#أحدث الأخبار مع #جماهيريةالعربيةمنذ 2 أيامرياضةالعربيةسر الاتحاد البطلذات أزمة تنافس، تدحرج الكبير إلى حافة القاع، كاد أن يكون في خبر كان، لكن ثمة من تحرك، منظرهم مرعب حد الدهشة وهم يساندونه، توافدوا محتشدين في أماكنهم بالألوف، كان الجو حارًا، لكن القلوب أكثر حرارة وحماسة. طوال الوقت أصواتهم لا تنقطع، محدثين هيبة مخيفة، تملأ قلوب خصوم ناديهم. كان فريقهم في كل مرة يخسر، ووريده ينزف النقاط. لم يهربوا أو يتهربوا من مواقعهم أو عن مسؤولياتهم. بل كانوا يكررون نفس الوقفة وذات الأيمان: يا اتحاد اللعب وأحنا لك سند. إنهم يقاتلون من دون الكيان. معه أو أمامه أو خلفه. أيًا كان موقع الخطر، هم له. النادي الوحيد الذي لم يتخلَ عنه جمهوره في الضراء قبل السراء. وما موسم الذي هُدد فيه النمور بسراديب «دوري يلو»، وبين تعافيه واشتداد عوده بطلًا بعدها بموسمين فقط. إلا مثال صارخ على عظمة «الولاء» لدى جماهير الاتحاد لناديهم. دور جمهوره التاريخي في منجزاته واستمراريته أمام كل التحديات السابقة لطمسه أو اللاحقة في كسره. أثمرت عمادة وعراقة وشعبية من نسيج جماهيري واسع من عمق شوارع الأحياء الشعبية. ما فعله هذا المدرج العاشق في تحقيق دوري موسم 2024ـ2025 الأقوى، يبقى أيقونة اتحادية سعودية مشرفة. من حيث عدد الحضور على ملعبه وملاعب المنافسين في مدينة الذين تفوق عليهم نتيجة وعددًا، أو التيفوهات الفخمة التي أبدع فيها «الكورفا قولد». الاتحاد الجماهيرية رقم واحد في السعودية حضورًا، بالأرقام لا بالكلام، مكتسحًا كل من يتباهى بجماهيريته لمواسم طويلة. مدرجه، ينافس نفسه فقط.
العربيةمنذ 2 أيامرياضةالعربيةسر الاتحاد البطلذات أزمة تنافس، تدحرج الكبير إلى حافة القاع، كاد أن يكون في خبر كان، لكن ثمة من تحرك، منظرهم مرعب حد الدهشة وهم يساندونه، توافدوا محتشدين في أماكنهم بالألوف، كان الجو حارًا، لكن القلوب أكثر حرارة وحماسة. طوال الوقت أصواتهم لا تنقطع، محدثين هيبة مخيفة، تملأ قلوب خصوم ناديهم. كان فريقهم في كل مرة يخسر، ووريده ينزف النقاط. لم يهربوا أو يتهربوا من مواقعهم أو عن مسؤولياتهم. بل كانوا يكررون نفس الوقفة وذات الأيمان: يا اتحاد اللعب وأحنا لك سند. إنهم يقاتلون من دون الكيان. معه أو أمامه أو خلفه. أيًا كان موقع الخطر، هم له. النادي الوحيد الذي لم يتخلَ عنه جمهوره في الضراء قبل السراء. وما موسم الذي هُدد فيه النمور بسراديب «دوري يلو»، وبين تعافيه واشتداد عوده بطلًا بعدها بموسمين فقط. إلا مثال صارخ على عظمة «الولاء» لدى جماهير الاتحاد لناديهم. دور جمهوره التاريخي في منجزاته واستمراريته أمام كل التحديات السابقة لطمسه أو اللاحقة في كسره. أثمرت عمادة وعراقة وشعبية من نسيج جماهيري واسع من عمق شوارع الأحياء الشعبية. ما فعله هذا المدرج العاشق في تحقيق دوري موسم 2024ـ2025 الأقوى، يبقى أيقونة اتحادية سعودية مشرفة. من حيث عدد الحضور على ملعبه وملاعب المنافسين في مدينة الذين تفوق عليهم نتيجة وعددًا، أو التيفوهات الفخمة التي أبدع فيها «الكورفا قولد». الاتحاد الجماهيرية رقم واحد في السعودية حضورًا، بالأرقام لا بالكلام، مكتسحًا كل من يتباهى بجماهيريته لمواسم طويلة. مدرجه، ينافس نفسه فقط.
منذ 2 أيام
