أحدث الأخبار مع #جمعية_الإمارات_للفلك
الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- مناخ
- الإمارات اليوم
تحذيرات من «تدني الرؤية» بسبب «الضباب»
حذرت جهات شرطية ومناخية من وقوع الحوادث المرورية بسبب تدني مستوى الرؤية الأفقية عند تشكل الضباب، خلال هذه الأيام، على بعض مناطق الدولة، مؤكدة أهمية خفض السرعة، ومتابعة النشرات والتحذيرات المتعلقة بالطقس من الجهات المعنية. وتوقع المركز الوطني للأرصاد، خلال نشرات الطقس، تشكل الضباب بمستويات مختلفة، مشيراً إلى احتمال تشكله، خلال الأيام المقبلة، على مناطق مختلفة من الدولة. وكشفت إحصاءات وزارة الداخلية على موقعها الإلكتروني، عن مخالفة 2786 سائقاً على مستوى الدولة، العام الماضي، بسبب السير في أوقات الضباب، بالمخالفة لتعليمات الجهات المعنية. وتوزعت المخالفات بين 2669 مخالفة في أبوظبي، و95 مخالفة في دبي، وثلاث مخالفات في الشارقة، و18 مخالفة في رأس الخيمة، ومخالفة واحدة في الفجيرة. كما خالفت إدارات المرور 243 سائقاً، العام الماضي، بسبب السير في أوقات الضباب دون استعمال الأنوار، وتوزعت المخالفات بين 47 مخالفة في أبوظبي، و162 مخالفة في دبي، و25 مخالفة في الشارقة، ومخالفة واحدة في عجمان، وخمس مخالفات في رأس الخيمة، وثلاث مخالفات في أم القيوين. وبحسب قانون السير والمرور الاتحادي، فإن غرامة مخالفتَي «السير في أوقات الضباب بمخالفة تعليمات الجهة المعنية»، و«السير في أوقات الضباب دون استعمال الأنوار»، تبلغان 500 درهم وأربع نقاط مرورية لكل منهما. وشهدت طرق الدولة خلال السنوات الماضية حوادث مرورية متفرقة، نتج عنها وفيات وإصابات، بسبب عدم التزام سائقين إرشادات القيادة والسلامة المرورية أثناء الضباب. وقال رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إبراهيم الجروان، لـ«الإمارات اليوم» إن «الفترة من بداية أبريل إلى نهاية يونيو، هي الفترة التي تصل فيها الرطوبة الجوية إلى أدنى مستوياتها في عموم الدولة، وبالتالي أقل عدد من أيام تشكل الضباب خلال السنة، مقارنة بشهور نوفمبر وديسمبر ويناير وفبراير، التي ترتفع فيها الرطوبة إلى أعلى معدلاتها خلال العام، ويتكرر خلالها تشكل الضباب بصورة أكبر». وشرح أن الضباب يتشكل نتيجة تكثف بخار الماء في الهواء القريب من سطح الأرض، عندما تنخفض درجة الحرارة إلى ما دون نقطة الندى، ما يؤدي إلى تكوين قطرات مائية معلقة في الجو تقلل من مدى الرؤية، ونقطة الندى هي درجة الحرارة التي يجب أن يبرد إليها الهواء حتى يصل إلى التشبع ببخار الماء، ولا يستطيع حمل مزيد منه، وعندها يبدأ بخار الماء بالتكثف إلى قطرات ماء، مكوناً الندى أو الضباب أو السحب. وتابع: «إذا كانت درجة الحرارة 25 درجة مئوية خلال الليل مع رطوبة 80%، وانخفضت بشكل سريع إلى 21 درجة مئوية (وهي نقطة الندى في تلك الظروف) فإن الضباب يبدأ بالتشكل». من جانبها، دعت شرطة أبوظبي السائقين إلى التزام القيادة الآمنة وبالسرعات المحددة (80 كيلومتراً في الساعة) أثناء تشكل الضباب، وترك مسافة أمان كافية، منبهة إلى أن السرعات تتغير مع تغير الأحوال الجوية، ويتوجب خفضها في الظروف الجوية المتقلبة. وأكدت أهمية متابعة النشرة الجوية وإشعارات التطبيق الذكي للاطلاع على أحوال الطقس والتقيد بالتعليمات الوقائية. وأوضحت أنها تفعّل منظومة خفض السرعات خلال أوقات الضباب، للحد من الحوادث المرورية التي تحدث بسبب انعدام الرؤية على الطرق، ويتوجب على السائقين من تلقاء أنفسهم خفض السرعة إلى 80 كيلومتراً في الساعة عند مشاهدة نزول الضباب، لحماية أنفسهم ومستخدمي الطريق. وتمنع المركبات الثقيلة والشاحنات وحافلات العمال من السير أثناء الضباب، تعزيزاً للإجراءات الوقائية، وتجنب وقوع الحوادث في مثل هذه الظروف الجوية حفاظاً على سلامة الجميع. وحثت شرطة أبوظبي السائقين على الاستفادة من خاصية الإشعارات العاجلة عبر تطبيقها الذكي، حيث تعمل على تنبيههم أثناء الأحوال الجوية المتقلبة مثل الأمطار والضباب والأتربة والغبار، وفي حالات الازدحام المروري.
صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
وفد من «الإمارات للفلك» يزور مقر مفوضية كشافة الشارقة
قام وفد من مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، يمثله إبراهيم الجروان رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، وعبد الهادي تقي عضو مجلس الإدارة بزيارة إلى مقر مفوضية كشافة الشارقة، وكان في استقبال الوفد اللواء م. عبدالله سعيد السويدي نائب رئيس مجلس إدارة مفوضية كشافة الشارقة، ومشرف الفعاليات، وعدد من المسؤولين في المفوضية. اطلع وفد الجمعية على مقر المفوضية والإمكانيات المتوفرة في المقر، كما تم عقد اجتماع للتعرف إلى اختصاصات ومهام وأهداف الطرفين والاطلاع على أهم الأنشطة المنفذة خلال الفترة الأخيرة، وفرص التعاون المشترك بينهما. واتفق الطرفان على إعداد مشاريع مشتركة تتوافق مع اختصاصات الجمعية والمفوضية وتخدم أعضاء الجهتين، إضافة إلى برامج موجهة إلى المجتمع لزيادة الوعي الثقافي العام. وفي نهاية الزيارة، تم تأكيد أهمية الشراكات بين المؤسسات المختلفة، وتنفيذ برامج مشتركة ضمن هذه الشراكات تخدم الأهداف المشتركة، وأهمية التعاون بين أفراد هذه المؤسسات. كما تم في نهاية اللقاء تبادل الدروع التذكارية والتقاط الصور التذكارية.
رائج
منذ 5 أيام
- علوم
- رائج
موعد عيد الأضحى 2025 في الإمارات وعدد أيام الإجازة المتوقعة
توقع إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك وعضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، أن يحل عيد الأضحى المبارك في دولة الإمارات العربية المتحدة يوم الجمعة الموافق 6 يونيو المقبل. وأشار الجروان إلى أن الإجازة المتوقعة قد تصل إلى أربعة أيام، بناءً على قرار مجلس الوزراء الذي ينص على أن تشمل الإجازة يوم وقفة عرفة (9 ذي الحجة) وثلاثة أيام لعيد الأضحى (من 10 إلى 12 ذي الحجة). وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، في تصريحات لصحيفة "الإمارات اليوم" المحلية، أن هلال شهر ذي الحجة سيولد يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025 في تمام الساعة 07:02 صباحًا بتوقيت الإمارات. وتابع: "عند غروب الشمس في ذلك اليوم، سيكون عمر الهلال حوالي 12 ساعة، وسيبقى فوق الأفق لمدة تقارب 38 دقيقة بعد الغروب، مما يجعل رؤيته ممكنة مساء ذلك اليوم". اقرأ أيضاً: موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 في السعودية والدول العربية وبناءً على هذه الحسابات الفلكية، رجح الجروان أن يكون يوم الأربعاء الموافق 28 مايو هو غرة شهر ذي الحجة، وبالتالي فإن يوم الجمعة الموافق 6 يونيو 2025 سيكون أول أيام عيد الأضحى المبارك. ومع ذلك، أكد الجروان على أن المواعيد الرسمية للمواسم الدينية يتم الإعلان عنها وفقًا للضوابط الشرعية من قبل الجهات المختصة في الدولة. يُذكر أن العام الماضي قد شهد اختلافاً في موعد عيد الأضحى المبارك بين بعض الدول العربية وغيرها، وذلك بسبب تباين طرق رؤية الهلال، حيث تعتمد بعض الدول على الحسابات الفلكية، بينما تعتمد دول أخرى على الرؤية البصرية للهلال، وهو ما يؤدي إلى اختلاف في بدايات الأشهر الهجرية وبالتالي في تواريخ الأعياد. اقرأ أيضاً: دار الإفتاء المصرية تكشف موعد تحديد وقفة عرفات وعيد الأضحى
الإمارات اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- الإمارات اليوم
"الإمارات للفلك".. طلوع "منزلة الشرطان" بدءا من 12 مايو علامة دخول الصيف
يعتبر طلوع "منزلة الشرطان" بدءا من 12 مايو فجرا من الجهة الشرقية عند العرب هو علامة دخول الصيف وسيطرة الأجواء الحارة على عموم الجزيرة العربية نهارا ويسمى عند عامة أهل الحرث 'ثريا القيظ' وطلوعها في فترة "كنة الثريا" أي خلال فترة غيوبها . وأوضح إبراهيم الجروان رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك عضو الإتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك أن "منزلة الشرطان' هي حيز من السماء في" دائرة البروج " أو "مسار الشمس الظاهري في السماء" المع نجومه الشرطان وهما نجمان على رأس المنازل القمرية وأول المنازل الشامية أو الشمالية والتي تقع شمال دائرة البروج وسميت بـ "الشرطان" كونها الشرط أو العلامة لأنها أول المنازل القمرية وعند العرب 'الشرطان' هما قرنا كوكبة الحمل 'أو برج الحمل' والبطين وهو بطن الحمل والثريا هي آلية الحمل . وأضاف أن العرب تنسب الموسم إلى طلوع منزلة النجوم النيرة الواقعة على دائرة البروج والطالع من هذه المنازل يظهر بالغداة 'بين الفجر وشروق الشمس' من الجهة الشرقية ويكون ذلك أول طلوع لها بعد غياب فترة بين الشهر والشهرين وتقترن فيها بالشمس بعد سقوطها في الأفق الغربي بعد غروب الشمس ثم تستمر هذه النجوم في الظهور في سماء الليل فترة لا تقل عن 10 أشهر . ويتزامن مع طلوع "الشرطان" ميل درجات الحرارة إلى الارتفاع تتجاوز نهارا 40 درجة مئوية وميل الهواء إلى الجفاف مع انخفاض الرطوبة إلى ما دون 30% خلال النهار كما يهدأ فيه الخليج العربي ويبدأ بحر العرب وشمال المحيط الهندي في الاضطراب ويبدأ موسم نشاط الحالات المدارية في بحر العرب وشمال المحيط الهندي والتي تكون بمعدل 3 إلى 5 حالات اضطرابات مدارية متوقعة في بحر العرب خلال شهري مايو و يونيو . وتتشكل "السايورة" أو "التيار الساحب" على بعض الشواطئ حيث يتكرر ظهوره مع المواسم الانتقالية وبداية تحول الأجواء المعتدلة إلى حارة وهذا التيار يشكل خطرا على مرتادي الشاطئ كونه يسحب الأشخاص ويدفعهم نحو داخل البحر . كما تنشط خلاله "البارح" وهي الرياح الصيفية الشمالية الغربية النشطة والمعتدلة الحرارة والجافة والمحملة بالغبار والأتربة حيث يمتد موسم هبوب "البارح" من منتصف مايو الى منتصف يوليو ثم تشتد رياح 'السموم' الحارة والجافة . وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك إلى بدء نضج بواكير الرطب في الجزيرة العربية ونضج التين والمانجو وجفاف معظم المراعي البرية وجز صوف الأغنام أو وبر الإبل كما يجود الصيد البحري في هذه الفترة ويعتبر عند أهل البحر من أفضل مواسم الصيد البحري في الخليج العربي حيث تكثر أسماك الكنعد والقباب والهامور وسماك القرش 'اليريور' والضلع وغيرها من الأسماك السطحية التي يتم صيدها بالخيط 'الحداق' ويملح السمك الفائض ويجفف في الهواء الطلق للحفظ.
البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
"الإمارات للفلك".. طلوع "منزلة الشرطان" بدءاً من 12 مايو علامة دخول الصيف
يعتبر طلوع "منزلة الشرطان" بدءا من 12 مايو فجرا من الجهة الشرقية عند العرب هو علامة دخول الصيف وسيطرة الأجواء الحارة على عموم الجزيرة العربية نهارا ويسمى عند عامة أهل الحرث 'ثريا القيظ' وطلوعها في فترة "كنة الثريا" أي خلال فترة غيوبها. وأوضح إبراهيم الجروان رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك عضو الإتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك أن "منزلة الشرطان' هي حيز من السماء في" دائرة البروج " أو "مسار الشمس الظاهري في السماء" المع نجومه الشرطان وهما نجمان على رأس المنازل القمرية وأول المنازل الشامية أو الشمالية والتي تقع شمال دائرة البروج وسميت بـ "الشرطان" كونها الشرط أو العلامة لأنها أول المنازل القمرية وعند العرب 'الشرطان' هما قرنا كوكبة الحمل 'أو برج الحمل' والبطين وهو بطن الحمل والثريا هي آلية الحمل. وأضاف أن العرب تنسب الموسم إلى طلوع منزلة النجوم النيرة الواقعة على دائرة البروج والطالع من هذه المنازل يظهر بالغداة 'بين الفجر وشروق الشمس' من الجهة الشرقية ويكون ذلك أول طلوع لها بعد غياب فترة بين الشهر والشهرين وتقترن فيها بالشمس بعد سقوطها في الأفق الغربي بعد غروب الشمس ثم تستمر هذه النجوم في الظهور في سماء الليل فترة لا تقل عن 10 أشهر. ويتزامن مع طلوع "الشرطان" ميل درجات الحرارة إلى الارتفاع تتجاوز نهارا 40 درجة مئوية وميل الهواء إلى الجفاف مع انخفاض الرطوبة إلى ما دون 30% خلال النهار كما يهدأ فيه الخليج العربي ويبدأ بحر العرب وشمال المحيط الهندي في الاضطراب ويبدأ موسم نشاط الحالات المدارية في بحر العرب وشمال المحيط الهندي والتي تكون بمعدل 3 إلى 5 حالات اضطرابات مدارية متوقعة في بحر العرب خلال شهري مايو و يونيو. وتتشكل "السايورة" أو "التيار الساحب" على بعض الشواطئ حيث يتكرر ظهوره مع المواسم الانتقالية وبداية تحول الأجواء المعتدلة إلى حارة وهذا التيار يشكل خطرا على مرتادي الشاطئ كونه يسحب الأشخاص ويدفعهم نحو داخل البحر. كما تنشط خلاله "البارح" وهي الرياح الصيفية الشمالية الغربية النشطة والمعتدلة الحرارة والجافة والمحملة بالغبار والأتربة حيث يمتد موسم هبوب "البارح" من منتصف مايو الى منتصف يوليو ثم تشتد رياح 'السموم' الحارة والجافة. وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك إلى بدء نضج بواكير الرطب في الجزيرة العربية ونضج التين والمانجو وجفاف معظم المراعي البرية وجز صوف الأغنام أو وبر الإبل كما يجود الصيد البحري في هذه الفترة ويعتبر عند أهل البحر من أفضل مواسم الصيد البحري في الخليج العربي حيث تكثر أسماك الكنعد والقباب والهامور وسماك القرش 'اليريور' والضلع وغيرها من الأسماك السطحية التي يتم صيدها بالخيط 'الحداق' ويملح السمك الفائض ويجفف في الهواء الطلق للحفظ.
