قبيل حلول عيد الفطر. بدوره، توقع عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان أسعد القواسمي، أن يتحسن الطلب على شراء الملابس والأحذية ومستلزمات عيد الفطر، خلال نهاية الأسبوع الحالي، بالتزامن مع صرف الرواتب والعطلة الرسمية. وقال إن الطلب على الألبسة ما يزال دون المستويات المعتادة نسبة لهذا الوقت من السنة، موضحا أنه رغم قرب عطلة العيد ووجود خصومات مميزة في الأسواق، إلا أن التجار يعانون من ضعف في المبيعات. ولفت إلى أن تزامن حلول الأعياد هذا العام مع نهاية موسم الشتاء، دفع التجار لعمل تنزيلات على البضائع الشتوية، وعرض البضائع الصيفية، إذ يميل بعض المستهلكين لشراء الملابس الصيفية والآخر الشتوية. وبين أن أسعار الملابس والأحذية، ضمن معدلات الأعوام السابقة، بسبب وجود منافسة شديدة وضعف في القوة الشرائية للمواطنين وتوجههم نحو الشراء عبر الطرود البريدية، مؤكداً ضرورة حل هذا الأمر بما يحقق العدالة بين التجار. وبين أن مستوردات الألبسة الجاهزة بلغت خلال أول شهرين من العام الحالي، ما قيمته 45 مليون دينار، فيما بلغت مستوردات الأحذية ما قيمته 17 مليون دينار. وقال مستورد الألبسة منير دية، إن الأسواق بدأت تشهد نشاطاً ملحوظاً، وإقبالاً من المواطنين بالتزامن مع صرف الرواتب وقرب حلول عطلة عيد الفطر. وأضاف أن "الطلب لا يزال محدوداً مقارنة بمواسم رمضانية من سنوات سابقة، جراء ضعف القوة الشرائية وتغير أولويات المواطنين الاستهلاكية". وأعرب عن أمله في أن يزداد الطلب خلال الأيام المقبلة، وتنتعش الحركة التجارية وترتفع نسبة إقبال المواطنين على شراء الألبسة والاحذية ومستلزمات العيد، خاصة مع وجود عروض وتخفيضات على أسعارها. من جانبه، قال أمين سر جمعية الصرافين الأردنيين علاء ديرانية، إن نشاط سوق الصرافة المحلية، شهد حركة متسارعة منذ منتصف رمضان الحالي، مؤكدا أن الطلب على الدينار قوي جدا، بفعل حوالات المغتربين وتوجه المواطنين نحو حجوزات السياحة بمختلف أنواعها. ولفت إلى أن عرض العملات خاصة الخليجية جيد جدا، وحركة الحوالات الصادرة والواردة من وإلى الأردن، بقيت جيدة ضمن مستوياتها الاعتيادية نسبة لهذا الوقت من العام. وأظهرت بيانات البنك المركزي الأولية، ارتفاع حوالات المغتربين الأردنيين للمملكة خلال كانون الثاني الماضي بنسبة 1.2 بالمئة، لتصل إلى 320 مليون دولار، مقابل 316.4 مليون دولار خلال نفس الشهر من العام الماضي 2024. بدوره، قال نقيب تجار ومنتجي الأدوات المنزلية فراس حبنكة، إن الإقبال على شراء الأدوات المنزلية وتوابعها خلال شهر رمضان ومع قرب حلول عيد الفطر، اقترن بمناسبة يوم الأم، ومن ثم تراجع رغم وجود كميات كبيرة من بضائع الأدوات المنزلية أكثر من الأعوام السابقة وبأسعار رخيصة، بسبب شدة المنافسة وضعف القوة الشرائية بنحو عام. ولفت إلى أن معظم المبيعات، تركزت في المولات والمعارض التجارية الكبيرة التي كانت نشطة في ترويجها وتوفر بضائع جديدة، أما باقي المحلات المتوسطة والصغيرة فكانت الحركة الشرائية فيها أقل من الطموح. وأعلنت المؤسسة الاستهلاكية المدنية في وقت سابق عن تخفيضات وعروض ترويجية على أكثر من 300 سلعة غذائية وغير غذائية، تمتد حتى نهاية الشهر، بنسب تتراوح بين7 -37 بالمئة. وشملت العروض السلع الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت النباتية والشاي وحليب البودرة والبقوليات والطحينة والشوربات، ومواد حلويات العيد مثل الشوكولاتة والسكاكر والتوفي والمعمول، وهي متوفرة في جميع أسواق المؤسسة الـ69 المنتشرة بمحافظات وألوية المملكة، وبكميات كبيرة تلبي حاجة المستهلكين. بدورها، وضعت وزارة الصناعة والتجارة والتموين خطة رقابية على الأسواق، تمتد حتى نهاية رمضان المبارك، تهدف إلى ضمان توفر جميع السلع بأسعار مناسبة. ومع بدء النصف الثاني من شهر رمضان، كثفت الوزراة الرقابة على المطاعم ومحال بيع الألبسة والأحذية، للتأكد من إعلان أسعارها والالتزام بها، وكذلك التقيد بتعليمات التنزيلات والعروض، بالإضافة إلى تشديد الرقابة على السلع في القطاعات التي يزداد الطلب عليها خلال هذه الفترة، مثل محال بيع المفروشات والسجاد والموكيت، والحلويات، لضمان إعلان الأسعار والالتزام بها. وأكدت الوزارة أنها ستتخذ جميع الإجراءات القانونية بحق المخالفين وإحالتهم إلى القضاء، وفقاً لأحكام القانون. -- (بترا)


هلا اخبار
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- هلا اخبار
تحسن تدريجي للنشاط التجاري بالأسواق مع قرب عيد الفطر
هلا أخبار – بدأت وتيرة حركة النشاط التجاري بالسوق المحلية تتصاعد وتتحسن تدريجياً بالتزامن مع قرب حلول عيد الفطر وصرف رواتب العاملين بالقطاعين العام والخاص، وسط استقرار الأسعار وتوفر العروض والتخفيضات على بضائع العديد من القطاعات. وقال معنيون بقطاعات التجارة والخدمات، إن الطلب على مستلزمات العيد سواء لجهة شراء الحلويات ومستلزمات الضيافة والملابس والأحذية والأدوات المنزلية وغيرها، ما يزال اعتياديا، فيما الطلب على الدينار مقابل العملات الأجنبية في سوق الصرافة جيد. وأكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن المهندس جمال عمرو، أن مبيعات المواد الغذائية ومستلزمات العيد، ازدادت بنحو محدود بالتزامن مع صرف رواتب القطاع العام، إلا أنها ما زالت أقل من مستوياتها المعتادة في مثل هذا الوقت من السنة. وأضاف أن الطلب ازداد من قبل تجار التجزئة على الطحين والسميد والتمر والسمنة والجوز والفستق، ومستلزمات إعداد الكعك والمعمول، بالإضافة إلى الشوكولاتة، متوقعا أن يتحسن الطلب على الحلويات خلال اليوم الأخير قبيل حلول عيد الفطر. بدوره، توقع عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان أسعد القواسمي، أن يتحسن الطلب على شراء الملابس والأحذية ومستلزمات عيد الفطر، خلال نهاية الأسبوع الحالي، بالتزامن مع صرف الرواتب والعطلة الرسمية. وقال إن الطلب على الألبسة ما يزال دون المستويات المعتادة نسبة لهذا الوقت من السنة، موضحا أنه رغم قرب عطلة العيد ووجود خصومات مميزة في الأسواق، إلا أن التجار يعانون من ضعف في المبيعات. ولفت إلى أن تزامن حلول الأعياد هذا العام مع نهاية موسم الشتاء، دفع التجار لعمل تنزيلات على البضائع الشتوية، وعرض البضائع الصيفية، إذ يميل بعض المستهلكين لشراء الملابس الصيفية والآخر الشتوية. وبين أن أسعار الملابس والأحذية، ضمن معدلات الأعوام السابقة، بسبب وجود منافسة شديدة وضعف في القوة الشرائية للمواطنين وتوجههم نحو الشراء عبر الطرود البريدية، مؤكداً ضرورة حل هذا الأمر بما يحقق العدالة بين التجار. وبين أن مستوردات الألبسة الجاهزة بلغت خلال أول شهرين من العام الحالي، ما قيمته 45 مليون دينار، فيما بلغت مستوردات الأحذية ما قيمته 17 مليون دينار. وقال مستورد الألبسة منير دية، إن الأسواق بدأت تشهد نشاطاً ملحوظاً، وإقبالاً من المواطنين بالتزامن مع صرف الرواتب وقرب حلول عطلة عيد الفطر. وأضاف أن 'الطلب لا يزال محدوداً مقارنة بمواسم رمضانية من سنوات سابقة، جراء ضعف القوة الشرائية وتغير أولويات المواطنين الاستهلاكية'. وأعرب عن أمله في أن يزداد الطلب خلال الأيام المقبلة، وتنتعش الحركة التجارية وترتفع نسبة إقبال المواطنين على شراء الألبسة والاحذية ومستلزمات العيد، خاصة مع وجود عروض وتخفيضات على أسعارها. من جانبه، قال أمين سر جمعية الصرافين الأردنيين علاء ديرانية، إن نشاط سوق الصرافة المحلية، شهد حركة متسارعة منذ منتصف رمضان الحالي، مؤكدا أن الطلب على الدينار قوي جدا، بفعل حوالات المغتربين وتوجه المواطنين نحو حجوزات السياحة بمختلف أنواعها. ولفت إلى أن عرض العملات خاصة الخليجية جيد جدا، وحركة الحوالات الصادرة والواردة من وإلى الأردن، بقيت جيدة ضمن مستوياتها الاعتيادية نسبة لهذا الوقت من العام. وأظهرت بيانات البنك المركزي الأولية، ارتفاع حوالات المغتربين الأردنيين للمملكة خلال كانون الثاني الماضي بنسبة 1.2 بالمئة، لتصل إلى 320 مليون دولار، مقابل 316.4 مليون دولار خلال نفس الشهر من العام الماضي 2024. بدوره، قال نقيب تجار ومنتجي الأدوات المنزلية فراس حبنكة، إن الإقبال على شراء الأدوات المنزلية وتوابعها خلال شهر رمضان ومع قرب حلول عيد الفطر، اقترن بمناسبة يوم الأم، ومن ثم تراجع رغم وجود كميات كبيرة من بضائع الأدوات المنزلية أكثر من الأعوام السابقة وبأسعار رخيصة، بسبب شدة المنافسة وضعف القوة الشرائية بنحو عام. ولفت إلى أن معظم المبيعات، تركزت في المولات والمعارض التجارية الكبيرة التي كانت نشطة في ترويجها وتوفر بضائع جديدة، أما باقي المحلات المتوسطة والصغيرة فكانت الحركة الشرائية فيها أقل من الطموح. وأعلنت المؤسسة الاستهلاكية المدنية في وقت سابق عن تخفيضات وعروض ترويجية على أكثر من 300 سلعة غذائية وغير غذائية، تمتد حتى نهاية الشهر، بنسب تتراوح بين7 -37 بالمئة. وشملت العروض السلع الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت النباتية والشاي وحليب البودرة والبقوليات والطحينة والشوربات، ومواد حلويات العيد مثل الشوكولاتة والسكاكر والتوفي والمعمول، وهي متوفرة في جميع أسواق المؤسسة الـ69 المنتشرة بمحافظات وألوية المملكة، وبكميات كبيرة تلبي حاجة المستهلكين. بدورها، وضعت وزارة الصناعة والتجارة والتموين خطة رقابية على الأسواق، تمتد حتى نهاية رمضان المبارك، تهدف إلى ضمان توفر جميع السلع بأسعار مناسبة. ومع بدء النصف الثاني من شهر رمضان، كثفت الوزراة الرقابة على المطاعم ومحال بيع الألبسة والأحذية، للتأكد من إعلان أسعارها والالتزام بها، وكذلك التقيد بتعليمات التنزيلات والعروض، بالإضافة إلى تشديد الرقابة على السلع في القطاعات التي يزداد الطلب عليها خلال هذه الفترة، مثل محال يع المفروشات والسجاد والموكيت، والحلويات، لضمان إعلان الأسعار والالتزام بها. وأكدت الوزارة أنها ستتخذ جميع الإجراءات القانونية بحق المخالفين وإحالتهم إلى القضاء، وفقاً لأحكام القانون.


الغد
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
اليوم الأول من رمضان.. حركة تجارية نشطة لشراء "النواقص"
شهدت الحركة التجارية في الأسواق، نشاطاً وإقبالاً ملحوظاً من المواطنين والمتسوقين، خلال يومي الخميس والجمعة، بالإضافة إلى اليوم الأول من شهر رمضان المبارك. اضافة اعلان وازداد إقبال المشترين على المواد الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت والدواجن واللحوم، والمستلزمات الرمضانية، كاللوز والجوز والأجبان والعجائن والسمبوسك وقمر الدين، والحلويات والقطائف وغيرها. وقال ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، جمال عمرو، إن الحركة الشرائية خلال اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، اعتيادية، ولا توجد أي ازدحامات مثل الأيام التي سبقت حلول الشهر الفضيل. وأشار عمرو إلى أن المستهلكين اليوم، أقبلوا على شراء النواقص من مستلزماتهم بعد شرائهم الاحتياجات الأساسية خلال الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى الخضار والفواكه، وبعض مستلزمات السحور. ولفت إلى أن بعض المستهلكين استلموا رواتبهم اليوم مع بداية الشهر من القطاع الخاص، ما يدفعهم للتوجه نحو الأسواق لشراء مستلزماتهم، متوقعاً انخفاض المبيعات بنحو واضح بعد مرور الأسبوع الأول من الشهر. وقال نقيب أصحاب المخابز، عبد الإله الحموي، إن المخابز في عموم مناطق المملكة شهدت إقبالاً ممتازاً خلال يومي الخميس والجمعة، خاصة على شراء الخبز والقطائف وخبز رمضان. وأشار، إلى أن الحركة الشرائية خلال اليوم الأول من الشهر الفضيل، قوية جداً، في ظل استلام موظفي القطاع الخاص رواتبهم، إذ يقبلون على شراء القطائف والحلويات الرمضانية. وبين أن تسعيرة القطائف لهذا العام، هي ذات تسعيرة العام الماضي، إذ يصل الحد الأعلى لسعر كيلو القطائف العادية إلى 1.15 دينار ، والعصافيري إلى 1.40 دينار، فيما يصل الحد الأعلى لسعر خبز رمضان إلى 40 قرشاً. وقال الناطق الإعلامي باسم المؤسسة الاستهلاكية المدنية، محمد القيسي، إن أسواق المؤسسة المنتشرة في مختلف المحافظات والألوية، تشهد إقبالاً ملحوظاً من قبل المستهلكين، خاصة خلال الأيام الأخيرة التي سبقت حلول شهر رمضان. وأضاف أن مشتريات المستهلكين تركزت على المواد الرمضانية، مثل اللوز والجوز والبقوليات والشوربات والتمور وقمر الدين، بالإضافة للمواد الأساسية من زيوت وأرز وسكر. واعتبر أن هناك ارتياحا عاماً من قبل المشترين خلال تسوقهم في المؤسسة، نتيجة لتوفر منتجات متنوعة، ووجود عروض ترويجية واسعة على أكثر من 350 سلعة. المدير التجاري في أسواق الفريد، نبيل الفريد، أكد أن الحركة الشرائية جيدة ومنتظمة، خلال الأسبوع الأخير قبيل حلول الشهر، ومع اليوم الأول منه. وأشار إلى أن إقبال المشترين تركز على المواد الغذائية الأساسية، مثل الأرز والسكر والزيت والدواجن واللحوم، بالإضافة للخضروات والأجبان والأدوات المنزلية. فيما أكد المدير التجاري لسامح مول، عبدالله برهم، أن الحركة الشرائية الخاصة بشهر رمضان المبارك كانت ممتازة، في ظل توفر العديد من الأصناف، مشيراً إلى تركز الشراء في المواد الأساسية ومستلزمات رمضان مثل الحوز والعجائن والسمبوسك والأجبان والعصائر. ووضعت وزارة الصناعة والتجارة والتموين خطة رقابية على الأسواق، تمتد حتى نهاية شهر رمضان المبارك، وتهدف إلى ضمان توفر جميع السلع بأسعار مناسبة. وستُنفَّذ الخطة على فترتين صباحية ومسائية، وتركز على ضمان توفر مخزون كافٍ من السلع الغذائية والرمضانية، بأسعار متوازنة. وتتضمن الخطة، بحسب الناطق للإعلامي باسم الوزارة ينال البرماوي؛ تشديد الرقابة خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك على محال بيع اللحوم والدواجن، والخضراوات والفواكه، والمواد الغذائية الأساسية والرمضانية، والمخابز، والقطايف، والحلويات، من خلال مراقبة أسعار السلع وكمياتها، والتشديد على وضع الأسعار على جميع الأصناف، ومراقبة التقيد بالبيع حسب الأسعار المعلنة، وكذلك التأكد من وفرة الخبز العربي الكبير، وأسعار القطايف والحلويات. وخلال النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، سيتم تكثيف الرقابة على المطاعم ومحال بيع الألبسة والأحذية، للتأكد من إعلان أسعارها والالتزام بها، وكذلك التقيد بتعليمات التنزيلات والعروض، بالإضافة إلى تشديد الرقابة على السلع في القطاعات التي يزداد الطلب عليها خلال هذه الفترة، مثل محال بيع المفروشات والسجاد والموكيت، والحلويات، لضمان إعلان الأسعار والالتزام بها. (بترا)


٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
حركة تجارية نشطة في الأسواق خلال اليوم الأول من رمضان
شهدت الحركة التجارية في الأسواق، نشاطاً وإقبالاً ملحوظاً من المواطنين والمتسوقين، خلال يومي الخميس والجمعة، بالإضافة إلى اليوم الأول من شهر رمضان المبارك. وازداد إقبال المشترين على المواد الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت والدواجن واللحوم، والمستلزمات الرمضانية، كاللوز والجوز والأجبان والعجائن والسمبوسك وقمر الدين، والحلويات والقطائف وغيرها. وقال ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، جمال عمرو، إن الحركة الشرائية خلال اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، اعتيادية، ولا توجد أي ازدحامات مثل الأيام التي سبقت حلول الشهر الفضيل. وأشار عمرو إلى أن المستهلكين اليوم، أقبلوا على شراء النواقص من مستلزماتهم بعد شرائهم الاحتياجات الأساسية خلال الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى الخضار والفواكه، وبعض مستلزمات السحور. ولفت إلى أن بعض المستهلكين استلموا رواتبهم اليوم مع بداية الشهر من القطاع الخاص، ما يدفعهم للتوجه نحو الأسواق لشراء مستلزماتهم، متوقعاً انخفاض المبيعات بنحو واضح بعد مرور الأسبوع الأول من الشهر. وقال نقيب أصحاب المخابز، عبد الإله الحموي، إن المخابز في عموم مناطق المملكة شهدت إقبالاً ممتازاً خلال يومي الخميس والجمعة، خاصة على شراء الخبز والقطائف وخبز رمضان. وأشار، إلى أن الحركة الشرائية خلال اليوم الأول من الشهر الفضيل، قوية جداً، في ظل استلام موظفي القطاع الخاص رواتبهم، إذ يقبلون على شراء القطائف والحلويات الرمضانية. وبين أن تسعيرة القطائف لهذا العام، هي ذات تسعيرة العام الماضي، إذ يصل الحد الأعلى لسعر كيلو القطائف العادية إلى 1.15 دينار ، والعصافيري إلى 1.40 دينار، فيما يصل الحد الأعلى لسعر خبز رمضان إلى 40 قرشاً. وقال الناطق الإعلامي باسم المؤسسة الاستهلاكية المدنية، محمد القيسي، إن أسواق المؤسسة المنتشرة في مختلف المحافظات والألوية، تشهد إقبالاً ملحوظاً من قبل المستهلكين، خاصة خلال الأيام الأخيرة التي سبقت حلول شهر رمضان. وأضاف أن مشتريات المستهلكين تركزت على المواد الرمضانية، مثل اللوز والجوز والبقوليات والشوربات والتمور وقمر الدين، بالإضافة للمواد الأساسية من زيوت وأرز وسكر. واعتبر أن هناك ارتياحا عاماً من قبل المشترين خلال تسوقهم في المؤسسة، نتيجة لتوفر منتجات متنوعة، ووجود عروض ترويجية واسعة على أكثر من 350 سلعة. المدير التجاري في أسواق الفريد، نبيل الفريد، أكد أن الحركة الشرائية جيدة ومنتظمة، خلال الأسبوع الأخير قبيل حلول الشهر، ومع اليوم الأول منه. وأشار إلى أن إقبال المشترين تركز على المواد الغذائية الأساسية، مثل الأرز والسكر والزيت والدواجن واللحوم، بالإضافة للخضروات والأجبان والأدوات المنزلية. فيما أكد المدير التجاري لسامح مول، عبدالله برهم، أن الحركة الشرائية الخاصة بشهر رمضان المبارك كانت ممتازة، في ظل توفر العديد من الأصناف، مشيراً إلى تركز الشراء في المواد الأساسية ومستلزمات رمضان مثل الحوز والعجائن والسمبوسك والأجبان والعصائر. ووضعت وزارة الصناعة والتجارة والتموين خطة رقابية على الأسواق، تمتد حتى نهاية شهر رمضان المبارك، وتهدف إلى ضمان توفر جميع السلع بأسعار مناسبة. وستُنفَّذ الخطة على فترتين صباحية ومسائية، وتركز على ضمان توفر مخزون كافٍ من السلع الغذائية والرمضانية، بأسعار متوازنة. وتتضمن الخطة، بحسب الناطق للإعلامي باسم الوزارة ينال البرماوي؛ تشديد الرقابة خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك على محال بيع اللحوم والدواجن، والخضراوات والفواكه، والمواد الغذائية الأساسية والرمضانية، والمخابز، والقطايف، والحلويات، من خلال مراقبة أسعار السلع وكمياتها، والتشديد على وضع الأسعار على جميع الأصناف، ومراقبة التقيد بالبيع حسب الأسعار المعلنة، وكذلك التأكد من وفرة الخبز العربي الكبير، وأسعار القطايف والحلويات. وخلال النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، سيتم تكثيف الرقابة على المطاعم ومحال بيع الألبسة والأحذية، للتأكد من إعلان أسعارها والالتزام بها، وكذلك التقيد بتعليمات التنزيلات والعروض، بالإضافة إلى تشديد الرقابة على السلع في القطاعات التي يزداد الطلب عليها خلال هذه الفترة، مثل محال بيع المفروشات والسجاد والموكيت، والحلويات، لضمان إعلان الأسعار والالتزام بها.